الرئيسة \  ملفات المركز  \  اتفاق إيران النووي وردود الفعل الأولية 14-7-2015

اتفاق إيران النووي وردود الفعل الأولية 14-7-2015

15.07.2015
Admin



إعداد : مركز الشرق العربي
عناوين الملف
1. ميديا نيوز :غضب في “إسرائيل”.. تفاصيل اتفاق إيران والدول الكبرى
2. سي ان ان :"أوباما" يطمئن الخليج وإسرائيل: الاتفاق مع إيران يمنع حصولها على سلاح نووي
3. نيوز ارابيا :أوباما: الاتفاق مع إيران ليس مبنيا على الثقة وإنما على التحقق
4. نيوز ارابيا  :التوقيع رسميا على " اتفاق تاريخي" بشأن برنامج إيران النووي
5. الاتجاه برس :كي مون يرحب باتفاق ايران النووي
6. المستقل :هبوط أسعار النفط مع توصل إيران والقوى العالمية لاتفاق نووى
7. ارم :الأسد: إيران ستتابع إحلال السلام بالمنطقة بعد الاتفاق النووي
8. سبوتيك نيوز :لرئيس السوري: توقيع الاتفاق النووي نقطة تحول كبرى في تاريخ إيران © AFP 2015/ Atta Kenare
9. اوسن :نتنياهو يهاجم الاتفاق النووي مع إيران ويصفه بـ «خطأ تاريخي»
10. الثبات :أهم ما ورد في اتفاق فيينا بين ايران ومجموعة 5+1
11. الجورنال :وزير خارجية بريطانيا: الاتفاق النووي مع إيران "خطوة تغيير"
12. روسيا: تسليم إيران شحنات أسلحة ممكن إذا أجازه مجلس الأمن
13. رويترز :مسؤول سعودي: الاتفاق النووي مع إيران سيجعل المنطقة أشد خطورة
14. مباشر :اوباما: سأستخدم “حق النقض” اذا رُفض الاتفاق النووي الايراني
15. الجريدة :اوباما: الاتفاق النووي يتيح المضي في مسار جديد مع ايران
16. ظريف: الاتفاق تاريخي .. روحاني: طلبنا اتفاقاً عادلاً ولم نطلب “صدقة” من أحد
17. رويترز :مرشح جمهوري للرئاسة الأمريكية: الاتفاق النووي مع إيران مريع
18. مصروي :أوباما: الاتفاق مع إيران ليس مبنيا على الثقة وإنما على التحقق
19. الحياة :هولاند يرحب بالاتفاق مع إيران... «العالم يمضي قدماً»
20. البوابة نيوز "هولاند" يحث إيران على المساعدة في حل الأزمة السورية
21. مصدرك :الدوما الروسي»: الاتفاق بشأن نووي إيران يلغي احتمالات الحرب في الشرق الأوسط
22. مصدرك :البرلمان الأوروبي يرحّب بالاتفاق النووي مع إيران
23. مصر العربية : بلومبرج:الاتفاق النووي قبلة حياة للاقتصاد الإيراني
 
ميديا نيوز :غضب في “إسرائيل”.. تفاصيل اتفاق إيران والدول الكبرى
توصلت الدول الست الكبرى والجمهورية الإيرانية إلى اتفاق وصف بالتاريخي حول البرنامج الإيراني، في حين توالت ردود الفعل الرسمية والإعلامية في “إسرائيل” على الاتفاق، وجاءت جميعها غاضبة بشدة ومحذرة ومتوعدة.
وينص الاتفاق الذي تم الإعلان عن توقيعه رسميًا، ظهر اليوم الثلاثاء، على الاعتراف الدولي بسلمية البرنامج النووي الإيراني، وإلغاء العقوبات الاقتصادية المفروضة على إيران، ومواصلة مفاعل “أراك” عمله بالماء الثقيل.
كما ينص الاتفاق السماح لإيران بتصدير المنتجات النووية كاليورانيوم، ومنعها من تطوير صواريخ تحمل رؤوسًا نووية، وفرض قيود على بيع السلاح لإيران لمدة خمس سنوات، والإفراج عن جزء من الأرصدة الإيرانية المجمدة في الخارج.
ونقلت وكالة رويترز العالمية عن دبلوماسيين قولهم، إن إيران قبلت بخطة تقضي بعودة سريعة للعقوبات خلال 65 يومًا إذا لم تلتزم باتفاقها مع القوى العالمية الست للحد من برنامجها النووي.
وفجر الاتفاق غضبًا في “إسرائيل” عبر عنه رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بالقول إن الغرب استسلم لإيران، معتبرًا، أن الاتفاق خطأ فادح له أبعاد تاريخية، وسيسمح لإيران بمواصلة “عدوانها وإرهابها” في المنطقة، على حد تعبيره.
أما وزير السياحة ياريف ليفين، فقال إنه من غير الحكمة التحدث حول ما ستفعله حكومة “إسرائيل”، مضيفًا، “لدينا الأدوات والقدرات أيضًا، وإسرائيل لا يمكنها تسمح لنفسها بالتنازل في هذا الموضوع”.
وتابع، “الاتفاق سيء ويمهد الطريق لامتلاك إيران ترسانة كبيرة من القنابل النووية بعد عشر سنوات بمصادقة الدول العظمى، ويمكنها ترميم اقتصادها وإنتاج المزيد من الإرهاب”، وفق قوله.
وذهب عضوا الكنيست عن حزب العمل شيلي يحيموفيتش وعن حزب “هناك مستقبل” عوفر شيلح، إلى انتقاد نتنياهو بسبب أسلوبه في التعامل مع المفاوضات ومع الإدارة الأمريكية في الأشهر الأخيرة.
وقال يحيموفيتش، إن على نتنياهو التوقف فورًا عن المواجهة التي يخوضها مع الأمريكيين، وعن التحدث عن سيناريوهات رعب، وأن يضبط نفسه، ويحسن مواقفه ويحمي مصالح “إسرائيل” خلال تطبيق الاتفاق.
أما شيلح فقال إن الاتفاق دليل على الفشل الذريع لسياسة نتنياهو في القضية التي جعلها كنزًا شخصيًا وأدارها لوحده، من خلال تجاهل الانتقادات في “إسرائيل” والعالم و”بتبجحه” بأنه يعرف كيف يوقف النووي الإيراني.
وأضاف، أن نتنياهو اختار استراتيجية المواجهة مع الإدارة الأميركية، وفيما هو يخطو بقدم فظة إلى داخل السياسة في واشنطن، فقد تسبب بأن لا تكون “إسرائيل” ممثلة في لوزان أو فيينا ولم تؤثر على المفاوضات في لحظاتها الأكثر مصيرية.
تجدر الإشارة إلى أن المفاوضات جرت بشكل مكثف في الأسابيع الثلاثة الأخيرة في فيينا، بين وزير الخارجية الأمريكي جون كيري ونظيره الإيراني محمد ظريف، قبل أن يتم الإعلان في الساعات الماضية عن التوصل لاتفاق ثم توقيعه اليوم.
 
 
======================
سي ان ان :"أوباما" يطمئن الخليج وإسرائيل: الاتفاق مع إيران يمنع حصولها على سلاح نووي
واشنطن، الولايات المتحدة الأمريكية (CNN)-- أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما، الثلاثاء، أن اتفاق إيران مع القوى الكبرى حول البرنامج النووي "يمنع طهران من الحصول على سلاح نووي"، و"يضمن استقرار دول الخليج وإسرائيل".
وقال أوباما، في كلمة عقب الإعلان عن التوصل للاتفاق برفقة نائبه جو بايدن، إن بنود الاتفاق تفرض على إيران التخلي عن 98 % من مخزون اليورانيوم المخصب، وإن التفتيش الدولي جزء أساسي من أدوات التأكد من تنفيذ إيران للاتفاق.
وأضاف أن الاتفاق ليس مبنيا على الثقة وإنما على التحقق، وفي حال انتهكت إيران الاتفاق فإن كل العقوبات التي سترفع بموجب الاتفاق سيتم فرضها مجددا، وحذر من أن الخيار العسكري سيظل قائما إذا حدث أي انتهاك للاتفاق.
وأضاف "أمننا الوطني ومصلحتنا تقتضي منع إيران من الحصول على سلاح نووي.. وإذا انتهكت إيران الاتفاقية ستكون جميع الخيارات المتاحة الآن متاحة أمام أي رئيس للولايات المتحدة".
واعتبر أوباما "أن عدم وجود اتفاق مع إيران يعني مزيدا من الحروب في منطقة الشرق الاوسط". وقال إن الاتفاق
وأوضح أنه سيتم الإبقاء على "العقوبات المتعلقة بدعم إيران للإرهاب"، وأشار إلى استمرار "حظر الأسلحة 5 أعوام.. والحظر على الصواريخ الباليستية 8 أعوام".
كما حذر أوباما الكونجرس من عرقلة الاتفاق، قائلا إنه سيستخدم حق الفيتو ضد أي تشريع يمنع تنفيذ الاتفاق النووي.
======================
نيوز ارابيا :أوباما: الاتفاق مع إيران ليس مبنيا على الثقة وإنما على التحقق
 
أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما أن الاتفاق مع إيران ليس مبنيا على الثقة وإنما على التحقق ، وأكد في الوقت نفسه أنه في حال انتهكت إيران الاتفاق فإن كل العقوبات التي سترفع بموجب الاتفاق سيتم فرضها مجددا.
وقال في كلمة مباشرة بالتزامن مع الإعلان الرسمي عن التوصل إلى الاتفاق :”أمننا الوطني ومصلحتنا تقتضي منع إيران من الحصول على سلاح نووي .. وإذا انتهكت إيران الاتفاقية ستكون جميع الخيارات المتاحة الآن متاحة أمام أي رئيس للولايات المتحدة”.
وفيما يتعلق بحظر الأسلحة قال إنه سيتم الإبقاء على “العقوبات المتعلقة بدعم إيران للإرهاب” ، وأشار إلى استمرار “حظر الأسلحة لخمسة أعوام .. والحظر على الصواريخ الباليستية لثمانية أعوام”.
وقال :”بدون الاتفاق، لما تمكنا من وقف تقدم البرنامج النووي الإيراني ، وهذا السيناريو كان سيدفع دولا أخرى بالمنطقة للسعي للحصول على أسلحة نووية”.
وحذر الكونجرس من عرقلة الاتفاق ، وقال إنه سيستخدم حق الفيتو ضد أي تشريع يمنع تنفيذ الاتفاق النووي.
======================
نيوز ارابيا  :التوقيع رسميا على " اتفاق تاريخي" بشأن برنامج إيران النووي
منذ 8 دقائق البيان فى اخبار عربية 1 زيارة 0
وقعت إيران والدول الست الكبرى رسمياً الاتفاق حول الملف النووي الإيراني، اليوم الثلاثاء، في فيينا، على ما أعلنت وزيرة خارجية الاتحاد الأوروبي فيديريكا موغيريني قرابة الظهر على موقع "تويتر".
وأعلنت موغيريني في تغريدة "لدينا الاتفاق" مشيرة إلى "انتهاء" المفاوضات التي استمرت 21 شهراً.
وقال دبلوماسي إيراني إن بلاده والقوى الكبرى توصلوا لاتفاق نووي، فيما ينتظر أن يعقد الاتحاد الأوروبي اجتماعاً وزارياً بشأن المحادثات النووية يعقبه مؤتمر صحافي.
تفتيش المواقع المشبوهة جميعها
وبحسب الاتفاق فإن المفتشين الدوليين سيتمكنون من الدخول إلى جميع المواقع النووية المشتبه بها، ولن تكون هناك زيارات مفاجئة، ولن يلتقي المفتشون مع العلماء النوويين الإيرانيين.
ومن المقرر ان يصدر مجلس الأمن  قرارا منتصف الشهر تماشيا مع الاتفاق النووي في فيينا.
وأفاد مراسل "العربية" نقلا عن دبلوماسي أوروبي، تأكيده أن حظر الأسلحة على إيران سيبقى قائماً لخمس سنوات، وعلى الصواريخ ثماني سنوات.
وأعلن مسؤول إيراني أن بلاده وافقت في إطار الاتفاق مع الدول الكبرى على السماح بزيارات محدودة لمواقع عسكرية في إطار البروتوكول الإضافي الذي يتيح مراقبة معززة للبرنامج النووي الإيراني.
وتابع المسؤول: "مواقعنا العسكرية ليست مفتوحة أمام الزوار لأن كل دولة لها الحق في حماية أسرارها وإيران ليست استثناء. إلا أن إيران ستطبق البروتوكول الإضافي (لمعاهدة الحد من انتشار الأسلحة النووية) وستسمح بناء على ذلك بزيارات محددة" لبعض المواقع العسكرية التي يحددها نص البروتوكول.
إجراء أنشطة بحث وتطوير خاصة باليورانيوم لـ10 سنوات
وأظهر نص الاتفاق، نقلاً عن موقع وزارة الخارجية الروسية أنه سيكون بوسع إيران إجراء أعمال بحث وتطوير تتعلق باليورانيوم لاستخدامه في أجهزة طرد مركزي متطورة خلال أول عشر سنوات من الاتفاق النووي بين الطرفين.
وجاء في نص الاتفاق المنشور: "ستواصل إيران أعمال البحث والتطوير الخاصة بالتخصيب على نحو لا يتيح تراكم يورانيوم مخصب".
خفض عدد أجهزة الطرد المركزي بمقدار الثلثين
وتعهدت إيران بخفض عدد أجهزة الطرد المركزي المستخدمة لتخصيب اليورانيوم بمقدار الثلثين لمدة 10 سنوات، وفق ما كشفت وثيقة إيرانية حول الاتفاق الذي تم التوصل إليه الثلاثاء في فيينا بين طهران والدول الست الكبرى.
وجاء في الوثيقة أنه "على مدى عشر سنوات سيبقى عدد أجهزة الطرد المركزي بحدود 5060 جهازاً تقوم بعمليات التخصيب في موقع نطنز و1044 جهازاً آخر تبقى في حال العمل إنما بدون تشغيلها في موقع فوردو". علماً أن إيران تملك حالياً أكثر من 19 ألف جهاز للطرد المركزي بينها أقل من عشرة آلاف قيد العمل، وهي تنتج اليورانيوم المخصب الذي يمكن استخدامه لصنع قنبلة ذرية في حال تخصيبه بنسب مرتفعة.
وأعلن دبلوماسي فرنسي أن الاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني سيتيح رفع العقوبات المفروضة على طهران تدريجياً اعتباراً من مطلع 2016 لكنه ينص على إعادة فرضها في حال إخلال الجمهورية الإسلامية بالتزاماتها.
ولن يكون بالإمكان رفع العقوبات الأولى إلا بعد اجتماع للوكالة الدولية للطاقة الذرية مقرر في أواسط ديسمبر من أجل تقييم التزام ايران، بحسب المصدر نفسه.
وفي أولى ردود الفعل، علّق رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو على الاتفاق بقوله "الاتفاق النووي الإيراني خطأ سيئ وله أبعاد تاريخية".
ومن جهتها، اتهمت نائبة وزير الخارجية الإسرائيلي تسيبي هوتوفلي اليوم الثلاثاء القوى الغربية بالاستسلام لإيران بعد أن قال دبلوماسيون في فيينا إن القوى الست توصلت لاتفاق مع طهران بشأن كبح برنامجها النووي.
وأضافت على تويتر في أول رد فعل من مسؤول إسرائيلي كبير على الاتفاق "هذا الاتفاق استسلام تاريخي من جانب الغرب لمحور الشر وعلى رأسه إيران... ستعمل إسرائيل بكل وسيلة ممكنة لوقف التصديق على الاتفاق."
واعتبر  بنيامين نتانياهو الاتفاق "خطأ تاريخيا". وقال نتنياهو في بداية اجتماعه مع وزير الخارجية الهولندي بيرت كوندرز، "تم تقديم تنازلات كبرى في جميع القضايا التي كان من المفترض أن تمنع إيران فيها من امتلاك قدرة على التزود بأسلحة نووية".
وقد يكون نتنياهو الخاسر الأكبر من الاتفاق، كما أنه لم يتبق له غير معركة خاسرة على الأغلب داخل الكونغرس لإقناع 13 ديمقراطيا بالانضمام إلى 54 جمهوريا لإسقاط الاتفاق في الكونغرس خلال شهري دراسته هناك، وستزيد المحاولة الشرخ مع أوباما إلى جانب غياب منطق ضربة إسرائيلية لإيران قال لها العالم لا بالاتفاق.
وقبل ذلك، ذكرت وكالة فارس الإيرانية للأنباء أن طهران والقِوى الست ستعقد اجتماعاً شاملاً ظهر الثلاثاء لمناقشة الاتفاق النهائي. وتوصّلت إيران ووكالة الطاقة الذرية إلى مسوّدة اتفاق حول برنامجها النووي، وفقا لوكالة رويترز للأنباء.
وقالت الوكالة إن مسودة الاتفاق تنص على تفتيش جميع المواقع الإيرانية بما فيها العسكرية، وعلى زيارةٍ واحدة لموقعِ "بارشين العسكري". وانتهى اجتماعٌ بين القوى الست لم تشارك فيه إيران، في محاولة لتذليل العقبات الأخيرة أمام التوصل إلى اتفاقٍ نهائي.
وقال البيت الأبيض، مساء الاثنين، إنه تم إحراز تقدم حقيقي في المحادثات النووية مع إيران، إلا أنه ما زالت هناك نقاط صعبة. وأضاف البيت الأبيض أنه يتوقع استمرار العمل بالاتفاق المؤقت مع إيران، حيث إن الوفد الأميركي المفاوض "باق في فيينا ما دامت المحادثات مفيدة".
وكانت وسائل إعلام إيرانية نقلت عن وزير الخارجية الإيراني، محمد جواد ظريف، الاثنين، قوله إن المفاوضات النووية لن تنتهي الاثنين.
======================
الاتجاه برس :كي مون يرحب باتفاق ايران النووي
الاتجاه برس / وكالات
رحب الأمين العام للأمم المتحدة بان كي مون بالاتفاق الذي توصلت إليه مجموعة 5+1 وإيران، حول برنامج طهران النووي، معربًا عن دعم الأمم المتحدة للاتفاق.
وقال بان في تصريح مقتضب أدلى به للصحفيين، في مقر انعقاد "المؤتمر الدولي للتمويل من أجل التنمية"، في العاصمة الإثيوبية "أديس أبابا" تابعته "الاتجاه برس" ، إن "الاتفاق يمثل دليلا قويا وشاهدا على قيمة الحوار والتفاوض".
وأضاف أن "الاتفاق تم بفضل تشجيع القادة لهذه المفاوضات"، معبرًا عن اعجابه بالمفاوضين".
وأشار الأمين العام للأمم المتحدة إلى أن" الاتفاق سيصب في مصلحة السلام والاستقرار بمنطقة الشرق الأوسط،مشددًا على التزام الأمم المتحدة التام، بالتعاون مع جميع الأطراف في عملية تنفيذ الاتفاق.
======================
المستقل :هبوط أسعار النفط مع توصل إيران والقوى العالمية لاتفاق نووى
amoalk  24 دقيقة مضت البورصة المصرية اضف تعليق 0 زيارة
تراجعت أسعار النفط أكثر من دولار اليوم الثلاثاء، مع توصل إيران والقوى العالمية الست لاتفاق نووى قد يخفف العقوبات المفروضة على طهران، ويزيد صادراتها النفطية تدريجيا.
وتوصلت إيران والقوى العالمية الست إلى اتفاق تاريخى سيخفف العقوبات المفروضة على طهران فى مقابل فرض قيود على برنامجها النووى وفق ما ذكره دبلوماسى إيرانى اليوم.
وقالت متحدثة باسم الاتحاد الأوروبى أن وزراء خارجية إيران والقوى الست الكبرى سيجتمعون لإجراء مباحثات نووية الساعة 0830 بتوقيت جرينتش فى مركز الأمم المتحدة فى فيينا، على أن يعقب ذلك مؤتمر صحفى.
وهبطت سعر خام برنت فى العقود الآجلة تسليم شهر أقرب استحقاق أكثر من 2 % أو ما يزيد على دولار إلى 56.66 دولار للبرميل الساعة 0637 بتوقيت جرينتش. وتراجع سعر الخام الأمريكى 1.21 دولار إلى 50.99 دولار للبرميل.
وقال ساروش زايوالا المحامى المتخصص فى العقوبات والمقيم فى لندن أن “العقوبات أعاقت إنتاج إيران من النفط وهبطت بالصادرات إلى النصف وحدت بشكل كبير من مشروعات التنمية الجديدة. احتمال رفعها يخلق زخما كبيرا… حيث ستتيح التجارة الخارجية والاستثمارات لإيران تحقيق كفاءات عالية وخفض تكلفة الإنتاج.”
غير أن بعض المحللين يقولون أن إيران ستحتاج شهورا كثيرة كى تتمكن من الوصول لطاقتها التصديرية الكاملة بعد أى تخفيف للعقوبات. لكن حتى أى زيادة مبدئية متواضعة فى الإنتاج ستكون كافية لحدوث مزيد من التراجع فى الأسعار العالمية للنفط حيث ينتج السوق بالفعل نحو 2.5 مليون برميل يوميا فوق مستوى الطلب.
======================
ارم :الأسد: إيران ستتابع إحلال السلام بالمنطقة بعد الاتفاق النووي
دمشق – قالت وكالة الأنباء الرسمية السورية إن الرئيس السوري بشار الأسد بعث برسالة تهنئة إلى القيادة الإيرانية عقب الإعلان اتفاق نووي بين طهران والدول الكبرى.
وووصف الأسد في هذا الرسالة الاتفاق بأنه إنجاز عظيم لإيران معتبرا أنه “تتويج لصمود الشعب الايراني بكل أطيافه وتوجهاته في وجه العقوبات الظالمة التي فرضت على الجمهورية الاسلامية الإيرانية والتي ورغم قساوتها حولها الشعب الإيراني العريق إلى فرصة لتعزيز مقدراته الذاتية والارتقاء بأبحاثه وجامعاته وإنجازاته إلى أن وصل مرحلة يعترف له العالم برمته بما حققه وأنجزه”.
وأشار الأسد إلى أن “توقيع هذا الاتفاق يعتبر نقطة تحول كبرى في تاريخ إيران والمنطقة والعالم واعترافا لا لبس فيه من دول العالم بسلمية البرنامج النووي الإيراني الذي يضمن الحفاظ على الحقوق الوطنية لشعبكم ويؤكد سيادة الجمهورية الاسلامية الإيرانية واستقلال قرارها السياسي”.
وقال الأسد: “نحن مطمئنون أن الجمهورية الاسلامية الإيرانية ستتابع وبزخم أكبر دعم قضايا الشعوب العادلة والعمل من أجل إحلال السلم والاستقرار في المنطقة والعالم”.
وفي الأعوام الأربعة الأخيرة أرسلت إيران مستشارين عسكريين ومقاتلين وأموالا وأسلحة لدعم حكومة الرئيس السوري بشار الأسد. وتلقت جماعة حزب الله اللبنانية أقدم وكلاء إيران بالمنطقة مزيدا من التمويل والأسلحة من طهران حين اضطلعت بدور بارز في مساندة قوات الأسد في الحرب بسوريا.
وفي العراق المجاور اضطلع المستشارون العسكريون الإيرانيون بدور رئيسي في مساعدة الحكومة التي يقودها الشيعة والفصائل الشيعية المسلحة في صد زحف تنظيم الدولة الإسلامية واستعادة كثير من الأراضي التي سيطر عليها بالبلاد.
وتقدم ايران دعما سياسيا لجماعة الحوثي التي سيطرت على معظم اليمن وللشيعة في البحرين التي يحكمها السنة وإن كانت تنفي تسليح الحوثيين أو تشجيع الشيعة على الاحتجاج في البحرين.
=====================
سبوتيك نيوز :لرئيس السوري: توقيع الاتفاق النووي نقطة تحول كبرى في تاريخ إيران © AFP 2015/ Atta Kenare
بعث الرئيس السوري بشار الأسد ببرقيتي تهنئة إلى قائد الثورة الإسلامية في إيران علي الخامنئي، والرئيس الإيراني حسن روحاني، بمناسبة التوصل إلى الاتفاق النهائي حول الملف النووي، بين إيران والسداسية الدولية.
وذكرت وكالة الأنباء السورية "سانا"، الثلاثاء، أن الرئيس الأسد أكد أن هذا الاتفاق هو تتويج لصمود الشعب الايراني بكل أطيافه وتوجهاته في وجه العقوبات الظالمة التي فرضت على الجمهورية الإسلامية الإيرانية، والتي، ورغم قساوتها، حولها الشعب الإيراني العريق الى فرصة لتعزيز مقدراته الذاتية والارتقاء بأبحاثه وجامعاته وانجازاته، إلى أن وصل مرحلة يعترف له العالم برمته بما حققه وأنجزه.
 
وأشار الرئيس الأسد في البرقية إلى أن توقيع هذا الاتفاق يعتبر نقطة تحول كبرى في تاريخ إيران والمنطقة والعالم، واعترافا"، لا لبس فيه، من دول العالم بسلمية البرنامج النووي الإيراني، الذي يضمن الحفاظ على الحقوق الوطنية ويؤكد سيادة الجمهورية الاسلامية الإيرانية واستقلال قرارها السياسي.
وقال الرئيس الأسد في البرقية، "إن التوصل إلى توقيع اتفاق نهائي بشان الملف النووي الايراني، أقر للشعب الإيراني حقوقه في امتلاك التكنولوجيا النووية السلمية، بل وعزز إمكانية ضمان الحقوق الوطنية لشعبكم بعد أن شهد العالم مصداقية الجمهورية الاسلامية ومنعة شعبها ومفاوضيها وحكومتها".
======================
اوسن :نتنياهو يهاجم الاتفاق النووي مع إيران ويصفه بـ «خطأ تاريخي»
وصف رئيس الوزراء الإسرائيلى بنيامين نتنياهو الاتفاق النووى الذى وردت أنباء حول التوصل إليه بين إيران والقوى العالمية الكبرى بأنه “خطأ تاريخى”، مؤكدًا أنه سيبذل ما باستطاعته لإحباط طموحات إيران النووية.
 وقال نتنياهو، فى تصريحات أدلى بها فى مستهل اجتماع مع وزير الخارجية الهولندى بيرت كونديرس وأوردتها صحيفة “جيروزاليم بوست” الإسرائيلية، أن “إيران ستحصل على طريق مؤكد نحو إنتاج أسلحة نووية، فالعديد من القيود التى كانت من المفترض أن تمنعها من تحقيق ذلك سيتم رفعها”.
ووفقا للصحيفة، أضاف نتنياهو “ستفوز إيران بجائزة كبرى، ثروة تقدر بمئات المليارات من الدولارات، مما سيمكنها من مواصلة عدوانها وإرهابها فى المنطقة وفى العالم، أنه خطأ سىء له أبعاد تاريخية”.
ا ش أ
======================
الثبات :أهم ما ورد في اتفاق فيينا بين ايران ومجموعة 5+1
الجمهورية الاسلامية في ايران والدول الاعضاء في مجموعة 5+1 (اميركا، المانيا، بريطانيا، الصين، فرنسا، وروسيا)، بالاضافة الى الممثلة العليا للسياسة الخارجية للاتحاد الاوروبي، وبعد 22 شهرا من المفاوضات المضنية والمكثفة، توصلوا في الـ 14 يوليو تموز 2015 الى توافق لحل سوء التفاهم حول البرنامج النووي الايراني السلمي، ورفع الحظر الظالم عن الشعب الايراني، وبالتالي فان هذا الاتفاق تمت كتابته مع الالتزام بالاطر والثوابت والخطوط الحمر المحددة من ايران.
وتم تحقيق المكاسب التالية على صعيد حفظ الانجازات النووية، ورفع الحظر.
البنود التي ترد تباعا، هي خلاصة لبرنامج العمل المشترك بين ايران ومجموعة 5+1، الذي تم التوافق عليه بين لجانبين:
القوى الكبرى تعترف بالبرنامج النووي الايراني السلمي، وتحترم حقوق الشعب الايرالني النووية في اطار القوانين والمعاهدات الدولية.
البرنامج النووي الايراني السلمي الذي تم التسويق له من خلال قلب الحقائق بانه يشكل تهديدا للسلام والامن العالمي، يتحول الى موضوع للتعاون الدولي مع سائر الدول في اطار المعايير الدولية.
اعتراف الامم المتحدة بايران كدولة تمتلك القدرات النووية السلمية، ومنها دورة الوقود والتخصيب.
التحول الجذري في تعامل مجلس الامن مع ايران بعد صدور قرار مجلس الامن تحت المادة 25 من ميثاق الامم المتحدة، مع الاشارة الى البند 41 وتحديدا البنود الخاصة بالغاء الحظر السابق عن ايران.
استمرار انشطة كل المنشأت النووية الايرانية خلافا لما كان الطرف الاخر يطالب به ابتداء، ولن يتم تعطيل او الغاء اي منها.
فشل سياسة منع ايران من التخصيب، واستمرار برنامج التخصيب في ايران.
حفظ البنى التحتية النووية الايرانية، ولن يتم التخلص من اي جهاز طرد مركزي، واستمرار انشطة البحث والتطوير حول جميع اجهزة الطرد الرئيسية والمتطورة ومنها اي ار 4 و اي ار 5 و اي ار 6 واي ار 8.
الاحتفاظ بمنشأة اراك لانتاج الماء الثقيل، وتطويرها واضافة احدث الاجهزة والتقنيات والمختبرات والمنشآت الجديدة، بالتعاون مع الاطراف التي تملك احدث واخر التقنيات في هذا المجال، والغاء المطالب الاولية لتحويل منشأة اراك الى الماء الخفيف.
ايران باعتبارها احد منتجي المواد النووية خاصة اليورانيوم المخصب والماء الثقيل، تدخل الاسواق العالمية، وويصبح بذلك لا اثر للحظر والقيود على تصدير وتوريد المواد النووية والتي استمر بعضها منذ 35 عاما.
الالغاء دفعة واحدة لكافة انواع الحظر الاقتصادي والمالي والمصرفي والنفطي وفي مجال الغاز والبتروكيماويات والتجارة والتأمين والنقل، المفروضة من قبل الاتحاد الاوروبي والولايات المتحدة بذريعة البرنامج النووي الايراني.
تغيير المطالبات من ايران بوقف برنامج الصواريخ خاصة البالستية الى تقييد تصميم الصواريخ القادرة على حمل السلاح النووي، والتي لم ولن تكون ايران وراء ذلك اصلا.
الغاء حظر التسلح على ايران، واستبداله ببعض القيود، وفسح المجال امام توريد او تصدير بعض المنتجات التسليحية، والغاء القيود كاملة ايضا بعد خمس سنوات.
الغاء الحظر عن المواد المزدوجة الاستخدام، وتأمين احتياجات ايران في هذا المجال عبر لجنة مشتركة بين ايران ومجموعة 5+1 لتسهيل ذلك.
الغاء الحظر كاملا عن دراسة الطلاب الايرانيين في الفروع العلمية المرتبطة بالطاقة النووية.
الغاء منع بيع الطائرات المدنية لايران بعد 3 عقود من الحظر الظالم، وفسح المجال امام اعادة تأهيل القطاع الطيران الايراني والارتقاء بمستوى الامان فيه.
الافراج عن عشرات المليارات من الدولارات التي تكدست وحجبت في السنوات الاخيرة خارج ايران بسبب الحظر الظالم المفروض عليها.
خروج البنك المركزي الايراني وشركة النقل البحري الايرانية وشركة النفط الوطنية، والشركة النقل النفطية والشركات التابعة لها، والخطوط الجوية الايرانية والكثير من المؤسسات والمصارف في البلاد (800 ما بين اشخاص وشركات)، من قائمة الحظر.
اتاحة المجال اكثر لايران في الاسواق والقطاعات التجارية والتقنية والمالية وقطاعات الطاقة.
الغاء اي منع او قيود عن التعاون الاقتصادي مع ايران في كافة المجالات، ومنها الرسملة والاستثمار في صناعة النفط والغاز والبتروكيماويات، وسائر المجالات الاخرى.
واخيرا اتاحة المجال للتعاون الواسع على المستوى الدولي مع ايران في مجال الطاقة النووية السلمية وانشاء محطات الطاقة الكهربائية والمفاعلات البحثية واحدث التقنيات النووية.
======================
الجورنال :وزير خارجية بريطانيا: الاتفاق النووي مع إيران "خطوة تغيير"
قال وزير الخارجية البريطاني ديفيد هاموند اليوم الثلاثاء، ان بريطانيا تتوقع ان يكون الاتفاق بين ايران والقوى العالمية الست بشأن برنامج طهران النووي بمثابة خطوة تغيير في علاقة الجمهورية الاسلامية بجيرانها والمجتمع الدولي.
وقال هاموند في بيان مكتوب "بعد ان توصلنا الى هذا الاتفاق الهام سيكون تركيزنا الان على التنفيذ السريع الكامل للاتفاق لنضمن ان تظل الاسلحة النووية بعيدة عن متناول يد ايران."
======================
روسيا: تسليم إيران شحنات أسلحة ممكن إذا أجازه مجلس الأمن
قال وزير الخارجية الروسي سيرجي لافروف يوم الثلاثاء إن تسليم إيران شحنات أسلحة سيصبح ممكنا إذا أجازه مجلس الأمن التابع للامم المتحدة وذلك بعد التوصل لاتفاق للحد من البرنامج النووي الإيراني.
وأضاف أن روسيا تعتمد على التزام الولايات المتحدة بوعد قال إنها قطعته في 2009 بألا تنشر أنظمة دفاع صاروخي في أوروبا بمجرد إبرام اتفاق نووي مع إيران.
وأشار إلى أن تسليم إيران شحنات أسلحة سيكون ممكنا تحت شروط محددة حتى قبل انتهاء فترة حظر الأسلحة.
وتابع لافروف في تصريحات من فيينا نقلها التلفزيون الروسي "تسليم إيران شحنات أسلحة خلال السنوات الخمس المقبلة سيكون ممكنا بموجب شروط الإجراءات والإخطار ذات الصلة والتحقق من قبل مجلس الأمن التابع للامم المتحدة."
======================
رويترز :مسؤول سعودي: الاتفاق النووي مع إيران سيجعل المنطقة أشد خطورة
Tue Jul 14, 2015 12:16pm GMTاطبع هذا الموضوع [-] نص [+]
الرياض (رويترز) - قال مسؤول سعودي يوم الثلاثاء إن اتفاق إيران النووي مع القوى الدولية سيكون يوما سعيدا للمنطقة إذا منع طهران من امتلاك ترسانة نووية لكنه سيكون سيئا إذا سمح لطهران بأن تعيث في المنطقة فسادا.
وأضاف المسؤول لرويترز إن إيران زعزعت استقرار المنطقة كلها بأنشطتها في العراق وسوريا ولبنان واليمن. وتابع أنه إذا منح الاتفاق تنازلات لإيران فإن المنطقة ستصبح أكثر خطورة.
(إعداد محمود رضا مراد للنشرة العربية - تحرير أميرة فهمي)
======================
مباشر :اوباما: سأستخدم “حق النقض” اذا رُفض الاتفاق النووي الايراني
رحب الرئيس الامريكي باراك اوباما بالاتفاق النووي مع ايران اليوم الثلاثاء كفرصة يجب انتهازها وحذر الكونجرس من انه سيستخدم حق النقض (الفيتو) ضد اي تشريع يحول دون تطبيق ناجح للاتفاق.
وصرّح اوباما الذي كان يتحدث من البيت الابيض ان الاتفاق قطع كل الطرق امام حصول ايران على سلاح نووي.
من جانبه ًصرّح وزير الخارجية الأمريكي جون كيري إن الاتفاق النووي الذي توصلت إليه إيران يمثل خطوة للابتعاد عن الصراع والانتشار النووي ، وقال “هذا هو الاتفاق الجيد الذي سعينا له.”
واضاف كيري: أمريكا ستظل تدعم حلفاءها وشركاءها الرئيسيين في الشرق الأوسط وستحرص على صد أي أنشطة إيرانية تزعزع الاستقرا
======================
الجريدة :اوباما: الاتفاق النووي يتيح المضي في مسار جديد مع ايران
اكد الرئيس الاميركي باراك اوباما الثلاثاء ان الاتفاق النووي مع ايران يتيح الفرصة لاتباع مسار جديد في العلاقات مع ايران لكنه وعد اسرائيل المشككة في الاتفاق بعدم التخلي عنها.
وقال اوباما "خلافاتنا حقيقية. لا يمكن تجاهل تاريخ من العلاقات الصعبة بين الامتين. هناك امكانية للتغيير هذا الاتفاق يوفر فرصة للمضي في اتجاه جديد علينا ان نغتنمها"، واعدا برفع العقوبات الاميركية عن ايران التي لا تزال العلاقات الدبلوماسية مقطوعة معها منذ 35 عاما.
وقال مستشهدا بالرئيس الاسبق جون كينيدي "علينا الا نتفاوض ابدا بدافع الخوف، ولكن علينا الا نخاف من التفاوض"، معتبرا ان الاتفاق المبرم في فيينا يبرهن بان الدبلوماسية الاميركية يمكنها ان "تحدث تغييرات حقيقة ومهمة، تغييرات يمكن ان تجعل هذا البلد والعالم أكثر أمانا".
واضاف "بفضل هذا الاتفاق سيكون المجتمع الدولي قادرا على ضمان عدم تطوير جمهورية ايران الاسلامية السلاح النووي. تم قطع جميع الطرق المؤدية الى السلاح النووي".
ولكنه قال انه اذا لم تحترم ايران التزاماتها فسيتم فرض "كل العقوبات" مجددا.
وقال اوباما "هذا الاتفاق ليس قائما على الثقة، انه قائم على التحقق. المفتشون سيكونون قادرين على الوصول الى المنشآت النووية الايرانية الرئيسية 24 ساعة على 24 ساعة".
وحذر اوباما الكونغرس الاميركي من اتخاذ قرار "غير مسؤول" برفض الاتفاق مؤكدا انه سيستخدم الفيتو في حال محاولة عرقلة الاتفاق.
وقال متوجها الى المشرعين "فكروا بما سيحدث في غياب مثل هذا الاتفاق" مشددا على الخطر المتمثل في سباق تسلح نووي "في المنطقة الاكثر اضطرابا في العالم".
وقال "لا اشكك للحظة بانه في خلال عشر او 15 سنة فان الشخص الذي سيكون في البيت الابيض سيكون في موقع افضل مع ايران اكثر بعدا عن السلاح النووي".
ووعد اوباما بمواصلة الجهود "غير المسبوقة في تعزيز امن اسرائيل، جهود تذهب ابعد مما فعلته اي ادارة في السابق".
======================
ظريف: الاتفاق تاريخي .. روحاني: طلبنا اتفاقاً عادلاً ولم نطلب “صدقة” من أحد
العالممنذ 34 دقيقة0 تعليقاتالمصدر : الوئام
ًصرّح الرئيس الايراني روحاني بعد وصول ايران لاتفاق نووي: لم نطلب ‘صدقة‘ وانما طلبنا مفاوضات نزيهة وعادلة وترضي كل الأطراف ، واضاف اليوم يمثل بداية للتعاون مع العالم وجهود إسرائيل لوقف الاتفاق ذهبت هباء.
من جانبه ًصرّح وزير الخارجية الإيراني محمد جواد ظريف اليوم الثلاثاء إن الاتفاق النووي الذي توصلت إليه إيران مع القوى العالمية الست سيساعد على بناء الثقة ووصف الاتفاق بأنه حدث تاريخي.
وقال “إنه يوم تاريخي.. سيساعد الاتفاق على بناء الثقة بين إيران والقوى.”
======================
رويترز :مرشح جمهوري للرئاسة الأمريكية: الاتفاق النووي مع إيران مريع
   قال السناتور لينزي جراهام الذي يسعى لخوض انتخابات الرئاسة الأمريكية عن الحزب الجمهوري اليوم إن الاتفاق النووي الذي تم التوصل إليه مع إيران هو "حكم محتمل بالإعدام على "إسرائيل" " و"سيجعل كل شيء أسوأ".
وفي مقابلة مع قناة (ام.اس.ان.بي.سي) وصف السناتور الاتفاق بأنه "مريع".
وأضاف "هذه هي أخطر خطوة شهدتها في تاريخ متابعتي للشرق الأوسط وأكثرها انعداما للمسؤولية.. إن (الرئيس الأمريكي) باراك أوباما و(وزير خارجيته) جون كيري يتسمان بشكل عام بالسذاجة فيما يتعلق بالشرق الأوسط بشكل خطير... أي سناتور يصوت لصالح هذا فإنه يصوت لصالح سباق تسلح نووي في الشرق الأوسط وسيمنح التصويت أكبر دولة راعية للإرهاب 18 مليار دولار."
المصدر: رويترز
======================
مصروي :أوباما: الاتفاق مع إيران ليس مبنيا على الثقة وإنما على التحقق
القاهرة - (د ب أ):
أكد الرئيس الأمريكي باراك أوباما أن الاتفاق مع إيران ليس مبنيا على الثقة وإنما على التحقق، وأكد في الوقت نفسه أنه في حال انتهكت إيران الاتفاق فإن كل العقوبات التي سترفع بموجب الاتفاق سيتم فرضها مجددا.
وقال في كلمة مباشرة بالتزامن مع الإعلان الرسمي عن التوصل إلى الاتفاق: "أمننا الوطني ومصلحتنا تقتضي منع إيران من الحصول على سلاح نووي.. وإذا انتهكت إيران الاتفاقية ستكون جميع الخيارات المتاحة الآن متاحة أمام أي رئيس للولايات المتحدة".
وفيما يتعلق بحظر الأسلحة قال إنه سيتم الإبقاء على "العقوبات المتعلقة بدعم إيران للإرهاب"، وأشار إلى استمرار "حظر الأسلحة لخمسة أعوام .. والحظر على الصواريخ الباليستية لثمانية أعوام".
وقال: "بدون الاتفاق، لما تمكنا من وقف تقدم البرنامج النووي الإيراني، وهذا السيناريو كان سيدفع دولا أخرى بالمنطقة للسعي للحصول على أسلحة نووية".
وحذر الكونجرس من عرقلة الاتفاق، وقال إنه سيستخدم حق الفيتو ضد أي تشريع يمنع تنفيذ الاتفاق النووي.
======================
الحياة :هولاند يرحب بالاتفاق مع إيران... «العالم يمضي قدماً»
رحّب الرئيس الفرنسي فرنسوا هولاند بالاتفاق النووي التاريخي الذي أبرم اليوم (الثلثاء) بين إيران والدول الكبرى، مؤكداً أنه يدل على أن "العالم يتقدم"، داعياً طهران إلى مساعدة التحالف الدولي على "إنهاء النزاع في سورية".
وقال هولاند في كلمة سنوية متلفزة بمناسبة العيد الوطني في فرنسا: "الآن سيكون لإيران قدرات أكبر على الصعيد المالي بما أنه لن تكون هناك عقوبات، علينا أن نكون يقظين جداً بشأن ما ستكون عليه إيران".
وأضاف أنه "يجب أن تظهر إيران، في ما يتعلق بسورية أن هذا البلد مستعد للمساعدة على إنهاء هذا النزاع".
وأكد هولاند أنه "اتفاق بالغ الأهمية وقع هذه الليلة ويدل على أن العالم يتقدم، فرنسا كانت حازمة جداً في هذه المفاوضات ووزير خارجينا قادها بصرامة وحزم كبيرين".
وتابع الرئيس الفرنسي أن "إيران لن تحصل على السلاح النووي وسنكون قادرين على التحقق ما إذا كان هناك تقصير فيمكننا إعادة العقوبات".
وقال هولاند إن "فرنسا إذا كانت تريد ضمان السلام، فعليها أن تتحدث مع الجميع لكن وفق المبادىء التي تسري على الجميع. بالنسبة لإيران، طالما كان التهديد النووي قائماً لم يكن ذلك ممكناً. في الأصل كانت إيران خاضعة لعقوبات وعندما تدعم بعض المجموعات المسلحة التي تزعزع استقرار الدول فهذا غير مقبول".
======================
البوابة نيوز "هولاند" يحث إيران على المساعدة في حل الأزمة السورية
قال الرئيس الفرنسي فرانسوا أولانداليوم الثلاثاء، إنه ينبغي على القوى الكبرى توخي الحذر بشأن أي موارد موالية تحصل عليها إيران بعد تخفيف العقوبات عليها بموجب الاتفاق النووي وحث طهران على المساعدة في إيجاد حل للأزمة السورية.
وأضاف "والآن بعد أن أصبحت لإيران قدرة مالية أكبر فنحن بحاجة إلى توخي الحذر الشديد بشأن ما ستتحول إيران إليه.
"يجب أن تظهر إيران أنها مستعدة لمساعدتنا على إنهاء الصراع"، وإيران مؤيد مهم للرئيس السوري بشار الأسد.
======================
مصدرك :الدوما الروسي»: الاتفاق بشأن نووي إيران يلغي احتمالات الحرب في الشرق الأوسط
العالممنذ 9 دقائق0 تعليقاتالمصدر : محيط
ًصرّح ألكسي بوشكوف رئيس لجنة العلاقات الخارجية في مجلس الدوما (النواب) الروسي، إن التوصل لاتفاق حول النووي الإيراني، سيقوض عمليا إمكانية حدوث سيناريو عسكري في الشرق الأوسط.    
وفي مؤتمر صحفي عقده اليوم الثلاثاء في العاصمة الروسية موسكو، أوضح بوشكوف، أن التوصل لاتفاق ينهي أزمة الملف النووي الايراني ”يقضي تقريبا على أية احتمالات لعمل عسكري في الشرق الأوسط”.
من جهة أخرى، أضاف رئيس اللجنة “أنا لا أعتقد أن اسرائيل يمكنها الإقدام على عمل عسكري بدون دعم الولايات المتحدة الأمريكية، فهي لا تملك القدرة التقنية اللازمة لتنفيذ عمل عسكري كبير كهذا، وواشنطن نفسها ومن خلال توقيعها على الاتفاق تلغي امكانية وقوع سيناريو عسكري، إنها فعليا تمنع بتوقيعها أي عمل عسكري ضد إيران”.
وتوصلت إيران ومجموعة 5+1 التي تضم الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن وألمانيا، إلى اتفاق في المفاوضات النووية التي تستضيفها العاصمة النمساوية فيينا منذ أيام.
وصرّح مسؤولون إسرائيليون على رأسهم رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، معارضتهم للاتفاق حول البرنامج النووي الإيراني.
وأشار بوشكوف في حديثه إلى نقطة ثانية، اعتبرها “مهمة للغاية”، وصرّح ”إن توقيع الاتفاق يعني خروج ايران من مظلة العقوبات، وعودتها الى الاسواق العالمية كقوة تجارية واقتصادية، وهو أمر سيكون له انعكاسات كبيرة على الاسواق، وقد تكون تلك الانعكاسات إيجابية لبعض الدول، وسلبية لأخرى، وهو أمر سيؤدي لتغييرات في شكل علاقات الدول ببعضها، وفي طبيعة وتركيبة بعض التحالفات القائمة”.
ولفت البرلماني الروسي إلى أن بعض الدول في المنطقة ”حاولت الحصول على السلاح النووي تحت ذريعة امتلاك إيران لبرنامج نووي متقدم، وهذا الاتفاق يؤكد ويضمن أن إيران ستظل في نطاق الاستخدام السلمي للطاقة النووية، وهو ما يسقط الحجج والذرائع التي تدفع الدول من أجل امتلاك الأسلحة النووية”.
======================
مصدرك :البرلمان الأوروبي يرحّب بالاتفاق النووي مع إيران
العالممنذ 9 دقائق0 تعليقاتالمصدر : محيط
ًصرّح رئيس #البرلمان الاوروبي مارتن شولتز، اليوم الثلاثاء، إن الاتفاق حول ملف طهران النووي “يمثل بداية عهد جديد في العلاقة بين إيران والعالم، بعد سنوات من العقوبات والعلاقات المتوترة”.
وقال شولتز في بيان صحفي صادر عنه اليوم، “هذا الاتفاق يجعل الجميع أفضل حالا، وهو جيد بالنسبة لإيران والمنطقة وكذلك الأمن العالمي”.
وهنأ رئيس #البرلمان في بيانه مجموعة “الست” وإيران على “العمل الدؤوب والمهني في السعي إلى اتفاق مرض ومتوازن”، وقال “كلا الجانبين كان على اقتناع بأن التعاون من شأنه أن يؤدي إلى نتائج أفضل من المواجهة”.
وأشاد رئيس #البرلمان الاوروبي بدور الممثلة العليا للأمن والسياسة الخارجية للاتحاد الاوروبي فيديريكا موغريني، كما شكر سلفها كاثرين أشتون “للعمل بلا كلل للتوصل إلى اتفاق”، معتبراً أن دور الاتحاد الأوروبي على الساحة الدولية كان “في أفضل حالاته”.
وتوصلت إيران ومجموعة 5+1 التي تضم الأعضاء الدائمين في مجلس الأمن وألمانيا، إلى اتفاق في المفاوضات النووية التي تستضيفها العاصمة النمساوية فيينا منذ أيام.
======================
مصر العربية : بلومبرج:الاتفاق النووي قبلة حياة للاقتصاد الإيراني
يستهدف البنك المركزي الإيراني خفض معدلات التضخم بحلول العام 2017 وتحفيز النمو الاقتصادي في الوقت الذي سيمهد فيه الاتفاق التاريخي الذي توصلت إليه المجموعة السداسية الدولية (مجموعة 5+1) في فيينا بشأن البرنامج النووي الإيراني، الطريق أمام رفع العقوبات الدولية، وفقا لشبكة بلومبرج الإخبارية الأمريكية.
ونسبت الشبكة في تقرير نشرته اليوم- الثلاثاء- على موقعها الإلكتروني لـ بيمان قرباني  مساعد رئيس البنك المركزي الإيراني للشئون الاقتصادية قوله إن " تأثير مسألة رفع العقوبات عن طهران سيساعدها على السير في مسار خفض التضخم ودفع النمو الاقتصادي".
وأضاف قرباني في حواره مع " بلومبرج" من مكتبه في العاصمة الإيرانية قبل ساعات من إبرام الاتفاق أنه "عندما تُرفع تلك العقوبات عن كاهل الاقتصاد،  سيكون في مقدورنا أن نحقق تلك الأهداف وبسرعة أكبر بكثير مما هو مُتخيل".
 وتوصل مبعوثون من إيران ومجموعة الدول الست الكبرى إلى اتفاق تاريخي من شأنه أن يحد من قدرات إيران النووية نظير تخفيف العقوبات المفروضة على الأخيرة والتي أسهمت في تقليص صادراتها النفطية وقطع مصادر التمويل العالمية عنها.
ومنذ أن وصل الرئيس المحافظ حسن روحاني إلى سدة الحكم في العام 2013 وسعيه لكسر العزلة المفروضة على طهران بسبب برنامجها النووي المثير للجدل،  نجحت حكومته في إعادة الاستقرار إلى العملة المحلية وتقليل مستويات التضخم.
وكانت وتيرة الزيادات في الأسعار قد تسارعت، في عهد الحكومة الإيرانية السابقة، لتصل إلى أكثر من 40%.
وتراجع التضخم إلى ما نسبته 15.6% في يونيو المنصرم. وأشار قرباني إلى أن البنك المركزي يستهدف الوصول بالتضخم إلى 14% بحلول مارس من العام المقبل، و1% بنهاية مارس 2017.
ونما الاقتصاد الإيراني بنسبة 3% في العام الماضي بعد عامين من الانكماش جراء العقوبات الغربية. ويقل الاقتصاد الإيراني بنسبة تتراوح من 15-20% قياسا بما كان عليه قبل فرض العقوبات التي دخلت حيز التنفيذ بعد 2010، بحسب تقرير " حدمة أبحاث الكونجرس" الأمريكي الصادر في يناير الماضي.
الشركات الزائرة
ورفض قرباني إطلاق توقعاته الخاصة بالنمو، قائلا إن هذا يتوقف على التوقيت الذي سيتم فيه تخفيف العقوبات المفروضة على طهران. وأضاف أن المؤشرات الأولى على تحسن الاقتصاد الإيراني نتيجة رفع العقوبات ينبغي أن تُلحظ في بداية العام 2016 مع عودة المستثمرين.
على صعيد متصل، أشار قرباني إلى أن مسئولي البنك المركزي الإيراني عقدوا اجتماعات مع وفود شركات أجنبية، مؤكدا على توافر فرص استثمارية كبيرة في قطاعات واعدة مثل الطاقة والسياحة والسيارات وتقنية المعلومات والنقل.
وكان بنك " رينيسانس كابيتال" الاستثماري قد وصف في تقرير له أمس- الإثنين- إيران بأنها الاقتصاد الأهم الذي لا يزال مغلقا أمام المستثمرين الأجانب، متوقعا أن يزداد اهتمام المستثمرين الأجانب بمناخ الأعمال الإيراني بصورة كبيرة جدا خلال العام المقبل.
 وتابع البنك:" إيران على مسار التغيير القوي خلال العقد المقبل، سواء بالاتفاقية النووية أو حتى بدونها، لكننا نرى الفرص الأكبر متمثلة في الانفتاح أمام الاستثمارات الأجنبية."
وجهة نظر متشائمة
وفي المقابل، أعرب بعض الخبراء الاقتصاديين عن وجهة نظر متشائمة حيال الاتفاق النووي الإيراني. فقد ذكر "بنك الإمارات دبي الوطني" في أحدث تقاريره المنشورة أمس- الإثنين- أن إعادة اندماج إيران في الاقتصاد العالمي  ستواجه عراقيل متمثلة في الغياب المحتمل للشفافية المتعلقة بكيفية رفع العقوبات.
وتوصلت المجموعة السداسية الدولية (مجموعة 5+1) بعد نحو أكثر من عامين من بدء المفاوضات وجولات المباحثات الماراثونية  جنبا إلى جنب مع جولات العقوبات الإقتصادية الصارمة ضد طهران، إلى إتفاق "تاريخي" في المحادثات الجارية في فيينا بشأن البرنامج النووي الإيراني، وذلك بعد تخطى العقبات النهائية التي كانت تعوق إتمام الإتفاق.
الإتفاق الذي وصفه دبلوماسيون بارزون بالتاريخي، يعد حلا وسطا بين واشنطن وطهران، حيث تم التوصل الى تسوية بشأن تفتيش المواقع النووية الإيرانية.
ونص الإتفاق على السماح للمفتشين الدوليين التابعين للأمم المتحدة لزيارة مواقع عسكرية إيرانية للتفتيش عليها.
وبموجب الاتفاق، فأن طهران لها الحق في الاعتراض على طلب الامم المتحدة لتفتيش المواقع الإيرانية، وعليه فأن مجلس التحكيم المؤلف من القوى العالمية الست التي تفاوضت مع إيران، سيتعين عليهم أن يصدروا قرارا بشأن هذه المسألة.
======================