كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيسبوك 9-7-2014

مواطن سوري ديمقراطي
هل يستحق السيد هادي البحرة وفريقه فرصتهم هم أيضا ..
نعم وكرامة شهرا وشهرين وثلاثة ..مع دعوة صالحة اللهم ألهمهم رشدهم وأجر الخير على أيديهم .
================
التواصل عبر هذه الصفحات يعاني من مشكلة عندي
بطيء متقطع متعب ...
================
هل حقا صفحتي مستهدفة ؟!
لن يخطر على بالي هذا لأنني أعرف أنني أقل من أن أخطر على بالهم ..
لا تسكنني هذه النظريات
================
ترن في أذني دائما كلمة القذافي عندما صرخ فينا متجهما :
من أنتم ...من أنتم ...
نحن المستضعفون في الأرض ..وعلى لغة طه حسن : المعذبون في الأرض ..
وعلى لغة القرآن الكريم : الفقراء إلى الله ..
================
تذكرون : كتب فيكتور هيجو : البؤساء . كتب طه حسين المعذبون في الأرض كتب مصطفى صادق الرافعي : المساكين ..
================
قيادات المعارضة السورية تحمل المجتمع الدولي مسئولية الهجوم على حلب ..
نحن ( أنا وبعض منكم ) نحمل قيادات المعارضة المسئولية الكاملة عما يجري في حلب وفي غير حلب ..
================
قيادة المعارضة بدها هز كتاف ..
مثل حلبي وربما سوري وربما عربي لا أدري
================
علمتني ثورات الربيع العربي :
كل شاة معلقة من كرعوبها
================
علمتني العقيدة الإسلامية
الاستغاثة بالأموات لا تنبغي . لا تنادوا على الحكام العرب ...
================
الأحوص اليربوعي لو قالها في صاحب القرار العربي
وليس بيربوع إلى العقل حاجةٌ ... سوى دنس يسودّ منه ثيابها
فكيف بنوكى مالكٍ إن غفرتم ... لهم هذه أم كيف بعد خطابها
مشائيم ليسوا مصلحين عشيرة ... ولا ناعب إلاّ يبين غرابها
فإن أنتم لم تقتلوا بأخيكم ... فكونوا غايا بالأكف عيابها
سيخبر ما أحدّثتم في أخيكم ... رفاقٌ من الآفاق شتّى إيابها
================
عندما قال الشعب السوري : نحنا بدنا حرية ...
أجاب الآخرون : نحنا مكيفون على العبودية ثم دارت المعركة وما زالت بين طلاب الحرية والراضين بالعبودية ..
================
اليوم كل القنوات تريد تعليقا على ما جرى في الائتلاف ...
شخصيا لا أرى أن الأمر يستحق أن ينتطح فيه عنزان ..
================
أدعو الله أن يلهم الشعب الفلسطيني أجمع أن يلتقي على شعار : الشعب يريد إسقاط الاحتلال والاندماج في ثورات الربيع العربي
ثمن الحرية دم
================
حول ما يجري في غزة ذهب زمن : الندب ..والشجب
نحن في عصر : طاب الموت يا عرب
================
أول كلمة وآخر كلمة في استراتيجية الثورة والثوار ...
استقبلوا ما يجري على الأرض بوجوهكم واجعلوا الجبل خلف ظهوركم . إن عكستم خسرتم .
================
إيطالي - سويدي يحمل الملف السوري للأمين العام للأمم المتحدة ...
هل مرّ على أحدكم مثل حامل / كيس الفسا / عند الفقهاء . منذ زمن أتذكر المثل وأستحيي من الاستشهاد به ...
ولكنه شديد التعبير مع الأسق وطلب العفو منكم ..
================
أقترح علينا ...
أن نتوقف عن كثرة التعليقات على المعارضة السياسية ...
أولا حتى لا يحسبوا أننا نفكر فيهم كثيرا ..