كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيسبوك 8-11-2014

10.11.2014
Admin

مررت على ضيق من الوقت ...
فأحببت أن أترك لكم صباح الهمة العالية والعزيمة والتصميم ...
================
" تبارك الذي بيده الملك "
أي دلالة مستقبلية أمام هذه الحقيقة الربانية
================
جدلية التبارك والتضاءل ...
مدخل أساس لاستشراف المستقبل ...
================
التضاؤل ...
فكريا كان أو سياسيا أو اجتماعيا هو نذير وليس بشيرا ...
================
" ولو ردوا لعادوا لما نُهوا عنه "
حقيقة ربانية
================
للمسلم القابض على دينه في آخر الزمان كما أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم أجر خمسين . قالوا يا رسول الله منا أو منهم ؟ قال بل منكم .... إنكم تجدون على الخير أعوانا ولا يجدون ...
تجدون على الخير أعوانا ولا يجدون .... معذرة يا رب
================
معذرة يا رب ...
معذرة للثكالى والأرامل والأيتام والمشردين لم أجد على الحق والخير معينا ...
وهل ينفع العذر
================
حين تنشب المخالب في الضحية وتفوح رائحة الدم ....
لا يسأل حميم حميما
================
يُدخلون الثورة في مرحلة جديدة خطيرة ..
وأهل الصدق غائبون أو مغيبون ..
مشروع دي ميستورا هو الحلقة قبل الأخيرة
================
كثيرون يلومونني على الغضب وإنما غضبي من بلادتهم ...
================
وكان رسول الله إذا غضب لا يقوم لغضبه شيء كأنه منذر جيش يقول صبحكم مساكم
علموها للذين لا يغضبون إلا لمصالحهم
================
أضاعوها وأي ثورة أضاعوا ...
أضاعوها وهم يبتسمون