الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 12-10-2016

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 12-10-2016

15.10.2016
Admin





قومي همُ قتلوا ، أميم ، أخي ...فإذا رميت يصيبني سهمي
=========
بين حبل الغسيل المغسول وسلة الغسيل ما قبل ...
فرق كبير تدركه أكثر ربات البيوت ..
=========
في ليالي العيد كنت أمر بالقصابين في حلب ، قد جمعوا عشرات الخراف في زواية الشارع قرب محالهم ثم يجرونها للذبح واحدا بعد الآخر
منذ كنت طفلا في السابعة ، كنت أتساءل : ترى بم يشعر الخروف الذي يرى ذبح أخيه وينتظر الدور ..
اليوم أعيش هذا الشعور وانتظر
=========
شعر الفقهاء ...
على صعيد النقد الأدبي يضرب به المثل في البرود ...
أخونا الحبيب حسني ناعسة رحمه الله قدم رسالته في الماجستير تحت هذا العنوان وجلّى في هذا النظم من الشعر الكثير ..
استيقظت هذا الصباح وعروة بن أذينة أحد فقهاء المدينة السبعة يطرق عليّ ...لا تدري أي شاعر يستطيع أن يصوغ بلباقته ...
بيضاء باكرها النعيم فصاغها بلباقة فأدق وأجلها
=========
البارحة في أحد باصات لندن نبهتني أختكم أم الطيب ، إلى مجموعة من الصبايا في لباس شرعي على الطريقة الإيرانية . قالت لي ذاهبات للمشاركة في الاحتفال بعاشوراء ...
تذكرت على طريقة التداعي وسامحوني قول الأخطل :
إن من يدخل الكنيسة يوما ...يجد فيها جآزرا وظباءً
ولا أريد أن اروي لكم بماذا رد عليه جرير
=========
سبعة وثلاثون عاما اغتراب ، كانت معاناتي بما تعرضت له شخصيا مكعبة . وظلت عيناي معلقة بإخواني في تدمر ، وأحيانا كنت أغبطهم على ما هم فيه ..
لم يطوعني ذلك للتي ليست تجمل ..
ما أخف هؤلاء الذين يظنون انهم قادرون على ما لم يقدر عليه حافظ وولده بشار متحالفين مع شوق ممض إلى أم وأخت وأخ ودار ..
=========
سبعة وثلاثون عاما لم يطأطئ لحافظ ولا بشار هل ترونه مطاطئا لغيره ...
=========
( أفِ لكم ولما تعبدون من دون الله )
سيدنا إبراهيم
أنظروا ما الطف هذا الاحتراس ( من دون الله )
=========
في فروق الرؤية ...
قال له هل تستطيع أن تقرأ المكتوب على تلك اللوحة ؟ أجابه : أي لوحة ؟ قال له : اللوحة المعلقة على العمود ، رفع يده فوق عينيه وأجاب : أنا لا أرى عنودا يا سيدي ...
حلا ...حلا ..
=========
قالوا وحملت أعرابية صغيرة قربة الماء فانفلت بين يديها وكاؤها ....
فنادت : يا أبت أدرك فاها ...غلبني فوها ...لا طاقة لي بفيها ...
هذا منطق بعضهم اليوم
=========
يقولون جئنا للحرب على داعش ...
داعش في الرقة ..والموصل ... والقصف على حلب
=========
للأحباب الذين فهموا من منشوري الاستنكاري أنني أدعو إلى قصف الموصل والرقة أنا اعتذر ...
رسالة منشوري : فضح كذب الكذابين . والرقة والموصل هي عندي عين حلب . عفوكم لقد اسات تقدير المقام
=========
في حديث المعادن :
الحسين بن علي بن أبي طالب بن عبد المطلب بن هاشم بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة ....
يزيد بن معاوية بن صخر ( أبوسفيان ) بن حرب بن أمية بن عبد مناف بن قصي بن كلاب بن مرة
 
=========
انا أعلم أن أوضاعنا صعبة ولكن أقدر أن الذهاب إلى لوزان سيزيدها صعوبة ..
هناك سيعقد الشيطان عقدته ..
ومن كان يحب الله ورسوله والخير لعباد الله يترك الأمر لرب العباد ..كفانا الله شر هذه الفزعة ...
=========
وعندما حاصر جند عبيد الله بن زياد سيدنا الحسين ، بعد أن خذله الغدار الفجار ، خيرهم بين ثلاث :
- أن يسمحوا له العودة من حيث أتى ( إلى الحجاز )
- أن يسمحوا له أن يلحق بالثغور وينخرط في الجهاد ..
- أن يسمحوا له أن يلحق بابن عمه ( يزيد ) في دمشق ،
ولكن الأشقياء الفجرة رفضوا إلا أن ينزل على حكمهم وكانت الجريمة النكراء
=========
حقيقة تاريخية رقمية رياضية فيمن قتل الحسين رضي الله عن الحسين ...
قاتل الحسين ، رضي الله عن الحسين ولعن قاتله ، رجل واحد ...
العصابة التي حاصرته كانت على أعلى التقديرات 4000 ..
الذين خذلوا الحسين ، بعد بيعة وعهد ، ثمانية عشر ألف إنسان 18000 ..
باعوه بيعا لعبيد الله بن زياد اشترى ولاءهم وأغراهم بالمال فنكثوا بيعتهم وأنكروها ، وسلموا بن عمه مسلم بن عقيل إلى ابن زياد فقتله عبيد الله بن زياد ...
ثمانية عشر ألفا من الشيعة الغادرين الناكثين هم من قتل الحسين
=========
هل تعلم :
أنه في السنة 49 للهجرة خرج سيدنا الحسين رضي الله عنه مجاهدا في جيش على رأسه يزيد بن معاوية خرجوا معا في محاولة مبكرة لفتح القسطنطينية ..
=========
أحاول أن أفرز القوى في مؤتمر لوازان فلا أنجح ...
هل من يساعدني
مالنا غيرك يا الله ..