الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيسبوك 13-5-2013

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيسبوك 13-5-2013

14.05.2013
Admin


زهير سالم - Zuhair Salim
أشعر أن للهواء النقي فضيلة أفتقدها في بعض الأجواء فأشعر أن صدري ضيق حرج ..
====================
المشترك اللفظي ..
وكذا يغطي المعارضين لفظ : معارض ..
معارض لا يحمل السلم بالعرض هو مطاول أو مماطل أو مراوغ أو مخاتل ..
====================
المشترك اللفظي :
العين : الحرف الثامن عشر من الألفباء - العين : الجارحة الباصرة . العين : عين الماء . العين : عين الشمس . العين : كبير القوم ج اعيان . العين : عين الشيء أو الرجل نفسه . وعند الفقهاء : عين النجاسة : جرمها الذي يجب أن يزال قبل التطهير ..
====================
أنا استمعت إليه جيدا يقول إذا كان في مدينة تهدمت ليس من الضروري أن ..
وصلت رسالته فهمت مراوغته وصمت إن فهمتم ما فهمت أنصحكم ان تصمتوا
====================
في بيوت حلب القديمة ...
القبو أو بيت المونة ..
قلت هل صحيح ما بقي مونة . قالوا الصحيح لم يبق بيت
====================
طلب مني صديق : أن لا أحمل السلم بالعرض قلت له هل يجب أن نحمله بالطول ..
كلما بدا طمع صيرته لي سلما ..
====================
في العهد الذي نعطيه على أنفسنا كإخوان مسلمين فقرة تقول : وأن أقول الحق حيثما كنت لا تأخذني في الله لومة لائم ..
مرة كنت أشارك في صياغة عهد جديد اقترحت أن نحذف هذه العبارة . مقدرا أن الوفاء بها باستحقاقها ليس من الأمر المتاح دائما ..
غفرانك يا رب لا بد من الصمت
====================
مزيد من التأجيل على أي مستوى ..
يعني إعطاء المزيد من الفرصة للمجرم ليقتل أكثر ويفتك اكثر ..
====================
اللهم إني ابرأ إليك من عبث العابثين بدم الشهداء ...
الفتنة التي تدع الحليم حيران إن صمتنا حسب الصمت علينا وإن تكلمنا زدنا طيننا المبلول بلة .
====================
عندما يظل الحوار في صفوف المعارضات السورية يدور حول الأشخاص وليس حول القضايا والمهمات أتوقف عند قوله تعالى بإشفاق :
وكم أهلكنا من قرية بطرت معيشتها فتلك مساكنهم لم تسكن من بعدهم إلا قليلا وكنا نحن الوارثين .
====================
كثير من الحوارات التي تخوض فيها قوى المعارضة وهيئاتها بلا استثناء تصنف في تقديري الضعيف حتى عنوان البطر أو ( الفانتزيا ) العامة يقولون
( سروال ما في والتكة ب14 )
====================
أخاف علينا - أيها السوريون جميعا -
أن نعود إلى ليالي الشتاء الطويلة نتشاكى الظلم فعل الأرامل المحطمات . ولا نجد منبع ضوء نستضيء به ..
====================
خرجت بالأمس من البيت مبكرا إلى أكثر من نشاط عام منها ساعتان على قناة الحوار ثم لقاء مع صديق معارض عنيد وقديم في المعارضة أعيد الآن قراءة البوستات التي كتبتها بالأمس أكتب لنفسي هذا البوست :
إذا دهمك السيل فعليك أن تكون صخرة راسية وأن تحذر الانجراف ( ألم تر أن الله أنزل من السماء ماء فسالت أودية بقدرها فاحتمل السيل زبدا رابيا ..)
وصباحكم حكمة وتدبر وحسن تقدير