الرئيسة \  تقارير  \  أهم عناوين الوكالات والمحطات - الحدث السوري 7/6/2015

أهم عناوين الوكالات والمحطات - الحدث السوري 7/6/2015

08.06.2015
Admin



إعداد مركز الشرق العربي
عناوين الأخبار
1. الجزيرة :جيش الفتح يقترب من معاقل النظام بين حماة واللاذقية
2. الجزيرة :تنظيم الدولة ينفي تراجعه بالرقة ومصادر بالمعارضة تؤكد
3. الجزيرة :قتلى من الحرس الثوري الإيراني بمعارك في ريف اللاذقية
4. الجزيرة :قتلى في قصف بحلب والمعارضة تواصل التقدم بإدلب
5. الجزيرة :جيش الفتح يواصل تقدمه في سهل الغاب
6. الجزيرة :المعارضة السورية تسيطر على آخر معاقل النظام بغرب إدلب
7. الجزيرة :جيش الفتح يسيطر على مواقع جديدة بريف إدلب
8. العربية نت :دي ميستورا ينقلب على الأسد ويدعوه للرحيل
9. العربية نت :كتائب المعارضة تتقدم نحو جبل الأكراد في اللاذقية
10. البي بي سي :المتحف البريطاني "يحمي" قطعة أثرية نهبت في سوريا
11. سي ان ان :قائد سلاح الجو الأمريكي لـCNN: لا نعلم من أين أتت أرقام مقتل 10 آلاف عنصر بداعش.. والتنظيم لا زال مؤثرا
12. روسيا اليوم :الجيش السوري يتقدم في القلمون و"النصرة" في إدلب
13. فرنس 24 :سوريا: جبهة النصرة وحلفاؤها يعززون تواجدهم على تخوم اللاذقية وحماة
14. رويترز :المعارضة السورية تقترب من مسقط رأس الأسد بعد تحقيق مكاسب في ادلب
15. سكاي نيوز :"جيش الفتح" على أبواب اللاذقية وحماة
 
الجزيرة :جيش الفتح يقترب من معاقل النظام بين حماة واللاذقية
سيطرت قوات جيش الفتح على نقاط إستراتيجية على الطريق الدولي بين مدينتي اللاذقية وأريحا (غرب البلاد) بعد اشتباكات مع قوات النظام المنسحبة من مناطق غربي أريحا وأخرى في ريف إدلب الغربي.
وما زالت الاشتباكات مستمرة بين جيش الفتح التابع للمعارضة المسلحة وجيش النظام في محيط بلدة فريكة، آخر النقاط الفاصلة بين ريف إدلب ومواقع قوات النظام في منطقة سهل الغاب بين مدينتي حماة واللاذقية.
وفي ريف إدلب الغربي، أفاد مراسل الجزيرة بأن أرتالاً من الجيش السوري انسحبت من قرى محمبل وبسنقول وسنقرة والنحل، آخر معاقل النظام، وتوجهت إلى تجمع جورين في منطقة سهل الغاب.
كما سيطر مسلحو المعارضة على حاجز ومعسكر القياسات، وعدة حواجز تابعة لجيش النظام، على الطريق الدولي بين محافظتي اللاذقية وإدلب
يذكر أن ريف اللاذقية شهد أمس -حسب وكالة مسار- استهداف المعارضة قوات النظام في منطقتي الجب الأحمر وكتف الجلطة، كما أكدت شبكة سوريا مباشر سقوط قتلى من جيش النظام إثر استهداف كتائب المعارضة مقراته في قمة النبي يونس.
وفي حلب، قتل عشرة أشخاص في حي طريق الباب، إثر إلقاء مروحيات النظام برميلين متفجرين، كما قتل ثلاثة آخرون نتيجة قصف ببرميل متفجر على حي جب القبة وسط المدينة.
وفي ريف المدينة، قتل ثلاثة أشخاص نتيجة قصف ببراميل متفجرة على بلدتي مارع وتل رفعت، كما شنت طائرات النظام غاراتٍ على بلدتي حريتان ودارة عزة، أسفرت عن سقوط جرحى وأصابت منازل المدنيين وممتلكاتهم بأضرار.
المصدر : الجزيرة
======================
الجزيرة :تنظيم الدولة ينفي تراجعه بالرقة ومصادر بالمعارضة تؤكد
أحمد العربي-الرقة
نفى قائد ميداني في تنظيم الدولة الإسلامية الأنباء التي تتحدث عن وصول تعزيزات للتنظيم في الرقة قادمة من دير الزور خوفا من سيطرة الأكراد عليها وعن تراجعه في المعارك، في حين أن مصدرا في المعارضة السورية أكد تلك الأنباء.
وأوضح القائد الميداني أبو حمزة أن كل "الإشاعات والتلفيقات" باطلة من قبل "أعداء الخلافة الإسلامية".
وأضاف للجزيرة نت "لم يصلنا أي بيان صادر عن قيادات الدولة بالنفير العام، ولكننا نقوم بتعزيز خطوطنا الدفاعية على جبهات القتال شمالي الرقة باعتبارها جبهات مشتعلة مع مرتدي حزب العمال الكردستاني (بي كي كي) والجيش الحر الذين يساندهم التحالف الصليبي".
وأكد أن المعارك الدائرة في ريف الرقة الشمالي وعين العرب (كوباني) هي معارك كر وفر وتحتاج الصبر فيها.
وتابع أن من وصفهم بالمرتدين سيطروا على قرى صغيرة جدا في مناطق شمالي الرقة وبعيدة عن أماكن تواجد مقاتلي التنظيم في الرقة وريفها، مؤكدا أنه رغم كل التحالفات الدولية ضدهم لم يتمكنوا من التقدم أو السيطرة على مناطق إستراتيجية في مناطق نفوذهم، ومشيرا إلى أن ما وصفه بالترويج الإعلامي يهدف إلى رفع معنوياتهم.
وعن قيام تنظيم الدولة بحفر الخنادق حول مدينتي تل أبيض والرقة، يقول القائد الميداني "حفر الخنادق لا بد منه في أي معركة وتحديدا بوجود طائرات تساند العدو أثناء المعركة".
 
تأكيد المعارضة
أما أبو الأمير -وهو مقاتل من الجيش الحر في تجمع بركان الفرات الذي يقاتل التنظيم شمال الرقة- فأكد أن تجمع بركان الفرات المؤلف من مقاتلين من عدة فصائل في الجيش الحر ومقاتلين من الأكراد استطاع في الأيام القليلة الماضية إحراز تقدم كبير ضد تنظيم الدولة في ريف الرقة الشمالي الشرقي والشمالي الغربي، وأكد أن الهدف هو "تحرير" مدينة تل أبيض الحدودية مع تركيا والتابعة لمحافظة الرقة شمالا.
ويضيف في حديث للجزيرة نت أن مقاتليه تمكنوا من "تحرير" عدد من القرى والبلدات القريبة من تل أبيض في ريفها الغربي والشرقي وآخرها كان في 2 يونيو/حزيران الجاري.
ومن هذه المناطق التي استعادتها المعارضة المسلحة من أيدي تنظيم الدولة قرية إيخدي ومراسر ومزخانة صغيرة وكبينر بيني الكبيرة والصغيرة وقرية خويلان شرق بلدة سلوك على الحدود التركية، بالإضافة إلى قرية الزيدي والخالدية وقرية غويلان صغير وغويلان كبير بشكل كامل، وشرق سلوك وقريتي بير حبش والجرن الأسود غربي مدينة تل أبيض.
وعن الخسائر يقول أبو الأمير إن مقاتليه تمكنوا من قتل وأسر العشرات من عناصر التنظيم واغتنام دبابة وكميات من الأسلحة والذخائر في تلك المعارك التي لا تزال مستمرة وعلى أشدها، وفق تعبيره.
أما محمد نور الدين -أحد سكان بلدة سلوك شمالي الرقة- فيقول إن تنظيم الدولة أبلغ جميع سكان بلدة سلوك وحمام التركمان وما حولهما بضرورة إخلاء تلك البلدات والقرى بسبب المعارك العنيفة.
وأضاف أن سلوك والقرى القريبة منها تكاد تخلو من سكانها وأيضا من عوائل مقاتلي وعناصر تنظيم الدولة بعد أن نزح أهلها إلى مدينة الرقة وما حولها.
المصدر : الجزيرة
======================
الجزيرة :قتلى من الحرس الثوري الإيراني بمعارك في ريف اللاذقية
عمر أبو خليل-ريف اللاذقية
قُتل أكثر من ثلاثين عنصرا بينهم سبعة من الحرس الثوري الإيراني بمعارك جرت اليوم السبت على الجهة الشرقية لقمة النبي يونس بريف اللاذقية، غربي سوريا.
وقال محيي الدين -القائد الميداني في الجيش الحر- إن قوات النظام والمليشيات الداعمة له "استماتت" في محاولة سحب جثث القتلى الإيرانيين السبعة، وأحدهم ضابط "كي لا تقع بأيدي الثوار، وتكون دليلا مؤكدا على مشاركة القوات الإيرانية بشكل مباشر في معارك الساحل".
وأشار -في حديث للجزيرة نت- إلى أن قوات النظام فتحت نيران مدفعيتها ودباباتها بكثافة قل نظيرها، بالتزامن مع غارات جوية استهدفت مواقع القتال، عند سقوط قتلى إيرانيين، وأكد أن الثوار قتلوا عناصر آخرين خلال سحبهم جثث القتلى.
جاء ذلك خلال هجوم شنته فصائل من المعارضة السورية المسلحة على تل السيرياتل في قرية جب الأحمر القريبة من قمة النبي يونس بجبل الأكراد صباح اليوم، وتمكنت من السيطرة عليه بعد معارك متقطعة مع قوات النظام والحرس الثوري الإيراني استمرت ثلاثة أيام، حسب مصادر متطابقة.
أهمية التل
وعن أهمية السيطرة على التل المذكور أوضح محيي الدين أنها تجعل الثوار على مسافة أقرب من قمة النبي يونس الإستراتيجية، كما أنها تصعب على النظام احتمال فتح طريق صلنفة الواصل إلى قرية جورين في سهل الغاب.
وأشار إلى أن السيطرة على التل تجعل مهمة تحرير قمة النبي يونس لاحقا أسهل، حيث إنها لا تبعد عنه أكثر من ألف متر وتمنح الثوار جهة إضافية لهجومهم، فتل السيرياتل يقع شرق القمة، والثوار يسيطرون بطبيعة الحال على المراصد المقابلة لقمة النبي يونس من جهة الشمال.
ونظرا لأهمية التل المذكور فقد تحول إلى نقطة اشتباك دائم، تناوب الثوار وقوات النظام السيطرة عليه عدة مرات، بيد أن محيي الدين أكد أن سيطرة الثوار عليه "ستكون نهائية هذه المرة، نظرا إلى أنهم سيطروا على كامل الأراضي والتلال الصغيرة القريبة منه".
وتتزامن سيطرة الثوار على التل مع تقدم ثوار إدلب باتجاه ريف اللاذقية، بعد سيطرتهم الكاملة اليوم على طريق أريحا جسر الشغور حيث طردوا قوات النظام من آخر معاقله في غرب محافظة إدلب في قرى بسنقول والقياسات ومحمبل وفريكة.
يذكر أن معلومات حصلت عليها الجزيرة نت تؤكد أن عدة مئات من عناصر الحرس الثوري الإيراني تمركزت في ريف اللاذقية خوفا من تقدم الثوار باتجاه معاقل النظام، بالتزامن مع زيارة القائد في الحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني إلى الجبهة الأسبوع الماضي.
المصدر : الجزيرة
======================
الجزيرة :قتلى في قصف بحلب والمعارضة تواصل التقدم بإدلب
أفاد مراسل الجزيرة في سوريا بمقتل عشرة أشخاص في قصف لقوات النظام السوري على مدينة حلب، بينما تواصل المعارضة السورية المسلحة تقدمها في إدلب، في حين قتل تنظيم الدولة الإسلامية 11 من جنود النظام قرب تدمر في حمص.
وأكد مراسل الجزيرة مقتل عشرة أشخاص في قصف بالبراميل المتفجرة على حي طريق الباب بحلب، فيما قالت شبكة شام إن النظام أسقط براميل متفجرة على أحياء الشعار وضهرة عواد وجب القبة وعلى مدينتي مارع وتل رفعت، مما تسبب بسقوط قتلى وجرحى، وإنه شن غارات أيضا على بلدات إعزاز ودار عزة والعيس وتلالين وحربل وحريتان.
وتتواصل الاشتباكات بين الثوار وقوات النظام في حيي ميسلون والراشدين بحلب، وفي بلدتي البل وصوران، وقال ناشطون إن عنصرين من قوات النظام قتلا أثناء اشتباكات في حي العامرية.
 
معارك إدلب
في الأثناء، أعلن جيش الفتح التابع للمعارضة المسلحة سيطرته على حاجز المعصرة الواقع بين بلدتي محمبل وفريكة آخر معاقل النظام الفاصلة بين ريف إدلب والساحل السوري ومنطقة سهل الغاب بريف حماة.
ونقل مراسل الجزيرة في إدلب عن مصادر في المعارضة تأكيدها أن مقاتليها اقتحموا قريتي عين الحمرا وجنقرا، وأنهم سيطروا على قريتي بسنقرة وتلة عماد في ريف المحافظة.
وكانت قوات جيش الفتح قد سيطرت اليوم على نقاط إستراتيجية على الطريق الدولي بين مدينتي اللاذقية وأريحا بعد اشتباكات مع قوات النظام السوري المنسحبة من غربي أريحا، وما زالت الاشتباكات مستمرة بين الطرفين في محيط بلدة فريكة.
وفي ريف اللاذقية المجاور ذكرت وكالة مسار أن المعارضة استهدفت قوات النظام في منطقتي الجب الأحمر وكتف الجلطة، بينما أكدت شبكة سوريا مباشر سقوط قتلى من جيش النظام إثر استهداف كتائب المعارضة مقراته في قمة النبي يونس.
 
مناطق متفرقة
وفي آخر التطورات الميدانية أيضا، شنت طائرات النظام غارات على حي جوبر في دمشق، بينما قتلت المعارضة وأصابت عددا من عناصر تنظيم الدولة في حي الحجر الأسود، حسب شبكة شام.
وتجري اشتباكات في منطقة الرهوة بجرود عرسال اللبنانية بين فصائل جيش فتح القلمون وقوات حزب الله تزامنا مع اشتباكات أخرى في مرتفعات الثلاجة في القلمون السوري.
وقد شن الطيران الحربي غارات على بلدات حرستا وعربين وداريا ودوما في ريف دمشق، مما تسبب بسقوط قتيل وجرحى.
كما تسبب القصف ﺑﺎﻟبراميل ﺍﻟﻤﺘﻔﺠرة في مقتل طفلة ﻭجرح آخرين ببلدة الغارية الشرقية في محافظة درعا (جنوب)، كما طال القصف مناطق عدة بالمحافظة، بينما يشتبك الثوار مع النظام في منطقة العلان.
وفي الرقة (وسط)، سيطرت وحدات حماية الشعب الكردية على قرى الحصاني وحسنة وبير عاصي بريف تل أبيض، بينما تحاول تلك الوحدات منع تقدم تنظيم الدولة في الحسكة (شمال شرق).
أما حماة فشهدت سقوط براميل متفجرة على قريتي التلول الحمر وقنيطرات، فضلا عن غارات على بلدة قسطون بسهل الغاب.
ونقل مراسل الجزيرة في حمص عن مصادر مقربة من تنظيم الدولة قولها إن التنظيم قتل 11 من جنود النظام السوري عندما استهدف سيارة للجيش على طريق دمشق الفرقلس بعبوة ناسفة.
من جهة أخرى، قتل مدنيون وتضررت مناطق سكنية جراء غارات شنتها طائرات النظام على مواقع في تدمر التي خرجت عن سيطرة النظام قبل أيام.
كما تحدثت وكالة مسار برس عن سقوط جرحى إثر إلقاء الطيران المروحي برميلين متفجرين على قرية التلول الحمر شرقي الرستن في حمص.
المصدر : الجزيرة + وكالات
======================
الجزيرة :جيش الفتح يواصل تقدمه في سهل الغاب
أحمد العكلة-ريف إدلب
أعلن جيش الفتح التابع للمعارضة السورية سيطرته على منطقة عين الحمرا وجنقرة على الطريق الدولي حلب-اللاذقية، بعد سيطرته على بلدة محمبل الإستراتيجية وحاجز المعصرة.
وواصلت قوات المعارضة تقدمها باتجاه منطقة سهل الغاب الموالية للنظام، حيث سيطرت على تلة خطّاب وتل حمكي وجنة القرى قرب بلدة فريكة.
وقال أبو سليمان -أحد قادة جيش الفتح- إن جيش النظام لم يتوقع الهجوم المفاجئ على محمبل، لذلك كان جنوده في حالة تخبط، مما أدى إلى وقوع العشرات منهم بين قتيل وجريح بسبب ترك قوات النظام لهم يواجهون مصيرهم.
وأضاف أبو سليمان للجزيرة نت أنهم استطاعوا تدمير دبابتين وقتل عشرات الجنود أثناء فرارهم من منطقة عين الحمرا القريبة من البلدة، وأشار إلى أن قوات المعارضة أصبحت على مشارف المناطق الموالية للنظام في سهل الغاب، وأنها سيطرت على مواقع للنظام بعد هجمات مكثفة على حواجزه العسكرية.
سنة وعلويون
ويتمتع سهل الغاب بموقع إستراتيجي وطبيعة جغرافية وديمغرافية تضم قرى يقطنها أبناء الطائفة السنية، وأخرى يقطنها أبناء الطائفة العلوية.
وحاولت قوات النظام تجنيد عشرات الشبان من قرى السهل للقتال في صفوف قواته.
وقال الناشط الميداني عبد الرزاق سليمان للجزيرة نت إن مواصلة تقدم قوات المعارضة باتجاه سهل الغاب سيشكل ضربة قاسية للنظام "لأنها منطقة الدفاع الأول عن الساحل السوري، وفي حال سقوطها ستنهار قوات النظام في الساحل بشكل تلقائي، وتعتبر تلك المناطق خزانا بشريا ضخما لقوات النظام في معاركه ضد جيش الفتح".
وأضاف سليمان أنه أصبح بإمكان المعارضة الهجوم على سهل الغاب من محور جسر الشغور ومحور محمبل، وأن دفاعات قوات النظام لن تدوم طويلا بسبب الخطط العسكرية الناجحة التي يتبعها جيش الفتح.
النظام وإيران
ويشكل هجوم جيش الفتح وسيطرته على مواقع للنظام ضربة استباقية لقواته وحلفائها وخاصة إيران، حيث كشفت مصادر عن إرسال أكثر من سبعة آلاف جندي من المليشيات المدعومة إيرانيا للدفاع عن قرى سهل الغاب والساحل السوري بعد تقدم جيش الفتح.
وقال الناشط الميداني مجد الفيصل إن الموالين للنظام كانوا قد شعروا بالارتياح لوصول مجموعات من المليشيات الشيعية لحمايتهم، ولكن جيش النظام الذي يزيد عدده عن 300 ألف جندي لم يستطع الصمود في وجه قوات المعارضة.
وأضاف الفيصل للجزيرة نت "لذلك فإن تلك المليشيات بمثابة جرعة معنوية أراد النظام رفع معنويات جنوده من خلالها، ولكنها فشلت".
وأشار إلى أن المعارك الأخيرة حققت أكثر من هدف، وحملت ردا على المشككين في قدرات جيش الفتح لصد هجوم تنظيم الدولة بحلب ومواصلة الهجوم على قوات النظام في إدلب، وهذا ما يثبت تنامي قدرة الجيش على المواجهة.
وواصلت طائرات النظام قصف معظم مناطق ريف إدلب ردا على انتصارات جيش الفتح، مما أدى إلى وقوع مدنيين بين قتيل وجريح.
المصدر : الجزيرة
======================
الجزيرة :المعارضة السورية تسيطر على آخر معاقل النظام بغرب إدلب
أفاد مراسل الجزيرة في سوريا بأن أرتالاً من جيش النظام السوري انسحبت من آخر معاقل النظام في ريف إدلب الغربي، حيث تتقدم قوات المعارضة على الطريق المؤدي إلى اللاذقية، بينما سقط عدة قتلى وجرحى جراء تصعيد قصف النظام على محافظة حلب مع تواصل المعارك.
وأكد مراسل الجزيرة أن القوات المنسحبة من قرى محمبل وبسنقول وسنقرة والنحل توجهت إلى قرية جورين في منطقة سهل الغاب بمحافظة حماة، كما سيطر مسلحو المعارضة على عدة حواجز تابعة لجيش النظام على الطريق الدولي بين محافظتي إدلب واللاذقية، ومنها حاجز ومعسكر القياسات.
كما سيطرت المعارضة على تلة الشيخ خطاب في ريف جسر الشغور، وعلى حاجز تل حمكي بإدلب، مما يجعلها على أبواب معاقل النظام في الساحل السوري وسهل الغاب.
وقال مصدر في جيش الفتح -الذي يضم عدة فصائل معارضة- إن قوات المعارضة مهدت لتقدمها نحو هذه القرى بعد ظهر أمس بقصف مكثف أسفر عن مقتل العشرات من قوات النظام وتدمير ثماني دبابات وآليات أخرى.
وأفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان بمقتل 32 من قوات النظام و13 عنصرا من جيش الفتح في اشتباكات إدلب.
وذكرت وكالة مسار برس أن ضابطا إيرانيا أعدم عناصر من قوات النظام -بينهم ثلاثة ضباط- بعد فرارهم من إدلب إلى قرية جورين.
ولم يبق للنظام في مجمل محافظة إدلب سوى مطار أبو الظهور العسكري التي تحاصره المعارضة، وبلدتي كفرية والفوعة اللتين تقطنهما أغلبية شيعية، وبعض الحواجز في منطقتي القرقور وفريكة وعلى حدود سهل الغاب في حماة.
وفي ريف اللاذقية المجاور، ذكرت وكالة مسار أن المعارضة استهدفت قوات النظام على تلة الجب الأحمر بالرشاشات الثقيلة، بينما أكدت شبكة سوريا مباشر سقوط قتلى من جيش النظام إثر استهداف كتائب المعارضة مقراتهم في قمة النبي يونس.
 
ضحايا حلب
وفي تطور ميداني آخر، قال مراسل الجزيرة في حلب -نقلا عن مصادر في المعارضة المسلحة- إن ستة من مقاتلي المعارضة قتلوا في اشتباكات مع تنظيم الدولة الإسلامية قرب قرية أم الحوش في ريف حلب الشمالي.
وأضاف المصدر للجزيرة أن الاشتباكات ما زالت مستمرة في عدد من قرى الريف الحلبي، دون أي تقدم للطرفين.
من جهة أخرى شنت طائرات النظام غارات جوية على بلدات تسيطر عليها المعارضة المسلحة بريف حلب الشمالي ومنها تل رفعت، مما تسبب في وقوع قتلى وجرحى وتدمير عدد من الأبنية.
وفي حلب أيضا ألقت قوات النظام السوري برميلا متفجرا في منطقة حلب القديمة أسفر عن مقتل وجرح عدد من المواطنين، بينهم أطفال. وقد بث ناشطون سوريون صورا لعملية انتشال جثث الضحايا من تحت أنقاض المبنى المستهدف الذي يقع في حي جب القبة.
وفي سياق آخر، قال مراسل الجزيرة نت إن قتلى وجرحى سقطوا جراء قصف طيران النظام حي جوبر في دمشق ومدينتي دوما وعربين بريف المدينة.
كما تحدث ناشطون عن مقتل 11 عنصرا من قوات النظام على يد تنظيم الدولة في كمين على طريق تدمر-دمشق في محافظة حمص.
المصدر : الجزيرة + وكالات
======================
الجزيرة :جيش الفتح يسيطر على مواقع جديدة بريف إدلب
أفاد مراسل الجزيرة بأن جيش الفتح التابع للمعارضة السورية المسلحة أعلن سيطرته الكاملة اليوم السبت على بلدة محمبِل، أبرز معاقل النظام الواقعة في ريف إدلب الغربي على طريق أريحا-اللاذقية الإستراتيجي.
 
وقال مراسل الجزيرة في ريف إدلب أدهم أبو الحسام إن رتلا كبيرا من قوات النظام انسحب صباح اليوم من بلدة محمبل التي شهدت اشتباكات بين قوات النظام وقوات المعارضة المتمثلة في جيش الفتح، مشيرا إلى أن طيران النظام رافق عملية انسحاب قواته وأغار على عدة قرى محاذية.

من جهته نقل مراسل الجزيرة نت عن جيش الفتح إعلانه السيطرة على بلدة عين الحمرا قرب بلدة محمبل. كما نقل عن قائد عسكري في جيش الفتح قوله إنهم على تماس مباشر مع قرى سهل الغاب الموالية للنظام في ريف حماة.
وأفاد المراسل بسقوط عشرات القتلى والجرحى من قوات النظام أثناء محاولتهم الانسحاب من بلدة محمبل.
وتتمتع بلدة محمبل بموقع إستراتيجي بسبب ارتفاعها بين عدة تلال، مما يسهل كشف منطقة سهل الروج وسهل الغاب، وقبل سيطرة المعارضة عليها كانت هذه البلدة آخر خط دفاع لقوات النظام عن القرى الموالية له بسهل الغاب وعن قرى الساحل السوري.
 
سيطرة وتقدم
وكان جيش الفتح قال إن مقاتليه سيطروا على قرية بسنقول وتلة عبد الناصر على طريق أريحا-اللاذقية بريف إدلب.
وأضاف أن مقاتليه دمروا عددا من آليات قوات النظام في المنطقة الواقعة جنوب مدينة جسر الشغور التي سيطرت عليها المعارضة قبل عدة أسابيع.
وكانت المواقع التي سيطر عليها جيش الفتح -وخاصة قرية بسنقول- تشكل خط دفاع أول لمواقع النظام في أقصى غرب محافظة إدلب.
يشار إلى أن جيش الفتح تكوّن قبل نحو ثلاثة أشهر، وهو كيان عسكري يضم عددا كبيرا من فصائل المعارضة السورية، منها: جبهة النصرة، وحركة أحرار الشام. وقد تمكن مؤخرا من السيطرة على مساحات واسعة من إدلب، أبرزها: مركز المحافظة ومنطقة جسر الشغور، وأصبح بذلك على أعتاب الحدود الإدارية لمحافظة اللاذقية.
على صعيد مواز، أفاد مراسل الجزيرة بمقتل ستة أشخاص من المعارضة السورية في اشتباكات مع تنظيم الدولة الإسلامية بريف حلب (شمال البلاد).
المصدر : وكالة الأناضول,الجزيرة
======================
العربية نت :دي ميستورا ينقلب على الأسد ويدعوه للرحيل
السبت 19 شعبان 1436هـ - 6 يونيو 2015م
دبي – قناة العربية
دعا مبعوث الأمم المتحدة إلى سوريا، ستيفان دي ميستورا، رئيس النظام السوري إلى الرحيل عن السلطة، مطالباً واشنطن بالضغط عسكرياً باتجاه تحقيق ذلك.
ونقلت صحيفة "ديلي بيست" الأميركية عن دي ميستورا خلال لقاء عقده الجمعة مع معارضين سوريين في جنيف، تشديده على ضرورة رحيل الأسد لفتح الطريق أمام أي تسوية سياسية في سوريا.
واعتبر دي ميستورا أن الضغط العسكري المطلوب على الأرض لن يأتي عن طريق الأمم المتحدة، إنما عن طريق الولايات المتحدة والتي عليها أن تتجاوز مجلس الأمن الذي يعيق العملية السياسية عبر بعض الدول.
صحيفة ديلي بيست اتصلت بالمتحدثة باسم دي ميستورا لاستيضاحه حول ما نقل عنه، لكن المتحدثة لم تنف المعلومات أو تؤكدها بحجة أن دي ميستورا لا يمكنه إبداء أي تعليق عن مضمون نقاشاته مع الوفود المشاركة في اللقاءات.
من جهتها، أكدت رئيسة منظمة "متحدون من أجل سوريا"، المحامية منى الجندي، والتي حضرت لقاء جنيف تطور موقف دي ميستورا من دعم الأسد في فبراير الماضي، إلى تعليقه في جنيف بأن الأسد لن يرحل من دون ضغط عسكري.
======================
العربية نت :كتائب المعارضة تتقدم نحو جبل الأكراد في اللاذقية
السبت 19 شعبان 1436هـ - 6 يونيو 2015م
بيروت – فرانس برس
عزز مقاتلو جيش الفتح وجودهم عند تخوم محافظتي اللاذقية وحماة، بعد السيطرة على عدد من القرى وتجمع عسكري كبير إثر معارك استغرقت 24 ساعة مع قوات النظام. وأظهرت صور بثها ناشطون سيطرة كتائب المعارضة على تلة الجب الأحمر في جبل الاكراد في اللاذقية.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان "تمكنت فصائل جيش الفتح المؤلف من جبهة النصرة وتنظيم جند الأقصى وفيلق الشام وحركة أحرار الشام وأجناد الشام وجيش السنة ولواء الحق، من السيطرة خلال أقل من 24 ساعة على حاجز المعصرة الذي يعد أكبر حواجز قوات النظام المتبقية في محافظة إدلب (شمال غرب)، وعلى بلدة محمبل".
وأسفرت الاشتباكات عن مقتل 13 مقاتلاً من الفصائل المقاتلة وجبهة النصرة، و32 عنصراً من قوات النظام والمسلحين الموالين لها.
كما تمت السيطرة على قرى عدة في المنطقة. وتقع هذه المناطق في ريف إدلب الغربي على الطريق الممتد بين مدينتي جسر الشغور وأريحا اللتين سيطر عليهما جيش الفتح في أبريل ومايو، وهي في جزء منها محاذية لقرى ريف حماة الشمالي، وفي الجزء الآخر لجبال اللاذقية.
ويتواجد مقاتلو المعارضة والنصرة في ريفي اللاذقية وحماة، لكن النظام يسيطر على الجزء الأكبر من المحافظتين، بينما تعتبر اللاذقية معقلاً أساسياً له.
وبذلك تكون جبهة النصرة وحلفاؤها في طور استكمال السيطرة على محافظة إدلب، حيث لا يزال النظام يحتفظ ببعض النقاط القريبة من اللاذقية وبمطار أبو الضهور العسكري في الريف الشرقي.
كما يحاصر مقاتلو المعارضة والنصرة في الريف الغربي بلدتي كفرية والفوعة.
======================
البي بي سي :المتحف البريطاني "يحمي" قطعة أثرية نهبت في سوريا
6 يونيو/ حزيران 2015
شارك
 
يقول نيل ماكغريغور إن من واجب المتحف البريطاني حماية الآثار
يقوم المتحف البريطاني بلندن بحماية قطعة أثرية ثمينة نهبت في سوريا بأمل اعادتها الى موطنها الأصلي عند عودة الاستقرار اليه.
وقال مدير المتحف نيل ماكغريغور لصحيفة التايمز اللندنية إن المتحف يحاول توفير الحماية للقطع الأثرية المنهوبة من مناطق النزاعات.
وناشد ماكغريغورالحكومة البريطانية الانضمام الى الميثاق الدولي لحماية الآثار.
وقال "نحن نلعب دورا مهما في الاحتفاظ بالقطع الأثرية التي يتم تصديرها بشكل غير قانوني"، مضيفا "هذا ما فعلناه في افغانستان، التي نعيد آثارها اليها. ونحتفظ الآن بقطعة أثرية نعرف أنها نهبت في سوريا، وستعود هذه القطعة إلى سوريا في يوم ما."
يذكر ان تدمير المتاحف والآثار والمواقع الأثرية في الحرب السورية يوصف بأنه "أسوأ كارثة حضارية منذ الحرب العالمية الثانية."
ويتهم مسلحو تنظيم "الدولة الاسلامية" بنهب الآثار السورية وبيعها مما أدى بالأمم المتحدة الى اصدار حظر على الإتجار بالآثار السورية.
وثمة مخاوف من أن يعمد التنظيم الى هدم أثار مدينة تدمر التاريخية بعد ان احتلها في الاسبوع الماضي.
ويقول مسؤولون سوريون إنهم قد نقلوا المئات من التماثيل من تدمر الى اماكن آمنة قبيل استيلاء تنظيم "الدولة الاسلامية" عليها، ولكنهم عجزوا عن نقل القطع الكبيرة.
ولكن هناك في شتى مناطق سوريا أناس خاطروا بأرواحهم لحماية الآثار الثمينة التي يعود تاريخ الكثير منها الى القرنين الأول والثاني، فيما سلم مدنيون الآلاف من القطع لحمايتها.
وقال المتحف البريطاني إنه لا يستطيع أن يكشف عن هوية القطعة التي يحتفظ بها.
وقال ماكغريغور "إن قضية تقديمنا المساعدة في حماية إرث دولة اخرى والمحافظة عليها قضية جدية، فهناك اتفاقية دولية مهمة، هي ميثاق لاهاي للمحافظة على الممتلكات الحضارية في مناطق الحروب. وهناك دولة واحدة عضو في مجلس الأمن لم توقع على ذلك الميثاق هي المملكة المتحدة."
وكانت عدة شخصيات بارزة قد دعت الحكومة البريطانية الى التصديق على الميثاق فيما قال وزير الثقافة في حكومة الظل العمالية كريس بريانت إن حزبه ملتزم بالتصديق عليها.
وقال ناطق باسم وزارة الثقافة والاعلام والرياضة إن الحكومة ستسعى لاصدار قانون تصدق بموجبه على الميثاق حالما يسمح وقت مجلس العموم بذلك.
======================
سي ان ان :قائد سلاح الجو الأمريكي لـCNN: لا نعلم من أين أتت أرقام مقتل 10 آلاف عنصر بداعش.. والتنظيم لا زال مؤثرا
نيويورك، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)— قال رئيس أركان سلاح الجو الأمريكي، الجنرال مارك ولش الثالث، إنه لا يعلم الخلفية التي قيمت فيها وزارة الدفاع الأمريكية حصيلة القتلى بصفوف تنظيم الدولة الإسلامية في العراق والشام أو ما يُعرف بـ"داعش،" منذ بدء العمليات الجوية للتحالف الدولي وأنها بلغت 10 آلاف قتيل.
 
جاء ذلك في مقابلة أجراها ولش مع CNN حيث قال: "لا أعلم بالضبط من أين أتى رقم الـ10 آلاف قتيل بداعش.. ونحن نستخدم كل ما بوسعنا لتحديد أهداف محتملة للتنظيم،" وذلك في الوقت الذي يقول فيه مسؤولون بوزارة الدفاع "البنتاغون" أن هذه الأرقام أتت من خلال طياري سلاح الجو والبحرية الأمريكية الذين يقيمون عدد القتلى بعد كل غارة جوية يتم تنفيذها.
 
وتابع الجنرال الأمريكي قائلا: "لا يزال تنظيم داعش يؤثر في سير الأمور على الأرض، لازالوا قادرين على التقدم باتجاه الرمادي ويقومون بالتهديد باستخدام المياه كسلاح، وإن لم نستطع وقف كل هذه الأمور فلن نكون ناجحين."
======================
روسيا اليوم :الجيش السوري يتقدم في القلمون و"النصرة" في إدلب
الطيران السوري يواصل غاراته على مواقع "جبهة النصرة" في محافظة إدلب، ووفق مصدر عسكري فقد دمّر تجمعات "للنصرة" في أورم الجوز والرامي وكفرحايا التابعة لمنطقة أريحا بريف ادلب.
ونقلت وكالة "سانا" السبت 6 يونيو/حزيران عن مصدر عسكري أن "ضربات الطيران الحربي أسفرت عن تدمير رتل من العربات على محور المطلة-عيناتا والقضاء على عدد من الإرهابيين وإصابة آخرين، بالإضافة الى تدمير ثلاث عربات لهم ومربضي هاون في معترم وشمال حاجز القياسات ومقلع أورم الجوز وعيناتا وكفر شلايا وبسنقول ومحمبل وسنقرة"، التي تصدى فيها في وقت سابق لمحاولات المسلحين بدخولها.
اذ كان المصدر قال إن "مجموعة من القوات الخاصة قضت في كمين محكم على 8 إرهابيين في محيط بلدة سنقرة في حين أردت مجموعة أخرى عددا من إرهابيي التنظيمات التكفيرية قتلى ومصابين ودمرت أسلحتهم وعتادهم في غارة ليلية نفذتها ضد تجمعاتهم في محيط كفر شلايا التابعة لمنطقة أريحا".
من جهة أخرى قال نشطاء المعارضة إن "جيش الفتح" سيطر فجر السبت على معسكر القياسات، وقرى بسنقول، والنحل، وطبايق، وكفرشلايا، وعيناتة، كانت تتمركز فيها قوات الجيش السوري على الطريق الواصل بين محافظة إدلب، شمالي سوريا، واللاذقية.
وأضافوا أن الجيش تكبد خسائر في الأرواح والآليات منها دبابات ولم يبق في محافظة إدلب تحت سيطرة الجيش النظامي سوى مطار أبو الظهور العسكري.
كما تحدثت مصادر المعارضة عن سيطرة "النصرة" على بلدة محمبل بشكل كامل، عقب اشتباكات عنيفة مع الجيش لا تزال مستمرة قرب حواجز المعصرة وجنقرة وحواجز أخرى، واقعة قرب أوتستراد أريحا – اللاذقية.
وأوردت "سانا" أن وحدة من الجيش أخلت بعض المواقع العسكرية في محيط بلدة محنبل وتمركزت في خطوط ومواقع جديدة أكثر ملاءمة لتنفيذ المهام القتالية اللاحقة في المنطقة.
كما أعلنت الوكالة عن مقتل عشرات الإرهابيين من "جبهة النصرة" وتدمير خمس عربات مزودة بالرشاشات في سلسلة ضربات جوية استهدفتهم في سنقرة وعيناتا ومعترم وكفر شلايا وبسنقول ومحمبل.
من جهة أخرى أعلنت "سانا" أن وحدات من الجيش بالتعاون مع المقاومة اللبنانية أحرزت تقدما جديدا بإحكام السيطرة الكاملة على تلة الثلاجة في جرود بلدة فليطة بجبال القلمون الشمالية، وذلك إثر عدة عمليات نوعية سقط خلالها عشرات الإرهابيين ودمرت معاقلهم وتحصيناتهم في التلة بشكل كامل.
======================
فرنس 24 :سوريا: جبهة النصرة وحلفاؤها يعززون تواجدهم على تخوم اللاذقية وحماة
نص فرانس 24 
آخر تحديث : 06/06/2015
أعلن المصدر السوري لحقوق الإنسان السبت، أن ما يعرف ب"جيش الفتح" والذي يضم في صفوفه جبهة النصرة (القاعدة) وفصائل إسلامية أخرى، قد عزز مواقعه على تخوم محافظتي اللاذقية وحماة (شمال غرب). وأضاف المرصد على لسان مديره رامي عبد الرحمن، أن الاشتباكات أوقعت 32 قتيلا من قوات النظام و13 مقاتلا من الفصائل المسلحة.
عزز مقاتلو المعارضة وجبهة النصرة وجودهم عند تخوم محافظتي اللاذقية وحماة، بعد السيطرة على عدد من القرى وتجمع عسكري كبير إثر معارك استغرقت 24 ساعة مع قوات النظام.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان اليوم السبت "تمكنت فصائل جيش الفتح المؤلف من جبهة النصرة (تنظيم القاعدة في بلاد الشام) وتنظيم جند الأقصى وفيلق الشام وحركة أحرار الشام وأجناد الشام وجيش السنة ولواء الحق، من السيطرة خلال أقل من 24 ساعة على حاجز المعصرة الذي يعد أكبر حواجز قوات النظام المتبقية في محافظة إدلب (شمال غرب)، وعلى بلدة محمبل".
وأسفرت الاشتباكات عن مقتل 13 مقاتلاً من الفصائل المقاتلة وجبهة النصرة، و32 عنصراً من قوات النظام والمسلحين الموالين لها.
كما تمت السيطرة على قرى عدة في المنطقة. وتقع هذه المناطق في ريف إدلب الغربي على الطريق الممتد بين مدينتي جسر الشغور وأريحا اللتين سيطر عليهما جيش الفتح في نيسان/أبريل وأيار/مايو. وهي في جزء منها محاذية لقرى ريف حماة الشمالي، وفي الجزء الآخر لجبال اللاذقية.
ويتواجد مقاتلو المعارضة والنصرة في ريفي اللاذقية وحماة، لكن النظام يسيطر على الجزء الأكبر من المحافظتين، بينما تعتبر اللاذقية معقلا أساسيا له.
وبذلك تكون جبهة النصرة وحلفاؤها في طور استكمال السيطرة على محافظة إدلب حيث لا يزال النظام يحتفظ ببعض النقاط القريبة من اللاذقية وبمطار أبو الظهور العسكري في الريف الشرقي.
كما يحاصر مقاتلو المعارضة والنصرة في الريف الغربي بلدتي كفرية والفوعة الشيعيتين.
تراجع أم انهيار؟
وأقر الإعلام الرسمي السوري بالتراجع، ونقلت وكالة الأنباء "سانا" عن مصدر عسكري أن "وحدة من قواتنا المسلحة أخلت بعض المواقع العسكرية في محيط بلدة محمبل بريف إدلب وتمركزت في خطوط ومواقع جديدة أكثر ملاءمة لتنفيذ المهام القتالية اللاحقة".
وأشار المرصد إلى أن سهل الغاب "بات مهددا"، وهو يعتبر من أكبر تجمعات النظام في ريف حماة
وذكر المرصد أن العقيد سهيل الحسن المعروف ب"النمر" والذي كان يقود معارك إدلب، انتقل إلى سهل الغاب التي تجمع فيها أيضا آلاف المقاتلين الإيرانيين والأفغان والعراقيين.
فرانس24/ أ ف ب
======================
رويترز :المعارضة السورية تقترب من مسقط رأس الأسد بعد تحقيق مكاسب في ادلب
Sat Jun 6, 2015 7:01pm GMTاطبع هذا الموضوع [-] نص [+]
من سليمان الخالدي
عمان (رويترز) - قال مسلحون والمرصد السوري لحقوق الانسان إن جماعات إسلامية متشددة اجتاحت مواقع للجيش السوري وقرى في محافظة إدلب لتقترب بذلك من المعاقل الساحلية لحكومة الرئيس بشار الأسد.
وقال الجيش السوري إن قواته تخلت عن بلدة محمبل وتعيد تنظيم صفوفها لشن هجوم مضاد.
وأظهرت لقطات مصورة على مواقع التواصل الاجتماعي شاحنات للجيش وكميات كبيرة من الأسلحة المتروكة.
ويصف التحالف الإسلامي الذي يضم جبهة النصرة التابعة لتنظيم القاعدة قواته بأنها "جيش الفتح" في إشارة إلى الفتوحات الإسلامية في الشرق الأوسط في القرن السابع.
ونقل عن أبو مالك وهو قائد ميداني من النصرة قاد التقدم في بلدة محمبل قوله لقناة تلفزيونية تابعة للمعارضة "جئنا من الجبال بعد الاستيلاء على عدة قرى ودخلنا البلدة وبدأنا في تمشيطها."
وتقع بلدة محمبل على طريق سريع يمتد بين حلب في الشمال ومدينة اللاذقية الساحلية.
وقال التلفزيون الرسمي السوري في وقت لاحق إن الجيش قتل "عشرات الارهابيين" ودمر عربات تقل مقاتلين من جبهة النصرة في سلسلة غارات جوية على معاقلها في بسنقول وعدة قرى كانت المعارضة المسلحة قد استولت عليها.
واندلع قتال عنيف أيضا حول مطار أبو الضهور العسكري أكبر مطار سوري في شمال البلاد والمعقل الاخير للقوات الحكومية في الجزء الشرقي من محافظة إدلب.
وقال الجيش إنه قتل عشرات المسلحين المتحصنين في القرى المحيطة والواقعة إلى الشرق والشمال من المطار الذي حاصره مسلحون اسلاميون لأكثر من عام دون جدوى لكنهم استأنفوا هجومهم الان مرة اخرى.
وقال المرصد السوري لحقوق الانسان الذي يتابع الاشتباكات في انحاء البلاد إن الجيش تخلى عن كميات كبيرة من الأسلحة عند فراره من المنطقة.
واستخدم مقاتلو المعارضة قذائف تاو المضادة للدبابات ضد الجيش السوري خلال أسابيع من القتال العنيف. وتتهم دمشق تركيا والسعودية بتزويد المسلحين الذين يسعون للإطاحة بحكومة الأسد بهذه الأسلحة.
وظهر في تسجيل مصور بثته جماعة من المعارضة المسلحة دبابة سورية تحترق . وقالت المعارضة المسلحة إن الدبابة تعرضت لاصابة مباشرة بقذيفة تاو قرب جسر قريب من بلدة محمبل.
وتحتل محافظة ادلب التي تشتهر بزراعة الزيتون موقعا استراتيجيا إذ تقع على الحدود مع تركيا وتتاخم اللاذقية المحافظة الرئيسية على البحر المتوسط ومعقل الأقلية العلوية التي ينتمي اليها الرئيس الأسد.
وقال المرصد السوري ومقره بريطانيا إن المسلحين الإسلاميين كثفوا القصف بقذائف المورتر على مواقع للجيش في جبل الأكراد الاستراتيجي المطل على قرى علوية ويقع بالقرب من القرداحة مسقط رأس عائلة الأسد.
وتتنافس جبهة النصرة مع تنظيم الدولة الإسلامية الذي وسع وجوده أيضا بعد سيطرته على مدينة تدمر بوسط البلاد الشهر الماضي. وكانت هذه هي المرة الأولى التي يسيطر فيها التنظيم على مدينة سورية مباشرة من قبضة القوات الحكومية.
وعلى امتداد الحدود السورية-اللبنانية أعلن الجيش السوري وجماعة حزب الله اللبنانية المتحالفة معه يوم السبت إنهما حققا مكاسب استراتيجية جديدة في حملتهما المستمرة منذ شهر لقطع خطوط امداد جبهة النصرة على الحدود التي يسهل اختراقها.
(إعداد حسن عمار للنشرة العربية-تحرير أحمد حسن)
======================
سكاي نيوز :"جيش الفتح" على أبواب اللاذقية وحماة
السبت  06 يونيو, 2015 - 16:52  بتوقیت أبوظبي
أبوظبي - سكاي نيوز عربية
سيطر مقاتلو "جيش الفتح" التابع للمعارضة السورية على عدة بلدات في ريف إدلب، الجمعة، في وقت تحدثت المصادر الرسمية عن انسحاب القوات السورية لإعادة التمركز في مواقع ذات أهمية استراتيجية أكبر.
وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان إن جيش الفتح سيطرة خلال أقل من 24 ساعة على مناطق تل حمكي وبسنقول ومحيطها وعين الحمرا وجنة القرى وحاجز المعصرة الذي يعد أكبر حواجز القوات الحكومية في إدلب وعلى بلدة محمبل الواقعة على طريق أريحا – اللاذقية.
من جهتها، نقلت وكالة الأنباء السورية "سانا" عن مصدر عسكري أن وحدة من الجيش السوري "أخلت بعض المواقع العسكرية في محيط بلدة محنبل بريف إدلب لتتمركز في خطوط ومواقع جديدة أكثر ملاءمة لتنفيذ المهام القتالية اللاحقة في المنطقة."
هذه التطورات الميدانية تجعل مقاتلي المعارضة وجبهة النصرة يعززون مواقعهم على تخوم محافظتي اللاذقية وحماة.
وكانت الأيام الماضية شهدت استقدام القوات الحكومية السورية أكثر من 6 آلاف عنصر من المسلحين الإيرانيين والأفغان والعراقيين إلى سهل الغاب بريف حماة الشمالي الغربي والمناطق المحاذية لها في ريف اللاذقية لتعويض انسحابات القوات الحكومية في تلك المناطق.
======================