الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيسبوك 16-6-2013

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيسبوك 16-6-2013

17.06.2013
Admin


زهير سالم - Zuhair Salim
سؤال وجيه ..
سئل أحد المتقاعدين - أمثالي - ماذا تشتغل هذه الأيام ؟
أجاب : أنتظر الأجل وأدعو الله بحسن الخاتمة ..
يارب بدأناها بك فاختمها بفضلك ..
======================
لا تدفعنك الغيرة العمياء إلى أن تظن أنك تحب الله ورسوله والإسلام وعقيدته أكثر من الآخرين ..
======================
أحبنا كلنا ...
سيدي رسول الله علمنا : الخير فيّ وفي أمتي إلى يوم القيامة ..
كثيرا ما كانوا يصنفوننا أيدي سبا : يميني - يساري - تقدمي - رجعي - أصولي - ليبرالي - إسلامي - علماني - متزمت - متقلط ...
حين يتاح لي الدخول إلى الحياة الخاصة للكثير من هؤلاء أراه لابسا ثيابا الإحرام يقول يارب ..أو اسمعه ينادي علينا : صلوا على النبي ..
سايروني جميعا وارفعوا راية الحب فوق رؤوسكم ..
======================
من فمهم ..
بالأمس قال سيدهم في لبنان إن في القصير البلدة السورية الصغيرة مسجدا خاصا بهم باسم الإمام حسن المجتبى . لا اعتراض لنا على ذلك ..
عندما نسألهم لماذا لا يكون لنا مسجد خاص بنا في طهران المدينة الكبرى يقولون حرصا على وحدة المسلمين وكل الحسينيات مساجد ...
ما رأيكم ..
======================
هل تستشعرون فرقا بين مرشحي الرئاسة الإيرانية ..
بالنسبة إلي يتوقف ذلك على صلاحيات رئيس الجمهورية في ظل الولي الفقيه ؟ أي دور للرئيس ولا سيما على صعيد السياسات العليا ..؟!
======================
يطلبون فتوى المراجع في إطلاق الرصاص على الهواء فهل طلبوها لإطلاقه على قلوب الأطفال الوردية ؟ والأهم ماذا كان جواب المراجع هل هو ما نراه على الأرض ...
======================
نريدها نصرة منظمة ومسئولة ومنضبطة ..
لا مصلحة للثورة والثوار في سورية أن يندفع آحاد المسلمين إلى سورية . الولي الفقيه زج في سورية قوات مجهزة منظمة ترمي عن قوس واحدة في مهمات قتالية محددة ..
المطلوب من الجامعة العربية أو من الدول الإسلامية والعربية الجادة في نصرة الشعب السوري أن تتصرف لرد الصائل على المستوى نفسه . قوات منظمة تحت قيادة مركزية تعمل على تحقيق أهداف محددة ..
البارودة الشاردة مخيفة . وفوضى القتال والسلاح تدمير ذاتي . اتقوا الله في الشام وأهله ..
======================
مفاهيم ثقافية : الجهاد
..
حين يسمع الإنسان الغربي مصطلح ( الجهاد ) يفهم الحرب الدينية المقدسة المشتقة من حروب الغرب الدينية ( الصليبية ) وحروب أوربة المذهبية . حرب يسمونها مقدسة تهدف إلى تغيير أديان الناس وعقائدهم ..
حين يستخدم المسلم مصطلح ( الجهاد ) يقصد الحرب العادلة التي تهدف أصلا إلى دفع العدوان والبغي و الظلم عن حياة الناس وهو ما نسميه جهاد الدفع وهو ما يدعو إليه أهل العلم اليوم في سورية ..
كما يقصد المسلم بالجهاد القتال لتحرير إرادة الناس ورفع نير الظالمين عنهم . وهو مانسميه جهاد الطلب . وهو المعبر عنه بالقرآن الكريم ( وقاتلوهم حتى لا تكون فتنة ) . المسلمون في هذا العصر مطلوبين غير طالبين .
والمطلوب دائما أن نخاطب الناس بما يفهمون مراعين خلفياتهم الثقافية ومرتسمات المفاهيم في أذهانهم
========================
يقولون في البحث العلمي
..
إن إثبات النظرية العلمية ليس في جمع البراهين على ثبوتها فقط وإنما عرضها على الناقدين وعجزهم عن نقضها ..
========================
أخلاق جنود الفتنة ..
كان جنود الفتنة هم جنود سيدنا علي يرفض التحكيم فينقمون يقبل التحكيم فيخرجون . يقرر الحرب في الصيف يقولون أفي : الحر ؟ يقرر الحرب في الشتاء : يقولون أفي البرد ؟! حتى ملؤوا جوفه قيحا كما يقولون ..
المهم هل تسمعون مثل هذه الأصوات حولكم ...
========================
الذين يحتجون على عمالة الأطفال ..
ألا يتشاغلون عن القيام بواجبهم لوقف قتلهم . أو سجنهم . محكمة صهيونية اليوم تحكم على طفلين في عمر حمزة الخطيب بثلاثة أشهر لأنهم يلعبون بألعاب نارية ..
نزعوا عنهم ثيابهم وحققوا معهم . ثيابهم وليس أظافرهم . ( إن الله يأمر بالعدل.. (
========================
" ويل للشجي من الخلي "

مثل تقوله العرب ..
أعيشه أحيانا ولا أريد أن أؤذي أحدا بل أقول صبحكم الله بخير ...

رفقا بنا أيها الخليون ..