الرئيسة \  تقارير  \  أهم عناوين الوكالات والمحطات-الحدث السوري 29-7-2013

أهم عناوين الوكالات والمحطات-الحدث السوري 29-7-2013

30.07.2013
Admin


عناوين الأخبار
1. الجزيرة :هجوم لـ"الحر" بدرعا وتجدد القصف والمعارك
2. الجزيرة: معارضة سوريا تدين إعدامات خان العسل
3. الجزيرة :قصف بمعرة النعمان واشتباكات بدمشق
4. الجزيرة :تقدم للحر بدمشق وللنظامي بحي الخالدية
5. العربية نت :قوات الأسد تسيطر على مسجد خالد بن الوليد في الخالدية...عناصر حزب الله تواصل تدخلها في الشأن السوري وتقتحم أحياء في حمص
6. العربية نت :احتلوا ضريح خالد بن الوليد باليوم الذي توفي فيه...صدفة تاريخية حزينة عن الصحابي الذي لقبه الرسول الأعظم بسيف الله المسلول
7. العربية نت :معركة كسر العظم بين النظام و"الحر" للسيطرة على حمص...حمص على أعتاب شهر ثانٍ من القصف والحصار ودرعا تطلق معركة "بدر حوران"
8. العربية نت :الجيش الحر يسعى لاستعادة "خربة غزالة" بريف درعا..المعركة مهمة نظراً لتمركز قوات النظام داخل البلدة وإحاطتها بالآليات العسكرية
9. العربية نت :حوار نادر بين جندي نظامي والجيش الحر في حمص المدمّرة...اعترف بوجود ضباط ووزراء مفسدين وقال إنه يعز عليه حمل السلاح على إخوانه
10. العربية نت :"الحر" يقتل 13 من قوات الأسد وحزب الله في الخالدية بحمص...المعارضة السورية تنفي السيطرة الكاملة لقوات النظام على الخالدية
11. البي بي سي :التحالف الوطني السوري يستنكر "إعدام جنود نظاميين"
12. سي أن أن :"الائتلاف" يدعو الأمم المتحدة لكشف الاتفاق مع دمشق بشأن الكيماوي
13. سكاي نيوز :الجيش الحر يسيطر على مبان في دمشق
14. سكاي نيوز :الحكومة تسيطر على حي الخالدية بحمص
15. روسيا اليوم: الخارجية الروسية: محادثات دمشق مع الأمم المتحدة حول استعمال الكيميائي هي بوابة الى تحقيق موضوعي
16. روسيا اليوم :استقرار الليرة السورية لم يكبح الأسعار
17. روسيا اليوم :الائتلاف السوري يطالب الأمم المتحدة بكشف تفاصيل الاتفاق مع دمشق حول الكيميائي
18. روسيا اليوم :الطيران السوري يقصف حي جوبر والقابون والجيش يركز عملياته على ريف دمشق
19. روسيا اليوم :الجربا: سورية تتعرض لغزو خارجي
20. روسيا اليوم: المعارضة السورية تدين مجزرة خان العسل.. والخارجية تحمّل المسؤولية لبعض دول الجوار
21. روسيا اليوم :مراسلنا: الجيش السوري يركز عملياته في الريف الدمشقي
 
الجزيرة :هجوم لـ"الحر" بدرعا وتجدد القصف والمعارك
قال ناشطون إن الجيش السوري الحر بدأ هجوما لاستعادة بلدة إستراتيجية بدرعا في وقت تستمر فيه المعارك على جبهات أخرى بينها حمص التي حققت فيها القوات النظامية تقدما كبيرا بحي الخالدية المحاصر منذ شهور.
وقالت لجان التنسيق المحلية إن الجيش الحر بدأ عملية واسعة في الريف الشرقي لدرعا في إطار ما سمي "معركة بدر-حوران" لاستعادة السيطرة على بلدة خربة غزالة التي تقع على الطريق الدولي بين دمشق ودرعا المتاخمة للحدود مع الأردن.
وأضافت أن هذه المعركة تعد من أهم المعارك في سوريا عامة وفي درعا خاصة منذ بدء الثورة منتصف مارس/آذار 2011.
وكان الجيش الحر قد سيطر مطلع هذا العام على أجزاء من خربة غزالة ومن الطريق الدولي الذي يمر بالقرب منها, بيد أن القوات النظامية استعادت البلدة وأعادت فتح الطريق في مارس/آذار الماضي.
وفي إطار العملية التي بدأها الجيش الحر في الساعات الماضية, قالت لجان التنسيق إن مقاتليه فجروا سيارة نقل عسكرية عندما كانت تغادر خربة غزالة. وتدور معارك في مناطق أخرى في درعا بينها بلدة الحارّة التي قتل فيها الجيش الحر قناصَيْن من القوات النظامية عند حاجز المفرزة وفقا للجان التنسيق.
وقالت شبكة شام إن القوات النظامية قصفت صباح اليوم بلدتين أخريين في محافظة درعا, هما صيدا والنعيمة. وكانت بلدة نوى قد شهدت بدورها اشتباكات عنيفة في الأيام القليلة الماضية, كما سيطر الجيش الحر قبل يومين على مخفر حدودي بالمحافظة نفسها.
جبهات مفتوحة
وتأتي العملية العسكرية في الريف الشرقي لدرعا في حين يحتدم القتال على جبهة دمشق, خاصة في حيي القابون وجوبر ومخيم اليرموك.
وتحدث ناشطون عن تقدم للجيش الحر في حي القابون حيث استولى على عدد من المباني, وعلى محطة كهرباء في العباسيين بحي جوبر الذي يقع في الجزء الشرقي من المدينة. وفي حي برزة شمال دمشق, قتل عنصر من الجيش الحر في اشتباك مساء أمس.
وقد تجدد القصف صباح اليوم على هذين الحيين وعلى أحياء دمشق الجنوبية التي تشمل أيضا مخيم اليرموك الذي يشهد بدوره اشتباكات. وتحدثت شبكة شام عن اشتباكات في حرستا على الطريق الدولي بين دمشق وحمص, وعلى محاور أخرى في ريف دمشق.
وتواصلت الاشتباكات أيضا في أحياء بحلب بينها حي الراشدين, وكذلك في إدلب حيث سيطر الجيش الحر على الطريق بين مدينتي جسر الشغور واللاذقية.
ودارت في الساعات الأولى من صباح اليوم اشتباكات متقطعة في دير الزور التي تتعرض بعض أحيائها لقصف مدفعي مستمر، بينما أغار الطيران الحربي على محيط مدينة البوكمال الخاضعة منذ شهور للجيش الحر.
وأحصت لجان التنسيق المحلية أمس 109 قتلى بينهم 42 طفلا جلهم قتلوا في اليوم السابق بالقصف الذي استهدف حي باب النيرب بحلب. وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن 29 شخصا بينهم 19 طفلا قتلوا عندما أصاب صاروخ أرض أرض منازل مدنيين في الحي.
حي الخالدية
ميدانيا أيضا, قالت شبكة شام إن القوات النظامية عاودت فجر اليوم قصف أحياء حمص المحاصرة بالصواريخ والمدافع. ويأتي هذا القصف بعد سيطرة تلك القوات أمس على أكثر من نصف حي الخالدية الذي يضم جامع الصحابي خالد بن الوليد.
وكان التلفزيون السوري قد أعلن أمس سيطرة القوات النظامية على الخالدية, لكن ناشطا من داخل الحي قال للجزيرة إن القوات المهاجمة سيطرت على نحو 60% من الحي, وهي النسبة نفسها التي ذكرها المرصد السوري.
وقال المرصد وناشطون إن عناصر من حزب الله اللبناني تشارك في الهجوم الذي بدأ قبل نحو شهر.
====================
الجزيرة :الذي توصلت له الأمم المتحدة بشأن استخدام الكيميائي...المعارضة تطلب الاطلاع على تفاصيل الاتفاق مع دمشق
طالبت المعارضة السورية الأمم المتحدة بكشف تفاصيل اتفاقها مع دمشق حول عمل اللجنة الدولية المكلفة التحقيق في استخدام الأسلحة الكيميائية، في حين يلتقي الأمين العام للأمم المتحدة اليوم الخبيرين الدوليين العائدين من دمشق بعد أن توصلا لاتفاق بهذا الشأن مع النظام السوري.
 فقد طالبت المعارضة السورية اليوم الأحد الأمم المتحدة بكشف تفاصيل ذلك الاتفاق، داعية اللجنة الدولية المكلفة بالتحقيق إلى التنسيق معها من أجل "زيارة المواقع وإنجاح مهمتها".
وأكد الائتلاف الوطني السوري "التزامه بتقديم كل التسهيلات الممكنة للجنة من أجل إتمام وإنجاح مهمتها، بشكل يضمن لها دخولا آمنا لمعاينة المواقع".
على صعيد متصل من المنتظر أن يطلع الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون غدا الاثنين على الاتفاق الذي توصلت إليه المنظمة مع دمشق بشأن إجراء تحقيق حول احتمال استخدام أسلحة كيميائية؟
وكانت الأمم المتحدة والحكومة السورية قد أعلنتا في بيان مشترك الجمعة التوصل إلى اتفاق "حول كيفية مواصلة" التحقيق في استخدام محتمل لأسلحة كيميائية في النزاع السوري، وذلك إثر زيارة قام بها الدبلوماسيان الأمميان.
وقد زار رئيس لجنة الأمم المتحدة المكلفة التحقيق في المزاعم عن استخدام أسلحة كيميائية في سوريا سيلستروم وأنجيلا كاين ممثلة الأمم المتحدة العليا لشؤون نزع السلاح، دمشق الأربعاء والخميس حيث التقيا وزير الخارجية السوري وليد المعلم ونائبه قدري جميل.
ومنذ تشكيل لجنة التحقيق الدولية، اشترطت الحكومة السورية أن يقتصر عملها على التحقيق في حادث سقوط صاروخ يحمل ذخيرة كيميائية في بلدة خان العسل في ريف حلب في 19 مارس/آذار وتبادل النظام والمعارضة الاتهام بإطلاقه. إلا أن الأمم المتحدة طلبت السماح لها بالتجول في كل أنحاء سوريا والتحقيق في حوادث أخرى.
وكان بان قد طلب من النظام السوري السماح لمفتشي الأمم المتحدة بالتحقيق في جميع الأماكن التي يشتبه في أنه جرى استخدام أسلحة كيميائية فيها خلال النزاع المحتدم في البلاد منذ 28 شهرا.
وتؤكد الأمم المتحدة أنها أبلغت بوقوع 13 هجوما كيميائيا في سوريا حتى الآن، وقدمت بريطانيا وفرنسا والولايات المتحدة معلومات للأمم المتحدة عن هجمات تقول إن القوات السورية نفذتها، بينما سلمت روسيا المنظمة الدولية تقريرا عن هجوم خان العسل بمحافظة حلب قالت إنه يظهر أن مقاتلي المعارضة أطلقوا خلاله قذيفة تحتوي على غاز السارين.
يشار إلى أن سوريا من الدول السبع التي لم تنضم إلى معاهدة حظر الأسلحة الكيميائية المبرمة عام 1997، وتعتقد دول غربية أن دمشق تملك مخزونات سرية كبيرة من غاز الخردل وغازي الأعصاب سارين وفي أكس.
====================
الجزيرة: معارضة سوريا تدين إعدامات خان العسل
أدانت المعارضة السورية قيام مجموعات مسلحة بإعدام جنود تابعين لقوات النظام في قرية خان العسل بريف حلب الغرب، بينما تتواصل المواجهات بين المعارضة وقوات النظام في باقي المحافظات وسط موجة نزوح للأهالي في ريف درعا.
 وأعرب الائتلاف الوطني السوري وقيادة أركان الجيش الحر في بيان عن إدانتهما "المطلقة لكل خرق يطال ميثاق جنيف بغض النظر عن الجهة التي تقف وراءه"، وأعلنا تشكيل لجنة تحقيق بعدما كشفت مقاطع مصورة وقوع ما يبدو أنه إعدام جماعي لجنود نظاميين في بلدة خان العسل.
وشدد البيان على ضرورة ملاحقة من يثبت ضلوعه في ارتكاب أي جريمة في هذا الصدد، واعتبر أن المستفيد الوحيد من هذه الخروق هو نظام الأسد.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان قد أفاد الجمعة بأن قوات النظام فقدت عشرات القتلى خلال معركة بلدة خان العسل في شمال البلاد التي سيطر عليها مقاتلو المعارضة، وقال إن 150 عنصرا من قوات النظام قتلوا هناك بينهم 51 عنصرا أعدموا ميدانيا، منهم نحو 30 ضابطا وضابط صف.
رسائل النظام
ووجهت وزارة الخارجية والمغتربين السورية السبت رسائل إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن ومفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ورئيس مجلس حقوق الإنسان حول المجزرة البشعة التي ارتكبتها عصابة ما يسمى لواء أنصار الخلافة الإرهابية والتي طالت عشرات المدنيين والعسكريين.
على صعيد الوضع الميداني سيطرت قوات النظام مدعومة بعناصر من حزب الله اللبناني على معظم أجزاء حي الخالدية في مدينة حمص وسط البلاد، بعد شهر من بدء حملتها على معاقل مقاتلي المعارضة في المدينة، حسب ما أافاد به المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم الأحد.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن إن القوات النظامية وعناصر من الدفاع الوطني وحزب الله اللبناني تقدمت في الخالدية وسيطرت على معظم الحي، لكن الاشتباكات لا تزال مستمرة في المناطق الجنوبية والشمالية منه.
وتحاصر القوات النظامية منذ أكثر من عام الخالدية وأحياء حمص القديمة. وبدأت هذه القوات وعناصر ما يعرف بالدفاع الوطني وحزب الله اللبناني قبل 29 يوما حملة عسكرية واسعة للسيطرة على هذه المناطق، آخر معاقل المعارضين في المدينة التي يعدها الناشطون "عاصمة الثورة" التي اندلعت ضد النظام منتصف مارس/آذار 2011.
من جهة أخرى أفاد ناشطون بتقدم قوات المعارضة إلى مواقع جديدة شرق العاصمة دمشق، في حين قصفت قوات النظام كلا من القابون وجوبر، وشهدت الأحياء الشرقية في العاصمة حركة نزوح وإخلاء إثر القصف الشديد لقوات النظام.
نزوح بدرعا
كما شهدت مدينة الحارة في درعا حركة نزوح مماثلة، وقالت المعارضة إنها سيطرت على مواقع جديدة في جسر الشغور بإدلب، بينما وصل عدد القتلى إلى 14 معظمهم في درعا ودمشق وريفها.
وقالت شبكة شام الإخبارية إن الطيران الحربي قصف مدينة نوى بريف درعا، كما اقتحمت قواته قرية الشرائع على أطراف منطقة اللجاة بريف المحافظة ذاتها، مضيفة أنه شن حملة اعتقال ودهم واسعة في القرية.
يأتي ذلك بينما ينفذ الجيش الحر عملية واسعة في الريف الشرقي لدرعا في إطار ما سمي "معركة بدر-حوران" لاستعادة السيطرة على بلدة خربة غزالة التي تقع على الطريق الدولي بين دمشق ودرعا المتاخمة للحدود مع الأردن.
وقالت لجان التنسيق المحلية إن هذه المعركة تعد من أهم المعارك في سوريا عامة وفي درعا خاصة منذ بدء الثورة.
وكان الجيش الحر قد سيطر مطلع هذا العام على أجزاء من خربة غزالة ومن الطريق الدولي الذي يمر بالقرب منها, بيد أن القوات النظامية استعادت البلدة وأعادت فتح الطريق في مارس/آذار الماضي.
====================
الجزيرة :قصف بمعرة النعمان واشتباكات بدمشق
دمار أحدثه قصف سابق في معرة النعمان (الجزيرة) قصفت قوات النظام السوري في غارات اليوم الأحد مناطق في معرة النعمان بإدلب وحمص وريفها وديري الزور، بينما شهد حي القابون في العاصمة دمشق اشتباكات عنيفة بين قوات المعارضة والقوات النظامية.
أفاد نانشطون بأن عددا من الأشخاص معظمهم من الأطفال قتلوا في غارة جوية شنتها قوات النظام على مدينة معرة النعمان في إدلب.
كما كثفت قوات النظام غاراتها في حمص وريفها، بعد إعلانها في وقت سابق سيطرتها على معظم حي الخالدية المحوري بالمدينة في إطار حملة بدأتها قبل شهر لاستعادة معاقل المعارضة في ثالث كبرى مدن البلاد.
وقال التلفزيون الرسمي السوري إن الجيش يواصل ملاحقة من وصفهم بالإرهابيين بعد سيطرته شبه الكاملة على الحي الواقع في شمال حمص.
وقال مدير المرصد رامي عبد الرحمن إن القوات النظامية وعناصر من الدفاع الوطني وحزب الله اللبناني تقدمت في الخالدية وسيطرت على معظم الحي، لكن الاشتباكات لا تزال مستمرة في المناطق الجنوبية والشمالية منه.
وتحاصر القوات النظامية منذ أكثر من عام الخالدية وأحياء حمص القديمة. وبدأت هذه القوات وعناصر ما يعرف بالدفاع الوطني وحزب الله اللبناني قبل 29 يوما حملة عسكرية واسعة للسيطرة على هذه المناطق، آخر معاقل المعارضين في المدينة التي يعدها الناشطون "عاصمة الثورة" التي اندلعت ضد النظام منتصف مارس/آذار 2011.
معارك بدمشق
في دمشق تدور اشتباكات عنيفة بين قوات المعارضة والقوات النظامية في حي القابون، بالتزامن مع قصف لهذه الأخيرة للحي إضافة حي جوبر.
يأتي ذلك بعد إعلان قوات المعارضة تقدمها إلى مواقع جديدة شرق العاصمة، وشهدت المنطقة حركة نزوح للسكان إثر القصف والاشتباكات.
كما شهدت مدينة الحارة في درعا حركة نزوح مماثلة إثر قصف مماثل. ومن جهتها أفادت شبكة شام الإخبارية بأن الطيران الحربي قصف مدينة نوى بريف درعا، كما اقتحمت قواته قرية الشرائع على أطراف منطقة اللجاة بريف المحافظة نفسها، مضيفة أنه شن حملة اعتقال ودهم واسعة في القرية.
يأتي ذلك بينما ينفذ الجيش الحر عملية واسعة في الريف الشرقي لدرعا في إطار ما سمي "معركة بدر-حوران" لاستعادة السيطرة على بلدة خربة غزالة التي تقع على الطريق الدولي بين دمشق ودرعا المتاخمة للحدود مع الأردن.
وفي التطورات السياسية أدانت المعارضة السورية قيام مجموعات مسلحة بإعدام جنود تابعين لقوات النظام في قرية خان العسل بالريف الغربي لحلب.
وأعرب الائتلاف الوطني السوري وقيادة أركان الجيش الحر في بيان عن إدانتهما "المطلقة لكل خرق يطول ميثاق جنيف بغض النظر عن الجهة التي تقف وراءه"، وأعلنا تشكيل لجنة تحقيق بعدما كشفت مقاطع مصورة وقوع ما يبدو أنه إعدام جماعي لجنود نظاميين في بلدة خان العسل.
وشدد البيان على ضرورة ملاحقة من يثبت ضلوعه في ارتكاب أي جريمة في هذا الصدد، واعتبر أن المستفيد الوحيد من هذه الخروق هو نظام الأسد.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان قد أفاد الجمعة بأن قوات النظام فقدت عشرات القتلى في معركة بلدة خان العسل في شمال البلاد التي سيطر عليها مقاتلو المعارضة، وقال إن 150 عنصرا من قوات النظام قتلوا هناك بينهم 51 عنصرا أعدموا ميدانيا، منهم نحو 30 ضابطا وضابط صف.
====================
الجزيرة :تقدم للحر بدمشق وللنظامي بحي الخالدية
قال اتحاد التنسيقيات إن الجيش الحر أحرز تقدما داخل العاصمة دمشق من الجهة الشرقية، فيما سيطرت قوات النظام مدعومة من حزب الله اللبناني على معظم حي الخالدية في مدينة حمص. وبموازاة ذلك قصفت قوات النظام مناطق في معرة النعمان بإدلب وحمص وريفها ودير الزور.
وبث ناشطون صورا تظهر سيطرة الجيش الحر على مؤسسة الكهرباء القريبة من كراجات العباسيين وأجزاء واسعة من حي القابون، وتحدثوا عن اشتباكات عنيفة دارت بين قوات المعارضة والقوات النظامية في حي القابون.
وتزامن ذلك مع استمرار قصف قوات النظام لمخيم اليرموك وأحياء جوبر والقابون في العاصمة وحرستا ومديرا وداريا ومعضمية الشام في ريفها.
وفي إدلب أفاد ناشطون بأن عددا من الأشخاص معظمهم من الأطفال قتلوا في غارة جوية شنتها قوات النظام على مدينة معرة النعمان.
كما شهدت مدينة الحارة في درعا حركة نزوح مماثلة إثر قصف مماثل، فيما أفادت شبكة شام الإخبارية بأن الطيران الحربي قصف مدينة نوى بريف درعا، كما اقتحمت قواته قرية الشرائع على أطراف منطقة اللجاة بريف المحافظة نفسها، وأضافت أنه شن حملة اعتقال ودهم واسعة في القرية.
يأتي ذلك بينما ينفذ الجيش الحر عملية واسعة في الريف الشرقي لدرعا في إطار ما سمي "معركة بدر-حوران" لاستعادة السيطرة على بلدة خربة غزالة التي تقع على الطريق الدولي بين دمشق ودرعا المتاخمة للحدود مع الأردن.
معارك حمص
وبموازاة ذلك سيطرت القوات النظامية السورية مدعومة من عناصر حزب الله اللبناني على معظم حي الخالدية في مدينة حمص وسط البلاد.
وقال التلفزيون الرسمي السوري إن الجيش النظامي  يواصل ملاحقة ما وصفهم بالإرهابيين في حي الخالدية بعد سيطرته شبه الكاملة على الحي الواقع في شمال حمص، مشيرا إلى أن القوات النظامية باتت تسيطر على 80% من الحي، ناقلا عن أحد القادة الميدانيين أنه سيتم السيطرة على الجزء الشمالي "خلال 48 ساعة".
من جهته قال مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان رامي عبد الرحمن إن القوات النظامية وعناصر من الدفاع الوطني وحزب الله اللبناني تقدمت في الخالدية وسيطرت على معظم الحي، لكن الاشتباكات لا تزال مستمرة في المناطق الجنوبية والشمالية منه.
وكانت القوات النظامية سيطرت السبت على مسجد الصحابي خالد بن الوليد (رضي الله عنه) الواقع وسط الحي، حسب المرصد والإعلام الرسمي السوري.
وتحاصر القوات النظامية منذ أكثر من عام الخالدية وأحياء حمص القديمة. وبدأت هذه القوات وعناصر ما يعرف بالدفاع الوطني وحزب الله اللبناني قبل 29 يوما حملة عسكرية واسعة للسيطرة على هذه المناطق، آخر معاقل المعارضة في المدينة التي يعدها الناشطون "عاصمة الثورة" التي اندلعت ضد النظام منتصف مارس/آذار 2011.
إدانة
وفي تطور آخر أدانت المعارضة السورية قيام مجموعات مسلحة بإعدام جنود تابعين لقوات النظام في قرية خان العسل بالريف الغربي لحلب.
وأعرب الائتلاف الوطني السوري وقيادة أركان الجيش الحر في بيان عن إدانتهما "المطلقة لكل خرق يطول ميثاق جنيف بغض النظر عن الجهة التي تقف وراءه"، وأعلنا تشكيل لجنة تحقيق بعدما كشفت مقاطع مصورة وقوع ما يبدو أنه إعدام جماعي لجنود نظاميين في بلدة خان العسل.
وشدد البيان على ضرورة ملاحقة من يثبت ضلوعه في ارتكاب أي جريمة في هذا الصدد، واعتبر أن المستفيد الوحيد من هذه الخروق هو نظام الأسد.
وكان المرصد السوري لحقوق الإنسان قد أفاد الجمعة بأن قوات النظام فقدت عشرات القتلى في معركة بلدة خان العسل في شمال البلاد التي سيطر عليها مقاتلو المعارضة، وقال إن 150 عنصرا من قوات النظام قتلوا هناك بينهم 51 عنصرا أعدموا ميدانيا، منهم نحو 30 ضابطا وضابط صف.
====================
العربية نت :قوات الأسد تسيطر على مسجد خالد بن الوليد في الخالدية...عناصر حزب الله تواصل تدخلها في الشأن السوري وتقتحم أحياء في حمص
الأحد 19 رمضان 1434هـ - 28 يوليو 2013م
دمشق - فرانس براس
سيطرت القوات النظامية السورية على مسجد خالد بن الوليد في حي الخالدية في حمص، مع مواصلتها التقدم في هذا المعقل لمقاتلي المعارضة، بحسب ما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان السبت.
وذكر مدير المرصد رامي عبد الرحمن لوكالة فرانس برس أن "القوات النظامية مدعمة بعناصر من حزب الله اللبناني تقدمت خلال الأربع والعشرين ساعة الأخيرة وأصبحت تسيطر الآن على نحو 60 بالمئة من حي الخالدية".
وأشار إلى أن من المناطق التي سيطرت عليها مسجد خالد بن الوليد الواقع في وسط الحي، والذي يعد من أبرز معالم حي الخالدية التي كان يتواجد فيها المقاتلون المعارضون.
وأفاد عبد الرحمن أن الحي يشهد اشتبكات عنيفة "بين القوات النظامية السورية ومقاتلين من قوات الدفاع الوطني مدعمة بعناصر من حزب الله اللبناني من طرف، ومقاتلين من الكتائب المقاتلة من طرف آخر".
من جهته، نقل التلفزيون الرسمي السوري عن مصدر عسكري قوله إن "قواتنا المسلحة الباسلة تحكم سيطرتها بالكامل على منطقة جامع خالد بن الوليد في مدينة حمص".
وكانت صحيفة "الثورة" الحكومية السورية أفادت في عددها السبت أن القوات النظامية تحقق تقدما في حيي الخالدية وجورة الشياح.
وأوضح عبد الرحمن أن الخالدية الواقع في شمال مدينة حمص، يتعرض منذ الجمعة لقصف عنيف بقذائف الهاون والمدفعية.
وتشن القوات النظامية حملة عسكرية منذ 28 يوما للسيطرة على أحياء خاضعة لسيطرة مقاتلي المعارضة في ثالث كبرى مدن سوريا، علما بأن هذه الأحياء محاصرة منذ أكثر من عام.
وذكر الناشط يزن الحمصي لوكالة فرانس برس عبر الإنترنت أن "عنف الحملة العسكرية على الأحياء المحاصرة ازداد في الأيام الثلاثة الأخيرة، وساعات القصف أصبحت تمتد على كامل ساعات الليل والنهار".
وأشار إلى أن "النظام لم يتوان عن تدمير كل بناء لا يستطيع دخوله"، ويقوم كذلك "بتدمير الأبنية التي يتمركز فيها ثوار المدينة"، ما يؤدي إلى "تراجع (هؤلاء) إلى الوراء مرة بعد مرة في حي الخالدية".
وأقر الحزب الشيعي اللبناني المدعوم من طهران، منذ أشهر بمشاركته في المعارك إلى جانب القوات السورية، ما أثار حفيظة الاتحاد الأوروبي الذي أدرج جناح الحزب العسكري الاثنين على قائمته للمنظمات الإرهابية.
قتلى حلب بينهم أطفال
وفي حلب شمال البلاد، قتل 12 شخصا، بينهم ستة أطفال، في قصف بالطيران الحربي على حيي المعادي وبستان القصر في مدينة حلب.
ويأتي ذلك مع ارتفاع حصيلة القصف بصاروخ أرض أرض استهدف ليل الجمعة حي باب النيرب في جنوب حلب، إلى 29 قتيلا على الأقل بينهم 19 طفلا، بحسب المرصد السوري.
وكان المرصد أوضح أن القصف "كان يستهدف مقرات للكتائب المقاتلة في حي باب النيرب، من بينها مقر للدولة الإسلامية في العراق والشام، إلا أن الصاروخ سقط على بعد عشرات الأمتار من هذه المقرات فوق منازل المدنيين". وقالت "الهيئة العامة للثورة السورية" مساء السبت إن البحث لا يزال جاريا عن مفقودين تحت الأنقاض.
وعلى أطراف العاصمة التي تضم جيوبا لمقاتلي المعارضة، أفاد المرصد عن قصف يتعرض له حي برزة (شمال)، فيما تدور اشتباكات في حيي جوبر (شرق) والقابون (شمال شرق).
====================
العربية نت :احتلوا ضريح خالد بن الوليد باليوم الذي توفي فيه...صدفة تاريخية حزينة عن الصحابي الذي لقبه الرسول الأعظم بسيف الله المسلول
الأحد 19 رمضان 1434هـ - 28 يوليو 2013م
لندن - كمال قبيسي
أمس السبت في حمص سقط ضريح الصحابي خالد بن الوليد بقبضة جيش النظام السوري.. كانت صدفة تاريخية حزينة، فأمس في رزنامة الشهر الفضيل كان 18 رمضان، وفي يوم 18 رمضان من العام 21 هجرية، المصادفة لعام 642 ميلادية، توفي خالد بن الوليد.
يروون أنه قال وهو على سرير الموت: "لقد شهدت مئة زحف أو زهاءها، وما في بدني موضع شبر إلا وفيه ضربة بسيف أو رمية بسهم أو طعنة برمح، وها أنا ذا أموت على فراشي حتف أنفي، كما يموت البعير، فلا نامت أعين الجبناء".
كان يوم رحيله بعد أقل من 4 سنوات من قيام الخليفة الثاني، عمر بن الخطاب، بعزله عن قيادة الجيش الإسلامي في "فتوحات الشام" وإسناد المنصب لعبيدة بن الجراح، وشرح بأن السبب كان خشيته بأن يفتتن المسلمون بالرجل الذي لقبه الرسول الأعظم بسيف الله المسلول لكثرة ما حقق من انتصارات في المعارك.
مع ذلك، فإن أكثر من حزن على وفاته كان عمر بن الخطاب نفسه، إلى درجة أنه "مر بنسوة من بني مخزوم يبكينه، فقيل له: ألا تنهاهن؟ فقال: "وما على نساء قريش أن يبكين أبا سليمان ما لم يكن نقع أو لقلقة (يعني صراخ عويل وجلبة).. على مثله تبكي البواكي" بحسب ما ورد في الصفحة 260 من كتاب "الفاروق عمر" لمؤلفه الراحل محمد حسين هيكل.
وهذه الصدفة الحزينة أبكت أيضا الملايين ممن سمعوا بسقوط الضريح وسيطرة قوات النظام عليه بعد أن احتلت المسجد المعروف باسمه في حي الخالدية بحمص وهي مدعمة بعناصر من حزب الله، ممن تقدموا معها خلال الأربع والعشرين ساعة الأخيرة حتى أصبحت تسيطر الآن على 60% تقريبا من حي الخالدية" طبقا لما قال رامي عبد الرحمن، مدير المرصد السوري لحقوق الإنسان لبعض وكالات الأنباء.
====================
العربية نت :معركة كسر العظم بين النظام و"الحر" للسيطرة على حمص...حمص على أعتاب شهر ثانٍ من القصف والحصار ودرعا تطلق معركة "بدر حوران"
الأحد 19 رمضان 1434هـ - 28 يوليو 2013م
دبي - قناة العربية
تتواصل حملة قوات النظام على أحياء حمص المحاصرة لليوم التاسع والعشرين على التوالي بمحورها الرئيسي حي الخالدية الذي لم تهدأ فيه الاشتباكات العنيفة بين الجيش الحر وجيش النظام المدعوم بعناصر ميليشيا حزب الله، في محاولة للتقدم أكثر بعد أن استطاعوا السيطرة على أكثر من 60% من مساحة الحي بما فيها مسجد خالد بن الوليد، بالتزامن مع استمرار القصف المدفعي والصاروخي الذي يطال أيضاً باب هود وباب التركمان.
وطال قصف قوات النظام أيضاً بلدة الغنطو بريف حمص براجمات الصواريخ والمدفعية الثقيلة، ما أسفر عن سقوط قتلى وجرحى.
ومن درعا أفاد إعلام المعارضة بأن الجيش السوري الحر بدأ عملية عسكرية واسعة في الريف الشرقي من محافظة درعا أطلق عليها اسم معركة بدر حوران لاستعادة السيطرة على بلدة خربة غزالة الاستراتيجية على الطريق الدولي وقرية الكتيبة الملاصقة لها، ويشتبك مع جيش النظام المتحصن في خربة غزالة بعد أن أفرغها من السكان وحولها الى ثكنة عسكرية، كما يستهدف جيش النظام براجمات الصواريخ والمدفعية الثقيلة مدن وبلدات الغارية الغربية والحارة والنعيمة وبصر الحرير وعدة مناطق بريف درعا الغربي، وتجددت الاشتباكات بين الجيش الحر وجيش النظام في محيط المشفى الوطني بدرعا المحطة.
ومن دمشق أفاد إعلام المعارضة بقصف الطيران الحربي منطقة المعامل الواقعة بين حيي جوبر والقابون، وقصف عنيف بالمدفعية الثقيلة والدبابات على أحياء برزة وجوبر والقابون، واشتباكات في محيط أحياء جوبر والقابون بين الجيش الحر وجيش النظام.
كما أفيد بقصف من الطيران الحربي استهدف أطراف مدينة عربين وعدة بلدات بمنطقة المرج بالغوطة الشرقية وقصف بالمدفعية الثقيلة على مدن وبلدات المليحة ويبرود وداريا ومعضمية الشام.
وأشارت المعلومات إلى غارات جوية للطيران الحربي على أطراف مدينة البوكمال بريف دير الزور وإلى قصف مدفعي على أحياء العرفي والصناعة والقصور بمدينة دير الزور، وإلى غارة جوية للطيران الحربي على منطقة الصناعة جانب الحزام الأخضر لمصفاة النفط.
====================
العربية نت :الجيش الحر يسعى لاستعادة "خربة غزالة" بريف درعا..المعركة مهمة نظراً لتمركز قوات النظام داخل البلدة وإحاطتها بالآليات العسكرية
الأحد 19 رمضان 1434هـ - 28 يوليو 2013م
دبي - قناة العربية
أعلنت كتائب من الجيش الحر البدء بعملية عسكرية واسعة في ريف درعا الشرقي أطلق عليها معركة "بدر حوران"، وذلك لاستعادة السيطرة على بلدة خربة غزالة الاستراتيجية على الطريق الدولي وقرية الكتيبة الملاصقة لها بمشاركة لواء اليرموك وتجمع كتائب خربة غزالة بحسب تنسيقية البلدة.
ويقول الجيش الحر إن هذه المعركة مهمة نظراً لتمركز قوات النظام داخل بلدة خربة غزالة، وإحاطتها بالآليات العسكرية وخلوها من السكان.
من جانبها، تستمر الحملة العسكرية الشرسة لقوات النظام على أحياء حمص المحاصرة لليوم التاسع والعشرين على التوالي، والمحور الرئيسي لهذه الحملة هو حي الخالدية، الذي لم تهدأ فيه الاشتباكات العنيفة بين الجيش الحر وقوات النظام، مع أنباء عن سيطرتها على نصف الحي، في وقت يسعى الجيش الحر لاستعادة السيطرة على مسجد خالد بن الوليد داخل الحي.
====================
العربية نت :حوار نادر بين جندي نظامي والجيش الحر في حمص المدمّرة...اعترف بوجود ضباط ووزراء مفسدين وقال إنه يعز عليه حمل السلاح على إخوانه
الاثنين 20 رمضان 1434هـ - 29 يوليو 2013م
دبي- قناة العربية
نشر نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يظهر جندياً من قوات النظام السوري وهو على خط التماس والمواجهة مع عناصر من الجيش الحر في مدينة حمص المدمرة.
وأظهر الفيديو الجندي السوري وهو يتقدم بحذر نحو مجموعة من الثوار السوريين المتحصنين في مبنى مقابل له.
وخلال دقائق قليلة جدا دار حوار بين هذا الجندي وعناصر الجيش الحر حول وضع المدينة المدمر، وأوضاع الحرب التي وصلت إليها سوريا، وقال الجندي إن حجر حمص عز عليه وأن حمل السلاح في وجه ابن الوطن لم يهن عليه.
وقبل الوصول إلى عناصر الجيش السوري الحر الذين دعوه لشرب الماء عندهم وأقسموا أن له الأمان عندهم، قام الجندي بوضع سلاحه على الأرض كعربون حسن نية، كما طلب من زملائه الجنود الابتعاد عن واجهة المشهد، بينما كان عناصر الجيش الحر يراقبون الوضع.
وأظهر الفيديو في لقطات أخرى، الجندي النظامي وهو وسط عناصر الجيش الحر، يتبادل معهم أطراف الحديث بشكل سريع، ومما قاله الجندي: "نحن إخوة مهما كان بيننا، ونحن لا نريد أن نضر أحدا"، ورد عليه عنصر من الجيش الحر: "طيب تعالوا عندنا"، بينما قال آخر "أنا كنت عسكريا معكم ورأيت الظلم وكيف تتم معاملة المدنيين".
وقال الجندي النظامي في حواره "يأتي ضابط سيء ووزير ابن حرام يخرب علينا كلنا، وأنتم تعرفون أنه في كل بيت سوري عاطل عن العمل".
====================
العربية نت :"الحر" يقتل 13 من قوات الأسد وحزب الله في الخالدية بحمص...المعارضة السورية تنفي السيطرة الكاملة لقوات النظام على الخالدية
الاثنين 20 رمضان 1434هـ - 29 يوليو 2013م
دبي - قناة العربية
قالت الهيئة العامة للثورة السورية إن الجيش الحر قتل ثلاثة عشر عنصراً من قوات النظام وميليشيات حزب الله في الخالدية بحمص، وفي المقابل وثقت الشبكة السورية لحقوق الإنسان مقتل 108 أشخاص بنيران قوات النظام أمس.
وفي غضون ذلك اتهم الائتلاف الوطني المعارض نظام الأسد باستخدام الكيماوي للسيطرة على أجزاء من حي الخالدية في حمص, فيما قال المرصد السوري إن النظام بات يسيطر بشكل كامل على الحي، الأمر الذي نفته مصادر المعارضة .
ويفتح الجيش الحر بذلك جبهة جديدة في معركته مع قوات النظام بعد التقدم الملحوظ الذي أحدثه في مدينة حلب وبعد تقدمه في مدينة خان العسل.
وفي المقابل تعرضت منطقة كفر حمرة ومارع بريف حلب لقصف جوي، كما اندلعت اشتباكات عنيفة في ساحة العواميد في حلب القديمة بين الجيش الحر وقوات النظام.
وتصدت ألوية الجيش الحر لمحاولات قوات النظام اقتحام حي برزة الدمشقي الذي تعرض لقصف بمضادات الطائرات.
وفي ريف العاصمة تحدثت مصادر المعارضة عن اشتباكات عنيفة بين الجيش الحر وقوات النظام من جهة طريق مطار دمشق الدولي.
كما سقط عشرات القتلى والجرحى في قصف على مناطق في إدلب وريفها، وذلك تزامناً مع اشتباكات بين الجيش الحر وجيش النظام في أحياء بالمحافظة.
وفي الوقت الذي تدور فيه اشتباكات في عدة محافظات سورية، يتجدد القصف العنيف لقوات النظام بالمدفعية الثقيلة وراجمات الصواريخ على محافظة درعا جنوب البلاد.
====================
البي بي سي :التحالف الوطني السوري يستنكر "إعدام جنود نظاميين"
آخر تحديث:  الأحد، 28 يوليو/ تموز، 2013، 15:35 GMT
البي بي سي
تبادلت الحكومة السورية والمعارضة المسلحة الاتهامات باستخدام أسلحة كيميائية في هجوم على خان العسل يوم 19 مارس/آيار
استنكر التحالف الوطني السوري ومقره تركيا ما أوردته تقارير من إعدام عدد من جنود الجيش السوري النظامي في قرية خان العسل شمالي سوريا.
وقال البيان الصادر عن الائتلاف إنه سيشكل لجنة للتحقيق فيما حدث في القرية.
وكان ناشطون سوريون قد قالوا ان مسلحين قتلوا 150 جنديا بعضهم بعد استسلامه، يومي الاثنين والثلاثاء في القرية القريبة من حلب.
وقالت وسائل الإعلام الحكومية إن 123 من المدنيين والعسكريين قتلوا وفقد أثر آخرين.
وقال الائتلاف في بيانه إن المعلومات الأولية تشير إلى أن المسلحين المشتبهين بالقتل هم من مسلحي جبهة النصرة المرتبطة بالقاعدة، وأنهم سيتحملون مسؤولية ما ارتكبوا.
من ناحية أخرى أفادت تقارير أن الجيش السوري استعاد السيطرة على الجزء الأكبر من حي الخالدية في حمص، وهو من الأحياء القليلة الباقية تحت سيطرة مسلحي المعارضة في المدينة.
وقد سيطر مسلحو المعارضة على الحي لسنة كاملة.
وقالت محطة تلفزيون "الميادين" إن 80 في المئة من حي الخالدية الآن تحت سيطرة الجيش النظامي.
وأكد ضابط في الجيش أنه "لم يبق بأيدي المعارضة سوى الحارة الشمالية، وسيجري تحريرها خلال 24 ساعة".
وقال نشطاء إن الأحياء القديمة في حمص وبعض الأحياء الأخرى ما زالت تحت سيطرة المعارضة.
وتتهم المعارضة عناصر من حزب الله بالقتال الى جانب الجيش السوري النظامي.
====================
سي أن أن :"الائتلاف" يدعو الأمم المتحدة لكشف الاتفاق مع دمشق بشأن الكيماوي
الأحد، 28 تموز/يوليو 2013، آخر تحديث 10:42 (GMT+0400)
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- طالب "الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة السورية"، السبت، الأمم المتحدة بكشف "تفاصيل الاتفاق الذي توصلت إليه مع النظام حول إجراءات وخطوات التحقيق في استخدام الأسلحة الكيماوية في سوريا".
 وأكد "الائتلاف" في بيان "ضرورة إعلان السيد اكه سلستروم عن نتائج زيارته الأخيرة إلى دمشق ولقائه مع مسؤولين في حكومة النظام، وإصداره تقارير دورية عن نتائج أعماله أولاً بأول بالتنسيق مع الائتلاف ومؤسساته، خصوصاً أن بعض المواقع التي استخدم النظام فيها السلاح الكيماوي هي أجزاء من مناطق محررة يسيطر عليها الجيش الحر، ولن يكتمل التحقيق الأممي إلا بزيارتها ومعاينة الوقائع فيها".
ويشار إلى أن بيانا مشتركاً للأمم المتحدة ووزارة الخارجية السورية، صدر السبت، عقب زيارة وفد لجنة تحقيق أممية في استخدام الكيماوي، حيث أفاد أنه تم التوصل إلى اتفاق بين الطرفين، من دون تقديم المزيد من التفاصيل.
وجدد "الائتلاف الوطني" التزامه "بتقديم كل التسهيلات الممكنة إلى اللجنة من أجل إتمام وإنجاح مهمتها، بشكل يضمن لها دخولاً آمناً لمعاينة المواقع، وأخذ العينات وإجراء التحقيق على الأرض تمهيداً لمحاكمة المسؤولين عن الجرائم التي طالت الشعب السوري."وكانت البعثة الأممية، التي ضمت كلا من الممثلة لشؤون نزع السلاح، أنغيلا كين ورئيس بعثة الأمم المتحدة التحقيق، اوكا سالستروم، قد زارت دمشق في 24 و25 من الشهر الجاري للتحقيق في الادعاءات حول استخدام الأسلحة الكيماوية في سوريا.
====================
سكاي نيوز :الجيش الحر يسيطر على مبان في دمشق
الأحد  28 يوليو, 2013 - 18:35  بتوقیت أبوظبي
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
سيطر الجيش السوري الحر على مبان في دمشق في وقت تواصلت الاشتباكات بين القوات الحكومية وفصائل المعارضة المسلحة في حي القابون وسط قصف يستهدف عدة أحياء في العاصمة السورية، حسب ما قال ناشطون الأحد.
وذكرت مصادر لـ"سكاي نيوز عربية" أن الجيش الحر تمكن من التقدم عند أطراف حي جوبر المجاور للقابون، حيث سيطر على مباني مطلة على كراجات العباسيين ومنها مؤسسة الكهرباء وأبنية المعامل على امتداد نهر تورا.
في غضون ذلك، واصلت القوات الحكومية قصفها لبعض أحياء العاصمة، فيما قالت "شبكة سوريا مباشر" المعارضة إن القصف الصاروخي طال مخيم اليرموك للاجئين الفلسطينيين بالتزامن مع تفجير 4 مباني بعبوات ناسفة.
وفي ريف دمشق، شن الطيران الحربي غارات على مزارع الصالحية في يبرود في حين استهدفت مدفعية القوات الحكومية معضمية الشام وذلك وسط تصاعد حدة الاشتباكات بين مقاتلي الجيش الحر والقوات الحكومية في مناطق عدة.
أما في ريف درعا، أعلنت "تنسيقية خربة غزالة" المعارضة أن الجيش الحر بدأ ما اسمتها بـ"معركة بدر حوران" التي تهدف إلى "استعادة السيطرة على بلدة خربة غزالة الاستراتيجية على الطريق الدولي و قرية الكتيبة الملاصقة لها".
وكانت قوات المعارضة شنت هجوما مباغتا، فجر الأحد، على القوات الحكومية المتمركزة في قرية خربة غزالة، وذلك بالتزامن مع تقدم لأفراد من الجيش الحر باتجاه حاجز الكهرباء القريب من قرية النعيمة في محافظة درعا، حسب ناشطين.
في المقابل، قالت وكالة الأنباء السورية "سانا" إن القوات الحكومية واصلت عملياتها في "ملاحقة المجموعات الإرهابية في مدينة حمص وريفها وكبدتها خسائر كبيرة"، وذلك في أعقاب سيطرة تلك القوات على حي الخالدية معقل المقاتلين المعارضين.
كما أضافت أن الجيش تمكن من تدمير "أوكار" لمن تصفهم بـ"الإرهابيين وتجمعاتهم بما فيها من إرهابيين وأسلحة في أحياء الحميدية وجورة الشياح والقصور وباب هود في مدينة حمص وفي قرى وبلدات الدار الكبيرة والغنطو وحي المشجر الجنوبي".
من جانب آخر، دان الائتلاف الوطني السوري المعارض، عملية إعدام عشرات الجنود الحكوميين من قبل مقاتلين في المعارضة في بلدة خان العسل في حلب، معلنا تشكيل لجنة للتحقيق في الحادث الذي اتهمت فيه جبهة النصرة المرتبطة بتنظيم المعارضة.
وكان ناشطون بثوا شريطا مصورا لما قالوا إنه اعتقال نفذه أفراد من جبهة النصرة بحق العشرات من جنود الجيش السوري، في البلدة، في حين ذكرت "سانا" أن مقاتلي المعارضة، قتلوا 123 غالبيتهم من المدنيين أثناء هجوم الأسبوع الماضي للاستيلاء على البلدة.
====================
سكاي نيوز :الحكومة تسيطر على حي الخالدية بحمص
السبت  27 يوليو, 2013 - 12:49  بتوقیت أبوظبي
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
قال مصدر عسكري سوري، السبت، إن القوات الحكومية أحكمت سيطرتها على حي الخالدية وجامع خالد بن الوليد في مدينة حمص وسط البلاد، ثالث أكبر مدن سوريا.
وحقق الجيش السوري، الجمعة، تقدما في مدينة حمص التي يسيطر عليها عناصر من المعارضة المسلحة، ضمن حملة واسعة شنتها القوات الحكومية نهاية يونيو الماضي في محاولة لإعادة السيطرة على مناطق استولت عليها المعارضة في حمص.
وتقع حمص التي يقطنها نحو مليون نسمة على طريق رئيسي يربط العاصمة دمشق مع معاقل القوات الحكومية على ساحل البحر المتوسط في الغرب.
في غضون ذلك، قال نشطاء لـ"سكاي نيوز عربية" إن 31 شخصا بينهم 19 طفلا قضوا في قصف للطيران الحربي السوري على حي المعادي في الجزء القديم من مدينة حلب.
جبهة النصرة تعتقل جنودا من الجيش بخان العسلجبهة النصرة تعتقل جنودا من الجيش بخان العسل
كما تحدث النشطاء في حلب عن مقتل 35 شخصا وإصابة العشرات بجروح عقب سقوط صاروخ "أرض-أرض" على منطقة "دوار الحاووظ" في حي باب النيرب.
الحر يتقدم في درعا
وفي محافظة درعا، داهمت قوات الجيش الحر، فجر الأحد، قوات الجيش النظامي المتمركزة في قرية خربة غزالة بمحافظة درعا ما أدى الى وقوع اشتباكات بين الطرفين .
وتزامن هجوم الجيش الحر على قرية خربة غزالة مع تقدم آخر لأفراده باتجاه حاجز الكهربا القريب من قرية النعيمة .
وسقط خلال الاشتباكات عدد من القتلى إضافة الى بعض الإصابات في حين ما زال أفراد الجيش الحر يحاولون التقدم للسيطرة على تلك المناطق.
وشن الجيش النظامي العديد من الغارات الجوية واستخدم الصواريخ والمدفعية وقذائف الهاون  في محاولة منه لدحض أفراد الجيش الحر الى الخارج وما زالت المعركة قائمة.
وفي مدينة السفيرة بمحافظة حلب، أعلن الجيش الحر عن قتل 7 عناصر من القوات الحكومية في كمين على طريق معامل الدفاع - خناصر.
فيما شهدت مدينة بصرى الشام في محافظة درعا اشتباكات عنيفة بين المعارضة المسلحة والقوات الحكومية في الحي الغربي من المدينة بالتزامن مع قصف عنيف بقذائف الهاون والمدفعية استهدف المدينة، كما شهدت مدينة الشيخ مسكين اشتباكات عنيفة مع الجيش الحر في حي حرفوش.
المعارضة السورية تدعو أكراد الرقة للعودة إلى قراهم المعارضة السورية تدعو أكراد الرقة للعودة إلى قراه
وفي دمشق تحدث ناشطون عن تصاعد سحب دخان كثيف جدا تتصاعد من منطقة العباسيين، فيما وقعت اشتباكات عنيفة بالأسلحة المتوسطة والخفيفة بين القوات الحكومية والجيش الحر في شارع فلسطين بمخيم اليرموك.
وفي نفس السياق، تعرضت بلدة البويضة بريف دمشق لقصف عنيف بالمدفعية وقذائف الهاون بالتزامن مع اشتباكات عنيفة بين المعارضة المسلحة والقوات الحكومية من جهة الحسينية والسيدة زينب.
كما جرت اشتباكات عنيفة في بلدة الحسينية عند سكة القطار من جهة مساكن نجها وسط قصف عنيف بالرشاشات الثقيلة على الحسينية والذيابي من جبال صهيا.
وفي مدينة الطبقة بمحافظة الرقة قصف الجيش السوري الحر تجمعات قوات الأسد في مطار الطبقة العسكري بصواريخ محلية الصنع وقذائف الهاون، وفقا لما ذكر ناشطون.
من جانبها، استعادت قوات المعارضة السورية بالرقة السيطرة على نحو 10 قرى، بعد أن سيطر عليها حزب العمال الكردستاني، فيما تتهم المعارضة السورية الحزب بمحاولة إنشاء كيان مستقل ذاتيا عن سوريا على غرار إقليم كردستان العراق.
====================
روسيا اليوم: الخارجية الروسية: محادثات دمشق مع الأمم المتحدة حول استعمال الكيميائي هي بوابة الى تحقيق موضوعي
====================
روسيا اليوم :استقرار الليرة السورية لم يكبح الأسعار
تحسن سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار بعد إقرار قانون يجرم التعامل بغيرها، لكن تعزيز وضع العملة السورية لم ينعكس باتجاه خفض الأسعار التي يعزو المواطنون ارتفاعها إلى جشع التجار وضعف أداء الحكومة. ويجهد الخبراء في تحليل أسباب تراجع العملة السورية، وتسعى الحكومة إلى وقف إنهيار سعر الصرف. لكن نقص المعروض في الأسواق وغلاء الأسعار يبقيان المشكلة الأهم للمواطن السوري الذي يعاني الأمرين من حرب قد يذهب ضحيتها دون ذنب ويجاهد لتأمين احتياجاته الأساسية من مأكل ومشرب وملبس وضمان أدنى متطلبات الحياة الكريمة.
====================
روسيا اليوم :الائتلاف السوري يطالب الأمم المتحدة بكشف تفاصيل الاتفاق مع دمشق حول الكيميائي
طالب الائتلاف الوطني السوري المعارض الأمم المتحدة بكشف تفاصيل الاتفاق الذي توصلت إليه مع الحكومة السورية حول إجراءات وخطوات التحقيق في استخدام الأسلحة الكيميائية في سورية. وأكد الائتلاف في بيان نشر على موقعه الرسمي يوم 27 يوليو/تموز أكد على وجوب إعلان الخبيرين الأممين عن نتائج زيارتهما إلى دمشق ولقائه مع مسؤولين سوريين وعلى ضرورة إصدار تقارير دورية بالتنسيق مع الائتلاف ومؤسساته، مشيراً إلى أن "بعض المواقع التي استخدم النظام فيها السلاح الكيميائي هي أجزاء من مناطق محررة يسيطر عليها الجيش الحر، ولن يكتمل التحقيق الأممي إلا بزيارتها ومعاينة الوقائع فيها"، بحسب البيان. وأبدى الائتلاف استعداده لتقديم كل التسهيلات الممكنة للجنة من أجل إتمام وإنجاح مهمتها، بشكل يضمن لها دخولاً آمناً لمعاينة المواقع، وأخذ العينات وإجراء التحقيق على الأرض. المصدر: موقع الائتلاف السوري
====================
روسيا اليوم :الطيران السوري يقصف حي جوبر والقابون والجيش يركز عملياته على ريف دمشق
روسيا اليوم
قصف الطيران السوري  منطقة المعامل الواقعة بين حيي جوبر والقابون بدمشق. وتركزت عمليات الجيش يوم الأحد 28 يوليو/ في ريف دمشق ضمن المحاور الشرقية والشمالية وعدد من المحاور الغربية، حسب ما أفاد مراسل قناة "روسيا اليوم". وأفاد نشطاء بأن الجيش السوري تقدم في حي الخالدية بحمص القديمة، في ظل استمرار الاشتباكات مع مقاتلي المعارضة، وتواصل القصف المدفعي والصاروخي على أحياء المدينة القديمة. وقال ناشطون إن "اشتباكات دارت بين الجيش ومقاتلين معارضين في محيط حي القابون بدمشق من عدة محاور في محاولة لاقتحامه، فيما تواصل القصف المدفعي على الحي". وأفادوا أن "القوات النظامية مدعومة بعناصر من حزب الله أصبحت تسيطر على معظم أجزاء حي الخالدية في حمص". وتفيد الأنباء المنقولة عن ناشطين بـ "سقوط صاروخين من طراز أرض - أرض في حيي وادي السايح وجورة الشياح المحاصرين، بالتزامن مع القصف العنيف والاشتباكات التي تدور في حي الخالدية". وكانت المصادر قد أكدت السبت، أن الجيش النظامي تمكن من السيطرة على منطقة جامع خالد بن الوليد في مدينة حمص، فيما استمر القصف على أحياء حمص القديمة. من جهتها، نقلت وكالة "سانا" الرسمية للأنياء عن مصدر مسؤول بالمحافظة، أن وحدات من الجيش السوري حققت تقدما جديدا في حي الخالدية ودمرت عددا من معاقل مسلحي المعارضة. المصدر: وكالات
====================
روسيا اليوم :الجربا: سورية تتعرض لغزو خارجي
قال رئيس الائتلاف السوري المعارض أحمد الجربا إن سورية تتعرض لغزو خارجي من قبل الحرس الثوري الايراني وحزب الله وميليشيات عراقية. وأضاف الجربا أن تدخل هذه القوى أدى إلى تراجع المعارضة على الأرض، مشيرا إلى أن الوضع الميداني سيتحسن خلال الشهر المقبل. هذا وشدد الجربا في مقابلة مع قناة "العربية"، على أن تطبيق توصيات جنيف بشكل دقيق يفضي إلى رحيل نظام الرئيس بشار الأسد ورموزه، لافتا في الوقت ذاته إلى قبول الائتلاف بالحل السياسي، مع تمسكه بما أسماه بالمقاومة. وفيما يخص التسليح، قال الجربا إن فرنسا وبريطانيا لم تتراجعا عن قرارهما بإمداد المعارضة بالسلاح، مشيرا إلى عدم وجود فصائل متطرفة تحت جناح ما يسمى بالجيش الحر.
====================
روسيا اليوم: المعارضة السورية تدين مجزرة خان العسل.. والخارجية تحمّل المسؤولية لبعض دول الجوار
وجهت وزارة الخارجية السورية السبت 27 يوليو/تموز رسائل إلى كل من الأمين العام للأمم المتحدة الأمم المتحدة ورئيس مجلس الأمن ومفوضة الأمم المتحدة لحقوق الإنسان ورئيس مجلس حقوق الإنسان حول المجزرة التي ارتكبتها مجموعة "لواء أنصار الخلافة" الإرهابية والتي طالت عشرات المدنيين والعسكريين في خان العسل في ريف حلب. وكان أكثر من 150 عنصرا من القوات النظامية قد قتلوا في بلدة خان العسل ومحيطها يومي 22 و23 يوليو/تموز. وتداول ناشطون تسجيلا يسمع فيه أحد المقاتلين وهو يقول إن العملية شنها "لواء أنصار الخلافة" و"أمجاد الاسلام" و"جبهة النصرة". وجاء في بيان صادر عن الخارجية السورية أن "ما حصل في خان العسل خلال الأيام القليلة الماضية كشف دور بعض دول الجوار المتورطة بتوفير الدعم العسكري والمادي واللوجستي للمجموعات الإرهابية المسلحة، ووصل تورطها إلى درجة إصدار الأوامر بشن هجمات على مواقع محددة، وارتكاب مجازر فيها سعيا لتحقيق أهدافها في زعزعة الاستقرار في سورية". وأكدت الوزارة أن "استمرار بعض الدول دائمة العضوية في مجلس الأمن في ممارسة سياسة المعايير المزدوجة في مواجهة الإرهاب، من خلال منع مجلس الأمن من إدانة العديد من الجرائم الإرهابية التي ارتكبتها التنظيمات التكفيرية المرتبطة بـ"القاعدة" (...) يثير الكثير من التساؤلات حول جدية تلك الدول في مكافحة ظاهرة الإرهاب وحول التزامها بقرارات مجلس الأمن الدولي ذات الصلة بمكافحة الإرهاب". المعارضة السورية تدين الإعدام الجماعي لأفراد من القوات النظامية أدانت المعارضة السورية قيام جماعات مسلحة بإعدام ميداني لجنود الجيش النظامي في خان العسل، وأعلنت عن تشكيل لجنة تحقيق في الحادث. وأكد الائتلاف الوطني السوري وقيادة أركان الجيش السوري الحر في بيان "إدانتهما المطلقة لكل خرق يطال ميثاق جنيف بغض النظر عن الجهة التي تقف وراءه". المصدر: وكالات
====================
روسيا اليوم :مراسلنا: الجيش السوري يركز عملياته في الريف الدمشقي
قال مراسلنا في دمشق إن عمليات الجيش السوري في الساعات القليلة الماضية من اليوم الأحد 28 يوليو/تموز تركزت في ريف دمشق ضمن المحاور الشرقية والشمالية وعدد من المحاور الغربية. وأضاف أن المنطقة الشرقية شهدت هجمات لمقاتلي المعارضة على مدى اليومين الماضيين، إلا أن وحدات الجيش استطاعت رد هذه الهجمات. من جهة أخرى، نفى ناشطون سوريون ما أعلنه التلفزيون السوري من أن قوات النظام سيطرت على حي الخالدية بـحمص بالكامل. وقال ناشطون إن قوات النظام لم تسيطر بالكامل على حي الخالدية بحمص "المحاصرة التي تتعرض لحملة عسكرية منذ فترة طويلة". في سياق متصل، ذكر ناشطون أن نحو 100 شخص قتلوا السبت 27 يوليو/تموز، أغلبهم في دمشق وحلب وحمص.
====================