الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 11-6-2015

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 11-6-2015

13.06.2015
Admin




صباحكم أنس دائم بمن تحبون ...
لئن أصبحت مرتحلا بشخصي ...فروحي عندكم أبدا مقيم
يقول قوم : لولا الكتاب والتكليف ما غبرنا أقدامنا ساعة ..
=============
من وردي أن لا أنام - ما استطعت - إلا وأقف قبالة الحجرة وأقول : السلام عليك أيها النبي ورحمة الله وبركاته ...
جربوها مشرقة ...
استحضروا كلما جلستم للتشهد وحييتم من تحيون ، وإذا سلمتم على من تسلمون تبقى طيبة الطيبة في قلوبكم ...
=============
أيها الراحلون إلى رمضان ...
تزودوا له لتتزودوا منه ..
اللهم بلغنا رمضان ..وأعنا على أداء حقه واختمه لنا بخير ..
اللهم تجل على بلادنا بكرامتك وبأمنك وسلامك
=============
قضية الحاكمية في تاريخ الفكر الإسلامي طرحت في مرجعية للحكم : بين الحسن والقبيح ، فقال المعتزلة : العقل هو المرجع والحسن والقبح عقليان ، وقال أهل السنة والجماعة : الحسن والقبح شرعيان والله هو المرجع ..
=============
لعله مما يغيب عن الأذهان ..
أن الشيعة هم معتزلة في الأصول ...
ويسمون المعتزلة : عقليو الإسلام
=============
( ولي عليهم هؤلاء الثوار شو غليظين )
تجولت على بعض الصفحات خارج الإطار التقليدي
فإذا الشعب السوري هو المجرم ، هو الذي لم يشكر فضل ومعروف بيت الأسد ، والأطفال السوريون الذين قُتلوا في درعا والغوطة في حمص وحلب ودير الزور يستحقون القتل ويستحقه آباؤهم وأمهاتهم فهم من ( الملايييييييييييين ) الذي يجب إبادتهم ..
والآن يا حرام أهل ( اللطف والإنسانية والملمس المخملي ) في سورية هم المهددون ...
كلمة واحدة أقولها وأدخل بها رمضان : اللهم أنزل غضبك وسخطك ولعناتك على من فتح باب القتل في سورية ، وعلى أول من قتل نسمة بريئة في سورية ، وعلى أول من أدخل سورية في هذا المأزق الضنك ، ودفعها أو استجرها إليه..
=============
أخطر شيء يصير إليه الناس أن تكون يدهم إلى السلاح عند خلاف وأن يعتبروا قطع الراس علاجا لوجع الأضراس ..
=============
أعيد إفراد كلمة سيدنا معاوية رضي الله عنه :
إني لا أضع سوطي حيث تبلغ كلمتي ، ولا أضع سيفي حيث يبلغ سوطي ...
=============
" لا شيء ألذ عندي من غيظ أتجرعه "
سيدنا معاوية ..
من القرآن الكريم والكاظمين الغيظ ...
=============
مشكلة بيننا وبين أهل الغرب ...
ينظرون إلينا كشعوب مستضعفة مهزومة ويستغربون أننا لا نشعر بالضعف ولا بالهزيمة ..فيقولون ( غرّ هؤلاء دينهم ) ونقول ( ومن يتوكل على الله فهو حسبه )
=============
لمعلوماتكم ..سر الرداء القرمزي للمحكوم بالإعدام ...
في إعداد للبحث عن سيدتنا العذراء أنهيت الآن قراءة إنجيل متى ربما هذه القراءة العاشرة ..
لفت نظري هذه المرة في الإصحاح السابع والعشرين / 28 - 29 في الحديث عن تجهيز سيدنا المسيح ( للصلب ) :
فاقتاد جنود الحاكم يسوع إلى دار الحكومة ، وجمعوا عليه جنود الكتيبة كلها ، فجردوه من ثيابه وألبسوه رداء قرمزيا ...
=============
هل تعلمون ...
أن حلقات المساجد كانت هي منابر الحوار الديني بين المسلمين وغيرهم . يقف غير المسلم على حلقة العالم ويناظر ويجادل والناس تسمع ولا مكاء ولا تصدية ...
والحوار المذهبي والعقلي ...ماذا جرى على أهل الإسلام اليوم يتراشقون بالرصاص أو بالحجارة أو بالشتائم ...
=============
كان أخي وصديقي الدكتور حسني ناعسة رحمه الله تعالى قد سجل ونحن طلاب في جامعة حلب موضوعا عن تاريخ الحجاب ..
تشاورنا وطلبت منه أن يزور كاهنا في كنيسة ويسأله عن الموضوع ، وفعل وجاء بشهادة إيجابية لصالحنا ...
أحرج صديقي الكاهن عندما سأله إذا كان حجاب المرأة عندكم مطلوبا كما تقول فلماذا لا تطالبون المسيحيات به ..
قال صديقي : تمتم بكلام غير مفهوم ...