الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيسبوك 7-10-2014

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيسبوك 7-10-2014

09.10.2014
Admin




أجمل ما في الأمر ...
ما زالت المآذن تكبر
أوثق ما في الأمر
ستظل المآذن تكبر
وسيزهر التكبير بطولات وبطولات
وستثمر الأزهار عدلا ...وحبا ..وإخاء
و العدل لا يكون عدلا إذا لم عاما شاملا يمد ظلمه على المظلوم والظالم على البعيد والقريب ..
وصباحكم تكبير بنكهة الأضحى
================
في عين العرب ...
أخاف على الإنسانية والإنسان
================
" دروس مطعّم"
لا تتعجلوا بقراءة العنوان هذا ليس (درُوْس ) بل هذا اسم نوع من السكاكر كنا مولعين به في صغرنا نقول في حلب دروس ونقول دربوس بالفرنسية ( بون بون ) والمطعّم هو الذي تمت إضافة بعض النكهات إليه كما تطعّم لأشجار كنوع من التهجين ...
رسالتي : أحب العدل وأتمسك به وأدافع عنه مطعّما بالحب والعفو ...
================
علم وخبر لكل يوم
إلى قادة العالم أصحاب الياقات البيض والوجوه المبتسمة هناك عشرة أطفال سوريون سيقتلون سحابة هذا اليوم هل يستحقون التفكير
================
المواقف المختلطة نحتال عليها تحديدا وتدقيقا وتقييدا واستدراكا وشرطا وظرفا ....
المشاعر المختلطة ماذا نفعل بها ؟ !
================
سنوات مرت وبشار الأسد يؤكد الولايات المتحدة تقود تحالفا كونيا للمؤامرة على سورية !!
الجديد : أنه يتوسل للانضمام إلى التحالف المؤامرة
================
النمطية الاجتماعية السورية ....
في الخمسينات والستينات قبل أن تطفو طبقة العفن تصلح أنموذجا ... بالنسبة لي نعم وكرامة ...
================
العيب
كان الاجتماعي في بلدنا يتحكم في السياسي وفي الاقتصادي ...
يحفظ أبناء جيلي من أسرهم كلمة : عيب ...كان بين الطبقة السائدة وبين الحرام ساترا وكلمة العيب كانت تعني كل ما هو غير لائق أو مخالف للعرف أو المتلبس بالمنكر الاجتماعي يختلط به السلوكي بالذوقي وما يقال وما يلبس وما يؤكل زززززز
كان له دوائره المجتمعية ولكن ظلت الدائرة الأوسع للشريحة المجتمعية الأوسع ...
ظل العيب يشكل لنا هاجسا وما يزال ...
================
أما عيب الشوم ...
فذلك له قصة أخرى يا عيب الشوم عليكم أيها ...
================
وكلام العيب ...
عقوبته التهديد بفرك الشفاه بمسحوق القزاز الممزوج بالفليفلة الحمراء الحدة ( الحارة ) رغم أنه لم تفرك شفتي ولا مرة فما زلت أتخيله ...
================
وخصوصية الجسد ..
وما يجوز أن يظهر منه وما لا يجوز يتحكم به قانون العيب أكثر ...
================
في الشارع السوري ...
عندما يقع خلاف أو شجار بين شاب مؤدب ورجل أكبر منه يقول الشاب ...
يا عمي ماذا أقول لو لم تكن في عمر أبي لقلت ...عمي الله يفتح عليك ويخلينا ياك خليني بحالي عيب عليّ أن
================
شجرة الحضارة عمق وارتفاع ...
أكثر حضارة منكم والمعايير من العلوم البحتة والموضوعية المنهج
================
لو وجدت عصابة تفتك بأي مجتمع آخر أمريكي أو بريطاني أو فرنسي أو روسي أو إيراني كما يفتك بشار الأسد بالسوريين منذ ألف ومائتي يوم
وكان بإمكان أي واحد منا أن يوقف الجريمة هل كان من الممكن أن ينام قبل إيقافها ؟!!!!!!! هذا معيار من معايير الحضارة
================
خطيئة البعض في فرز القوى ...
وضعهم في خانة العداوة لأمتهم ومشروعها وجمعهم في خندق واحد مع إيران والحوثيين وبشار ..( ذلكم ظنكم الذي ظننت بربكم أرداكم فأصبحتم من الخاسرين )
================
ينتمي المواطن الفرد إلى حزب أو إلى جماعة لخدمة مشروع وطني عام يتوافق عليه مع آخرين ..
حين يضع البعض الوطن في خدمة الحزب توضع العربة أمام الحصان ...يا حسرة على العباد
================
العالم بلا طغاة ولا مستبدين ولا ميليشيات وبشرطة سير فقط يبقى أجمل ...
================
وبعد أن بقي أكثر من سنتين في منصب القضاء في المدينة ذهب إلى الذي عينه فاستقال . فسأله عن السبب فأجابه : مدينتك لا تحتاج إلى قاضي والقاضي دائما فاضي
================
اعتراف العالم أو صمته عن جرائم الحوثيين في اليمن وحزب الله في لبنان وسورية وعصابات بدر في العراق وسورية يبقى لغزا بحاجة إلى تفسير وتحديا بحاجة إلى إجابة ,,,,,
================
في حياتنا الاجتماعية ...
أحيانا يقف بعض السفهاء في سوق أو حي ويبدأ باستعراض سفاهاته ومهاراته متحديا كل الناس ويبدأ كرام الناس بلملمة أنفسهم والنأي حتى لا يصيبهم بعض الرشاش ..حتى يظهر سفيه آخر يأخذ على يد السفيه الأول يبتسم الناس ويستعيذون بالله من جديد ...عصابات الأسد حزب الله ومنظمة بدر وغيرها وغيرها لا بد لهذه العجول من رباط ...والبقية عندكم هؤلاء عيار هؤلاء والكيلو بدو كيلو وأوقية
================
وكان العامة يقولون ...
لعنة الله على الجوق من تحت لفوق ...
================
المشكلة ليست أنهم لا يستحقون بل في أنه لا يليق بنا
================
الإرهاب هو العنوان الذي تستباح تحته الدماء وتنتهك في التصدي له الحرمات
================
أشعر أنني أصبحت خارج السياق لا إلى هؤلاء ولا إلى هؤلاء أين راية الذين أعرفهم وأحبهم وأفديهم