الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 11/4/2020

سوريا في الصحافة العالمية 11/4/2020

12.04.2020
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • ناشونال إنترست: نظام الأسد لا يستطيع مواجهة التكنولوجيا التركية
http://www.turkpress.co/node/70444
  • فورين بوليسي: هل خسرت روسيا حرب أسعار النفط وتأثيرها في الشرق الأوسط؟
https://www.alquds.co.uk/فورين-بوليسي-هل-خسرت-روسيا-حرب-أسعار-ال/
  • ايمجسات انترناشونال:الأقمار الصناعية تكشف ماذا استهدفت إسرائيل بمطار "الشعيرات"
https://www.baladi-news.com/ar/articles/59405/الأقمار-الصناعية-تكشف-ماذا-استهدفت-إسرائيل-بمطار-"الشعيرات"
  • إنترناشيونال بيزنس تايمز : روسيا تنسحب من سوريا وتترك الأسد لمصيره
https://www.ahlmasrnews.com/991043/انسحاب-روسيا-من-سوريا
 
الصحافة التركية :
  • ملليت :العملية العسكرية بسوريا في زمن "كورونا"
http://www.turkpress.co/node/70441
  • ملليت :هل يصلح "كورونا" ما أفسدته "إس-400
http://www.turkpress.co/node/70417
 
الصحافة البريطانية :
  • "فايننشال تايمز": الوضع الصحي في سوريا محطم وغير مهيأ لمواجهة كورونا
https://arabi21.com/story/1260086/FT-الوضع-الصحي-في-سوريا-محطم-وغير-مهيأ-لمواجهة-كورونا#tag_49219
 
الصحافة الفرنسية :
  • ليبراسيون :اتهامات باستخدام الأسلحة الكيمياوية تخلط النظام السوري  
https://www.mc-doualiya.com/chronicles/قراءة-في-الصحف-الفرنسية/20200410-فيروس-كورونا-يضع-القطاع-الاقتصادي-الخاص-على-حافة-الهاوية-في-روسيا

 
الصحافة الامريكية :
ناشونال إنترست: نظام الأسد لا يستطيع مواجهة التكنولوجيا التركية
http://www.turkpress.co/node/70444
 ترك برس
تحت عنوان "تركيا أحدث قوة عظمى في الطائرات المسيرة في الشرق الأوسط" رأى ديفيد أكس المحلل الأمني في مقال بمجلة ناشونال إنترست أن قوات نظام الأسد تفتقر إلى التكنولوجيا التي تمكنها من مواجهة الهجمات التي تشنها الطائرات المسيرة التركية، وأن الأنظمة الدفاعية الروسية قد لا تكون قادرة أيضًا على مواجهتها.
وبعد أن يعرض أكس أنواع الطائرات المسيرة التي يشغلها الجيش التركي والتي يبلغ عددها نحو 130 طائرة بدون طيار مسلحة، يقول إنها ساعدت على قيادة الحملة الجوية التي استهدفت القوات الموالية لنظام بشار الأسد.
ويضيف أن الضربة الجوية القاتلة كانت جزءًا من عملية أوسع استهدفت الدفاعات الجوية للنظام السوري، إذ قامت الطائرات بدون طيار التركية والطائرات الحربية المأهولة بتوجيه ضربة لكثير من مركبات الدفاع الجوي "بانتسير" التي زودها بها النظام الروسي.
وتصور مقاطع الفيديو التي تم تداولها عبر الإنترنت الطائرات بدون طيار التركية التي تطلق صواريخ موجهة بدقة لتدمير "بانتسير".
تمثل الطائرات بدون طيار التابعة للجيش التركي قوة "غير متكافئة" في سوريا. وتفتقر قوات دمشق إلى التكنولوجيا القادرة على مواجهة الهجمات التي تشنها الطائرات بدون طيار.
ويشير أكس إلى أن القوات الروسية التي وصلت إلى سوريا في عام 2015 من أجل تعزيز النظام، فنشرت دفاعات جوية معقدة ضد الطائرات بدون طيار التابعة للمعارضة، بما في ذلك الرادارات والبنادق والصواريخ قصيرة المدى وأجهزة التشويش اللاسلكية التي يمكن أن تعطل إشارات قيادة الطائرات بدون طيار وروابط البيانات.
ويضيف أن الدفاعات الروسية أثبتت فعاليتها ضد الطائرات الصغيرة بدون طيار، لكن من غير الواضح أن تنجح هذه الأنظمة الدفاعية ضد الطائرات بدون طيار التركية، وهي أكبر بكثير وأسرع وأكثر تسليحًا من النماذج التجارية.
وينقل في هذا الصدد عن خبير الطائرات بدون طيار في ناشونال إنترست، صموئيل بينديت، قوله: "إن الروس لم يتعاملوا بعد مع هجمات الطائرات بدون طيار المعقدة في سوريا".
وأشار بندت إلى أن أنقرة لم تغامر، إذ إنها وجهت طائراتها بدون طيار حول المناطق التي تدافع عنها الصواريخ والبنادق الروسية.
ووفقًا لأكس، فإن تبني تركيا القوي للطائرات المسلحة بدون طيار يشير إلى نهج بديل لبناء قوة جوية ذات مغزى في وقت أصبحت فيه الطائرات المأهولة الأكثر تقدمًا صعبة المنال بشكل متزايد بالنسبة للقوى متوسطة الحجم.
===========================
فورين بوليسي: هل خسرت روسيا حرب أسعار النفط وتأثيرها في الشرق الأوسط؟
https://www.alquds.co.uk/فورين-بوليسي-هل-خسرت-روسيا-حرب-أسعار-ال/
إبراهيم درويش
لندن – “القدس العربي”: نشرت مجلة “فورين بوليسي” مقالا لستيفن كوك، الزميل في دراسات الشرق الأوسط وإفريقيا في مجلس العلاقات الخارجية، قال فيه إن مجتمع السياسات الخارجية توصل على مدى السنوات القليلة الماضية إلى الاعتقاد بأن عهدا جديدا من السياسة الدولية بدأ بالظهور. وأهم معالم هذا النظام ما بعد الحرب الباردة هو السباق بين الدول العظمى وإعادة تنظيم العلاقات الأمريكية في أنحاء العالم. ويبدو هذا واضحا في الشرق الأوسط أكثر من أي مكان، حيث يقوم حلفاء أمريكا بتطوير علاقات دبلوماسية وتجارية وعسكرية مع القوى التي تتنافس معها –الصين وروسيا– وبالضبط في وقت يدعو فيه الكثير من الخبراء والمحللين والمسؤولين والسياسيين الأمريكيين وبقوة إلى فك العلاقة مع الشرق الأوسط.
وهو ما أدى إلى استنتاج عدد من الأشخاص أنفسهم أن النظام الإقليمي الجديد في الشرق الأوسط ستتم صياغته إما في بيجين أو موسكو.
ويعتقد الكاتب أن هناك العديد من الأسباب للشك في هذا الافتراض بعدما بات بعضها واضحا في الأسابيع الأخيرة. وأكثرها ظهورا هو حرب أسعار النفط المشتعلة بين موسكو والرياض، والتي تظهر أن روسيا بالغت في لعب أوراقها في المنطقة.
 
بعد 30 عام تقريبا على نهاية الحرب الباردة، أصبح الزعماء في أنحاء الشرق الأوسط أكثر ترحيبا بروسيا، خاصة أن الحمولة الأيديولوجية التي كانت مرتبطة بشيوعية الاتحاد السوفيتي قد ذهبت.
 
فبعد 30 عام تقريبا على نهاية الحرب الباردة، أصبح الزعماء في أنحاء الشرق الأوسط أكثر ترحيبا بروسيا، خاصة أن الحمولة الأيديولوجية التي كانت مرتبطة بشيوعية الاتحاد السوفيتي قد ذهبت. وفي وقت أثبتت فيه أمريكا بأنها أصبحت قوة مستهلكة وضعيفة وعاجزة، بدت موسكو بالنسبة للزعماء الإقليميين ليست بالضبط بديلا لواشنطن ولكن على الأقل لاعبا إقليميا فعالا.
فالتباين بين الطريقة التي شاهدوا فيها الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما وهو يتخلى بها عن الرئيس المصري السابق حسني مبارك وتدخل الرئيس فلاديمير بوتين في سوريا لإنقاذ بشار الأسد، ترك أثرا كبيرا عليهم. وبالإضافة للنظرة السلبية لأمريكا فإن الحقيقة هي أن الاقتصاد وأنظمة الحكم في الشرق الأوسط لديها قواسم مشتركة مع روسيا أكثر من أمريكا – من ناحية الاعتماد على مداخيل النفط ومن ناحية الاستبداد.
ويقول كوك إن واشنطن أسهمت في تنامي العلاقة بين دول الشرق الأوسط وروسيا، عبر اكتفائها الذاتي من النفط والغاز وثورة النفط الصخري. ووصلت لما سماه الرئيس دونالد ترامب “استقلال الطاقة” حيث قامت أمريكا بإغراق الأسواق بالنفط والغاز. وخلق ذلك ضغطا على أسعار الوقود، وهذا هو السبب الذي جعل أعضاء أوبك، خاصة السعودية وروسيا، الاتفاق على حد الإنتاج لترتفع أسعار النفط عام 2016.
وكانت الاتفاقية ناتجة عن حرب أسعار سابقة، رفضت السعودية خلالها تخفيض إنتاجها للنفط على أمل تخريب صناعة النفط الصخري، ولم تنجح، وساعدت على استقرار أسواق الطاقة.
وعاد سعر برميل النفط إلى مستوى ساعد السعودية وروسيا على القيام بأشياء كانت لديهما رغبة بالقيام بها، مثل شن حروب –في أوكرانيا وسوريا واليمن وليبيا– والاستثمار في إحداث تحول اجتماعي، فرؤية 2030 لولي العهد محمد بن سلمان مكلفة.
وكانت الاتفاقية تتعلق بإنتاج النفط مع أنها احتوت على إعادة ترتيب العلاقات في الخليج. وبالنسبة للسعودية، شكل الروس سياجا بديلا عن أمريكا التي لا يمكن التنبؤ بما تريد فعله، والتي رغم العطل السياسي والاستقطاب، يبدو أن هناك اتفاقا عريضا بين المسؤولين الأمريكيين على الحاجة لمغادرة الشرق الأوسط.
ومن هنا يقول الكاتب إن روسيا حصلت بدورها على دفعة لملفها ونفوذها الإقليمي بالعمل مع السعودية، وإن كان ذلك على حساب أمريكا.
وكان بوتين يريد أن يعلم الجميع أن بإمكانه لفت انتباه السعودية –كما فعل مع الأتراك والمصريين– بعيدا عن أمريكا. ولذلك وبعد أن امتنع ترامب عن الرد عسكريا على إيران بعد ضربها للمنشآت النفطية السعودية في أيلول/ سبتمبر 2019، قام بوتين بعرض ببيع منظومة S-400 للدفاع الجوي (نفس المنظومة التي اشترتها تركيا من موسكو مما وتر علاقة واشنطن بأنقرة).
ويفسر الكاتب أن العلاقة لم تكن قوية بينهما رغم التداخل الواضح بين المصالح السعودية والروسية، خاصة في مجال الطاقة، ولم يكن لهذا العصر السعودي- الروسي ليحدث. وما على روسيا إلا أن تلوم نفسها.
وحتى مقتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي، تم تصوير محمد بن سلمان على أنه متهور ومستبد. وكونه كان قد أثبت ذلك في عدة مواقف سابقة، يجعل من السهل تصديق أن هذا التهور هو الذي أدى إلى انهيار أسعار النفط على مدى الشهر الماضي. وهذا ليس هو الموضوع. فعندما جاء السعوديون لاجتماع أوبك السبت 11/4/2020 (والذي يتضمن 10 أعضاء من غير أوبك ومنهم روسيا) في أوائل آذار/ مارس وقالوا التالي: هناك طلب أقل على النفط الآن بسبب فيروس كورونا، فدعونا نخفض مليون برميل من الإنتاج.
ومن منظور السعودية كان هذا اقتراحا معقولا جدا، ولكن الروس رفضوه قائلين بأنهم يريدون تقييم أثر وباء كورونا على الاقتصاد العالمي أولا قبل أن يقرروا تخفيض الإنتاج. ولم يكن هذا معقولا، فقد كان واضحا في ذلك الوقت ولمعظم الناس بأن فيروس كورونا يضطر البلدان أن تغلق اقتصادها واحدة بعد الأخرى مما قلل من الطلب على النفط والغاز.
وفي الغالب رفض الروس خفض الإنتاج لأنهم كانوا مهتمين بشكل أكبر بإيذاء منتجي النفط الصخري في أمريكا وسرقة نصيب السعوديين من السوق، وكان هذا الأخير هو الذي أغضب السعوديين جدا. فهم لا يريدون أن يتم التلاعب بهم كأغبياء. واقترح المسؤولون السعوديون بأن يقوموا هم والروس والأمريكيون وعدد من اللاعبين الآخرون بخفض الإنتاج نسبيا. وبحسب السعوديين فإن الروس أرادوا منهم أن يخفضوا أكثر من غيرهم نسبيا. وهذا الموقف الروسي يثير المخاوف في الرياض إلى أن أي اتفاقية يمكن للرياض التوصل إليها مع موسكو، فإنه لا يزال لدى روسيا الدوافع للاحتيال، وتقويض مداخيل السعودية وحصتها في السوق – وهو أسوأ الاحتمالات.
ونتيجة لذلك عادت السعودية من الاجتماع متعهدة بزيادة الإنتاج إلى 10 ملايين برميل في اليوم وبدأت بعرض نفطها بأسعار مخفضة بهدف تخويف روسيا واضطرارها للعودة إلى طاولة المفاوضات ولكن روسيا أعلنت بأنها تستطيع تحمل أسعار النفط المتدنية. وقال السعوديون إنهم يستطيعون فعل نفس الشيء، وانهارت أسعار النفط العالمية.
ويعلق كوك أن أمريكا على ما يبدو كانت ضحية هذه الحرب، وانزعج أعضاء الكونغرس ممثلو الولايات التي تعتمد على صناعة الوقود الأحفوري بشكل خاص. وقد يكون الصينيون هم المستفيدون الوحيدون بينما يحاولون زيادة إنتاجهم بعد انتهاء وباء فيروس كورونا بمساعدة النفط الرخيص.
ويرى الكاتب أن أي اتفاق بين السعودية وروسيا مهما حصل فأحد النتائج المتوقعة لهذا الفصل ستكون نهاية لفكرة أن موسكو ستلعب دورا مهما في إقامة نظام إقليمي جديد في الشرق الأوسط.
وفي سياق آخر كتب المنظر السياسي الماركسي الإيطالي، أنطونيو غرامشي، عن “فترة خلو العرش” بعد وفاة نظام في وقت “لا يستطيع النظام الجديد أن يولد”، حيث أشار إلى أنه في هذه الفترة تبدأ “أعراض المرض بالظهور”.
يقول كوك: “نحن في تلك المرحلة الآن، وهو السبب الذي يجب أن يجعل من يبحثون عن النظام الجديد عدم إساءة فهم القوة الظاهرة للعلاقات السعودية – الروسية في السنوات القليلة الماضية على أنها عملية تحلل أكثر من كونها نظاما عالميا جديدا في مرحلة التكون”.
===========================
ايمجسات انترناشونال:الأقمار الصناعية تكشف ماذا استهدفت إسرائيل بمطار "الشعيرات"
https://www.baladi-news.com/ar/articles/59405/الأقمار-الصناعية-تكشف-ماذا-استهدفت-إسرائيل-بمطار-"الشعيرات"
نشر موقع "ImageSat International"، المتخصص بصور الأقمار الصناعية، صوراً تظهر آثار القصف الإسرائيلي على مطار الشعيرات العسكري لقوات النظام  بريف حمص أواخر الشهر الماضي.
وتظهر الصورة التي نشرها الموقع، أمس الخميس، سبع ضربات على مدرج مطار في القاعدة وضربتين على مبنى النظام الملاحي.
وقال الموقع، إن الصور تظهر محاولة إصلاح المطار بعد أسبوع من الضربة، متوقعًا عودة المطار إلى ممارسة أعماله الروتينية، مشيرا إلى أن الضربة الجوية التي لحقت بالمطار تسببت بتعطيل شحنات إيرانية بشكل مؤقت.
وكانت الطائرات الإسرائيلية شنت غارات جوية على مطار الشعيرات العسكري، في نهاية آذار/ مارس الماضي، وقالت وكالة "سانا" التابعة للنظام حينها، إن الطائرات الحربية الإسرائيلية نفذت هجومها على مدينة حمص من الأجواء اللبنانية، وزعمت أن الدفاعات الجوية تصدت لها، ولم تكشف "سانا" عن حجم الخسائر جراء الغارات.
وتقصف اسرائيل بشكل دوري مواقع النظام وميليشيات إيران، وتستهدف على وجه الخصوص مراكز "تخزين وسائل قتالية" وفي مقدمتها مطار دمشق الدولي والشعيرات، إضافة إلى مواقع الاستخبارات الإيرانية ومعسكرات التدريب.
===========================
إنترناشيونال بيزنس تايمز : روسيا تنسحب من سوريا وتترك الأسد لمصيره
https://www.ahlmasrnews.com/991043/انسحاب-روسيا-من-سوريا
كتب : محمد سليمان
كشف موقع إنترناشيونال بيزنس تايمز أسباب الانسحاب الروسي المفاجئ من سوريا والذي أمر به الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، وقال الموقع إن بوتين مضطر في هذه الظروف الذي يعصف به فيروس كورونا باقتصاد العالم واقتصاد بلاده إلى أن يصدر قرارا بانسحاب للقوات الروسية من سوريا، وترك الأسد لمصيره في مواجهة خصومه. وأشار الموقع إلى أن روسيا أنفقت ملايين الدولارات يوميا على العمليات في سوريا، وبدأت روسيا ضرباتها الجوية في سوريا 30 سبتمبر 2015 أي ما يعادل 137 يوم منشغلة بالنزاع الأهلي في سوريا، وأنفقت مبلغ يتراوح بين 3 و 4 مليون دولار يوميا.وقد أصدر بوتين قرارا بالبدء في عملية انسحاب القوات الروسية من سوريا بداية من يوم غد. وقال الرئيس الروسي في لقاء مع وزير الدفاع سيرجي شويجو ووزير الخارجية سيرجي لافروف:( أعتقد أن مهام وزارة الدفاع حققت أهدافها بشكل عام، وهذا هو السبب في قراري بإعطاء أوامر بالانسحاب العسكري بداية من الغد).
وأشار الموقع إلى أن لدى روسيا 30 طائرة مقاتلة في سوريا، وجماعة صغيرة تقاتل على الأرض لحمايتهم، مع عدد غير محدد من المستشارين الروس، والقوات الخاصة على الأرض تعمل مع الجيش السوري.
وفي وقت سابق كشفت مصادر إعلامية عن أن روسيا أرسلت 63,012 جنديا روسيا على الأراضي السورية بالتبادل، وويشمل هذا الرقم 25738 ضابطا، و434 جنرالا، إضافة إلى 4329 مختصا في المدفعية والصواريخ، وقامت القوات الجوية الروسية قامت بأكثر من 39 ألف طلعة، وقتلت "أكثر من 86 ألف مسلح"، كما اختبرت روسيا 231 نوعا من الأسلحة الحديثة في سوريا، من بينها طائرات وأنظمة أرض جو، وصواريخ كروز وغيرها.
===========================
الصحافة التركية :
ملليت :العملية العسكرية بسوريا في زمن "كورونا"
http://www.turkpress.co/node/70441
نهاد علي أوزجان – صحيفة ملليت – ترجمة وتحرير ترك برس
يواصل وباء كورونا تأثيره على حياتنا بمختلف مجالاتها. الجيش التركي هو من المؤسسات التي تواجه أعقد الأوضاع وأكثرها حساسية.
تسعى وزارة الدفاع من خلال بيانات بين الفينة والأخرى لتوضيح مدى خطورة الأمر وتعقيده بـ"لغة دبلوماسية". وبحسب ما يتضح من البيانات فإن من الممكن تأجيل بعض أنشطة الجيش في إطار تدابير مكافحة الفيروس.
على سبيل المثال، المناورات العسكرية لأن معظم أنشطة القوات التركية تتطلب عمل العناصر بالقرب من بعضها البعض، وعملها في مجموعات.
لكن هناك سلسلة من الأنشطة لا يمكن توقفها ومنها حماية أمن الحدود، وحركات الهجرة، والأنشطة المستمرة في سوريا وشمال العراق، والعمليات ضد تنظيم "بي كي كي".
لا يمكن تغيير طريقة عمل القوات التركية فيما سبق ذكره لأربعة أسباب:
السبب الأول، تكون الوعي بأضرار فيروس كورونا مرتبط بالوقت والتطلعات السياسية والثقافة. على سبيل المثال، يمكن لبلدان مثل فرنسا وألمانيا سحب قواتها بسرعة من العراق بحجة كورونا.
لكن ذلك لا يعني أن جميع البلدان ستتصرف بنفس الطريقة. فالدول والتنظيمات والمؤسسات والمدنيون في مناطق الاشتباكات كسوريا، ستحتاج إلى وقت كي تدرك خطورة الأمر، وتغير فكرها، وتتأقلم مع الوضع الجديد.
لن تغير الأطراف مواقفها ولا أهدافها السياسية إلا عندما تتلقى التأثيرات المدمرة للوباء. فبالنسبة الأسد، حتى وفاة بعض قادة حزب الله بالفيروس وانتشار العدوى بين الميليشيات الإيرانية، لا يبدو أنهما غيّرا المشهد الحالي.
وبطبيعة الحال، سيستمر وباء كورونا كعنصر يزيد من صعوبة مهمة القوات التركية، لكن لا يغيرها.
السبب الثاني، اختلاف أولويات الدول والتنظيمات الموجودة في نطاق العملية. على سبيل المثال، السيطرة على إدلب أولوية بالنسبة للأسد.
غير أن تفشي الوباء قد يتحول إلى "حادثة استراتيجية" تؤدي إلى فقدان الأسد، الذي يحلم بالسيطرة على إدلب، كل شيء.
من جهة أخرى، انتشار الوباء بين اللاجئين خلال فترة قصيرة قد يتحول إلى مشكلة "عملياتية" بالنسبة إلى تركيا. وهذا لن يغير دور القوات التركية، لكنه قد يزيد أعباءها.
السبب الثالث، محدودية القدرات الطبية في مكافحة كورورنا، وهي صعوبة أخرى أمام القوات التركية. رغم أن وزارة الصحة توفر هذه الخدمة إلا أن من الضروري التفكير بالاختلاف الثقافي بين المنظمات واحتلال الوباء صدارة قضايا الساعة في البلاد والمصاعب الميدانية.
وأخيرا، من المصاعب التي تواجه القوات التركية في زمن كورونا هي أن التقييمات والقرارات حول التأثيرات المحتملة للوباء لا تتخذ بناء على التطورات الميدانية وإنما تُصاغ وفق الأهداف السياسية والعلاقات المدنية/ العسكرية التي أصبحت مسيسة.
==========================
ملليت :هل يصلح "كورونا" ما أفسدته "إس-400
http://www.turkpress.co/node/70417
سامي كوهين – صحيفة ملليت – ترجمة وتحرير ترك برس
اتجه كل تركيز تركيا في الأسابيع الماضية إلى وباء كورونا، الذي اجتاح العالم بأسره. ولذلك، تراجع بعض القضايا التي شغلت الأجندة على مدى أسابيع، بل نُسيت.
في طليعة هذه القضايا الوضع الخطير في إدلب، وحركة الهجرة الجديدة من سوريا، والتوتر في شرق المتوسط، وإرسال قوات إلى ليبيا، ومنظومة إس-400 التي تؤثر على علاقات تركيا مع روسيا والولايات المتحدة.
يمكننا توقع عودة إس-400 إلى الواجهة مع حلول نيسان/ أبريل، لأن من المزمع سابقًا اتخاذ القرار بخصوص المظومة في الشهر المذكور.
بحسب الاتفاق ستفعّل تركيا المنظومة التي اشترتها من روسيا في أبريل. على الرغم من الرفض الأمريكي والأطلسي إلا أن أنقرة أعلنت مرات عديدة أنها لن تتراجع عن هذا الهدف.
***
في هذه الحالة، ماذا ستفعل الولايات المتحدة والحلفاء الغربيون؟ هل يؤدي الخلاف إلى أزمة خطيرة؟ إلى أين يمكن أن تصل مثل هذه المشاحنة بالتحالف في هذه الأيام التي أصبح فيها الجميع بأمس الحاجة إلى التضامن والتعاون في وجه جائحة كورونا؟ أم أن الوباء سيدفع إلى الاتفاق والتكاتف؟
تدعي الولايات المتحدة، والناتو بشكل عام، أن منظومة إس-400 لا تنسجم مع أنظمة وأسلحة الناتو، وهذا مع يعرض مقاتلة إف-35، التي تشارك تركيا بتصنيعها، للخطر.
لذلك، أقدم مجلس النواب الأمريكي على بعض الخطوات من أجل استبعاد تركيا من مشروع تصنيع إف-35، وفرض عقوبات اقتصادية عليها في نفس الوقت.
أدت هذه الخطوات إلى امتعاض تركيا وبالتالي توتر العلاقات بين البلدين. أكدت القيادة التركية أن أي تهديد أو تدبير لن يثنيها عن تفعيل منظومة إس-400. غير أنها اقترحت تشكيل لجنة مشتركة لإيجاد حل للمشكلة.
***
في المرحلة الحالية، أمامنا السيناريوهات التالية:
السيناريو السيئ: أن تزيد الولايات المتحدة خلال هذا الشهر ضغوطها على تركيا، ويثبت الكونغرس قرارات فرض عقوبات، ويجبر إدارة ترامب على التحرك في هذا الاتجاه.
السيناريو الأقل سوءًا: لا تريد إدارة ترامب في هذه الفترة العصيبة أزمة جديدة. وعليه فإنها ستقترح تطبيق أي قرار يبعد تركيا، وإن كان لفترة مؤقتة.
السيناريو الجيد: أن تجد أنقرة وواشنطن صيغة حل تتجاوز هذا العائق، وبالتالي تتوصلان لاتفاق.
بطبيعة الحال، السيناريو الأخير هو الأكثر عقلانية في ظل الظروف الراهنة. سنرى ما إذا كان لفيروس كورونا تأثير يصلح ذات بين أنقرة وواشنطن.
===========================
الصحافة البريطانية :
"فايننشال تايمز": الوضع الصحي في سوريا محطم وغير مهيأ لمواجهة كورونا
https://arabi21.com/story/1260086/FT-الوضع-الصحي-في-سوريا-محطم-وغير-مهيأ-لمواجهة-كورونا#tag_49219
لندن- عربي21# الجمعة، 10 أبريل 2020 08:32 ص بتوقيت غرينتش1
نشرت صحيفة  تقريرا تحدث فيه عن تردي الأوضاع الصحية في العاصمة السورية دمشق، في ظل تفشي فيروس كورونا، حيث تغيب التجهيزات اللازمة لمواجهة خطر انتشار الفيروس.
وقالت الصحيفة في تقرير لمراسلتها كولي كورنيش في بيروت، والصحفية أسماء العمر في أربيل، إنه من الصعب أن تجد المعدات الواقية في دمشق كالكمامات والمعقمات اللازمة.
 ونقل التقرير عن "زينب" التي تعمل في القطاع الصحي قولها، إنها اضطرت للاستعانة بالخياطين لصناعة كمامات بدائية، لا تلبي شروط السلامة، بفعل شح المستلزمات الطبية في المستشفى الذي تعمل به.
وفي المناطق التي تسيطر عليها المعارضة في مدينة إدلب على بعد 300 كم إلى الشمال، نقلت الصحيفة عن الدكتور محمد أبرش قوله، إن الناس يواصلون تجوالهم في الشوارع، متمتعين بالهدنة، بالرغم من تهديد فيروس كورونا الزاحف.
وقال أبرش، المتخصص في الجراحة، الذي أجرى عمليات عديدة لمن أصيبوا بالقنابل والشظايا خلال الحرب إنه "ليس لدينا ما يكفي من الأطباء المختصين بالرعاية، حيث يوجد شح كبير في الكوادر الطبية، والمستلزمات على حد سواء".
وحتى الآن، يوجد 19 حالة مؤكدة من الإصابة بفيروس كورونا في سوريا وحالتا وفاة، ولكن مع غياب الفحص تقريبا، ثتار شكوك بوجود العديد من الحالات المصابة.
وفي هذا السياق لفتت الصحيفة إلى أن سكان دمشق أبدوا خشيتهم بالفعل من وجود إصابات منتشرة في العاصمة، دون أن تسجل رسميا، وفي محافظة السويداء المضطربة يتحدث الصحفيون المحليون عن وفيات بكورونا، حيث يدفنون بطرق غير مسبوقة خشية انتقال العدوى.
وطلبت 39 منظمة إغاثة الشهر الماضي دعما أكبر من منظمة الصحة العالمية، مشككة في شفافية تقارير الحكومة حول مدى تفشي فيروس كورونا في سوريا، ومحذرة من "تداعيات مخيفة" على السكان.
وأشارت الصحيفة إلى أن الجائحة دفعت أكثر الأنظمة الصحية تطورا في العالم إلى حافة الانهيار، ولكن في سوريا الوضع محطم أصلا، فخلال الحرب تم استهداف العاملين الطبيين دون هوادة، وقد وثقت منظمة أطباء لأجل حقوق الإنسان في أمريكا 923 حالة قتل لعاملين في المجال الطبي منذ عام 2011، وتقول منظمة الصحة العالمية بأن حوالي 70% من العاملين الطبيين غادروا البلد.
وبعد 600 هجوم على المنشآت الصحية منذ بداية الصراع لم يبق سوى نصف المستشفيات والمراكز الطبية تعمل بشكل كامل في سوريا، بحسب بيانات منظمة الصحة العالمية.
 وذكرت دراسة لكلية الاقتصاد في لندن بأن هناك 325 وحدة عناية مكثفة فقط في سوريا، لخدمة السكان الذين يصل عددهم إلى 17 مليون.
ولم توقف دمشق الرحلات بينها وبين إيران التي تفشى فيها الوباء بشكل كبير، إلا مع بداية شهر آذار/ مارس، ولكنها كانت تحجر بعض المسافرين السوريين في مرفق حجر مؤقت لدى وصولهم إلى سوريا.
وشددت الصحيفة على أن أحد المسافرين الذين حجروا لدى عودتهم من إيران، قال بأن المرفق لم يكن صحيا وأنه تم حجزه إكراها. وأضاف بأن "المراحيض كان ينقصها مراحيض"، وأنه لم يتم فحصه لكوفيد-19 بالرغم من أنه طلب ذلك.
وتحسن توفر الفحص حاليا في دمشق، حيث قالت منظمة الصحة العالمية بأنها وفرت أدوات الفحص للمختبرات وشحنات أدوات وقاية شخصية وأجهزة تنفس وأسرة رعاية مكثفة إضافية.
وقالت الأمم المتحدة، إنها تعمل لدعم موفري الخدمات الصحية في أنحاء البلد. في حين هاجم منذر خليل، مدير دائرة الصحة في إدلب، الأمم المتحدة هذا الأسبوع واصفا التزاماتها بأنها "مجرد حبر على ورق".
وفي مدينة الرقة في شمال شرقي سوريا، قال عاملون في المختبرات طلبوا عدم ذكر أسمائهم بأن أدوات الفحص لم تصل إلا الأسبوع الماضي. وقال إنه قبل تفشي الفيروس، تعاونت المختبرات السورية عبر الحدود المحلية، ولكن مع الإغلاق توقف هذا التعاون.
وأقلق معدل الفحص البطيء منظمات المساعدات الإنسانية الدولية وحذرت من أن مخيمات النازحين في شمال سوريا باكتظاظها قد تصبح أرضا خصبة لانتشار الفيروس.
وحذرت لجنة الإنقاذ الدولية من أنه يمكن للفيروس أن ينتشر في مخيم الهول المترامي، الذي يقطنه حوالي 68000 نسمة أسرع مما فعل على متن سفينة دياموند برنسس، حيث أصيب أكثر من 700 من 3711 مسافرا على متنها في شباط/ فبراير بمرض كوفيد-19.
وبالرغم من المخاطر، قال معظم العاملين الطبيين الذين قابلتهم الصحيفة في أنحاء سوريا يشعرون بأنهم مضطرون للاستمرار في العمل. وفي إدلب قال الدكتور أبرش بأنه سيقوم بتكييف مهاراته للقيام بأدوار جديدة في مكافحة الفيروس. وقال إن الجراحين مثله يمكنهم "أن يقوموا بالتعقيم أو بتقييم درجات الخطورة".
===========================
الصحافة الفرنسية :
ليبراسيون :اتهامات باستخدام الأسلحة الكيمياوية تخلط النظام السوري  
https://www.mc-doualiya.com/chronicles/قراءة-في-الصحف-الفرنسية/20200410-فيروس-كورونا-يضع-القطاع-الاقتصادي-الخاص-على-حافة-الهاوية-في-روسيا
صحيفة ليبراسيون   أفادت ان منظمة حظر الأسلحة الكيميائية اظهرت في تقرير مسؤولية النظام السوري في هجمات الكلور والسارين عام 2017 في منطقة اللطامنة بشمال محافظة حماة وتابعت اليومية ان دمشق أدانت التقرير واصفة إياه بأنه "مضلل" ويحتوي على "استنتاجات ملفقة ولا أساس لها".
فنظام الرئيس بشار الأسد   لم يعترف أبداً بأنه نفذ هجمات كيميائية لكن تم إحصاء ما يقرب من 350 هجوم منذ بداية الانتفاضة السورية عام 2011 من قبل معهد السياسة العامة العالمية في برلين. واضطرت سوريا للانضمام إلى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية، بعد قصف الغوطة بغاز السارين شهر أغسطس/ اب 2013 وقُتل أكثر من 1400 شخص بحسب منظمة أطباء بلا حدود وتحاول روسيا منذ عدة سنوات منع منظمة حظر الأسلحة الكيميائية من التحقيق إما عن طريق الفيتو في مجلس الأمن أو من خلال محاولة تجميد ميزانية المنظمة أو تشويه سمعتها.
من الناحية النظرية لا يجب أن يكون لدى دمشق مخزون لإنتاج غاز السارين حيث تعهد النظام السوري بتدميره عندما انضم إلى منظمة حظر الأسلحة الكيميائية لكن وفقًا للمنظمة، فمكونات غاز السارين المستخدم في الهجوم على منطقة اللطامنة يتوافق مع تلك الموجودة في مخزون النظام القديم وهي استنتاجات دقيقة.
===========================