الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 14-5-2015

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 14-5-2015

16.05.2015
Admin





خوف سيدنا موسى ...
قال رب إني أخاف أن يكذبون ، ويضيق صدري ولا ينطلق لساني ، فأرسل إلى هرون ...
أشفق عليهم عندما أتابعهم يقول كل واحد منهم : أنا ...أنا ...
وصباحكم شرح صدر ووضع وزر ورفع ذكر ..
وتيسير عسر
=============
خمسة وثلاثون سنة نحكي حكاية الهولكست السوري للمعنيين الدوليين يقولون : بدون توثيق لا نستطيع فعل شيء ..
واليوم توثيق ...وتوثيق .. وتوثيق ... ولا شيء أيضا ...
شفناكم فوق وشفناكم تحت ...ولما مقهور سوري يقول لكم : 16 ...17 ..فيكم بتزعلوا يا سيدي انطحوا كمان
=============
المدافعون عن مجرم الحرب ..
هل هم مجرمو حرب أيضا
=============
يقولون مكالمة مسربة للؤي حسين قد تغير الموقف منه ...هل كانوا يتوقعون منه وردا في الصلاة على النبي ..
لم يكشف لي المسرب أي جديد ... هذا هو الطين الذي سنبني منه بوعي ورفق ...
=============
الكذب الوطني ...
ما زلت أعتبره جريمة كبارا ...
=============
تعاملت مرارا مع مخالفين محالفين ...
لم أكذب عليهم لم أنتظر باسم المجاملة أن يكذبوا عليّ
حق الاحترام الاجتماعي ثم : أنت أنت ...وأنا أنا ..
هذا مكلف لو تعلمون
=============
في مؤتمر حافل للمعارضة السورية في باريس منذ أكثر من عشرة أعوام ...
مضى المؤتمر على خير ، توافقنا فيه على كل شيء ، ثم أوكل إلي كتابة البيان الختامي فكتبت وبسملت ...
في المراجعة الأخيرة وقف الشريك الرئيس يعترض على البسملة ، ومع أنني أملك كل المخارج لحذفها ؛ قلت لو كنا كلنا غير مسلمين في بيان نوجهه للشعب السوري يجب أن نبدأ باسم الله الرحمن الرحيم ...
وأصر ..وأصررت .. وخرجنا بلا بيان ، ولست بنادم ؛ ولذا لا أحب أن أقول أنا .. أنا أنطوي على نفسي وأقول ( ..فأرسل إلى هرون )
=============
بعض الأصدقاء على هذه الطريقة ...
سأل العامل صاحب العمل والزبون يسمع : معلمي بكم أبيع هذا القميص ؟ قال المعلم اطلب عشرة ثم انزل ليرة ...ليرة إلى السبعة وإن دفع لك الزبون خمسة لا تتركه يذهب ...
ما هو رأي الزبون ...
=============
لا تنسوا أن الزبون يسمع كل ما تقولون ...
=============
من يدفع ثمن تدخل حزب الله في سورية ...
في الحاضر يدفعها السوريون أطفالا ، ونساء ، ورجالا ...
في المستقبل : " قل لا يعلم من في السموات والأرض الغيب إلا الله " ...