كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 11-12-2014

عندما أكتب أي فكرة أو تعليق لا أفكر أبدا بحصاد التشجيع والتأييد . أنا أعلم أن الافكار الاكثر جدية وعلمية وموضوعية أقل حصادا
في موطن واحد يهمني امر تأييدكم عندما أكتب عن الآخرين يهمني أن نكون أكثر اجتماعا على التحية والنقد أو المطالبة والمناشدة ...
رزان زيتونة بالنسبة لجمعنا : بنت ..أو أخت ..أو .. طالبت بإطلاق سراحها اللايك ليس لي أرجوكم اللايك في هذا الموطن لها ولفكرة الافراج عنها

===================
في معادلة المقعد الفارغ ...
يتبنى البعض معادلة الحضور أفضل من الغياب . تحضر على كل منبر وتقول كلمتك وتسمع صوتك خير من أن تغيب احتجاجا أو اعتزازا أو هجرانا ..
قاعدة الحضور خير من الغياب صحيحة ولكن ليس على إطلاقها ففي أكثر من آية في القرآن الكريم : فلا تقعد بعد الذكرى مع القوم الظالمين . وفي أخرى فلا تقعدوا معهم إنكم إذن مثلهم ..
===================
وهجا رجل نحويا اسمه نفطوية فقال ....
أحرقه الله بنصف اسمه ...وجعل الباقي بكاء عليه
ويه ...ويه .. ويه ..
===================
فكرة ميثاق حقوق الإنسان ...
فكرة جميلة ...أثبتت التجربة أن أنبياءها كذبة ...
===================
الكلمة التي لم يستحِ منها الجبوري في برنامج الاتجاه المعاكس ...
هذا رئيس من حقه يحطهم في الأسيد ...
===================
عندما قرر الفرنجة غزونا
ووصلوا إلى بلادنا كجراد منتشر ، يرسمون الصليب على صدورهم ، ويرفعون الصليب على راياتهم لم يطلق أجدادنا عليهم لقب الصليبيين بل سموهم الفرنجة . ( الصليبيون ) هو عنوان اختاره الغزاة لأنفسهم ...أتساءل أين الحكمة في خيار تسمية أجدادنا أو فيما تابعنا عليه غزاتنا ..فقط أتساءل لا أوافق ولا أعترض ..
===================
هذه تحتاج إلى تأمل أكثر ....
يعتقد الكثيرون منا - نحن الأفراد غير المطوقين - أنهم يملكون الكثير مما كانوا يستطيعون تقديمه للثورة ..
ولكن ( الآخرين ) منعوهم أو لم يصغوا إليهم أو لم يبالوا بهم ، هل في مثل هذا الكلام وجه حق ..
===================
في حلب يضربون المثل لخسيس المعادن ...
بالألمنيوم والجينكو ...
ويقولون : النحاس وبنات الناس

===================
خامة الذهب والفضة تُصاغ وخامة الحديد تسحب وتصفح وخامة الألمنيوم تصب ، وخامة ( الجينكو - الشينكو ) تلبس وتستر ....
والناس معادن ..
===================
لو كنا لا نستطيع تغيير أنفسنا لما كلفنا الله به . الله لا يكلف ما لا يستطاع ..

===================
يا أخي أنا .. أنا .. وأنت .. أنت ...
دعنا منه هو ، وتعال نكن كما يجب أن نكون وكما نحب أن نكون وندعو الله له أن يكون كما يجب أن يكون ...
الله أعطانا القدرة على عجينة هذه النفوس : قد أفلح من زكاها ...