كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 13/6/2016

يا غارة الله جدي السير مسرعة ....في فرج كربتنا يا غارة الله
===================
وقد اكتشفنا هذه الأيام أن نظام الملالي في طهران الذي بدأ سيرته السياسية باقتحام السفارة الأمريكية وحجز الرهائن الأمريكيين وصاحب شعار أمريكا الشيطان الأكبر هو صناعة أمريكية بامتياز أي ( ميد إن يو س إية ) ...
فمتى سيكتشف العالم ذلك بالنسبة للذين اقتحموا برجي التجارة العالمي وبالنسبة للذين يقتلون المسلمين وغير المسلمين باسم الإسلام ؟
نكتشف ذلك بالوثائق وليس بالعلم اللدني ...
===================
وأيضا التسابيح على المآذن ...
سبحان الواحد الأحد ...سبحان الفرد الصمد ...سبحان الذي لم يتخذ صاحبة ولا ولد ....
ولكن لم يعد مناسبا أن نكرر التسبيح : سبحان من بسط الأرض على ماء جمد ....
نعلم الآن أن أكثر النظريات الطفولية التي وردت في كتاب ( بدائع الزهور في وقائغ الدهور باطلة ) سواء من الأرض المبسوطة على ماء جامد أو المحمولة على قرني ثور ...
قبيح أن نظل نردد هذا وأقبح منه أن يصدر مع ساعت السحر عبر مآذننا والأقبح منهما أن تنقله محطات فضائية عبر أقمار صناعية في القرن الحادي والعشرين ...
هذا الشعر ليس نصا مقدسا ...
===================
بين طبلة المسحر وطبل القرباطي فرق كبير ...
ما زالت صورة المسحر أيام الطفولة عالقة في ذهني . الرجل المهيب يصياته البلورية وقفطانه المتغير مع تغير الفصل الذي يتحرك به , وطبلته الصغيرة المزركشة بحجم رغيف الخبز يقرع عليها بعصوين صغيرين أكبر قليلا من قلمي الرصاص فيصدر ألحانا وينشد أشعارا ...
وليس هيج دبج وقرع زتقريع وكأنه يسب النائمين ....
===================
حلب وإدلب تضمهما الجراح ..
ورسالة ابن القارح الحلبي لأبي العلاء المعري التي كان جوابها ...
رسالة الغفران ...
===================
أيها السوريون معركتكم ليست مع بعضكم ...
معركتكم ليست بين إسلاميين وعلمانيين
المعركة بين من يريد الإصلاح ومن يريد الفساد والإفساد ...
معركتكم ليست مع الإخزان المسلمين وهؤلاء يصيبون ويخطئون ...
معركة بشار الأسد معكم يختصرها بمعركته مع الإخوان المسلمين ...
تذكروا قوله : وإن كانوا مليون نقول ملايين ...
===================
حول المحنة التي عاشها تولستيوي - تنويها لبعض تعليقاتكم - عاشها من قبل أبو حامد الغزالي وهو يعيش في بحبوحة الإسلام ...
اليقين حالة جوانية وليس معرفة تلقينية ...
===================
معركتي :
أخوض معركتي مع الحق ضد الباطل ، مع العلم ضد الجهل ، مع المستضعفين ضد المستكبرين ...
في أي لحظة أكتشف أنني في الموقف الخطأ أسارع إلى التصحيح كثيرون يزعمون أنهم عالمون عارفون مسددون ملهمون أنا على قدم سيدي رسول الله أقول ( لو كنت أعلم الغيب لا ستكثرت من الخير وما مسني السوء )
===================
أعود إليكم في محطة أخرى في سيرة تولستوي العظيم ...
لا يزال في الجعبة الكثير ...
===================
ثم يشرق على القلب النور ...
أنا أبحث عن الله الذي بدون وجوده لا توجد حياة ، ها هو الله ، هو الحي الذي يفيض بالحياة ، أن أعرف الله يعني أن أحيا . معرفة الله ومعرفة الحياة حقيقة واحدة وفي أهم لحظة في حياتي أشرق كل شيء داخلي ومن حولي بالنور ولم يفارقني النور أبدا ...
===================
على خطا سيدنا إبراهيم ...
وأمضّ الرجل العظيم البحث عن الحقيقة فلجأ إلى الذي يبحث عنه ...
" أدعو من أبحث عنه عله يساعدني ، وكلما دعوته بدا لي أنه لا يسمعني ، وأنه لا يوجد من ألجأ إليه أبدا وبقلب مليء بالحزن توجهت من جديد أصرخ : يا إلهي رحمتك ..يا إلهي أنقذني .. يا إلهي اهدني الصراط المستقيم ...
===================
يبحث تولستوي في الكتب التي حوله يعيد قراءة الإنجيل فلا يجد شيئا ...
يلتفت إلى الناس علّه يجد نورا فيجد الناسي حالة من الهروب ، يهربون من الإجابة على الأسئلة الجادة بعضهم قانع بالجهل ، وبعضهم منشغل باللذائذ وبعضهم يدرك عبثية الحياة ويتمسك بها لجبنه وضعفه والقوي من الناس هو الذي يرفض الحياة ويختار الانتحار ..
هكذا كان في طريق البحث عن الحقيقة
===================
أنقل لكم قوله :
بحثت لفترة طويلة وبكد عظيم ، لم أبحث بقلب فاتر أو لمجرد حب الاستطلاع ، ولكن كنت أبحث وأنا يشملني العذاب ولا يفارقني الإصرار ليل نهار ، كإنسان يُحتضر ويبحث عن مخرج للنجاة ولكنني لم أجد شيئا ..
===================
وماذا بعد ...
سؤال يأخذه إلى حالة من الاكتئاب والرغبة في الانعزال إلى عذاب متواصل ، وعدم قدرة على مواصلة الحياة بسبب إحساسه أن الحياة خدعة كبيرة ...
وأنه بلا إيمان لا يصح شيء وأن الكنيسة لا تقدم إيمانا صحيحا ..
===================
كان تولستوي ابن أسرة نبيلة السؤال الذي أرقه هو : وماذا بعد ؟ وماذا بعد ، بعد ستة آلاف فدان في أرقى منطقة في روسيا وثلاث مائة حصان
ماذا بعد ..؟! حسنا ستحصل على الشهرة وستكون أشهر من جوجال وبوشكين وشكسبير وموليير وكل كتاب العالم ...
وماذا بعد ...
===================
في الأعوام الأولى للقرن العشرين أي قبل وفاة تولستوي ببضعة أعوام أصدرت الكنيسة الأرثوذكسية حرمانا كنسيا بحق تولستوي وتابعتها على ذلك الكنائس الأرثوذكسية المشرقية مع الأسف ...
كان على رأس ما يؤرق الرجل تحالف السلطة والكنيسة والشراكة على ظلم الناس والفقراء ...
===================
من هنا سأبدأ ...
شك تولستوي في الكنيسة ورجالها وما شك في الدين . اقترب من الانتحار أكثر من مرة لشعوره بعبثية الحياة ...
حين قرأت كتابه الاعتراف وما عاناه في البحث عن الحق ظننت أنني أقرأ في المنقذ من الضلال لأبي حامد الغزالي . الرجلان يشعران بالإحباط فينغمسان في ألم يسبب لهما نوعا من الشلل ...
ثم تنقذهما الحكمة والحقيقة
===================
نيقولاي يفينتشي تولستوي ....
المفكر الروسي العظيم أحب في هذه الأمسية أن أتذكره وأذكر به كنت أود أن أكتب عنه مقالا رمضانيا ولكنني أراكم تحبون النثارات ...
تولستوي ليس صاحب رواية ( الحرب والسلام ) كما يختصرونه لكم ...
تولستوي العظيم 1828 - 1910
المفكر - الأديب - النبيل - الإقطاعي - جليس الفقراء - الثائر على الكنيسة ورجال الدين - المطرود منها - المؤمن بالحب والقلب ووحدة الإنسانية - الباذل لماله الموروث - المهتم بتعليم الأطفال -- الباحث عن الحقيقة - المقارب للإسلام أو المسلم - الكاتب عن محمد رسول الله - المراسل للشيخ محمد عبدة - سأتعب إن لخصت لكم هذا في نثارات ...
===================
من حكايات أهل حلب : قرص الجلة على اليبرق ...
من حكايات الحموات والكنائن من أيام الطبخ على الجلة ....
قالوا واضطرت الحماة مغادرة البيت بعد أن جهزت طبخة اليوم في تحضير ( طنجرة اليبرق ) وطلبت من كنتها أن تضع الطنجرة على النار وتتابع عملية نضج اليبرق بالخطوات ..وكانت الحماة كلما أعطت الكنة تعليما أجابت الكنة : إيه ..بعرف ...بعرف ...إيه بعرف ...بعرف ..إيه ..بعرف ...بعرف ، حتى تضايقت الحماة وقالت لكنتها على سبيل السخرية والهزء : وتضعين قرص الجلة فوق طنجرة اليبرق : وأجابت الكنة : إيه ...بعرف ...بعرف
وغابت الحماة وعادت عند العشاء إلى البيت لتقدم العشاء للرجال العائدين من أعمالهم لتجد الكنة الحصيفة قد وضعت بالفعل قرص الجلة على وجه طنجرة اليبرق ...
وثائق جديد تدير رؤوس كل العالم وبعض أصدقائنا يعرفون...يعرفون ...يعرفون
===================
في حين يقف العالم أجمع بسياسيه ومحلليه ومثقفيه ومتعلميه مشدوها مدهوشا أمام الوثائق المكتشفة حول تأسيس السي آي إية لنظام الملالي في طهران ومساعدة الخميني على الانتصار على الشاه ، بمن فيهم رجال سياسة وكياسة أمريكيون ، على ضوء وثائق خطيرة مكتشفة حديثا ، ويثير كشفها غضب إيران والملالي ...
يعلق أصدقاء لنا هذا كله معروف لنا وأنتم فقط كنتم البهائم ...
تابعوني في حكاية قرص الجلة ...
===================
اقرؤوا سير العظماء ...
أقرئوها أبناءكم وبناتكم ومن استطاع أن يفتك ابنه أو ابنته في هذا العصر من قطعان العشب فهو البطل ...
===================
الغارديان البريطانية توثق من جديد ...
إسهام الولايات المتحدة في التأسيس لنظام الملالي في طهران . وتؤكد أن الخميني كان لعبة أمريكية . وكذلك حزب الله ...
يا الله ...كم نحن طيبون بسطاء ...
===================
الإنسان الأفريقي الأسمر انتصر على التمييز العنصري العرقي : مانديلا ... محمد علي كلاي ...وأوباما ...
العالم كله يقف في وجه السوريين : لكي لا ينتصروا على التمييز العنصري الطائفي ...
===================
اضيف واقول من اللذي ثبت النظام من عام 63وصفق له وذبح الاغنام تحت قدمي حافظ وذهب للقرداحه لححضور زفاف علوي . ومن قال لبشار وابيه بالروح بالدم نفيدك يا...
واليوم يريد هذا الدم .
والشبيحه اغلبهم منا زالوزراء والكوادين و........عرض المزيد
===================
" اسود الحسين " ميليشيا يتزعمها حسين الأسد ومقرها القرداحة ...
منذ أيام ذبحوا طفلا سوريا ...
كان اسمه : حسين ...وكان اسم أبيه علي ... واسم أمه : فاطمة ...كم مثل هذا الحسين عندنا ..
===================
سرّ القميص المقدود ، قميص يوسف
إن كان قميصه قد من قبل فقد كان يهاجمها وهي تدفعه عن نفسها ...
إن كان قميصه قد من دبر فقد كان هاربا منها وهي تتعلق بقميصه فتمزقه ...