الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 14-8-2022

سوريا في الصحافة العالمية 14-8-2022

15.08.2022
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الامريكية :
  • ميدل ايست مونيتور :لماذا تدعم إسرائيل الأكراد في سوريا رغم التطبيع مع تركيا؟
https://aqlamhorra.com/لماذا-تدعم-إسرائيل-الأكراد-في-سوريا-رغ/
 
الصحافة البريطانية :
  • ميدل إيست آي”: لا تتوقعوا تطبيع العلاقات بين تركيا والأسد قريباً
https://www.alsouria.net/ميدل-إيست-آي-لا-تتوقعوا-تطبيع-العلاقا/
  • "التايمز": بريطانيا تخلت عن أحد مواطنيها في سوريا
https://eldorar.com/node/177327
 
الصحافة الصينية :
  • صحيفة صينية: سرقة القوات الأمريكية للنفط السوري عار على أمريكا
https://syriahomenews.com/صحيفة-صينية-سرقة-القوات-الأمريكية-للن/
 
الصحافة الامريكية :
ميدل ايست مونيتور :لماذا تدعم إسرائيل الأكراد في سوريا رغم التطبيع مع تركيا؟
https://aqlamhorra.com/لماذا-تدعم-إسرائيل-الأكراد-في-سوريا-رغ/
نشر موقع «ميدل إيست مونيتور» مقالًا للكاتب «محمد حسين» بعنوان «إسرائيل ستستخدم الأكراد كأداة، لكن العلاقات التركية لا تزال قيد التطبيع» وذكر المقال أنه، في تموز/يوليو الماضي، طلبت إسرائيل من الولايات المتحدة منع عملية عسكرية تركية جديدة في شمال سوريا، واعتبر المقال أن ذلك كان بمثابة تذكير ضروري بأن دور تل أبيب في سوريا لا يقتصر فقط على شن ضربات بطائرات بدون طيار على أهداف للنظام السوري وإيران. وكشفت الخطوة أن لإسرائيل -مثل روسيا وإيران وتركيا- مصالحها الخاصة في شمال سوريا. ليس لتأمين القواعد العسكرية أو قتال العناصر الإيرانية أو السورية في المنطقة، ولكن لتقديم الدعم -أو على الأقل الدفاع عن- مجموعة من الميليشيات المسلحة التي تقاتل لتشكيل دولة كردية منفصلة ومستقلة.
وبالتالي، فإن ضغط تل أبيب لواشنطن لمنع الهجوم التركي على أساس كبح النفوذ الإيراني في المنطقة أمر محير، لأن طهران لا تعارض بشكل مباشر أو علني الميليشيات الكردية السورية أو تدعم خطط أنقرة العسكرية. على العكس من ذلك، تتواجد الميليشيات الإيرانية حاليًا في بعض بلدات ومناطق شمال سوريا حيث تم نشرها مؤخرًا وقوات النظام السوري لمساعدة الميليشيات الكردية ضد عملية تركية.
وقال الكاتب إنه بصرف النظر عن هذه الخطوة الأخيرة، فإن إسرائيل قدمت الدعم للجماعات الكردية منذ فترة طويلة على مر السنين. لقد كان دعمًا معنويًا بشكل أساسي، حيث تتصرف دولة الاحتلال بتعاطف مع هدف دولة كردية منفصلة في المنطقة. وقد أشارت التقارير إلى أن الدعم يمكن أن يكون ماديًا وعسكريًا أيضًا، حيث يُزعم أن الجماعات الكردية تجري تدريبات عسكرية بدعم إسرائيلي.
كان دعم إسرائيل السياسي لكردستان مستقلة واضحًا بالطبع. كان هذا واضحًا بشكل خاص في عام 2017 عندما دعا رئيس الوزراء آنذاك «بنيامين نتنياهو» وحكومته علنًا إلى استقلال الأكراد عن العراق خلال الاستفتاء المثير للجدل الذي جرى في ذلك العام.
لقد جاء الدعم حتى من الجنرالات الإسرائيليين الذين أعلنوا اعتقادهم بأن «حزب العمال الكردستاني» (PKK) -الذي صنفته تركيا والولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي كمنظمة إرهابية- ليس جماعة إرهابية. كانت هناك دعوات لإسرائيل لتسليح الأكراد من وسائل الإعلام المحلية أيضًا، حيث ورد في مقال في «جيروزاليم بوست» لصحفي إسرائيلي رفيع أن «كردستان المستقلة ستكون إسرائيل الثانية في الشرق الأوسط».
ودعا المقال تل أبيب إلى تزويد الأكراد بالأسلحة الثقيلة التي يحتاجونها للقتال من أجل الاستقلال. في ما تصوره الصحفي على أنه تحالف كردي-خليجي-فرنسي-إسرائيلي لوقف إيران، وتخيل الصحصفي الإسرائيلي أن تراجع الدعم للفلسطينيين بين دول الخليج يعني أن السعوديين وغيرهم من قادة دول مجلس التعاون الخليجي يمكن أن يقتنعوا بدعم الأكراد باسم وقف العدوان الإيراني في الشرق الأوسط.
في عام 2019، عاد النشاط الإسرائيلي المؤيد للأكراد إلى الظهور مرة أخرى عندما شنت تركيا هجومها العسكري الثالث في شمال سوريا -عملية نبع السلام- لتطهير مناطقها الحدودية من الميليشيات التي تدعي أنها تهدد أمنها القومي. في ذلك الوقت، أدان «نتنياهو» العملية ووصفها بأنها «تطهير عرقي» وعرض مساعدة إسرائيل على المليشيات. وكتب على تويتر «إسرائيل مستعدة لتقديم مساعدات إنسانية للشعب الكردي الشجاع».
ثم أكدت نائبة وزير الخارجية الإسرائيلي في ذلك الوقت «تسيبي حطفلي»، علنًا أن وحدات حماية الشعب (YPG) قبلت عرض «نتنياهو» للمساعدة. وكتبت «الانهيار المحتمل للسيطرة الكردية في شمال سوريا هو سيناريو سلبي وخطير بالنسبة لإسرائيل». وأضافت «من الواضح تماما ان مثل هذا الحدث سيؤدي إلى تعزيز العناصر السلبية في المنطقة وعلى رأسها إيران».
مع مثل هذا التعاطف الإسرائيلي الصارخ مع دولة كردية منفصلة ومستقلة في المنطقة -والتي، إذا تم تشكيلها في شكلها الكامل المتصور، ستتطلب تنازلات إقليمية كبيرة من العراق وإيران وسوريا وخاصة تركيا- فمن المفاجئ أنه كان هناك القليل من الاهتمام والقلق بشأن هذه القضية من الحكومة التركية. وبدلًا من ذلك، سعت إلى المصالحة مع إسرائيل بقوة.
إن أنقرة وحكومتها في عهد الرئيس «رجب طيب أردوغان»، قبل كل شيء ومن دون أدنى شك، براجماتية ومستعدة لتقديم تضحيات تكتيكية على ما يبدو قصيرة الأجل لتحقيق مكاسب استراتيجية طويلة الأجل. قد لا يمر وقت طويل قبل أن تدرك أن تقاربها مع تل أبيب قد يأتي على حساب استمرار الدعم الإسرائيلي لتطلعات الأكراد الانفصالية. سيكون لذلك، أولًا وقبل كل شيء، تأثير على تركيا وأمنها القومي.
على الرغم من دعمها، يجب ألا يخطئ أحد في اعتبار إسرائيل حليفًا غير مشروط للأكراد. مثل راعيها -أو كما يعتقد الكثيرون، خادمها- الولايات المتحدة، ولإسرائيل مصالحها الوطنية والإقليمية. يمكن أن تؤدي هذه، في مرحلة ما في المستقبل، إلى عواقب غير متوقعة من شأنها أن تتخلى عن الأكراد لتحقيق أهداف سياسية خارجية أكثر إلحاحًا.
وبالتالي، تظل الجماعات الكردية المسلحة ورقة في يد إسرائيل، وورقة يمكن أن تستخدمها دائمًا كرافعة ضد تركيا والدول الإقليمية الأخرى. بعد كل شيء، في علاقتها الخفية التي استمرت عقودًا مع الأكراد، اعتبرتهم تل أبيب بمثابة حاجز ضد الخصوم في المنطقة، وأداة محتملة لاستخدامها يومًا ما ضد الدول العربية وإيران وتركيا في وقت واحد.
ربما تدرك أنقرة هذا التهديد، حيث تم الإبلاغ عنه بالفعل على أنه يعبر عن مخاوف بشأن احتمال أن تدعم إسرائيل «حزب العمال الكردستاني» كوسيلة للاستفادة من علاقات الحكومة التركية مع حركة المقاومة الفلسطينية «حماس». دون التطرق إلى مسألة ما إذا كانت القضية الانفصالية الكردية هي قضية أخلاقية وعادلة أم لا- وهذا يعتمد على أي من مصالح الجانب التي تعتقد أنها أكثر صحة- فمن مصلحة تركيا أن تكون حذرًا في تقاربها مع إسرائيل. يمكن أن تعود هذه الخطوة لتطاردها.
=============================
الصحافة البريطانية :
ميدل إيست آي”: لا تتوقعوا تطبيع العلاقات بين تركيا والأسد قريباً
https://www.alsouria.net/ميدل-إيست-آي-لا-تتوقعوا-تطبيع-العلاقا/
أثارت التصريحات التي أدلى بها وزير الخارجية التركي، مولود جاويش أوغلو بخصوص سورية، قبل يومين، الكثير من الجدل والتساؤلات، كونه تطرق إلى العلاقة الحالية بين أنقرة ونظام الأسد، فيما اعتبر أنه “من الضروري تحقيق مصالحة بين النظام السوري والمعارضة، بطريقة ما”.
وبينما قوبلت هذه الكلمات باحتجاجات شعبية غاضبة في مناطق سيطرة المعارضة بالشمال السوري (ريف حلب، إدلب)، دفعت محللين وصحفيين أتراك لنشر تقييمات وإجابات تتعلق بسؤال: “هل حديث الوزير التركي مؤشر على عودة العلاقات بين النظام وتركيا؟”.
الصحفي التركي المقرب من الحكومة، راغب صويلو كتب تقريراً، اليوم السبت، على موقع “ميدل إيست آي“، وجزم بعنوانه، بالقول: “لا تتوقعوا تطبيع العلاقات بين تركيا وسورية في أي وقت قريب”.
ونقل صويلو عن مصادر وخبراء ومسؤولين قولهم إنه “لا يوجد شيء جديد في بيان جاويش أوغلو، الذي أشار إلى المفاوضات السياسية التي أجريت من خلال الحكومة السورية والمعارضة في جنيف ثم نور سلطان، عاصمة كازاخستان سابقاً”.
وأضاف مصدر تركي مسؤول أن “تركيا تحاول بالفعل إحلال السلام من خلال هذه الآليات الرسمية، لكن النظام يعيق التقدم، كما يفعل في اللجنة التي تعمل على صياغة دستور”.
وكان جاويش أوغلو قد أعلن أنه التقى بنظيره وزير خارجية نظام الأسد، فيصل المقداد، قبل عشرة أشهر، على هامش قمة حركة “عدم الانحياز”.
وقال: “هناك أيضاً نقلت أن الحل الوحيد لسورية هو المصالحة السياسية”.
يجب إخراج الإرهابيين من سورية. من ناحية أخرى قلت إنه يجب أن يكون هناك سلام بين المعارضة السورية والنظام، ويمكننا، كتركيا، تقديم الدعم في مثل هذا الوضع”.
وكان جاويش أوغلو يرد على سؤال عما إذا كان هناك احتمال لمكالمة هاتفية بين الرئيس التركي رجب طيب أردوغان وبشار الأسد، وهو ما زعمه تقرير صحفي صدر مؤخراً، عن مصادر مشكوك فيها.
وتابع الوزير التركي: “في الوقت الحالي” لا توجد اتصالات دبلوماسية بين أنقرة والنظام السوري.
البحث عن أرضية مشتركة
في الأسابيع الأخيرة، تحدث أردوغان مراراً عن احتمال شن هجوم تركي جديد على “وحدات حماية الشعب” العماد العسكري لـ”قوات سوريا الديمقراطية” (قسد)، وتحديداً حول مدينتي تل رفعت ومنبج.
في الأسبوع الماضي، قال الرئيس التركي إن نظيره الروسي، فلاديمير بوتين، اقترح أن تعمل أنقرة مع “الحكومة السورية” لطرد مقاتلي “الوحدات”.
لكن المصادر التي نقل عنها موقع “ميدل إيست آي” أشارت إلى أن “أنقرة لا تعتقد أن دمشق لا تملك الإرادة ولا القوة للقيام بذلك”.
ويقول أويتون أورهان، خبير الشرق الأوسط في مركز الدراسات الاستراتيجية للشرق الأوسط ومقره أنقرة، إن “هناك أطرافاً في كل من الحكومتين التركية والسورية تدعو إلى التطبيع، وتقترح إبرام صفقة بشأن الجماعات المرتبطة بحزب العمال الكردستاني مثل حزب العمال الكردستاني، وعودة اللاجئين”.
ويضيف أورهان: “مع ذلك، أوضح مسؤولو النظام السوري الذين تحدثوا إلى وكالة أنباء محلية هذا الأسبوع أن حكومتهم لن تلتقي حتى مع أي مسؤول أتراك، حتى تنسحب تركيا بالكامل من شمال سورية”.
لا أعتقد أن أي شخص يمكنه إيجاد حل وسط وعقد صفقة في الوقت الحالي”.
وتابع الباحث التركي: “سيستغرق الأمر وقتاً طويلاً لتقريب الخلافات بينهم، بشأن حزب العمال الكردستاني واللاجئين”.
حوار مستمر
وأصبح النظام السوري منبوذاً دولياً، عندما شن حملة قمع عنيفة على الاحتجاجات في عام 2011، وما تبع ذلك من عمليات عسكرية، أودت بحياة مئات الآلاف من المدنيين.
لكن في السنوات الأخيرة، استأنفت العديد من الدول العربية، وأبرزها الإمارات العربية المتحدة، العلاقات مع النظام السوري.
وكان العديد من الأطراف يحثون جامعة الدول العربية على إعادة سورية إلى مقعدها، وفي غضون ذلك، أجرت واشنطن محادثات مباشرة، تم الكشف عنها أمس، “سعياً وراء حلول وسط والإفراج عن الصحفي الأمريكي أوستن تايس”.
ويرى الكثيرون في أنقرة أن “شروط الحكومة السورية لإجراء محادثات، ليس فقط مع تركيا ولكن أيضاً مع الولايات المتحدة وجامعة الدول العربية، غير واقعية”.
وعلى الرغم من إصرار النظام على تقديم تنازلات كبيرة للمحادثات، قال كل من جاويش أوغلو وأردوغان إن المناقشات بين البلدين تجري من خلال وكالات المخابرات الخاصة بكل منهما.
وتحدث مراد يسيلتاس، الخبير الأمني في مركز الأبحاث (سيتا) في أنقرة أن “تركيا لم تستخدم هذه الحوارات الاستخباراتية مطلقاً لمتابعة التطبيع”.
وأضاف في تقرير الصحفي صويلو: “لقد تحدثوا مباشرة إلى الشرطة السرية السورية وناقشوا قضايا تتعلق بملفات أمنية محددة وملموسة”.
وتابع يسيلتاس: “لا أعتقد أن هناك أي خطط لتغيير سياسة تركيا تجاه سورية، لكنهم ربما لا يزالون يختبرون الوضع”.
وبحسب الباحث فإن الحكومة التركية بحاجة مع ذلك إلى تخفيف الضغط الداخلي الذي تواجهه بشأن قضية اللاجئين، مع مرور أقل من عام على الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في تركيا، مستدركاً بالقول: “لكن إيجاد حل ليس بالأمر السهل”.
وأضاف: “يجب أن يتم ذلك من خلال صفقة مع النظام، وإلا ستُخلي(تركيا) المزيد من الأراضي في سورية وتسمح لمزيد من اللاجئين بالعودة إلى تلك المناطق”.
وزاد يسيلتاس: “لكنني لا أعتقد أن تركيا يمكن أن تعقد مثل هذه الصفقة مع النظام”.
=============================
"التايمز": بريطانيا تخلت عن أحد مواطنيها في سوريا
https://eldorar.com/node/177327
الدرر الشامية:
كشفت صحيفة "التايمز" في تقرير نشرته، اليوم السبت، عن تخلي السلطات البريطانية عن مواطنها جون كانتلي الذي اختفى في سوريا.
وقالت الصحيفة: "إن بريطانيا تخلت عن "كانتلي" بعد اختفائه في سوريا واستخدامه من قبل تنظيم الدولة كمتحدث باسمه".
وأضافت: "أن "كانتلي" ظهر في سلسلة من الأفلام التي قدمها نيابة عن تنظيم الدولة".
وأردفت: "أن "كانتلي" استمرت في تقديم تلك الأفلام حتى اختفائه في كانون الأول/ديسمبر عام 2016 بمدينة الموصل بالعراق، أي في ذروة المعركة لاستعادة المدينة من تنظيم الدولة".
وأكدت الصحيفة أن الصمت غلف قضية ومصير جون كانتلي بناء على أوامر من وزارة الخارجية البريطانية.
هذا وذكرت الصحيفة أن مصير الصحفي جون كانتلي ما زال مجهولًا وسط أنباء عن مقتله في حصار الموصل.
=============================
الصحافة الصينية :
صحيفة صينية: سرقة القوات الأمريكية للنفط السوري عار على أمريكا
https://syriahomenews.com/صحيفة-صينية-سرقة-القوات-الأمريكية-للن/
أكدت صحيفة تشاينا ديلي الصينية أن الولايات المتحدة أصبحت أكثر وقاحة في جرائم السرقة التي تمارسها تجاه العديد من بلدان العالم كما هو الحال حاليا في سرقة النفط السوري الذي يعد أمراً مخزياً وعاراً على واشنطن.
وقالت الصحيفة في مقال لها إن القوات الأمريكية مستمرة في سرقة النفط السوري ونقله إلى الأراضي العراقية وهي حقيقة بات يسهل فهمها بما أن السلب والنهب أصبحا حرفة تمارسها الولايات المتحدة منذ زمن طويل مشيرة إلى أن هذا الأمر يظهر أن الجشع الأمريكي للحصول على النفط لن يتوقف.
ولفتت الصحيفة إلى أن هذا النهب والسلب دائماً ينعكس سلباً على شعوب الدول التي تسرق الولايات المتحدة ثرواتها حيث نرى في العراق ارتفاع معدلات الفقر على الرغم من غنى هذا البلد بالنفط إضافة إلى ما قامت به الولايات المتحدة من سرقة للذهب وشحنه إلى خارج البلاد عقب الغزو الذي جرى عام 2003.
وأوضحت الصحيفة أنه إذا ألقينا نظرة سريعة على السجل الأمريكي السابق فأنه يظهر أن واشنطن صعدت بشكل متزايد من نهبها للشعوب فعندما قامت بسرقة فيتنام ارتكبت هذه الأفعال بحجة التدخل وتقديم المساعدة وبعد أحداث 11 أيلول عام 2001 أرسلت واشنطن قواتها إلى أفغانستان تحت مزاعم محاربة الإرهاب إلا أنها ولدت المزيد من الإرهاب هناك.
=============================