كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 12/7/2017

أقول زيدا فيسمع بكرا ويكتب عمرا ويقرأ نصرا ..
===================
هذا ليس تنويها بأحد : هناك ضعف عام في عالمنا الافتراضي في فهم مقاصد الكلام ..
وكل واحد يعلق على قدر حظه من الفهم
===================
كما لا نقبل أن يتسيد علينا أحد يجب ألا ندعي السيادة على أحد ..أسنان المشط
===================
مشروعنا :
وطن يكون فيه المواطن سيد نفسه . مسلما أو مسيحيا ، سنيا أو علويا أو درزيا أو إسماعيليا ، عربيا او كرديا أو تركمانيا أو شركسيا ..
السيادة في الوطن للقانون ، ولا سيادة لإنسان على إنسان ,,,
وشعار لهم ما لنا وعليهم ما علينا عمره 1400 عام ..يوم كنا أصحاب الأمر وبإذن الله سنعود ...ثقوا بالله سنعود ..أقسم لكم بالله أن الحق سينتصر وأن الباطل سيندحر ولكنكم تستعجلون
===================
فكرة المنشور مقتبسة :
المناطق المحررة في سورية تحت القصف والحصار لم تتكدس فيها الزبالة كما تكدست في بيروت حسن نصر الله وميشيل عون وسعد الحريري ..
===================
ومهما قلنا عن عمرو بن هشام وأمية بن خلف فإن بشارا وشبيحته ونبيحته لا يطالون أقدامهم
===================
لم يمر على التاريخ البشري ثورة أطهر وأنبل وأظهر للحق من ثورة الشعب السوري ..
===================
وعندما أرى حمية بعض التائبين ضد الثورة أقول يريدون أن يغسلوا معاصيهم بدماء الأبرياء
===================
وعندما أرى بعض الأصدقاء يعبرون الحواجز أقول ثمة هيستيريا تجتاح العالم
===================
صلاح أمرك للأخلاق مرجعه ..
أحرصُ على ألا يستفزني أحد حرصي على ألا استفزأحدا
===================
إذا كان قد قُتل حقا فقد اكتسب عندي حظا من الاحترام ...
وإن كان ضالا مضلا
===================
إذا عاد الفرس إلى مجوسيتهم والأعراب إلى اللات والعزى والكرد إلى الطاووس ..
فقد عاد الإسلام غريبا كما بدأ فطوبى للغرباء ...
تغربوا يا عباد الله ..
اللهم العن عبدة النار وعبدة اللات والعزى وعبدة الشيطان ..العنهم جميعا ، وكفّ عنا شرهم كافة
===================
ثورة وبإذن الله ستنتصر ..
===================
حتى لا تختلط الأمور ..
كنتُ منذ اليوم الأول ضد الخروج من سورية ، وحملت في أكثر من مقال كل الدول وقوى المعارضة مسئولية التشجيع على الهجرة واللجوء ...
وكنت وما زلت أحيي صمود الصامدين وصبر الصابرين الذين يؤهلون أنفسهم ليكونوا نواة الوطن العزيز الكريم الحر ويرفضون أن يكون عبيدا وأقنانا عند الطغاة والجبارين .إن السوري الذي يرتضي اغتصاب سورية تحت أي ذريعة هو مغتصب بنفسه . وإن السورية التي ترتضي أو تتسامح باغتصاب شقيقتها ترضى الاغتصاب لنفسها ولأختها ولابنتها ..
أعترض بشدة على العودة الفردية وأحمل قيادات المعارضة والثورة المسئولية عن هذه الفوضى
===================
وحوروا قاشق الفارسية إلى الخاشوقة ..
===================
الجنكل : حلبية صرفة
والجنكال فارسية : الشوكة ، "قاشق وجنكال" الملاعق والشوكات
===================
أقضي ساعة أتأمل صفحاتكم وأتحين فرصة لأتقرب إلي الموافق والمخالف، فقط أبحث عن (جنكل)
===================
أخت كريمة تكتب على صفحتها : إن فشل الدول العربية ..سببه عدم تمكين المرأة من قيادة الدولة والمجتمع ...
عبارة جميلة يا أختُ ....
ولكن هل مُكن من ذلك الرجل ؟!
===================
تذكرون كم كنا نصبر على تشدقات الدواعش المتشدقين كنا نسمع كلامهم وندرك دورهم.
===================
وقفزت البراغيث بعد أن أعطت الذريعة لتدمير الموصل وذبح وتشريد أهلها ..
الموصل ثاني حواضر العراق ..
الموصل حيث لم يجد إرهابيو الولي الفقيه جسرا إليها إلا عن طريق إرهابيي ترامب وبوتين
===================
كلمة الفصل بين مزدوجة الوطن والذلة في قوله تعالى
" إن الذين توفاهم الملائكة ظالمي أنفسهم ، قالوا فيم كنتم ؟ قالوا كنا مستضعفين في الأرض ، قالوا ألم تكن أرض الله واسعة فتهاجروا فيها فأولئك مأواهم جهنم وساءت مصيرا "
ربنا لا يرضى لعباده الكفر ولا يرضى لهم الذلة ..