كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 12-7-2015

هل يمكن لأي رئيس عربي أن يلقي خطابا بمضامين ما يقوله حسن نصر الله أو المراجع الإيرانيين دون أن تشكل القيادة الأمريكية تحالفا خمسينيا وتحتل بلده وتعتقله وتسلمه للرافضة أو للعسكر التعساء لكي يشنقوه ...
سكوت الولايات المتحدة وشركائها على هؤلاء إما جبنا وعجزا وإما مكرا وختلا ...
=============
بسم الله نقبل ما نقبل ...بسم الله نرفض ما نرفض ..
وفي كل ما ترك الله لنا الخيرة نختار ونحاور غيرنا على الاختيار ..وفي خيرة الله ليس لنا خيرة ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة ..)
=============
حزورة حلبية :
ماذا تقصد الحماة عندما تصف كنتها ( جخنّة ) لكي لا تضيع كلمات المعجم ...
=============
الولايات المتحدة تزرع إسرائيل جديدة على الحدود التركية - السورية ...
هل يصمت الأتراك ؟ هل يرضى السوريون ؟
=============
طبعا القاموس الحلبي مليء بالأوصاف السلبية للرجال ...
أبسطها أن يقولوا فلان ( نكبة ) والعديد منها لا يمكن إثباتها ليس احترزا من الرقابة فقط بل حياء من رمضان وعشره الأخير ...
=============
في وطني سورية ليس هناك فتنة ولا تخلطوا هناك ثورة ...
هناك شعب حر أبيّ متحضر سيطرت عليه في غفلة من الأيام مجموعة من الأوباش واذلته وأذاقته الهوان وهو يحاول التخلص منها والفكاك من أسرها وهي ما تزال ممسكة بخناق الناس ...
اللهم أهلك الأوباش اينما حلوا وارتحلوا من كل قوم ودين ومذهب ...
الأوباش : المستبدون والفاسدون والمرتشون والقتلة والسراق الذين تسلطوا على الشعب السوري فأهلكوا الحرث والنسل
=============
كيف تعرف أن الإنسان من الأوباش ...
لا يحلُّ حلالا ولا يحرم حراما ، إن استعين لم يعن ، وإن اعتُذر إليه لم يقبل عذرا ، وإن استرحم لم يرحم ، وإن استنخيته لم يعرف النخوة ...
اللهم طهر الأرض من رجس الأوباش في كل مكان ..