الرئيسة \  من الصحافة العالمية  \  سوريا في الصحافة العالمية 18/4/2020

سوريا في الصحافة العالمية 18/4/2020

19.04.2020
Admin


إعداد مركز الشرق العربي
 
الصحافة الروسية :
  • زافترا: عن أية هدنة يتحدثون؟
https://www.raialyoum.com/index.php/زافترا-عن-أية-هدنة-يتحدثون؟/
  • موقع روسي: هكذا تتحرك الإمارات للتدخل بالملفات السورية
https://arabi21.com/story/1261811/موقع-روسي-هكذا-تتحرك-الإمارات-للتدخل-بالملفات-السورية#tag_49219
  • نيزافيسيمايا غازيتا :تركيا لا تثق في الصفقة مع روسيا بخصوص سوريا
https://arabic.rt.com/press/1104655-تركيا-لا-تثق-في-الصفقة-مع-روسيا-بخصوص-سوريا/
  • كوميرسانت :الجبهة السورية انتقلت إلى ليبيا
https://arabic.rt.com/press/1104680-الجبهة-السورية-انتقلت-إلى-ليبيا/
  • "روسبالت" الروسية :الجوع يفتك بالشعب وبشار الأسد يهدي زوجته لوحة بقيمة ٣٠ مليون دولار!
https://baladi-news.com/ar/articles/59664/الجوع-يفتك-بالشعب-وبشار-الأسد-يهدي-زوجته-لوحة-بقيمة-٣٠-مليون-دولار!
 
الصحافة الفرنسية :
  • لوموند :ما أسباب صمت الأمم المتحدة عن القصف الروسي في سوريا؟
https://www.alestiklal.net/ar/view/4502/dep-news-1587021631
 
الصحافة البريطانية :
  • الإندبندنت أونلاين: روسيا بصدد مواجهة أكبر اختبار لها في سوريا
https://www.raialyoum.com/index.php/الإندبندنت-أونلاين-روسيا-بصدد-مواجهة/

 
الصحافة الروسية :
زافترا: عن أية هدنة يتحدثون؟
https://www.raialyoum.com/index.php/زافترا-عن-أية-هدنة-يتحدثون؟/
كتب المحلل السياسي رامي الشاعر في صحيفة “زافترا” الأسبوعية: عادة ما يثير اهتمامي بالدرجة الأولى القضايا المتعلقة بالأمن القومي الروسي والعالم العربي ومنطقة الشرق الأوسط، وتدفعني الأحداث المتتابعة في تلك الدوائر إلى الشروع في كتابة المقالات تعليقا على أخبار أو آراء هنا وهناك.
وذلك إيمانا مني بأهمية مشاركة أوسع مساحة من القراء فيما أراه من تحليلات ووجهات نظر قد تسهم بدرجة ما في خدمة المجتمع المحيط بنا، وتساعدنا في استيعاب الأحداث التي تدور حولنا، وتأثيرها المباشر على حياتنا اليومية ومستقبل الأجيال القادمة.
إلا أن ما يدفعني اليوم للكتابة هو مبادرة الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، التي أطلقها مؤخرا مطالبا بـما أسماه “هدنة عالمية”، وذلك بعد أن حصل على موافقة 3 دول من الدول الخمس دائمة العضوية في مجلس الأمن لدعم دعوة الأمم المتحدة لوقف إطلاق النار في جميع أنحاء العالم، ويأمل بالحصول على موافقة الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين، خلال ساعات.
لعل أول دوافع الدهشة هي الاعتراف الصريح بحالة الحرب من جانب فرنسا، العضو في حلف الناتو، فلا يطلب الهدنة إلا طرف في حرب. أي أن  جميع تحركات الناتو ونشر قواعده العسكرية في منطقة الشرق الأوسط، وعلى مقربة من الحدود الروسية، إنما تحدث في سياق عملية عسكرية طويلة الأمد ضد روسيا، مستمرة منذ أكثر من 10 سنوات على أقل تقدير.
 ولعل أخطر القرارات التكتيكية الفعلية التي اتخذت لدعم هذه الحرب غير المعلنة، والتي يعترف بها ماكرون الآن، هو قرار الانسحاب من اتفاقية الصواريخ متوسطة المدى، الذي أعلنت عنه واشنطن في أغسطس الماضي، وكذلك العمليات المخابراتية الخاصة بدعم وتشكيل تنظيمات إرهابية أنشأت بغرض القيام بعمليات تخريبية وتفجيرات في الشيشان ومناطق أخرى في روسيا، لزعزعة الاستقرار والأمن داخل البلاد، بالتزامن مع نزاعات عسكرية مع جورجيا وأوكرانيا، ورفع حدة التوتر بين روسيا ودول البلطيق وغيرها من دول المعسكر الاشتراكي ودول أوروبا الشرقية سابقا، وفوق كل ذلك عقوبات اقتصادية وحرب هجينة قذرة ضد روسيا، وصلت إلى نشر صحيفة “نيويورك تايمز” ما أسماه المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، بـ “مقالات منحطة” تحمّل روسيا المسؤولية عن الإسهام في تفشي الفيروسات بما فيها كوفيد-19، من خلال “نشر معلومات مضللة حول القضايا الصحية”. حيث أعرب بيسكوف عن أسفه أن تنشر صحيفة محترمة مثل هذا الهراء.
 في 7 نوفمبر/شباط الماضي وصف الرئيس الفرنسي حلف الناتو، خلال حوار مع صحيفة “الإيكونوميست”، بأنه “في طريقه ليصبح  ميت دماغيا” ، وهو التعليق الذي أثار ضجة واسعة وقتها، ثم عاد  ليتصدر عناوين الأنباء في اجتماع زعماء الحلف مطلع ديسمبر. ترى هل “أفاق” الناتو من “موته الدماغي”، من وجهة نظر ماكرون، ويطالب اليوم استراتيجيا بوقف كل هذه الحروب ضد روسيا، أم أنه يطالب بـهدنة إقليمية في مناطق الصراع الساخنة، في سوريا وليبيا واليمن وربما العراق أيضا؟ وإذا كان هذا هو المقصود من مبادرة  الناتو/فرنسا/ماكرون على لسان الأخير، فكم يبدو غريبا طلب الموافقة على هذه المبادرة من روسيا، في الوقت الذي لا توجد فيه أي قوات روسية خارج الأراضي الروسية سوى في سوريا.
وهو تواجد شرعي وفقا للقانون الدولي، وبطلب من الحكومة الشرعية للبلاد، وتقوم القوات الروسية بمهمة تحظى بغطاء شرعي دولي، حيث تواجه روسيا هناك تنظيما، تضعه الأمم المتحدة على قوائم التنظيمات الإرهابية، أم يقصد الرئيس ماكرون هدنة مع داعش؟
في البلدان الأخرى التي ذكرتها، والتي يحتدم فيها القتال لأكثر من عشر سنوات، فإن القوات المشاركة عسكريا في تلك المناطق هي قوات الناتو، وليست القوات الروسية، ولا علاقة لروسيا من قريب أو بعيد بوقف إطلاق النار هناك، وإنما تسعى روسيا دائما لحل تلك الأزمات عن طريق الحوار، والامتثال لجميع قرارات الأمم المتحدة ومجلس الأمن الدولي. وسوف يكون أمرا رائعا أن يعلن الناتو وقف إطلاق النار في ليبيا واليمن والعراق، كما فعلت ذلك مجموعة أستانا (روسيا وتركيا وإيران) بإعلان مناطق التهدئة في جميع أرجاء سوريا، ما عدا شمال شرق سوريا، وذلك بسبب التواجد العسكري غير الشرعي لحلف الناتو.
وإذا كانت الهدنة المطلوبة هي هدنة استراتيجية من قبل الناتو على مستوى الحرب التي يشنها الحلف ضد روسيا على جميع الأصعدة، فأريد التوضيح هنا أن القيادة الروسية عقدت في العام الماضي وحده 5 مؤتمرات دولية في روسيا تختص بقضايا الأمن الدولي، وأعربت فيها عن قلقها بشأن انسحاب واشنطن من الاتفاقيات الاستراتيجية الخاصة بالصواريخ متوسطة المدى وغيرها، وعدم تجاوب الولايات المتحدة الأمريكية في العمل على تمديد اتفاقية حظر التجارب النووية، وقلقها بشأن توسع الناتو بالقرب من الحدود الروسية ونشر الرادارات الصاروخية التي تهدف إلى إضعاف الإمكانيات الدفاعية الروسية، وكذلك  من استخدام كل أساليب الحرب الهجينة.
وعلى الرغم من كل ذلك، لا تعمل روسيا على زيادة تعداد الجيش الروسي، بل تتفادى كل هذه المخاطر التي تشكلها تصرفات الناتو، من خلال تطوير إمكانياتها الدفاعية، وعمليات إعادة توزيع الوحدات والفرق العسكرية حسبما تتطلب عمليات تعزيز الدفاعات من منطقة إلى أخرى.
بمعنى أن روسيا تلجأ لخطوات دفاعية، في الرد على إجراءات هجومية من قبل الناتو، فعن أي هدنة يتحدث السيد ماكرون؟
هل ينتظر الناتو ألا تقوم روسيا بأي خطوات دفاعية دفاعا عن الأمن القومي الروسي ضد كل ما يقوم به الناتو ضدها؟ أم يرغب الناتو في استغلال أزمة وباء كورونا في التحايل تكتيكيا على روسيا لكسب الوقت، لإضعاف العدو، والمباغتة بضربة استباقية مفاجئة؟
إذا صدقت النوايا، وكانت هناك رغبة حقيقية لبلدان الناتو في تحسين العلاقات الدولية، وتخفيف حدة التوتر الدولي أو الإقليمي، بسبب الأوضاع الراهنة بالغة السوء على مستوى العالم أجمع، فليس هناك حاجة لهدنة عالمية ولا لوقف إطلاق النار. يكفي أن يبادر الناتو بالتخلي عن مخططاته، ويحوّل كل إمكانياته الضخمة من وسائل نقل، ومستوصفات طبية ميدانية، وإمكانيات بشرية ومادية إلى خدمة البشرية، وإنقاذها من وباء فيروس كورونا.
===========================
موقع روسي: هكذا تتحرك الإمارات للتدخل بالملفات السورية
https://arabi21.com/story/1261811/موقع-روسي-هكذا-تتحرك-الإمارات-للتدخل-بالملفات-السورية#tag_49219
عربي21- صابرين زهو# الخميس، 16 أبريل 2020 06:54 م بتوقيت غرينتش1
نشر موقع "نيوز. ري" الروسي، تقريرا تحدث فيه عن محاولة دولة الإمارات العربية المتحدة، ممارسة نفوذها على التسوية السياسية في سوريا.
وقال الموقع، في تقريره الذي ترجمته "عربي21"، إن سلطات أبو ظبي تسعى لتنظيم اجتماع عن بعد للجنة صياغة الدستور السوري، التي تضم عددا من الأعضاء الموالين للإمارات.
وأفاد الموقع بأن هذه الخطوة الإماراتية التي كشفها موقع "الوسيلة"، تؤكد رغبة أبو ظبي في التدخل في الملف السوري على المستويات السياسية والدستورية والمالية، وقد تواجه معارضة من تركيا التي تملك بدورها نفوذا كبيرا داخل لجنة صياغة الدستور.
وبحسب الموقع، فإن الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، يتبنى فكرة عقد هذا الاجتماع الجديد للجنة الدستورية عبر الإنترنت، رغم صعوبة الأمر، بالنظر إلى العدد الكبير من الأعضاء.
ومن المتوقع أن تصر الإمارات على مثل هذه الخطوة، خصوصا في ظل التقارب الواضح في الوقت الحالي بينها وبين النظام السوري.
ويلفت التقرير إلى أن الإمارات ستواجه صعوبات لتمرير مخططها، على اعتبار أن عددا كبيرا من أعضاء لجنة صياغة الدستور لهم علاقات وثيقة بتركيا، التي تعتبرها الإمارات خصمها الإقليمي الرئيسي.
وبحسب بعض المصادر الموثوقة فإن الجانب الروسي لا يعارض مبادرة الإمارات بشأن الاجتماع، خاصة وأن موسكو ترغب في إزالة أي عقبات للتسوية السياسية السورية.
وأضاف الموقع أن تركيا "تشعر بالقلق إزاء التقارير التي تفيد بأن الإمارات تسعى سرا لحث الحكومة السورية على استئناف الحملة العسكرية في إدلب من أجل تشتيت انتباه أنقرة عن الصراع الليبي".
وحسب ما كشفت عنه وسائل إعلام قطرية، فإنه قبل وقت قصير من المحادثات بين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين ورجب طيب أردوغان، في الخامس من آذار/ مارس في موسكو، وصل نائب الأمين العام في المجلس الأعلى للأمن الوطني الإماراتي علي الشامسي إلى دمشق.
وخلال الزيارة، حاول الشامسي إقناع الأسد بشن هجوم على أحد مواقع المعارضة في منطقة خفض التصعيد الخاضعة لسيطرة تركيا.
وطلب الأسد 5 مليارات دولار مقابل تلبية الطلب الإماراتي، وقد اتفق الطرفان على 3 مليارات دولار، لكن من الصعب الجزم بقدرة دمشق على شن عمليات هجومية في إدلب، دون قبول موسكو بذلك.
وشدد الموقع على أن دمشق وأبو ظبي "تتعاونان بشكل مكثف على المستوى العسكري في ما يتعلق بالملف الليبي".
ففي خضم عودة العلاقات الدبلوماسية بين دمشق وحكومة طبرق الموالية للمشير خليفة حفتر، وتبادل البعثات الدبلوماسية، ظهرت عدة تقارير حول تدفق مسلحين سوريين موالين لنظام بشار الأسد إلى ليبيا لتعويض الخسائر في صفوف قوات حفتر.
وأوضح الموقع أن حفتر الذي أصبح الشخصية المفضلة بالنسبة للإمارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية ومصر، يواصل هجماته على طرابلس، مزودا بأسلحة من الإمارات والسعودية.
وخلص الموقع إلى أن انتشار فيروس كورونا يخلق وضعا مناسبا لدمشق للتفاعل مع الإمارات، التي كانت تمثل خصما لها في وقت سابق.
 ويمكن أن يكون الغطاء لمثل هذا التقارب بين النظام السوري وأبو ظبي، هو التعاون الإنساني، بينما الهدف الحقيقي هو محاولة كل دولة إعادة تشكيل مجال نفوذها.
===========================
نيزافيسيمايا غازيتا :تركيا لا تثق في الصفقة مع روسيا بخصوص سوريا
https://arabic.rt.com/press/1104655-تركيا-لا-تثق-في-الصفقة-مع-روسيا-بخصوص-سوريا/
تحت العنوان أعلاه، كتب إيغور سوبوتين، في "نيزافيسيمايا غازيتا"، عن محاولات أنقرة تغيير الوضع في إدلب، ودمج مقاتلي ما يسمى بالمعارضة السورية في قواتها النظامية.
وجاء في المقال: تقوم تركيا بتعزيز قوتها العسكرية في إدلب السورية، التي لا تزال تسيطر عليها الجماعات المتطرفة والمتمردون التابعون لأنقرة. في الوقت نفسه، وفقا لمنشورات المعارضة السورية، تعيد أنقرة هيكلة قواتها في المحافظة، محاولة دمج المتمردين في تشكيلاتها العسكرية. ولعل القيادة التركية تسعى بهذه الطريقة إلى الحد من مخاطر الاشتباكات مع الجيش السوري في حال انتهاك وقف إطلاق النار.
وفي الصدد، قال خبير المجلس الروسي للشؤون الخارجية أنطون مارداسوف، لـ "نيزافيسيمايا غازيتا": "إن دمج المعارضة في الوحدات النظامية التركية رد واضح على التصعيد في فبراير ومارس، عندما قتل عشرات الجنود الأتراك. حينها، أنكروا، في تركيا، عبر القنوات العسكرية، إنشاء غرفة عمليات لتنسيق العمليات مع المعارضة، الأمر الذي انقلب عليهم. الآن، سوف تتصرف أنقرة بحذر أكبر، لكن هذا يتطلب الاعتماد الملموس على تشكيلات محددة ". وبحسب مارداسوف، فإن الهيكل الراديكالي الرئيسي في إدلب - هيئة تحرير الشام، التي حلت فيها بقايا جبهة النصرة المحظورة في روسيا - على الأرجح سيتم إعادة هيكلتها.
وقال ضيف الصحيفة: "مسألة أخرى: إذا نجح إحلال الاستقرار في إدلب، فسيكون من الصعب على هيئة تحرير الشام استخدام عامل تهديد دمشق الرسمية لفرض قواعد وجودها على الأتراك في منطقة خفض التصعيد"
وأضاف: "من الواضح أن تركيا تحاول التعويض عن مشكلة سياستها العسكرية في سوريا، المتمثلة بغياب استراتيجية واضحة لتعزيز وجودها في المناطق العازلة، التي من شأنها أن تصمد في وجه ضغوط النظام السوري".
ويلفت مارداسوف في الوقت نفسه الانتباه إلى أن دمشق مهتمة الآن بجذب خصوم تركيا المؤثرين في المنطقة إلى جانبها، مثل الإمارات العربية المتحدة، ما يجعل الوضع أكثر تعقيدا. فيما للجانب الروسي مصلحة في السعي لتحقيق التوازن بين تركيا ودول الخليج. فموسكو، ليست مستعدة على الإطلاق لرفع الرهان في الحديث مع أنقرة.
===========================
كوميرسانت :الجبهة السورية انتقلت إلى ليبيا
https://arabic.rt.com/press/1104680-الجبهة-السورية-انتقلت-إلى-ليبيا/
كتبت ماريانا بيلينكايا في "كوميرسانت"، مفندة ما يقال عن نقل مرتزقة سوريين إلى ليبيا لدعم المشير حفتر مقابل المرتزقة التي ترسلها تركيا لدعم حكومة طرابلس.
وجاء في المقال: على الرغم من موافقة أطراف النزاع الليبي على هدنة إنسانية من أجل مكافحة فيروس كورونا، فإن الأعمال القتالية مستمرة هناك. فهذا الأسبوع، سيطرت قوات حكومة الوفاق الوطني المعترف بها من قبل الأمم المتحدة، على المنطقة الساحلية من مصراتة إلى الحدود مع تونس.
على هذه الخلفية، تواترت التقارير التي تزعم أن روسيا جندت مرتزقة سوريين وأرسلتهم إلى ليبيا لتعزيز مواقع الجيش الوطني الليبي، بقيادة المشير خليفة حفتر. ومع ذلك، ففي موسكو، لا يعلقون على هذه التصريحات، وسبق  أن أوضحوا غير مرة أنهم يقفون على مسافة متساوية من طرفي الصراع الليبي.
على أية حال، العلاقات بين حفتر والقيادة السورية ليست سراً، خاصة بعد استئناف عمل السفارة الليبية، التي لا تمثل الآن مصالح طرابلس إنما شرق البلاد، رسمياً في أوائل مارس في دمشق.
وقد أكد أحد قادة المعارضة السورية المسلحة، العقيد فاتح حسون، لـ "كوميرسانت" أن لديهم معلومات تفيد بتجنيد "مئات الشباب السوريين في منطقة القنيطرة من قبل (الشركة العسكرية الروسية الخاصة) فاغنر، وفي دير الزور أيضا، بدعم من حكومة بشار الأسد. بالإضافة إلى ذلك، وفقا للمصدر المعارض، يخططون لنقل حوالي 3500 جندي من القوات الخاصة السورية إلى ليبيا عملا بالاتفاقيات المبرمة بين دمشق والمشير حفتر والقاهرة. ويزعم أن من المقرر إرسالهم جواً إلى مصر، ثم نقلهم عبر الحدود المصرية الليبية.
ولكن، بالنظر إلى حالة الجيش السوري، يصعب تصديق مثل هذا الاتفاق. ومع ذلك، فقد تحدثت عدة وسائل إعلام عربية عن زيارة سرية إلى دمشق في أوائل مارس قام بها رئيس المخابرات العامة المصرية عباس كامل ولقائه برئيس الأمن القومي السوري علي مملوك. ومن غير المستبعد أن مثل هذه التقارير تُستخدم لتبرير التحالف العسكري بين طرابلس وأنقرة.
===========================
"روسبالت" الروسية :الجوع يفتك بالشعب وبشار الأسد يهدي زوجته لوحة بقيمة ٣٠ مليون دولار!
https://baladi-news.com/ar/articles/59664/الجوع-يفتك-بالشعب-وبشار-الأسد-يهدي-زوجته-لوحة-بقيمة-٣٠-مليون-دولار!
بلدي نيوز 
كشفت صحيفة روسية مستقلة، عن شراء رأس النظام بشار الأسد لوحة فنية معاصرة باهظة الثمن في مزاد علني في مدينة لندن، في الوقت الذي يحصل فيه المواطن السوري على رغيف الخبز عبر البطاقة الذكية.
وتعود اللوحة للرسام البريطاني الشهير "ديفيد هوكني" وبيعت اللوحة بمبلغ ٢٣ مليون باوند إنجليزي، أي ما يقارب ٣٠ مليون دولار، عن طريق وسيط لم يعلن اسمه في مزاد شركة "ساوثبي" لأحد القصور الفاخرة التي تعود لزوجته أسماء، ولم تشر الصحيفة لتاريخ شراء اللوحة.
وتحمل اللوحة اسم  "دفقة"، وتظهر فيها بركة سباحة أمام منزل ريفي، ورذاذ الماء يتصاعد ليعطي انطباعا بأن أحدهم قد قفز لتوه في البركة.
وتساءل كاتب الخبر "من أي مادة مصنوع هذا الشخص المجرم القاتل الذي لا أخلاق لديه، هو وعائلته تسلطوا على الشعب السوري منذ 50 سنة، وما زال العالم يصمت على جرائمه أو حتى هناك من يدعمه في تنفيذها".
بدورها، نقلت وكالة الأنباء "روسبالت" الروسية المستقلة، أن هذا العمل يؤكد الفساد المستشري في السلطة السورية عامة وعائلة الأسد خاصة، وتحدثت الوكالة عن أن رامي مخلوف ابن خال بشار الأسد هيمن في عهده على الاقتصاد السوري، مع معلومات أن مخلوف يعمل لصالح بشار وعائلة الأسد.
وأشارت الوكالة إلى أن عائلتي مخلوف والأسد نقلوا المليارات من أموالهم إلى خارج سوريا وخاصة إلى روسيا، واشتروا شققا فاخرة بملايين الدولارات.
وقالت الوكالة "تعيش عائلة الأسد وأقربائه يعيشون في رفاهية فاجرة، بينما الشعب السوري يعاني من الحاجة لأبسط مقومات الحياة، وأن عائلة الأسد خلقت الفوضى وأشعلت الحرب في سوريا بحجة محاربة "داعش"، ولكن الأخيرة انتهت ولم يحصل أمان ولا استقرار في البلد".
وتعاني المناطق الواقعة تحت سيطرة النظام من غياب شبه تام في تقديم الخدمات اللازمة والضرورية للعيش اليومي للمواطن، كما يعاني المدنيون من صعوبات في الحصول على مادة الخبز والغاز المنزلي، بالتزامن مع انهيار الليرة السورية أمام الدولار حيث وصل سعر الصرف أمام الدولار الواحد إلى 1300 ل.س، وعدم كفاية الراتب الشهري للموظف للعيش سوى لبضعة أيام، وتوقف كافة العمال –المياومين- عن أعمالهم بسبب الإجراءات التي فرضتها حكومة النظام لمنع تفشي كورونا. 
وثائق ويكليكس
وكشف موقع "ويكيلكس" الشهير عن وثيقة سرية صادرة عن السفارة الأمريكية في دمشق عام ٢٠٠٨ تقول فيها أن بشار الأسد يعتمد على أربعة أشخاص في إدارة أمواله المنهوبة داخل وخارج سوريا، وهم: خاله "محمد مخلوف"، و"زهير سحلول" ويسمى بـ"أمير الصرافين" في دمشق، وهو رجل صرافة وله علاقات واسعة في تحويل الأموال، ورجل الأعمال "نبيل الكزبري" الذي يتمتع بعلاقات صف أول مع المسؤولين الأوروبيين، وأخر وأهم رجل مخفي هو "فواز الأخرس" والد زوجته أسماء الذي يدير جميع الأموال في إنجلترا.
وكشفت مجلة "ايكونوميست" البريطانية المختصة بالاقتصاد العالمي أن مجمل ما تم تهريبه من سوريا في عام 2011 بلغ نحو 20 مليار دولار.
وكشف مختصون اقتصاديون أن هذا نوع من غسيل و تبييض الأموال لتهدف إلى إضفاء شرعية قانونية على أموال محرمة ومنهوبة، لغرض حيازتها والتصرف فيها وإدارتها، أو حفظها واستبدالها أو إيداعها واستثمارها أو تحويلها ونقلها والتلاعب في قيمتها.
===========================
الصحافة الفرنسية :
لوموند :ما أسباب صمت الأمم المتحدة عن القصف الروسي في سوريا؟
https://www.alestiklal.net/ar/view/4502/dep-news-1587021631
خلال تحقيقها في الغارات التي تستهدف المستشفيات والمدارس في مدينة إدلب السورية، لم تجرم الأمم المتحدة موسكو بشكل مباشر رغم مسؤوليتها عن هذه الهجمات.
تحت هذه الكلمات، نشرت صحيفة "لوموند" الفرنسية تقريرا تساءلت فيه عن أسباب صمت المنظمة الدولية عن القصف الروسي في سوريا.
وقالت "لوموند": إن تحقيق الأمم المتحدة في قصف مواقع إنسانية شمال سوريا، والذي نُشرت نتائجه يوم 6 أبريل/ نيسان 2020، يقر بأن "الحكومة السورية و/أو حلفاءها" ارتكبوا معظمها، لكنه امتنع عن تسمية روسيا صراحة.
وأوضحت أن اللجنة الداخلية التي أنشئت في 1 أغسطس/ آب 2019، بناء على طلب الأمين العام أنطونيو جوتيريس، استعرضت ست هجمات من بين مئات الهجمات التي استهدفت مدارس أو مستشفيات منذ 17 سبتمبر/ أيلول 2018، تاريخ التوقيع في سوتشي بين كل من روسيا وتركيا، على اتفاقية الاستقرار بمنطقة إدلب.
وخلصت اللجنة في تقريرها إلى أن خمسة من هذه التفجيرات الستة نفذتها "الحكومة السورية و/أو حلفاؤها"، لكن لجنة التحقيق لم تربط قط بين حلفاء النظام السوري وروسيا، بينما موسكو هي الوحيدة بين مؤيدي رئيس النظام بشار الأسد من تمتلك قاذفات مقاتلة تعمل في سوريا.
"مخيب للآمال"
وذكرت الصحيفة الفرنسية أنه في عام 2019، نشرت صحيفة "نيويورك تايمز" الأميركية أيضا تحقيقا شاملا أظهر، بدعم تصريحات طيارين روس، مسؤولية موسكو عن الغارات الجوية التي دمرت محافظة إدلب.
وقال لويس شاربونو من منظمة "هيومن رايتس ووتش"، الذي تعتبر الهجمات "جرائم حرب محتملة": إن رفض تجريم روسيا مخيب للآمال.
وبحسب منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان (غير حكومية)، فإن 595 اعتداء على المؤسسات الصحية بين 2011 وفبراير/ شباط 2020، نفذ النظام السوري وحلفاؤه 536 منها.
وفي هذا الإطار، يرى ريتشارد جوان، من مجموعة الأزمات الدولية أن عدم الإشارة إلى موسكو من قبل المنظمة الدولية، قد يكون مردها أن الأمين العام والأمم المتحدة يحاولان الحفاظ على علاقة عمل مع سوريا وروسيا فيما يتعلق بالمساعدات الإنسانية.
ورأى أنه "ربما لا يرغب أنطونيو جوتيريس في إفساد العلاقة مع موسكو، في حين من المقرر استئناف المفاوضات حول القوافل الإنسانية عبر الحدود في أوائل يوليو/ تموز 2020".
ففي يناير/ كانون الثاني 2020، فرضت روسيا عوائق على مرور الشحنات إلى سوريا، وقالت: "يجب ألا تمر بعد ذلك عبر نقطة عبور اليعربية السورية- العراقية، مما أدى إلى انخفاض شحنات المساعدات إلى شمال شرق البلاد".
أما عن السبب الثاني فيقول ريتشارد جوان: "إذا كنت تريد أن تكون أكثر سخاء في التفسير، يمكنك التفكير في إستراتيجية غير مباشرة ذات شقين".
ويلفت إلى أنه قبل ستة أسابيع، وجدت لجنة من الخبراء المستقلين، الذين عينتهم الأمم المتحدة، لأول مرة أن روسيا متورطة بتفجير في سوريا، وبالتالي ارتكاب "جرائم حرب"، لكن تقريرهم لم يصدر الكثير من الضجيج.
وتابع: "كانت فكرة الأمين العام هي نشر هذا التقرير الذي يشير إلى الروس أولا ثم بعد ذلك استنتاجات تحقيق اللجنة الداخلية التي لم تشر لهم بشكل مباشر. وبالتالي يمكن أن يكون لهذه الإستراتيجية التأثير المطلوب قبل أن يستحوذ فيروس كورونا على جميع الأخبار ويمحو كل ما حدث قبل مارس/آذار 2020".
وأكد ريتشارد جوان أنه "إذا كانت هذه الإستراتيجية هي التي راهن عليها أنطونيو جوتيريس، فإنها لم تنجح بالفعل في ظل سيل الانتقادات الذي أثارته"، لافتا إلى تصريح سفيرة الولايات المتحدة السابقة لدى المنظمة الدولية سامانثا باور.
إخفاء دور روسيا
واتهمت باور الأمم المتحدة، بالمساعدة في إخفاء دور روسيا في حملة القصف في الحرب الدموية بسوريا، والتي استهدفت المدارس والمستشفيات.
وكشفت باور أن هناك أدلة على دور روسيا، بما في ذلك التسجيلات الصوتية للضباط الروس الذين يخططون للهجمات ويمررون الإحداثيات، ويناقشون الأهداف التي يجب سحقها.
وقالت باور في تغريدة على تويتر: "إن الدليل على دور روسيا ساحق (...). الأمم المتحدة تتستر عليهم، وهذا أمر مخجل".
وربطت باور تغريدتها مع تقرير للأمم المتحدة الذي نشرته "نيويورك تايمز"  ووجد أن تفجيرات المواقع الإنسانية في سوريا كانت من قبل النظام السوري أو حلفاء دمشق، ولكن التقرير لم يحدد موسكو على الرغم من الأدلة القوية على أن مثل هذا القصف تم من قبل طائرة حربية روسية.
يشار إلى أنه في 2015، قرر بوتين نشر قوة جوية للحيلولة دون سقوط النظام السوري، مع حملة قصف جوي ساهمت في تفوق نظام دمشق في المعادلة على الأرض.
وساعد التدخل الروسي بشار الأسد على استعادة قواته مناطق شاسعة في البلاد من أيدي مجموعات معارضة مدعومة من الغرب ومن تركيا.
وتُمثل سوريا أحد مواقع النفوذ الخارجية القليلة المتبقية لموسكو، وعلاوة على ذلك فإن وجود روسيا في دمشق يعتبر نواة لتوسعها أكثر في المنطقة.
وبحسب بافيل فلجنهاور، المحلل العسكري الروسي، فإن موسكو استثمرت بشكل كبير في قاعدتين على الساحل السوري وهما طرطوس البحرية وحميميم الجوية: وهو ما يمكن بوتين من إظهار قوته العسكرية في حوض المتوسط.
ويؤكد فلجنهاور  أن روسيا غير مهتمة بسوريا كبلد، لكن بقاء الأسد في السلطة مهم لأنه يضمن بقاء هاتين القاعدتين الروسيتين في البلاد.
أما مدير معهد كارنيجي في موسكو ديميتري ترينين يرى أن النزاع في سوريا كان ساحة جيدة للتدريب العسكري مع اكتساب مئات الجنود الروس خبرة ميدانية واختبار مئات الأسلحة الجديدة.
===========================
الصحافة البريطانية :
الإندبندنت أونلاين: روسيا بصدد مواجهة أكبر اختبار لها في سوريا
https://www.raialyoum.com/index.php/الإندبندنت-أونلاين-روسيا-بصدد-مواجهة/
نشرت الإندبندنت أونلاين مقالا للكاتب المختص بشؤون الشرق الأوسط، روبرت فيسك، بعنوان “روسيا بصدد مواجهة أكبر اختبار لها في سوريا”.
يقول فيسك إنه تلقى رسالة من قاريء أمريكي يشكو فيها من تركيز وسائل الإعلام على أخبار وباء كورونا، قال فيها: “لابد أن منطقة الشرق الأوسط تشهد مزيدا من الجرائم القاسية التي يرتكبها رجال العصابات الذين يتولون مقاليد الأمور ولا تجد طريقها إلى عناوين الأخبار ويتجاهلها ترامب أو يتجنبها بصمت”.
ويقول فيسك “لا أعتقد أن ترامب يتجاهل هذه الأحداث لكنني أعتقد أنه جاهل بها”، مشيرا إلى أن روسيا تفقد الكثير من المناطق في ليبيا بعدما انسحب حليفها اللواء الليبي الأمريكي والصديق السابق للولايات المتحدة، خليفة حفتر، من محيط العاصمة، طرابلس، كما خسر أيضا مدينة صبراتة لصالح قوات حكومة الوفاق المعترف بها دوليا.
ويشير فيسك إلى أن رجال تركيا وأسلحتها تدعم حكومة الوفاق، بشكل واضح، بما في ذلك “بقايا المرتزقة من الجيش السوري الحر”، وأن “الحرب في ليبيا تشبه الحرب في سوريا والحرب الأهلية اللبنانية، من قبلها، وهي الآن ساحة للكثير من اللاعبين، ومنهم رجل العصابات القائد في بلد القاريء الذي أرسل الرسالة لي”، في إشارة إلى الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب.
ويضيف فيسك “السعودية والإمارات ومصر يدعمون حفتر، الذي تجعله معاداته للإسلاميين مؤهلا لقرب السيسي وآل سعود في الشرق الأوسط، وكذلك روسيا، التي شهدت على أسر الجنرال السابق في جيش القذافي خلال الحرب الهزلية بين ليبيا وتشاد، قبل أن يصبح حفتر صديقا للاستخبارات المركزية الأمريكية، السي آي إيه”.
ويوضح فيسك أن حفتر حضر مؤتمرا عبر الأقمار الصناعية مع وزير الدفاع الروسي تركز حول “مواجهة الإرهاب العالمي”، والتي يعتبر الرئيس الروسي، فلاديمير بوتين “نفسه خبيرا فيها بعدما واجه الإرهاب في الشيشان وأوكرانيا وليبيا وسوريا”، مشيرا إلى أن حفتر تلقى وعودا بدعم روسي، خلال الأشهر التالية، لكنه، حتى الآن، لم يتلق شيئا، باستثناء بعض المرتزقة الروس، في حين لم يحصل على جنود أو معدات أو أسلحة روسية.
وينوّه فيسك إلى أنه لواعتبرنا ليبيا ساحة لعب فحفتر سيكون بالنسبة للروس لعبة أكثر من كونه لاعبا، ويستنتج فيسك من ذلك أن”السيسي وولي العهد السعودي يستطيعان إغداق النياشين كما يشاءان على حفتر، بينما يحتفظ بوتين بدعمه لجيش آخر وهو الجيش المختلط، الذي يضم عناصر مختلفة، ويحيط الآن بإدلب السورية”.
ويضيف “ونعرف جميعا أن هناك وقفا لإطلاق النار قيد التنفيذ في إدلب، بينما يقوم الأتراك والروس بدوريات مشتركة لتمشيط المناطق الواقعة شمال غربي حلب، والطريق الذي يربط إدلب باللاذقية” الذي يقوم المدنيون المسلحون المتعاطفون مع الإسلاميين بقطعه.
ويوضح فيسك أن “الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، لن يقاتل الجيش الروسي أو الجيش السوري؛ حيث كان مقتل 37 جنديا في غارات روسية سورية في إدلب، أفدح خسائر تركيا العسكرية، منذ محاولة الانقلاب الفاشلة عام 2016 “.
ويشير فيسك إلى أن الروس لايمتلكون أي تحالف قوي في الشرق الأوسط، باستثناء تحالفهم مع الأسد في سوريا، وبعدما تمكن الروس من تأمين بقائه في السلطة أصبح عليهم الآن أن يجدوا حلا لإنقاذ الاقتصادي السوري وهو أول ما ينتظره السوريون.
ويختم فيسك مقاله بالقول إن “التحدي الأكبر أمام الروس الآن هو إنقاذ الاقتصاد السوري، بعدما أنقذوا الجيش، وهو الأساس الذي سيمكنهم من وضع طائرات السوخوي في قواعد سورية، بموجب عقود تأجير تستمر لعدة أجيال، أو سيكون عليهم صب مليارات الروبلات على دولة اقتصادها منهار في قلب الشرق الأوسط بغض النظر عن مدى استمرار ولاء قائدها”.
===========================