كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 1-6-2015

فتن كقطع الليل المظلم ....
عن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال بادروا بالأعمال فتنا كقطع الليل المظلم يصبح الرجل مؤمنا ويمسي كافرا ويمسي مؤمنا ويصبح كافرا يبيع أحدهم دينه بعرض من الدنيا . أخرجه الترمذي وقال هذا حديث حسن صحيح
=============
من أين نبدأ ؟ وأين ننتهي ؟ ..وكيف نقول ؟ وماذا نقول ؟
من المصيب ؟ ومن المخطئ ؟ من المجاهد ؟ ومن المقاتل ؟ من المصلح ؟ ومن المفسد ؟ ..
=============
أظل أبحث عن صراط حق ألتزمه ..
=============
سؤال استفهامي للسادة العلماء الوجهاء أطرحه منبهة للسادة المخدوعين والمغرورين..
هل يقام حد على مرتد قبل البيان له ..ومراجعته .. واستتابته ..وإعطائه الفرصة ليراجع نفسه ؟ مسترشد بين أيديكم أنا فأرشدوني ..
=============

=============
أقرأ لكثيرين يتحدثون هكذا ..
قلت لكم منذ أربعين سنة ، كتبت منذ ثلاثين سنة ، نصحت منذ عشرين سنة وأنتم تتخبطون ..
وأقرأ في كتاب الله : ( قل لو كنت أعلم الغيب لاستكثرت من الخير وما مسني السوء )
صدق الله العظيم

=============
وأرسل إلي مقالا يكتب فيه : ليسوا خوارج ..ويحتج على من يطلق عليهم ذلك .فقلت له هوّن عليك يا أخي فالأمر أهون . وقد كان في الخوارج رجال مثل قطري بن الفجاءة يقول : رأيت رجالا يضربون نساءهم ...فشلت يميني حين أضرب زينبا ..
ألا فحياه الله ثم حياه الله ...
وشلت يد تمتد إلى امرأة بالباطل ...
=============
في الهوى المضل ...
يكون للرجل هوى في المرأة فتقول له أمه : شوهاء فيأبى فتقول له سليطة فيأبى فتقول له أمها .. أبوها .. أخوها .. عمها .. خالها ... فيأبى ..
ويكون للفتاة هوى في الرجل ..فيقول لها أبوها أو اخوها ...أكثر مما سبق فتأبى ..
وهكذا نحن مع أصحاب الهوى ( وإن يروا كسفا من السماء ساقطا يقولوا سحاب مركوم )