كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيسبوك 18-8-2014

صباح ..
وأحب قومنا الصباح فسموا أبناءهم وبناتهم : صباح للمذكر والمؤنث ، وسموا صبيح وصبيحة ، وصبحي وصبحية ، ودلعوهما بصبوحة ، وسموا "صبحا وصبحة ..
وقال شاعرهم حين طلع صبحه ..
طلع الصباح فأطفئ القنديلا ..
أيها الناس أطفئوا قناديلكم فقد أصبحتم . وبينكم من يريد أن يطفئ نور الصباح بنفخة من فمه ..
وأوهى قرنه الوعل ..
وصباحكم صبيح وصبوح ..
================
رسم كاريكاتيري جميل من آية قرآنية ...
رجل يحاول أن يطفئ الشمس يرفع رأسه إلى السماء صوب الشمس ويزم شفتيه وينفخ ...
هؤلاء مصنعو التطرف والمتطرفين . مكتوب عليهم ماد إن مختبرات الأسد
================
التطرف المصنع ..
صناعة شيطانية خبيثة وماكرة ستنفجر بمن يصنعها ..
تذكروا ( فتح الإسلام ) ( ميشيل سماحة ) ( لواء أحرار السنة ) والحبل على الجرار ..
بعض الرجال لا يدرون ولا يدرون أنهم لا يدرون ..
================
ماذا يجري على عشيرة الشعيطات في دير الزور ؟!
من يبالي ؟؟؟
================
سلاح جيش المالكي بأيدي تنظيم الدولة يذبحنا على الأرض السورية ..
الولايات المتحدة تتطوع للدفاع عن المالكي الذي بقي بلا سلاح
================
لاثة أيام فقط تفصلك عن ذكرى مجزرة السارين ، ذكرى أطفالنا الذين استشنقوا الموت ..
ما هو مشروعك للانتصار والانكار . ننتظرك لنسير في ركابك .
حمزة السوري لا بواكي له . نُح على نفسك يا مسكين إن كنت تنوح
================
إلى أهلنا في السويدا ..
تصوروا كم هذا سهل : تفرز مخابرات الأسد مجموعة مسلحة ، تلبسها ثيابا محددة ، تجعلها ترفع رايات معروفة ، وتطلق شعارات محفوظة ، وتهاجمكم في دياركم ..
ويستجيب البعض وبانعكاس لا عقلاني يتخذون موقفا ..
================
وئام وهاب ينعى عددا من جنوده دفاعا عن بلدة الداما في السويداء ..
قاتلهم بلا شك بشار الأسد الذي حاول تفجير السفارة الإيرانية أو قاسم سليماني
================
بشار الأسد يعلن بلدة الطفيلة اللبنانية منطقة عسكرية وينذر سكانها بإخلائها ..
أين هو الجيش اللبناني
================
سؤال جدي ...
عبارة قرأتها على صفحة صديق ..
سبق إلى عقلي فورا : الله يرحمك جدك
================
نشأت يتيما هذه قديمة ، أبي نشأ يتيما ، أمي نشأت يتيمة ، هل هو يتم مكعب ..؟!
لم أعرف الجد كيف يكون ..
أحاول أن أكون جدا صالحا أسأل الله أن يعينني على ذلك
================
أحيانا ألوب ..
أغيب عنكم وأعود وأكتب كلاما لا معنى له لأنني فقط أريد أن أكتب ، وأذهب إلى صفحاتكم وأعود إلى هنا . هل تشعرون أنني أختنق ..أختنق تماما كما اختنقوا بغاز السارين ..
أنا هناك مع كل أب وأم وطفل ..
اغفر لنا يارب ..
سامحونا أيها الأبرار
================
المواطن السوري الذي حكى حكايته ..
يوم غرق مركبه في البحر وكان طفلاه قريبين منه وكان عليه أن يختار واحدا ويتخلى عن الآخر ...
سامحه الله وهذه حكاية تحكى ومعاناة تروى ...
ومنذ سمعتها منه كأنني هو ..
================
ما ظننت أن شعبا خذل في تاريخ الإنسانية كما خذل الشعب لسوري ..
ومن أقرب المقربين إليه ..
================
لسان حال بعض الناس ...
لو ما شالوني من تحتو كنت ذبحتو ...