الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 1-2-2015

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 1-2-2015

03.02.2015
Admin





ضد القتل أنا ...
ضد القتل نحرا بالسكاكين ، وضد القتل تجويعا بالحصار ، وضد القتل تعذيبا في المعتقلات ، وضد القتل شنقا ، أو رميا بالرصاص وضد القتل خنقا أو حرقا أو قصفا بالطائرات ...
وكل دم غال على أهله ..
وصباحكم حياة في ظل العدل
================
عندما أقول دم الإنسان غال لا أقبل أن يرد عليّ أحدهم بالقول دمنا نحن ....أغلى لا بلسان حال ولا بلسان مقال ...
كل من يعتقد أن دمه أغلى فهو العنصري الإرهابي مهما كان دينه أو عرقه أو جنسه خلقنا الله كراما متساوين
================
الإرهابي من يصنف جماعة الشهيد البطل عز الدين القسام جماعة إرهابية ...
================
السيسي كلما تحدث ...
يقول : كنت أعلم ... وقلت لكم ...
================
حبا وولاء لأخوة حماس ...
ليس كل من يقدر على الكلام يصلح ليتحدث باسمكم وأنتم أعلم فتخيروا ...
بعض الشخصيات من الاحترام ( يريد أن يعربه فيعجمه ) يعني يريد أن يوضحه فيغلقه ...
================
عصمة الدم الإنساني واحدة ...
( ..من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما قتل الناس جميعا ومن أحياها فكأنما أحيا الناس جميعا )
مكتوب في التوارة وفي الإنجيل وفي القرآن ...
================
( بأي ذنب قتلت ) ...
أعدوا الجواب أيها المسترسلون في مشروع القتل ...
هناك لن يدافع عنكم معلق على الأخبار
================
ما أدق تعبير القرآن الكريم وما ألطفه وما أظهر إعجازه ....
خذ معي ( إن أكرمكم عند الله أتقاكم ..)
لم يقل إن أكرمكم أتقاكم لأن تعبير كهذا أن يكون لصاحب التقوى كرامة إضافية على غيره من الخلق . فقال إن هذه الكرامة تكون عند الله تعالى الله فهو يزيد في كرامة عباده بحسب تقواهم وهو الأعلم بهم فحقيقة التقوى سر خفي يقدره من يعلم السر وأخفى أي ما هو أخفى من السر ...
وخذ معي أتقاكم ...لم يقل أكثركم صلاة ..أو صياما أو إطالة للحية أو تقصيرا للثوب ...وإنما قدم لفظا غاية في العموم وفي الدلالة على القيمة الجامعة للخير في الباطن والظاهر . فالتقوى عنوان على حال متعدد الآفاق في عالم السلوك النفسي والقلبي والعقلي وعنوان شامل لكل أبواب البر في عالم السلوك الظاهر مما يجري في الواقع في عالم المعاملات الظاهرة من قول وفعل وأخذ وعطاء ...
التقوى ليست عباءة نشتريها بركعتين أو بدرهمين أو بصوم يومين أو نستعيرها لموافقة حال أو مقام . التقوى وليست عباءة ندعيها أو نحتكرها ..هي حال بين الرب والعبد . وعلم الرب بالعبد لا يطلع عليه سواه ..
أخوف ما يخاف العبد أن يظن نفسه عند الله أثيرا مصطفى وهو الممقوت . وأعجب لأقوام يجادلون عن غيرهم وفي غيرهم وأولى بهم لو بأنفسهم كانوا يجادلون ...
اللهم أكرمنا ولا تهنا ، وأعطنا ولا تحرمنا ...اللهم أنت الله تغفر لمن تشاء من خلقك ، وتعذب من تشاء من عبادك ولا تبالي فأدخلنا في أهل مغفرتك واستخدمنا في طاعتك وأكرمنا بكرامة التقوى واجعلنا من أهلها والأحق بها ( فأنزل الله سكينته على رسوله وعلى المؤمنين وألزمهم كلمة التقوى وكانوا أحق بها وأهلها وكان الله بكل شيء عليما ..)
================
في الأشهر الأولى للثورة كانت عصابات بشار الأسد تقتل كل الصحفيين والعاملين في ميدان الإغاثة بحرابها ورصاصها وقذائفها وتتحمل مسئولية هذا أمام المجتمع الدولي ...
الآن هناك من يقتل لهم هؤلاء ويكفيهم الحرج ...
عمالة أو حماقة أي فرق ؟!
================
سؤال : لماذا الإصرار على ترك لبنان بلا رئيس ...
جواب :ليكون قراره بيد التعيس ..
================
أرفض أن نماهي بين موقف أي جيل أو مجتهد وبين الإسلام ...
في القضايا المجمع عليها فقط ..
ثم ما عداها اجتهادات بشرية تصيب وتخطئ دائما يختم المفتي والمفسر كلامه بقوله : والله أعلم ...
مراد الله أجل وأعظم ...
================
لم أعجب يوما عجبي يوم رأيت بعض فقهاء الحركة الإسلامية يقفون في أكثر من بلد عربي في وجه قانون الخلع ...
لا نص الحديث الشريف التزموا..ولا لسنن التطور المجتمعي وفوا ...
================
دخلت مرات في مصالحات زوجية ...
مرة كانت المرأة تقول لي لا أريده ومستعدة للخلاص بأي ثمن .. وكان الزوج يقول لي لا أريدها ولن أمنحها الطلاق حتى .... فإذا ذكرته بالله لوى
وكان القاضي لا يقضي ولا يمضي يؤجل ويسوف ويشترط زرته يوما فقال لي : عسى ولعل لم أشأ أن أخبره لا بمقولة المرأة ولا بمقولة الزوج وإنما كرهت لعل وعسى هذه ..
================
التنابذ باإرهاب :
يقول لك أنت إرهابي فترد عليه بل أنت ...
وتضيع الحقائق وتسفك الدماء ..
================
تظنون أن شاه إيران رضا بهلوي لم يكن يملك جيشا ولا سافاك ...
جاءه الأمر الجدي بالرحيل فرحل لم يطلبوا من الخميني القبول بالحل السياسي ...
أواه ...كم نحن طيبون . طيبون تعني ما تعلمون ....
================
يزورزن السيدة تفيدة ...
قلت ومن هي السيدة تفيدة هذه ..قالوا أنت أعلم من السادة المراجع ..
في بعض الملل زعموا لله صاحبة وولدا
================
تمر أحداث كثيرة أرفض التعليق عليها سلبا أو إيجابا خوفا من ( ستكتب شهادتهم ويُسألون )
================
العالم المرشد ...
في عصر ساد فيه الإيمان بكرامات الصالحين والأولياء كان شيخ الإسلام ابن تيمية يقول لتلاميذه ومحبيه : إذا رأيتموني أطير في الهواء أو أمشي على الماء فاعلموا أن الذي يطير ويسبر أمامكم هو الشيطان
================
عظمة الإسلام في أصوله وكلياته أكثر منها في فروعه وجزئياته ...
ألا ليت قومي يعلمون ..
================
أعود بكم إلى قصة الكرامات حكمها ...
لا ننكرها مطلقا ولا نلزم أحدا بالإيمان بها ..في حلب عندنا ( كلة معروف ) معلقة على باب قنسرين أو باب أنطاكية شككت الآن ...
في سيرة الملك الظاهر أن الفارس المقدم ( معروف ..) تعهد في إحدى الحملات الكبرى على حلب للملك الظاهر أن يكفيه الباب المذكور ولكنه استشهد منذ اليوم الأول للمعركة . وبالطبع هو كان يحارب بهذه الكلة يطوح بها فيردي كل من يقترب منه . بعد استشهاد الفارس معروف - حسب السيرة - ظل طوال أيام المعركة يظهر عند الصباح ، وهو ميت - ويغيب عند المساء وفاء بوعده ....
تعقيب شخصي ومن هنا فقد كرم أهل حلب هذه الكلة فعلقوها في قنطرة الماء ..
ثانيا المقدم معروف ومثله المقدم إبراهيم الحوراني والمقدم سعد الدبل هم من الفداوية ( الدروز ) أتساءل إن كانت تسمية الدروز ببني معروف نسبة للفارس المقدم المذكور
================
أعدد لكم السير الشعبية التي قرأتها وأنا تلميذ في المرحلة الابتدائية الصف الثاني والثالث والرابع ...
سيرة عنترة بن شداد 8 مجلدات - سيرة الأميرة ذات الهمة - 8 مجلدات سيرة الملك الظاهر بيبرس 4 مجلدات - سيرات فيروز شاه 4 مجلدات - سيرة علي الزيبق مجلد واحد - تهذيب ألف ليلة وليلة ( طبعة لويس شيخو ) أربع مجلدات مع كل واحد من هؤلاء الأبطال كان التابع أو العيار فمع عنترة أخوه شيبوب . ومع ذات الهمة ابنها الأمير عبد الوهاب والأمير أبو محمد البطال - زمع الملك الظاهر الشيخ جمال الدين شيحة قبره في حلب في تراب الغرباء . وباسمه بلدة فلسطينية ( طير شيحة ) ومع فيروز شاه تابعه عمر العيار - وعلي الزيبق عدوته دليلة ...
زمن جميل لطقل صغير حيث لا تلفزيون ولا ما يحزنون ...
================
مع هذا الحجم من القراءة كنت أستهين بفصص من نوع سمير الحويط وتهته العبيط عشت طفولتي مع هؤلاء العظماء ورحم الله من قدم لي كل هذا الزاد ...