الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيسبوك 29-8-2014

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيسبوك 29-8-2014

30.08.2014
Admin





إذا لم تقل كلاما ينصر الحق ويرضي أهله ، ويقمع الباطل ويغضب أهله فأنت لم تقل شيئا ...
وجمعتكم مباركة وصباحكم رشيد ...
================
عجبا ...
أدعوكم للعفو والصفح عن أسير قاتلكم ثم أظفركم الله به ووقع في أيديكم ولا أعفو ولا أصفح عمن سبني وشتمني وآذاني والله ما هذا بالنصف ..
اللهم اهدني وإياهم وأصلح بالي و بالهم واهدني وإياهم لأحسن الأخلاق لا يهدي لأحسنها إلا أنت واغفر لهم وسامحهم ..
================
تعلمون وأعلم ...
أن لبشار الأسد جنودا مجندة يأمرون بالمنكر وينهون عن المعروف ويزينون الشينة ويقبحون الزينة ويفعلون كل ذلك باسم الغيرة على الثورة والثوار ودماء الشهداء ..
اللهم من علمت فيه خيرا منهم فاهده ومن كان غير ذلك فأنت يا أرحم الراحمين المنتقم الجبار ...
================
أسوأ شيء نتعلمه من .....
التهييص ، رأيت صورهم يهيصون فانقبض صدري احذروا أن تقعوا في الفخ توقفوا عن تناقل هذه الصور اللهم استر عوراتنا ..
================
من أمثال أهل حلب المعادية لليهود وناقل الكفر ليس بكافر ..
إذا رأو رجلا استبد به الخوف والرعب يقولون له ( اشبك مثل اليهودي المرعوب ..)
يعني هذا المثل يسقط دعوى توازن الرعب مع الإسرائيليين . بعض الناس يولدون مرعوبين بالفطرة ..
================
ويقولون للرجل يصاب بالإصابة الصغيرة ( جرح أو سقطة صغيرة ) ففزع منه فزعا شديدا ..حصل مثل هذا مع واحد يهودي ومات ..
كأنهم يقولون تخنتها يا صاح ..
================
ومن أمثالهم الطائفية ...
ماتت سارة لا قللت يهود ولا كثرت نصارى ..
على أساس أن اسم سارة مختص باليهود . وبالحقيقة هو مشترك بين الديانات الثلاث . ضرة جدتنا ...
================
عندما مر سيدنا عمر على سيدنا معاوية رضي الله عنهما في طريقه إلى بيت المقدس ورأى ما هو فيه من أبهة الثياب والرياش وكان عمر رضي الله عنه في مرقعته راجع معاوية في ثيابه ورياشه أجاب معاوية رضي الله عنه هذه الشام يا أمير المؤمنين
فقال عمر : أكلك إلى نفسك ولا آمرك ولا أنهاك ...
نقولها لهم اليوم : هذه الشام ...
================
لنا مشروعنا ولكم مشروعكم
================
ثورتنا للحياة وليست للموت ..
================
واستقر الحكم في الأسرى ( فإما منا بعدُ وإما فداء ) ..
================
للصراع في سورية خصوصيته ، ولايمكن أن تسقطه على أي شكل من أشكال الصراع التاريخي . خصوصيته يعقلها العالمون وليس من يحمل الآية القرآنية فلا يدري أن يضعها ، ولا كيف يطبقها ..
فرق كبير بين الساطور ومبضع الجراح