الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيسبوك 1-7-2013

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيسبوك 1-7-2013

02.07.2013
Admin


زهير سالم - Zuhair Salim
ولأن العرب اشتقت ( المهنة ) من الهوان فلا أحد يريد أن يعمل . الكل يريد أن يتصدر ويقسم ..
==================
إلى شباب الثورة وشيوخها أيضا ...
هل تجدون فرقا بين البحث عن دور والبحث عن عمل ؟!
سؤالي يشخص داء ويصف بلاء ..
==================
البارحة في مترو لندن :
جلس بجانبي رجل هندي . شعرت أنه يمتلك فضولا للكلام . سألني من أين : قلت من سورية فأظهر توجعا كثيرا . وظل يتحدث عن حجم الجرائم وكثرة القتل . ثم قال لي مواسيا : لا تخف فقد اقترب ظهور المهدي نطق المهدي بالعربية ثم قال سيخلصكم المهدي مما أنتم فيه ...
حمدت الله أنني وصلت إلى محطتي قبل وصول المهدي . الحقيقة كان الرجل متعاطفا مع الشعب السوري بصدق
==================
شرح للبوست الأسبق ...
باحث فرنسي في أوضاع اليمن الجنوبي - قبل الوحدة - وفي عهد الرفاق الماركسيين . كتب ما يلي والعهدة فيما أنقل عليه : إن أكثر زعماء الفصائل الماركسية في اليمن هم من السادة ( المنسوبين لآل البيت ) . وذكر أكثر من سبعة منهم ...عهدي بالمعلومة ثلاثين سنة . ولكن أردت أن أقول هذه هي العصبية . يتبعونهم حتى في الكفر
==================
شرح للبوست السابق ..
المثل للتوضيح وليس للتعريض بأحد مر على المجلس الوطني والائتلاف الوطني ثلاثة رؤساء ..
لم يقوم الرؤساء بأدائهم بل بأشخاصهم وبأمور أخرى . والبعض حصل على الشهادة قبل تقديم الامتحان . هذه هي العصبية . ربما اعترف انه لا بد منها في مجتمعاتنا ...
وعندما ننجح في بناء المجتمع المدني ستضمر قليلا لا تطمعوا أن تزول أشم رائحتها حتى في المجتمع البريطاني ..
==================
العصبية الخلدونية ..
مع الأسف لا تزال نظرية العصبية الخلدونية مسيطرة على فضائنا السياسي المجتمعي . معايير التقويم حتى على مستوى الإقليم والنخبة ما تزال هي إياها ؛ فما بالك على مستوى العامة ..؟!
العصبية الخلدونية ليست شرا كلها فيها عناصر إيجابية تتفاقم سلبياتها عندما تغرق قواعد هذه العصبية في الجهل ...
زعموا أن ست الملك هي التي قتلت أخاها الحاكم بأمر الله صيانة للملك ..
تستحق شهادة بتقدم الوعي إن صح الخبر ...
===================
قبل أن يصير لدينا رئيس صار عندنا منحبكجية ....
===================
العالم مهتم بمتابعة صحة ما نديلا ..
البطل الذي صمد في وجه التمييز العنصري . ونحن أيضا نسأل الله أن يعافيه ويشافيه . أعتقد أن في سورية قريبا من مليون إنسان تحملوا أكثر مما تحمل ، وصبروا أكثر مما صبر ، وضحوا أكثر مما ضحى ..
ولذلك نرتل في الذكر الخالد : ويل للمطففين ..
وصدق الله العظيم ويل ثم ويل ثم ويل
===================
الخالة بهيجة التونسية ..
زادك الله بهجة . الإعلام الفاضي يجد وقتا لأقل من هذا ..
===================
حزب الله ( العراقي ) يجمع المتطوعين من البصرة ويدربهم في إيران ويحولهم إلى سورية والنفقة على المراجع . والمالكي يقول ( ما دخلني ) مثل ميشيل سليمان . تقول العرب ( حذو النعل بالنعل ) لا حياء في الأمثال ..
دمي في سوري يحترق
===================
قالوا : مرجعية النجف لم تصدر فتوى بالتوجه للقتال في سورية . قلنا ولم تحرم ذلك أيضا وهي تتابع ألوف العراقيين واللبنانيين يتوجهون إلى هناك . في قواعد الفقه : الصمت في معرض البيان بيان والسكوت إقرار .
===================
نحن والمجتمع الدولي ..
كنا نسمع من الراديو أغنية مطلعها ( كل مرة بقول هل المرة ..) . وبعد هلمرة مع كيري وأولاند وكاميرون تنتظرون كمان مرة
===================
بعد سنوات كيري يتفرغ لملف السلام ( الفلسطيني (
تعتقدون معي أنها محاولة مكشوفة للهروب من استحقاقات شلال الدم الذي يسفكونه في سورية ، في حمص وفي دمشق وفي حلب وفي درعا ،
===================