الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 15-10-2016

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 15-10-2016

17.10.2016
Admin




مثل حلبي ( قالوا للعاطل صير مليح قلهم بصرلي اسمين )
أوباما مثلا ..
=========
أوباما : ليست الأولوية إنقاذ أطفال سورية ، الأولوية قتال تنظيم الدولة وتنظيم القاعدة ...
=========
مجموعة أوقفوا الحرب في الغرب : تنكشف عورتها في سورية ...
ما يفعله الروس في سورية ليس حربا والطائرات الروسية ترمي السوريين بالورود
=========
محرقة حلب
عار الإنسانية ,,,وعار المسلمين ,,,وعار العرب ...وعار العاجزين المستأثرين .
=========
في القضاء الجنائي : عندما يحاسبون المجرم القاتل على جريمته ...يستشهدون بعدد الطعنات أو الطلقات على النية الجرمية والإصرار على الجريمة ..
المجرم الذي ما يزال يقصف ...والمجرم الذي ما يزال يصمت
=========
شعارات الحشد الشعبي معلنة مكشوفة مفضوحة ...
قومنا لا يسمعون
=========
في صغرنا في مدينتنا كانت العادة أن يعطى السائل على الباب رغيف خبز من خبز الأسرة أو طعاما من طعامها ...
بعض الرؤساء العرب يرددون : أي حاجة لله .
=========
" تجارة السلطان مضرة بالرعايا مفسدة للجباية "
ابن خلدون
=========
فرق كبير بين رئيس دولة وبين مدير شركة متعددة الجنسيات يحف به في حله وترحاله رجال الأعمال ..
الأولوية الأولى لعقود النفط والغاز ..
=========
حديث مرفوع
( مَا مِنْ امْرِئٍ يَخْذُلُ امْرَأً مُسْلِمًا عِنْدَ مَوْطِنٍ تُنْتَهَكُ فِيهِ حُرْمَتُهُ وَيُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ إِلَّا خَذَلَهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ فِيهِ نُصْرَتَهُ. وَمَا مِنْ امْرِئٍ يَنْصُرُ مُسْلِمًا فِي مَوْطِنٍ يُنْتَقَصُ فِيهِ مِنْ عِرْضِهِ وَيُنْتَهَكُ فِيهِ مِنْ حُرْمَتِهِ إِلَّا نَصَرَهُ اللَّهُ فِي مَوْطِنٍ يُحِبُّ فِيهِ نُصْرَتَهُ )
=========
الموصل ( نينوى ) مدينة الرجل الصالح يونس بن متى ...
اللهم كما رفعت عنها العذاب أولا ارفعه عنها اليوم بما شئت وكيف شئت
=========
فكروا فيها معي :
السيسي حبيب الصهاينة ، والسيسي حبيب إيران و شرطها ، لحضور لوزان
تذكروا المنطق الصوري : الإنسان فان - سقراط إنسان - سقراط فان
=========
الدعاء ليس سلاح قليل الحيلة ، الدعاء سهام الليل لا تخيب
اللهم عليك بهم فإنهم لا يعجزونك ...
=========
ويقولون وماذا نفع الدعاء ؟!
وحسب معايير القوة والضعف لم يكن لنا ان نصمد في وجه بشار الأسد ستة أيام وليس ست سنوات ...
قولوا يا الله وقد نصرتم
=========
لماذا لا يتوقفون عند صحة أحاديث الملاحم كما يتوقفون عند صحة أحاديث فضائل الأعمال