كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيسبوك 12-11-2014

عاد إلي صباحكم ....
ما زال طريا نديا باسما وما زلتم تغمرون روحي بضيائكم ...مجالسة أهل الظلم تغمر الروح بالظلمة فتفرفر كالطائر الذبيح ...
فصباحي بكم نور وضياء وأمل وإيمان بصيرورة راضية لشعب سورية العظيم
================
بالنسبة لدمائنا في الثمانينات وآلام الأمهات والآباء ....
كنت أردد دائما : أمران لم يفتح فيهما تحقيق هزيمة السابعة والستين وما جرى علينا في الثمانينات ليس في حماة وحدها ولكن في كل سورية . ولا نريد الإدانة وإنما نريد أخذ العبر ...
وما زلت أصرخ وسأظل أصرخ ...
================
أخفقت وفشلت ولكنني لم أنكسر ولم أتعب وسألقى الله بفضل الله محاربا ...
وكنت إذا غمزت قناة قوم .... غمزت كعوبها أو تستقيما
================
سألني ماذا فعلتم ؟
قلت : اقتسموا وانصرفوا ...
================
يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنفُسِكُمْ أَوْ الْوَالِدَيْنِ وَالْأَقْرَبِينَ
سمعنا وأطعنا
================
هذا هو رأيي الذي أدين به ...
لا يزال في الواقع أمل كبير . نحتاج إلى مبادرات الصادقين . مبادرات للإمساك بزمام الثورة وزمام الموقف . وليس لتصفيتها . وهذا لا يعني اتهاما لأحد . أنا لا أتهم أحدا وأثق بقلوب السوريين كثيرا وأحب أن أثق بعقولهم أكثر وأكثر وأكثر ..
================
علمتني الأيام ان الرأي هو الذي ما أقترحه على نفسي وألزمها به وليس ما أقترحه على الآخرين . .
================
سألوني أيهما أخطر المشروع الصهيوني أو المشروع الصفوي ...
تذكرت الحديث الشريف الحمو الموت ...
================
مخالفة قوانين الخلق ....
تخالف قوانين الخلق في جسدك فتحصد النتائج قريبا عند طبيبك ، تخالف قوانين الخلق في نفسك فتذهب بك الأيام كل مذهب حتى تسمع أو ترى ..
وفي أنفسكم أفلا تبصرون ...