اخر تحديث
الأحد-28/07/2024
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
قطوف وتأملات
\ العاملون للإسلام دعوةً وجهاداً
العاملون للإسلام دعوةً وجهاداً
29.08.2015
يحيى حاج يحيى
الذين يفترون ، ويتهجمون على العاملين للإسلام !؟ سواء أكانوا من العلمانيين وتفريعاتهم ، أم من المعممين المستأجرين ، أم من الغوغاء !
هم بين حاقد عليهم ،أو حاسد لهم ، أو جاهل بهم ، أو جبان لا يستطيع أن يقف مواقفهم ، ويضحي تضحياتهم !؟
لم يقل أحد من العاملين في طريق الدعوة الراشدة أنه يمثل أهل السُّنة وحده ، أو أنهم جماعة المسلمين ، ولكن جماعة من المسلمين ! ولم يُكفّروا مسلماً إلا بحق الله والإسلام وعلى القواعد التي أقرها جمهور العلماء الأثبات ! ولم يعملوا على إقصاء أحد ، فمازالوا يرددون : قل تعالوا إلى كلمة سواء ٠٠٠ و ٠٠: وإنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين !
فللحاقد والحاسد : موتوا بغيظكم !؟ إن الله مخرِجٌ ما كنتم تكتمون !
وللجاهل : إنما دواء الجهل ، العلم ُوالسؤال ، وصدْق النية في البحث عن الحقيقة !
وأما الجبان : فإن الآخرة خيرٌ وأبقى !
وتمضي الدعوة ( ومن أحسنُ قولا ً ممّن دعا إلى الله ، وعمل صالحاً ، وقال : إنني من المسلمين )
وستمضي !! ومن علامات صحة سيرها ، صِدقُ الذين تشرفوا بحملها ، وإقبال الجماهير عليها ، وتتابع الشهداء ، وسقوط الأدعياء على مختلف أوصافهم ومنزلتهم !؟
وحسبنا الله ، ونعم الوكيل !