الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 14-10-2016

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 14-10-2016

16.10.2016
Admin




القرن الحادي والعشرون : في مخططاتهم هو قرن القضاء على الإسلام وتدمير المسلمين ...
تحالفوا عليه ، وحشدوا له ...
وكان من أدواتهم أتباع الولي الفقيه ، والجهلة من أبناء المسلمين ، عن يمين وشمال ...
=========
منطق بعضهم في الثورة والمعارضة :
عندما يقول أحدنا إن حافظ وبشار الأسد دمرا في سورية المجتمع الدين والأخلاق والتعليم والصحة والاقتصاد ...
يرد عليك أحدهم : ولماذا لم تصلحهم أنت ..
أيسر كلمة يقولها لك إذا انتقدت أو وجهت : تفضل أنت انزل إلى البلد ، البلد لا تحتاج إلى فرد ، البلد تحتاج إلى قائد ، وكل الذي يجري علينا مسئولية القيادات التخانة : وسيظل واحدهم يصيح : أنا ...أنا .. انا ..
=========
أنا لا أتابع اخبار الفن ولا الفنانين ولا الفنانات ولا أميز بين هيفاء وهبي وفيلمون وهبي ..
ولكنني أسمعهم عندما يتحدثون عن إنجازاتهم يتوعدوننا ( بالبوم جديد ) ...
منذ أيام وصلني نسخة ، من البوم جديد ، لحاملي لواء ثورة ، وهات يا مكاء ويا تصدية من المنحبكجية والمدلسين ...
مكاء وتصدية ( قرآنية ) وبلغة العصر تصفير وتصفير ...
قال الزبرقان لعمر : يا أمير المؤمنين أجعل ( همتي ) ان آكل واشرب تعليقا على قول الحطيئة : فاقعد فإنك الطاعم الكاسي
=========
تعلمون أنني لست داعشيا ، ولا مدافعا عن داعش ، الفكر والرؤوية والسلوك ، ولا عن داعش التنظيم ، ولكن تصوروا لو أن ما يصدر عن قيادات الحشد الشعبي من عبارات ، وما يرفعون من رايات ( ويا لثارات الحسين ) صدر عن الدواعش والمدعشين كيف كان الإعلام الأمريكي والغربي والروسي سينفخ في تصريحاتهم ، وسيجسم بالأبعاد الثلاثية راياتهم ..
" والله من ورائهم محيط "
=========
" ما يرضي القتلة الروس في سورية لا يرضينا ولا يرضي أولياء الدم من السوريين "
=========
مرضي اليوم أقعدني عن صلاة الجمعة ، اللهم متعنا بعافية تعيننا على القيام بأمرك ..
=========
حين تصوت الولايات المتحدة ، والمملكة المتحدة ، في اليونسكو ضد خلوص الحق في الأقصى للمسلمين ....
=========
لم يصل سيدنا عمر في كنيسة القيامة احتراما لحق أهلها فيها ، وخوفا عليهم أن ينتقصهم احد هذا الحق ...
=========
من بنود العهد الذي طالب به ( صفرنيوس ) عمر ، ألا يساكن المسيحيين في بيت المقدس من يهود أحد ؛ راجعوا وثائق التاريخ ..
=========
أول ما جاء الإسلام ...
كان الموقف المسيحي أقرب إلى الإسلام منه إلى اليهودية ...
الإسلام الذي يعترف بمريم قديسة وبالمسيح رسولا نبيا ، بينما اليهودية تقذف ( وتصلب !! )
قاتل الله خبث أهل الخباثة
=========
حين نقر أن أهل كل قطر أولويتهم قطرهم فنحن ننكر ما ندعيه عن الإيمان بأولوية الأمة ...
الأمة الدين ، والأمة القوم ...
سلامة تسلمكم
=========
 
المعنى المباشر لرفض أوباما تسليح السوريين بسلاح يدافعون به عن أنفسهم أنه يريد أن يمكن الروس والأسديين من قتل المزيد منهم ...
 
=========
وماذا عن الموصل توأم حلب ...
اللهم سلم ، اللهم احفظ الموصل وأهلها ، واحفظ الموصل لأهلها ، واكفها شر الأشرار ، وكيد الكائدين ...
=========
قيل لأم : أي أبنائك أحب إليك ؟ أجابت :
الصغير حتى يكبر ، والمريض حتى يبرأ ، والغائب حتى يعود ...
أخوكم الضعيف على مذهبها ....
=========
جزى الله خيرا كل الأحباب الذين أكرموني بدعوة بالشفاء سواء الذين سطروا دعواتهم أو الذين أسروها في أنفسهم ...
=========
هل تسمية ( النصارى ) تعني انتقاصا ، للمسمى ؟!
القرآن الكريم يقول ( ولتجدن أقربهم مودة للذين آمنوا الذين قالوا إنا نصارى ذلك بأن منهم قسيسين ورهبانا وأنهم لا يستكبرون وإذا سمعوا ما أنزل إلى الرسول ترى اعينهم تفيض من الدمع مما عرفوا من الحق يقولون ربنا آمنا فاكتبنا مع الشاهدين .)
ليست العلة في التسمية