الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيسبوك 2-3-2014

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيسبوك 2-3-2014

04.03.2014
Admin




" ومن يتخذ الشيطان وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا يعدهم ويمنيهم وما يعدهم الشيطان إلا غرورا "
وصباحكم وعد ربكم " ألم يعدكم ربكم وعدا حسنا ..)
================
عندي أولاد وبنات وأحفاد متفرقون بين كندا ولندن وعمان ..
في كل مرة يخطر لي واحد أشتهي شمه ..
اهزوجة الأصغر وكلمات الأكبر ...
================
يجب أن يشفع للرجل الصالح صلاحه ...
================
كنت اعتقد أن أبناء وبنات مدينة حلب كانوا قساة بحق ابن مدينتهم الرئيس أبو عبدو رحمه الله ( من باب لا يجوز على الميت إلا الرحمة ) عندما نبذوه باللقب المشهود المشهور ...
اليوم أتساءل هل ذلك اللقب يسري على كل من نهج نهجه وسار على طريقته ..
أو عيب يا شباب عيب ...
================
الذين يقتلوننا ..
سيضيف ملقني الأموات إلى وصيتهم : وإذا سألك منكر ونكير ومن هؤلاء الذين قتلوا أطفالكم واستباحوا أعراضكم وأخرجوكم من دياركم فقل نحن شركاؤنا في الوطن كلهم هاي و واي ، وجيراننا في الوطن في لبنان والعراق وإيران كلهم لطف وذوق ونعنع أخضر يوضع في كأس الشاي ..
وإنما حرّض علينا ملك الجن الأزرق وملك الجن الأحمر سكان زُحل فزحلوا علينا فقتلونا وشردونا وانتهكوا أعراضنا ...
احذر أن يتهموك بالطائفية فتكون في الدرك الأسفل من النار ..
================
وسألني ما معنى هاي و واي ..
قل لغة يعرفها منكر ونكير
================
أنا ألقى الله على أن كل من أعان على انزلاق سورية في أيدي هؤلاء ...ولو بشطر كلمة هو شريك في كل قطرة دم أو صرخة آه ..
وكل بحسب مسئوليته من أيام الكتلة الوطنية إلى يومنا هذا ...
ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره ..
================
تتذكرون كلمة ( كوسلة ) كنا في حلب إذا أردوا أن يذموا رجلا وسألتهم كيف فلان ؟ قالوا لك : كوسلة وأحيانا يضيفون لنص النعل وحدة بوحدة ..
سقى الله أيام نص النعل والكعب واللوزة ..
================
رجل وامرأة وذم ومدح بكلمة واحدة ...
تقول العرب رجل عاطل فتذمه وتقول امرأة عاطل فتمدحها وهي التي استغنت بجماها عن الزينة . عاطل ولا تقل عاطلة ...
================
للمسكعين والعاطلين عن العمل ....
دولة عربية تدفع معلوما وكل واحد له سعره لكل من ينال جماعة الإخوان المسلمين في مصر أو في سورية ...
" ولو شئنا لأريناكهم فلعرفتهم بسيماهم ولتعرفنهم في لحن القول والله يعلم أعمالكم "