اخر تحديث
الخميس-18/07/2024
موقف
زهيرفيسبوك
رؤية
دراسات
مشاركات
صحافةعالمية
قطوف
جديد
مصطلحات
رسائل طائرة
الثورة السورية
حراك الثورة السورية
حدث في سورية
نساء الثورة السورية
اطفال الثورة السورية
المجتمع السوري المدمر
شعارات الثورة السورية
ثلاث سنوات على الثورة
أيام الثورة السورية
المواقف من الثورة السورية
وثائقيات الثورة السورية
أخبار سورية
ملفات المركز
مستضعفين
تقارير
كتب
واحة اللقاء
برق الشرق
وداع الراحلين
الرئيسة
\
تقارير
\ تغير مشروط: هل تعيد إيران صياغة حساباتها في المنطقة مجدداً؟
تغير مشروط: هل تعيد إيران صياغة حساباتها في المنطقة مجدداً؟
19.01.2022
مركز العالم العربي للأبحاث
مركز العالم العربي للأبحاث – القاهرة 17/1/2022
عقب الضربة العسكرية التي شنتها الولايات المتحدة الأمريكية، في 3 يناير 2020، وأسفرت عن مقتل قائد "فيلق القدس" التابع للحرس الثوري قاسم سليماني؛ بدا لافتاً أن ثمة ارتباكاً طرأ على الدور الإقليمي الذي تمارسه إيران في المنطقة لم تنجح مسارعتها إلى تعيين إسماعيل قاآني قائداً جديداً للفيلق في احتوائه. وخلال العامين التاليين على مقتل سليماني، أدركت إيران -على ما يبدو- مدى "فداحة" التعويل على قيادة واحدة لإدارة عملياتها الخارجية، ومن ثم اتجهت إلى إعادة ترتيب حساباتها الإقليمية من جديد، أولاً عبر توزيع "سلطات" سليماني على أكثر من قيادة، وثانياً من خلال توسيع نطاق الأدوار التي تقوم بها المليشيات الموالية لها في إدارة الأزمات المختلفة، بل وتكليف بعضها بتعزيز الانخراط في أزمات أخرى، على غرار ما فعل "حزب الله" في اليمن، وثالثاً عن طريق الاستناد إلى خيارات أخرى في التعامل مع بعض الملفات مثلما حدث مع أزمتي أفغانستان وقره باغ. لكن اللافت في هذا السياق أيضاً، أن هذه السياسة الجديدة لم تحقق نتائج بارزة بالنسبة لطهران، بدليل ارتباكها الواضح في العراق، وتزايد الضغوط على حضورها في اليمن وسوريا، وهو ما قد يدفعها من جديد إلى إعادة صياغة حساباتها في المنطقة
لقراءة المزيد إضغط هنا