الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 15/7/2016

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 15/7/2016

16.07.2016
Admin




يريدوننا وبئس ما يريدون ...
يريدوننا أن نعامل القادة الذين نحبهم ونحترمهم كما يعامل شبيحة بشار بشارا ...
لا والله لا نقول لهم إلا كما قال صاحب عمر لعمر : لو وجدنا فيك اعوجاجا ...أو كما قالت المسلمة لعمر : ليس لك يابن الخطاب ...
هؤلاء قادة آخرون ونحن امة أخرى وسيعلم الذين تزلفوا أي منقلب ينقلبون
================
بشار الأسد ..
لا حقيقة لصور القتلى من الأطفال والنساء في سورية ,,,
يتساءل : أين هم هؤلاء القتلى ..؟!
كله تمثيل بتمثيل ، وهذه الأوابد المدمرة ( مدن هوليودية ولا شك ) ...
================
وترانيم الروسي فوق رؤوسهم وسواس خناس وما استعاذوا
================
والحر السوري يخاطبهم :
لتقرعنَّ عليَّ السِّنَّ من ندمٍ ....إذا تذكَّرتَ يوماً بعضَ أخلاقي
================
أحرار سورية يقاتلون عن كل مسلمة حرة على الأرض الإسلام ...وإن تغدوا اليوم بحلب ، ،لا قدر الله ، سيتعشون بمرقد الفاتح غدا ..
وتقولون : هيهات ...هيهات ..لما توعدون
قل إي وربي إنه لحق ..
================
وإليكم حديث عبد الله بن الزبير وأمه ذات النطاقين :
دَخَلَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الزُّبَيْرِ عَلَى أُمِّهِ أَسْمَاءَ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ حِينَ رَأَى مِنَ النَّاسِ مَا رَأَى مِنْ خُذْلانِهِمْ ، فَقَالَ : يَا أُمَّهْ ، خَذَلَنِي النَّاسُ ، حَتَّى وَلَدِي وَأَهْلِي ، فَلَمْ يَبْقَ مَعِي إِلا الْيَسِيرُ مِمَّنْ لَيْسَ عِنْدَهُ مِنَ الدَّفْعِ أَكْثَرَ مِنْ صَبْرِ سَاعَةٍ ، وَالْقَوْمُ يُعْطُونَنِي مَا أَرَدْتُ مِنَ الدُّنْيَا ، فَمَا رَأْيُكِ ؟ قَالَتْ : أَنْتَ وَاللَّهِ أَعْلَم...
================
وما يخذلون إلا أنفسهم وهم لا يعلمون ..ولا يشعرون ...
================
أيها السوريون : تأملوا هذا الدرس وعوه جيدا ...
ودخل عبد الله بن الزبير على أمه اسماء وقد شدد الحجاج عليه الحصار وأطمع من كان معه بالعفو ، فقال : يا أماه لقد خذلني الناس حتى ولدي وأهلي ...( حتى ولدي وأهلي...)
لكم الله أيها السوريون الأحرار
================
كلما جلست مع أحد المؤتلفين يحدثني بإسهاب عن منجزاته وانتصاراته ...
ويحكم هذا الخزي من صنعه ؟!
================
ست طائرات روسية قاذفة بعيدة المدى من طراز ( توبوليف ) تغادر روسية حسب وزارة الدفاع وتشترك في حرب إبادة السوريين ويزعمون أنهم ينتصرون
================
من فقه سيدنا علي :
حين كان يُكلم في أمر الأوباش الذين في صفه : يملكوننا ولا نملكهم ...
تأملوا في هذه الكلمة جيدا ، فإن لها فقها كبيرا ...رضي الله عنك سيدي ابا الحسن ..
نعم والله : يملوكوننا ولا نملكهم ...