الرئيسة \  واحة اللقاء  \  تعرّف على أبرز الهجمات والغارات الإسرائيلية على سوريا خلال 8 سنوات  

تعرّف على أبرز الهجمات والغارات الإسرائيلية على سوريا خلال 8 سنوات  

30.11.2020
الأيام السورية


الايام السورية  
الاحد 29/11/2020 
دائما كانت إسرائيل تعتبر حدودها مع سوريا ، في ظلّ نظام الأسد، أهدأ حدود عرفتها منذ قيامها 1948، لكنها مع تمدد النفوذ الإيراني في المنطقة، قامت بتنفيذ غارات عديدة داخل سوريا، استهدفت من خلالها مواقع وأشخاصا تابعين للحرس الثوري وأذرعه في المنطقة، في رسالة لإيران ولنظام الأسد ، مفادها أنها لن تسمح لطهران بتطبيق خطتها بتعميق تواجدها العسكري على أعتاب الجولان ومحاولة وضع إسرائيل بين فكي كماشة. 
معهد دراسات الأمن القومي التابع لجامعة تل أبيب ومعه جهات إسرائيلية كثيرة، يدعو في السنوات الأخيرة لمنع التموضع الإيراني في سوريا بكل ثمن لأنه ينطوي على تهديد استراتيجي كبير على إسرائيل، ويحذر من السماح بمحاولات تهريب أسلحة متطورة من إيران لحزب الله تجعله أكثر خطرا وتهديدا على إسرائيل خاصة بما يتعلق بالصواريخ الدقيقة التي تحاول إيران تأمينها بيد حزب الله. 
وبحسب صحيفة “ذا تايم أوف إسرائيل”. فإن تسريبات إسرائيلية وأمريكية تشير إلى أن الضربات الإسرائيلية الأخيرة تهدف إلى تقويض شحنات أنظمة الأسلحة المتطورة التي تنقلها طهران إلى سوريا وحزب الله كما تبعث برسالة استراتيجية إلى طهران وفيلق القدس تحذرهما من استمرار نشاطهما في الأراضي السورية، وتقول مصادر مخابرات غربية إن الضربات الإسرائيلية المتصاعدة على سوريا في الأشهر القليلة الماضية هي جزء من حرب الظل التي وافقت عليها واشنطن وجزء من سياسة مناهضة لإيران قوضت في العامين الماضيين القوة العسكرية الواسعة لطهران دون أن تؤدي لتفجر الأعمال القتالية. بحسب تقرير لوكالة رويترز. 
النظام السوري يحتفظ بحق الرد 
نادراً ما تؤكد إسرائيل تنفيذها غارات، إلا أنها تكرّر أنها تواصل تصدّيها لما تصفه بمحاولات إيران الرامية إلى ترسيخ وجودها العسكري في سوريا، ولم يعترف النظام السوري علنا قط، بوجود قوات إيرانية تعمل نيابة عنه في قمع المعارضة، بل يقول إن لدى طهران مستشارين عسكريين على الأرض فقط. 
ودائما ما يردد النظام السوري أنه يحتفظ بحق الرد على اسرائيل، بينما تقصف طائراته مناطق المعارضة والمناطق المدنية في سوريا، كذلك لا تستطيع إيران، التي تزعم أن وجودها استشاريا أيضا، الرد على اسرائيل لأن الموازين ستنقلب حينها. 
أبرز الهجمات والغارات الإسرائيلية على سوريا 
شنّت إسرائيل مئات الضربات الجوية والصاروخية على سوريا منذ مطلع الألفية الثالثة، ففي أغسطس/أب 2003، حلقت طائرات إسرائيلية فوق منزل رئيس النظام السوري. 
وفي أكتوبر/تشرين الأول 2003، أغارت طائرات إسرائيلية على موقع تدريب فلسطيني في منطقة عين الصاحب قرب دمشق، أما في يونيو/حزيران 2006، فحلقت من جديد طائرات إسرائيلية فوق قصر الرئاسة السوري عقب أسر حركة المقاومة الإسلامية (حماس) للجندي الإسرائيلي جلعاد شاليط قرب غزة، وفي سبتمبر/أيلول 2007، أغارت طائرات إسرائيلية على ما وصفته تل أبيب بمفاعل نووي سري قيد الإنشاء في دير الزور. 
وكان خطها البياني يتصاعد؛ ليشتد مع اندلاع الثورة السورية ويصل إلى مستوى مكثف في عامي 2019 و2020، وقد استهدفت هذه الضربات مواقع لجيش النظام السوري وأخرى لقوات إيرانية ولحزب الله اللبناني. 
هجمات 2012 
12 نوفمبر/ تشرين الثاني 2012: الجيش الإسرائيلي يطلق قذائف دبابات على سوريا، ووجّه ما وصفها بضربات مباشرة ردا على سقوط قذيفة هاون على مرتفعات الجولان المحتلة من الجانب السوري من خط فك الاشتباك، بعد يوم من إطلاقه “أعيرة تحذيرية” على قذيفة مماثلة في أول قصف من نوعه منذ العام 1974. 
17 نوفمبر/ تشرين الثاني 2012: فتحت إسرائيل نيرانها على مواقع للقوات السورية التي شنت هجوما على دورية إسرائيلية بالقرب من المنطقة منزوعة السلاح. 
هجمات 2013 
24 آذار/ مارس 2013: أطلقت قوات الاحتلال قذيفة على خندق سوري يُستخدم في نقل المدافع الرشاشة، وزعمت أنها ترد على نيران أطلقتها قوات النظام السوري على مرتفعات الجولان، مُشيرة إلى عدم وقوع مصابين بين جنودها الموجودين في هذه المنطقة. 
5 مايو/أيار 2013: مصدر إسرائيلي وُصف بالبارز يعترف بأن إسرائيل شنت غارات على مواقع سورية مستهدفة أسلحة إيرانية مرسلة إلى حزب الله اللبناني، في وقت قال التلفزيون السوري إن إسرائيل شنت هجوما صاروخيا على مركز البحوث العلمية في جمرايا بريف دمشق. 
21 مايو/أيار 2013: فتح جنود إسرائيليون النار على هدف سوري بعد تعرضهم لإطلاق نار مصدره الأراضي السورية في هضبة الجولان المحتلة، وفق ما أعلن الجيش الإسرائيلي في بيان. 
13 يوليو/تموز 2013: مسؤولون أميركيون يقولون إن الانفجار الغامض الذي وقع في مدينة اللاذقية الساحلية في سوريا حدث نتيجة غارة جوية إسرائيلية استهدفت مرابض صواريخ متطورة مضادة للسفن. 
17 يوليو/ تموز 2013: أطلقت قوات الاحتلال الإسرائيلي الرصاص على مواطنين، مجهولي الهوية، على الحدود السورية بعد تعرض دوريات إسرائيلية لإطلاق النار بالقرب من المنطقة المنزوعة السلاح. 
17 أغسطس 2013: أطلقت القوات الإسرائيلية صاروخاً على موقع للجيش السوري الحر، ردًا على إطلاق قذائف هاون عليها من الأراضي السورية. 
30 كانون الثاني/يناير 2013، قصف الطيران الاسرائيلي موقعا لصواريخ أرض-جو قرب دمشق ومجمعا عسكريا يشتبه بأنه يحوي مواد كيميائية، بحسب مسؤول أميركي. هذه الغارة الاسرائيلية. 
هجمات 2014 
18 مارس/ آذار 2014: قصفت إسرائيل مدفعيا وجويا مواقع لجيش النظام السوري، من ضمنها مقرات وقواعد عسكرية. وقالت إن الهجوم يعتبر ردًا على الهجوم الذي استهدف مركبات عسكرية إسرائيلية على الحدود السورية، مُشيرة إلى مقتل أحد جنودها جراء الحادث. 
28 مارس/ آذار 2014: أطلق الجيش الإسرائيلي قذائف هاون على “مركز إطلاق قذائف الهاون السورية”. 
13 يونيو/ حزيران 2014: قصف الجيش الإسرائيلي مواقع للجيش السوري الحر عدة مرات، ما تسبب في مقتل 10 سوريين. 
23 يونيو/حزيران 2014: قتل عشرة جنود سوريين على الأقل في غارات جوية نفذتها مقاتلات إسرائيلية على مواقع عسكرية في الجزء السوري من هضبة الجولان المحتل، ردا على استهداف سيارة إسرائيلية على خط وقف إطلاق النار في المنطقة. 
5 سبتمبر/أيلول 2014: حدثت انفجارات كبيرة في تل الحارة بريف درعا الغربي، إثرغارة إسرائيلية على مواقع للنظام في هذه المنطقة. 
23 سبتمبر/ أيلول 2014: أسقطت إسرائيل مقاتلة عسكرية سورية، بزعم دخولها المجال الجوي بمرتفعات الجولان المحتلة. 
7 كانون الأول/ديسمبر 2014: سوريا تتهم إسرائيل بشن غارتين على مواقع قرب دمشق، في الديماس والمطار الدولي. 
هجمات 2015 
18 كانون الثاني/يناير2015: أسفرت غارة إسرائيلية في جنوب سوريا قرب القنيطرة، عن مقتل ستة عناصر في حزب الله وضابط في الحرس الثوري الايراني كما أدت لمقتل جهاد مغنية نجل القائد العسكري السابق في حزب الله عماد مغنية. 
20 أغسطس/ آب 2015: استهدفت إسرائيل مواقع الجيش السوري الحر في قنيطرة وريف دمشق. 
27 سبتمبر/أيلول 2015: استهدف الجيش الإسرائيلي مواقع للنظام السوري في ريف القنيطرة، بعد سقوط قذيفة في الجانب المحتل من هضبة الجولان بسبب معارك بين قوات النظام والمعارضة في المنطقة. 
20 ديسمبر/كانون الأول 2015: حزب الله اللبناني يعلن مقتل القيادي في الحزب سمير القنطار بغارة إسرائيلية استهدفت مبنى في بلدة جرمانا جنوب دمشق، في وقت أفادت مواقع موالية للنظام السوري بأن عددا من القياديين في مليشيات موالية للنظام قُتلوا أيضا في القصف. 
هجمات 2016 
9 فبراير/شباط 2016: مواقع موالية للنظام السوري تقول إن طائرات إسرائيلية شنت غارة على موقع قرب مدينة القطيفة في ريف دمشق، مشيرة إلى أن المنطقة المستهدفة يوجد فيها عناصر من حزب الله، دون أن تشير إلى وقوع خسائر بشرية. 
16-17 مارس 2016: قالت إسرائيل، للمرة الأولى، إنها استهدفت قوافل تنتمي إلى حزب الله بالقرب من تدمر السورية. 
8 سبتمبر/أيلول 2016: الجيش الإسرائيلي يقول إن طائراته هاجمت أهدافا في سوريا للمرة الثانية خلال خمسة أيام بعد أن سقطت قذيفة مدفعية في هضبة الجولان مصدرها المعارك الدائرة في سوريا. 
10 سبتمبر/أيلول 2016: طائرات حربية إسرائيلية تغير على مواقع لمدفعية لجيش النظام السوري في ريف القنيطرة جنوبي سوريا بحجة الرد على سقوط قذيفة في الجولان السوري المحتل. 
13 سبتمبر/أيلول 2016: إسرائيل تنفي سقوط أيّ من طائراتها خلال غارات على مواقع لمدفعية الجيش النظامي في الجولان المحتل، وذلك ردا على إعلان وسائل إعلام رسمية سورية عن قيام جيش النظام بإسقاط طائرة حربية إسرائيلية وطائرة دون طيار خلال تلك الغارات. 
14 سبتمبر/أيلول 2016: مقاتلات إسرائيلية تقصف مواقع للجيش النظامي السوري بعد سقوط ثلاث قذائف في الجانب المحتل من الجولان. واستهدف الهجوم الإسرائيلي مواقع في عين البرج قرب بلدة قلعة جندل شرق جبل الشيخ. 
18 سبتمبر/أيلول 2016: مواقع موالية للنظام السوري تذكر أن ثلاثة على الأقل من أفراد مليشيا “فوج الجولان” الموالية للنظام قتلوا، وجرح عشرات في غارة شنتها طائرة إسرائيلية على مواقع في ريف القنيطرة. 
28 نوفمبر/تشرين الثاني 2016: إسرائيل تعلن أن طائراتها الحربية أغارت على موقع تابع لتنظيم الدولة الإسلامية جنوب الجولان السوري المحتل، وقال الجيش الإسرائيلي إن الغارة -التي أدت إلى تدمير الموقع- جاءت ردا على استهداف التنظيم قوة من الجيش قرب خط وقف إطلاق النار. 
29 نوفمبر/ تشرين الثاني 2016: شنت إسرائيل هجوما على مبنى مهجور تابع للأمم المتحدة في الجولان المحتلة، وزعمت أنها شكّت في اختباء مسلحين به. 
7 كانون الأول/ديسمبر 2016: عدة صواريخ إسرائيلية تضرب المنطقة المحيطة بقاعدة المزة العسكرية (ضواحي دمشق) والتي تضم مقر المخابرات الجوية. 
عرّف على أبرز الهجمات والغارات الإسرائيلية على سوريا خلال 8 سنوات (3/4) 
وتقول مصادر مخابرات غربية إن الضربات الإسرائيلية المتصاعدة على سوريا في الأشهر القليلة الماضية هي جزء من حرب الظل التي وافقت عليها واشنطن وجزء من سياسة مناهضة لإيران. 
هجمات 2017 
13يناير/كانون الثاني 2017 : طائرات إسرائيلية قصفت مطار المزة العسكري واستهدفت مستودعات للأسلحة داخل المطار، وأدى القصف إلى تدمير أجزاء من المطار ونشوب حرائق داخله. 
13 فبراير/شباط 2017: هاجم الجيش الإسرائيلي مطار المزة بثمانية صواريخ أطلقت من منطقة بحيرة طبريا، واستهدفت مستودعات صواريخ. ورجحت مصادر مخابراتية روسية أن الصواريخ أطلقتها طائرات حربية حديثة “الشبح أف 35” من داخل الأجواء الإسرائيلية. 
22 فبراير/شباط 2017: قصفت إسرائيل بالصواريخ مواقع تابعة لجيش النظام السوري في جبال القطيفة القريبة من دمشق. 
17 آذار/مارس 2017: إسرائيل تعلن أنها استهدفت أسلحة “متطورة” قالت إنها كانت في طريقها لحزب الله قرب تدمر في وسط سوريا. 
23 أبريل/ نيسان 2017: شنت إسرائيل هجوماً على منطقة القنيطرة، ما تسبب في مقتل جنود سوريين. 
27 نيسان/أبريل: سوريا تتهم إسرائيل بإطلاق صواريخ على موقع عسكري قرب مطار دمشق والمرصد السوري لحقوق الإنسان يشير إلى انفجار مستودع للأسلحة يعود إلى حزب الله. 
24 –24 يونيو/ حزيران 2017: دمرت الطائرات الحربية الإسرائيلية دبابتين سوريتين، وموقعا للقصف المدفعي أصاب إسرائيل في اليوم السابق، ما تسبب في مقتل عدة جنود سوريين ومدنيين. 
26 يونيو/ حزيران 2017: قتلت إسرائيل 13 جنديا سورياً في هجوم استهدف مواقع عسكرية في القنيطرة. 
8 سبتمبر/أيلول 2017: قوات النظام السوري تقول إن الطيران الإسرائيلي استهدف من الأجواء اللبنانية موقعا عسكريا بريف حماة وقتل عنصرين. 
22 أيلول/سبتمبر2017: طائرات إسرائيلية تغير على مستودع لحزب الله قرب مطار دمشق. 
16 تشرين الأول/أكتوبر2017: الجيش الإسرائيلي يؤكد أنه دمر بطارية صواريخ شرق دمشق ردا على إطلاق صاروخ سوري استهدف طائرات تجسس إسرائيلية فوق لبنان. 
21 أكتوبر/ تشرين الأول 2017: قصفت إسرائيل مواقع سورية بعد سقوط خمس قذائف هاون سورية في المنطقة المفتوحة في مرتفعات الجولان. 
2 كانون الأول/ ديسمبر2017: طائرات إسرائيلية تغير على مواقع قرب الكسوة جنوب دمشق، وفق المرصد السوري لحقوق الانسان. 
4 كانون الأول/ديسمبر2017: تستهدف طائرات إسرائيلية منطقة جمرايا ومخازن أسلحة، وفق المرصد. 
هجمات 2018 
8-9 كانون الثاني/يناير2018: عدة غارات جوية وإطلاق صواريخ قرب دمشق استهدفت مستودعات أسلحة لجيش النظام السوري وحزب الله وفق المرصد السوري. 
7 شباط/فبراير2018: وزارة الدفاع السورية تعلن تدمير صواريخ إسرائيلية استهدفت موقعا عسكريا قرب دمشق، والمرصد السوري لحقوق الإنسان يعلن أن صواريخ أخرى استهدفت مستودعا للأسلحة قرب جمرايا. 
10شباط/فبراير2018: إسرائيل تعلن عن غارات “واسعة النطاق” في سوريا، ضد 12 هدفا بعد اعتراض طائرة بدون طيار انطلقت من سوريا. وللمرة الأولى، تؤكد إسرائيل علنا استهداف مواقع إيرانية. وبعد تعرضها لإطلاق نيران سورية مضادة للطائرات، تحطمت مقاتلة إسرائيلية من طراز إف -16 في شمال إسرائيل. وأعلن الجيش أن أحد الطيارين أصيب بجروح خطرة. 
9 نيسان/أبريل 2018: إطلاق صواريخ ضد قاعدة التيفور العسكرية في محافظة حمص وسط سوريا ومقتل 14 عسكريا بينهم سبعة إيرانيين. إيران وسوريا وروسيا تحمل إسرائيل مسؤولية الغارة. 
29 نيسان/أبريل 2018: مقتل 26 مقاتلا على الأقل “غالبيتهم” إيرانيين في ضربات إسرائيلية على مواقع عسكرية للجيش السوري، وفق المرصد الذي قال إن هذا القصف “الإسرائيلي على الأرجح” استهدف مطارا عسكريا في حلب في الشمال، واللواء 47 في حماة في الوسط حيث تتمركز قوات إيرانية. 
8 أيار/مايو 2018: مقتل 15 مقاتلا أجنبيا يقاتلون مع القوات السورية وبينهم ثمانية إيرانيين في ضربة ليلية نسبت إلى إسرائيل وفق المرصد واستهدفت مستودع أسلحة للحرس الثوري الإيراني في منطقة الكسوة جنوب دمشق. أكدت وكالة الأنباء السورية (سانا) أن الجيش السوري اعترض صاروخين إسرائيليين. 
10 أيار/مايو، تم استهداف مركز للبحوث العلمية في جمرايا قرب دمشق، وسبق أن استهدفته غارة كانون الثاني/يناير، إضافة الى مخزن ذخيرة ووحدة في الدفاع الجوي، وأفاد المرصد السوري لحقوق الانسان أن الضربة أسفرت عن مقتل 42 جنديا سوريا. 
هجمات 2019 
21 كانون الثاني/يناير: 2019، أعلنت اسرائيل أنها استهدفت “مخازن أسلحة وموقعا في مطار دمشق. وأفاد المرصد السوري أن هذا القصف أسفر عن مقتل 21 مقاتلا غالبيتهم إيرانيون. 
27 مارس/ آذار 2019: استهدفت غارات إسرائيلية المنطقة الصناعية في ريف حلب. 
17 أيار/مايو2019: شنت إسرائيل ضربات في منطقة الكسوة قرب دمشق حيث توجد مستودعات أسلحة تابعة لإيران وحزب الله، بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان. 
2 حزيران/يونيو2019: استهدفت إسرائيل مواقع قرب العاصمة دمشق وفي محافظة القنيطرة، قالت إنها جاءت رداً على إطلاق قذائف صاروخية من سوريا. 
3 حزيران/يونيو 2019: أطلقت صواريخ على قاعدة جوية في محافظة حمص. وقتل في هذا الهجوم 15 مقاتلاً موالياً للنظام السوري بحسب المرصد السوري لحقوق الإنسان. 
30 حزيران/يونيو2019: قتل 15 شخصاً بينهم مدنيين بضربات إسرائيلية على مواقع قرب دمشق وفي محافظة حمص، وفق المرصد. 
24 تموز/يوليو2019: قتل تسعة مقاتلين موالين للنظام، بينهم ستة إيرانيين، في غارات على محافظتي درعا والقنيطرة، بحسب المرصد. 
25 آب/أغسطس 2019: قال الجيش الإسرائيلي إنه نفذ غارة جنوب شرق دمشق لمنع هجوم إيراني على إسرائيل بطائرات مسيرة. وقتل عنصران من حزب الله ومقاتل إيراني في الغارة، بحسب المرصد. 
هجمات 2020 
بحسب “مركز جسور للدراسات” ، فقد نفّذت إسرائيل 24غارة جوية على مواقع تابعة للنظام السوري وإيران خلال عام 2020، كان آخرها في 18 تشرين الثاني/ نوفمبر، والتي استهدفت كتيبة دفاع جوي ومواقع عسكرية للحرس الثوري في ريف دمشق. 
واعتمد سلاح الجو الإسرائيلي خلال تنفيذ العمليات داخل سورية على طائرات F16 ومروحيات الأباتشي، والطائرات المسيّرة. 
وبحسب إحصائيات المركز، فيُلاحظ تركيز إسرائيل على استهداف المنشآت العسكرية مثل مطار T4، ومستودعات التسليح والتصنيع والتذخير، وعربات القتال، وبطاريات الدفاع الجوي، ومباني القيادة، والعربات التي تحتوي على قادة بارزين، مثل العملية التي نفّذتها منتصف نيسان/ أبريل بالقرب من معبر جديدة يابوس عند الحدود السورية – اللبنانية، وهذه الضربات هي: 
9 يناير/ كانون الثاني 2020: غارات إسرائيلية استهدفت مستودعات وعربات في مقرات للحشد الشعبي العراقي في البوكمال. 
14 يناير/ كانون الثاني 2020: استهداف الطيران الإسرائيلي مباني ومستودعات في مطار التيفور العسكري بحمص. 
6 شباط/ فبراير2020: غارات إسرائيلية استهدفت مواقع عسكرية في دمشق وريف درعا. 
13 شباط / فبراير2020: استهدف القصف الإسرائيلي مواقع لقوات النظام السوري والميليشيات الإيرانية في دمشق ريفها. 
23 شباط / فبراير2020 قصف الطيران الإسرائيلي مقر لحركة الجهاد الإسلامي بين منطقتي العادلية والكسوة. 
4آذار/ مارس2020: قصف إسرائيلي على مطارَي الضبعة والشعيرات ومنطقة التلول الحمر في ريف القنيطرة ومناطق الكسوة ومرج السلطان ومنطقة إزرع في درعا ومنطقة جسر بغداد قرب دمشق. 
31 آذار/ مارس2020: قصفت إسرائيل مواقع ومستودعات اسلحة في في مطار الشعيرات العسكري في حمص. 
15 نيسان/ أبريل2020: قصف إسرائيلي على مواقع في جديدة يابوس في ريف دمشق الغربي. 
21 نيسان/ أبريل 2020: قصف إسرائيلي على مواقع التليلة في تدمر شرقي حمص. 
27 نيسان/أبريل2020: استهداف الطيران الإسرائيلي مستودعات أسلحة وذخائر في المنطقة الممتدة بين الكسوة وصحنايا في ريف دمشق. 
4أيار/ مايو2020: قصفت إسرائيل معامل أسلحة ومستودعات في مناطق: السفيرة شرق حلب ومواقع تابعة للحرس الحرس الثوري في البوكمال والميادين وصبيخان والقورية والعشارة في ريف دير الزور الشرقي. 
4 حزيران/ يوليو2020: استهداف الطيران الإسرائيلي قطاع البحوث الرابع في منطقة الزاوي قرب مصياف غربي حماة. 
23حزيران/ يونيو2020: قصفت إسرائيل مستودعات أسلحة في السلمية والصبورة شرقي حماة وقصفت مطار حماة العسكري. 
28حزيران/ يونيو2020: قصف إسرائيل لمواقع الميليشيات الإيرانية في قرية العباس قرب البوكمال في ريف دير الزور الشرقي. 
10 تموز/ يوليو 2020: استهداف الطيران الإسرائيلي رتلا لمجموعات مسلحة في البوكمال على الحدود العراقية السورية. 
19 تموز/ يوليو 2020: استهداف إسرائيل لمواقع للنظام السوري والحرس الثوري في ريف دمشق. 
21تموز/ يوليو 2020: قصف إسرئيلي على مخازن ذخيرة في جبل المانع قرب الكسوة وقريتي المقيلبية وزاكية في ريف دمشق. 
3آب/ أغسطس 2020: استهداف إسرائيل مواقع عسكرية للنظام السوري في تل أحمر والقحطانية على الحدود مع اسرائيل في القنيطرة. 
31 آب أغسطس 2020: قصفت إسرائيل محيط مطار دمشق الدولي والكسوة وإزرع ومواقع تابع لحزب الله اللبناني في قرفا وتل محجبة في ريف درعا. 
3أيلول سبتمبر2020: استهداف الطيران الإسرائيلي مطار التيفور العسكري في محافظة حمص ومواقع للميليشيات الإيرانية في منطقة الثلاثات جنوب البوكمال في ريف الزور الشرقي. 
11 أيلول/ سبتمبر2020: استهداف منشأة لإنتاج الصواريخ في السفيرة شرقي حلب. 
14 أيلول/ سبتمبر2020: قصف على مواقع لقوات الحرس الثوري الإيراني في البوكمال شرقي دير الزور. 
18 نوفمبر/ تشرين الثاني 2020: قصفت إسرائيل كتيبة دفاع جوي ومواقع تابعة لإيران في مطار دمشق الدولي والكسوة في ريف دمشق. 
25 نوفمبر/ تشرين الثاني 2020: استهدفت ضربات جوية إسرائيلية قاعدة عسكرية في جبل مانع بالقرب من بلدة الكسوة، حيث يتدرب الحرس الثوري الإيراني منذ فترة طويلة في منطقة وعرة على بعد 15 كيلومترا جنوبي وسط دمشق، بحسب رويترز.