الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيسبوك 27-7-2013

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيسبوك 27-7-2013

28.07.2013
Admin



زهير سالم - Zuhair Salim
التقرير عن اغتيال ( مدان ومستنكر ) لشخص واحد في تونس يتقدم على اغتيال شعب كامل في سورية بالأولوية والمساحة !!!!!
ساعدوني على معرفة السبب صاير طلطميس غير قادر على الفهم
======================
( تبّع )
مصطلح ( تبّع ) كانوا يستخدمونه معنا عندما كان نتعلم القراءة ونحن صغار . ويعني أن تضع أصبعك الصغير على الحرف الذي تتهجاه أو الكلمة التي تقرؤها ...
تابعتم المؤتمر الصحفي بالأمس هل تبعتم ؟! أنا فعلت ذلك كانت اصبعي تنزلق عن بعض الكلمات ..
يصعب عليّ أن أتهجاها ..
======================
هؤلاء الذين يحكمون اليوم
..
كانوا يتركون الكلاب الجائعة تنهش أجساد النساء المسلمات في أعماق الزنازين ...
وكان الرعاع يهتفون ( بطل الثورة احنا معاك ..(
=======================
بعد أن سقطت دولتنا . وأصبحنا غرباء في أوطاننا
..
قام الفراعين فينا ..
وآثرت طبقة من بني أبينا أن تعمل على خدمتهم وتغطيتهم والتقاط فتات موائدهم . مبارك لهم ومبارك عليهم وأولاده وأحفاده إلى يوم الدين
=======================
إِنَّ فِرْ‌عَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْ‌ضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْ وَيَسْتَحْيِي نِسَاءَهُمْ
ۚ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَ ﴿٤﴾ وَنُرِ‌يدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْ‌ضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِ‌ثِينَ ...
صباحكم خير وبر ومعرفة ..
=======================
يحيرني
...
الذي يكذب ويغضب إذا قيل عنه كاذب . ويقتل ويغضب إذا قيل عنه قاتل . ويكفر ويغضب إذا قيل عنه ...
=======================
يمرض جارك غير المسلم يشرع لك الاسلام ان تعوده

تصيبه السراء يشرع لك الاسلام ان تهنيه تصيبه الضراء يشرع لك ان تواسيه يموت يشرع لك ان تشيع جنازته وان تعزي ذويه
هو العيش المشترك
=======================
الدرس المصري صعب وسيء ومخيف
..
إما أن ننجر إليه ، وإما أن نستفيد منه فنحذر ونتقي ونستدرك ..
توطين النفس على العيش المشترك
=======================
مذيع التلفزيون المصري يسأل عن الجموع التي بهرته
...
دول بتوعهم ؟!
لا يا عزيزي دول بتوع ربنا ..
=======================
صاروخ بعيد المدى في ساعة الإفطار
..
يؤكد الحقيقة التي نعرفها جميعا والتي سنضيع ونضيّع إذا حاولنا أن نتناساها
========================
تتذكرون
..
عندما كانت تخرج المسيَّرات المؤيدة لبشار ....
لم يكن يخدش منها أحد . دائما الشهداء والجرحى في صف الشرفاء والثوار
=========================
عندما أستمع إلى إنسان يتجاوز في حق نفسه فيقول ما لا ينبغي - حسب تقديري - عن الله أو الرسول أو الدين
...
لا يجوز أن أتصرف وكأن هذا الإنسان يتعدى على ربي ورسولي وديني ، بل هو يفعل ذلك بحق ربه ورسوله ودينه ...
مرات كثيرة التذكير بهذه الحقيقة كان كافيا لجعل المتجاوز يتراجع ..
غضبك مني لا يجوز أن يتجاوزني قل فيّ ما بدا لك وإذا وصلت إلى ربك ودينك ونبيك فاحذر لنفسك
=========================
استوقفتني في تلاوتي الأخيرة من قوله تعالى
...
ثُمَّ أَوْرَ‌ثْنَا الْكِتَابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَا ۖ فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِّنَفْسِهِ وَمِنْهُم مُّقْتَصِدٌ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَ‌اتِ بِإِذْنِ اللَّـهِ ۚ ذَٰلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبِيرُ‌ ...
لاحظوا معي أن من الذين اصطفى الله من عباده ومن الذين أورثهم الكتاب : ظالم لنفسه - ومقتصد - وسابق بالخيرات ...
يمكن أن يكون الإنسان ظالما لنفسه وهو موضع الاصطفاء وهو من الذين يرثون الكتاب ..
الإصطفاء ليس فقط ( للبريمير غروب ممكن من التروايزم غروب أمثالي )
يا نيالي
=========================
لا كهنوت في الإسلام
..
لا مؤسسة دينية ..ولا رجال ديني ...ولا زي ديني ..

ورأي الفقيه والطبيب والمهندس والمحامي وعالم الذرة ورائد الفضاء والسياسي في القضايا العامة رأي اجتهادي . وهو جزء من علم صاحبه وجزء من ثقافة صاحبه وكم من عالم نحرير حظه من الثقافة ( مكعب ) .وهو جزء من بيئة صاحبه وجزء من شخصية صاحبه ( المتشدد يشدد والميسر ييسر ) وجزء من لحظة صاحبه فمن خرج من بيته راضيا ليس كمن خرج ساخطا ورأي الخائف والجائع والغاضب مختلف عن رأي ضده ..وليس أحد من هؤلاء بأولى من الصواب من الآخر ...
في الحلال والحرام ( البيّن ) غير الاجتهادي ، نصغي للفقيه وفي تشخيص المرض نصغي للطبيب ، وفي شق الطريق نصغي للمهندس ، وفي الأمور الأخطر نصغي للفقهاء وللأطباء وللمهندسين مجتمعين ...
ولا كهنوت في الإسلام ...
والمسلمون أعلم بشؤون دنياهم وتقدير مصالحهم ..
رأيي راي ورأيك رأي وحين نجتمع بالصدق فلن نجتمع على ضلالة
===========================
من طبيعتي التوقف حول اجتهادات العلماء لأنفسهم ..
توقفت طويلا بشأن الشيخ البوطي . وكنت حتى الأمس متوقفا بشأن شيخ الأزهر . بالأمس استمعت إلى فضيلة الشيخ يقول إن دعوة السيسي للتظاهر هي دعوة لوحدة المصريين ..
تذكرت قوله تعالى : (فبما نقضهم ميثاقهم لعناهم وجعلنا قلوبهم قاسية يحرفون الكلم عن مواضعه ونسوا حظا مما ذكروا به ولا تزال تطلع على خائنة منهم إلا قليلا منهم فاعف عنهم واصفح إن الله يحب المحسنين )
تاج الآية خاتمتها : فاعف عنهم واصفح إن الله يحب المحسنين ..
===========================
محكمة الشعب
...
أتيح لي في الخمسينات أن أقرأ محاضر محكمة الشعب التي حكمت على الإخوان المسلمين في مصر بالإعدام . كانت برئاسة أنور السادات ..
المشهد لم يتغير أصبح أكثر إيلاما . ازداد عدد المشاهدين وعدد المتابعين وعدد الصامتين
===========================
الجميع يحتاجون إلى خطوة إلى الوراء
..
عودة إلى العقل ...
===========================
صحفيّة مصرية : تكشف سرا خطيرا
...
تخاطب الفريق السيسي : بس اغمز بعينك واحنا جاهزات ..
هل كانت مشكلة مرسي أنه لا يغمز بعينه ؟!
===========================
لا أريد أن أصدق هذا ولا أريد أن أوصفه
...
أراهن على عودة الوعي :
من هي القوى الداعمة لصندوق الانتخاب ومن هي القوى الداعمة لحكم العسكر ؟!!!!!!!!!!!!!!!!
===========================
كلام كتبته في مفكرتي سنة 1982

ما يأتي به المد يذهب به الجزر . تنحسر الأمواج وتبقى الشواطئ ..
============================
في حكاية من أرشيف اليمن السياسي
...
أن قاضيين كبار من قضاة اليمن في أربعينات القرن الماضي . كانا يلتقيان وتناقشان دائما في ضرورة فعل شيء لإنقاذ البلاد من ظلم الإمام يحيى . كان أحدهما يقول للآخر آن أوان الثورة والشعب ناضج بما فيه الكفاية . كان الآخر يقول نحتاج إلى عشر سنين أخرى في توعية الشعب ...
اشتركا في ثورة 1948 ووقعا بيد الإمام أحمد وأمر أن يطاف بهما بين الناس وخرجت الجماهير ( الشعبية ) ترميهما بسيء القول ...
كان القاضي المستعجل يلتفت إلى صاحبه وهما في هذه الحالة ويقول أضف للعشر سنوات صفرا آخر ...
يا سعادة المستبدين ....
============================
وَلَقَدْ نَصَرَ‌كُمُ اللَّـهُ بِبَدْرٍ‌ وَأَنتُمْ أَذِلَّةٌ
ۖ فَاتَّقُوا اللَّـهَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُ‌ونَ ﴿١٢٣﴾

وجمعتكم مباركة . وأملنا بالله كبير