كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 16/6/2016

كل هؤلاء الأشرار ، كل هذه الماكينة الإعلامية العالمية لتشويهنا ماضيا وحاضرا ، تاريخا وحضارة وثقافة وإنسانا . ويكتب صديق باسم الموضوعية والعلمية يتهمنا بالإصرار على تجميل تاريخنا ...
تاريخنا الجميل تاريخ بشري نعم ولكنه أجمل من كل تاريخ صنعه الإنسان والحديث عن المجمل لا تلغيه الوقائع الفردية ...
والفضل دائما ما شهدت به الأعداء والعجيب أن من بني جلدتنا من هو أشد مرارة من كل الأعداء ..
لعلهم يتذكرون
=======================
مخالفات تكثر في مساجدنا ....
يسابق بعض المصلين الإمام في الركوع وفي الرفع منه وفي الهوي إلى السجود وفي السجدة الثانية ...
وإنما جعل الإمام ليؤتم به . أي ليكون أولا وسابقا . وفي الحديث الشريف وعيد لمن يسابق الإمام ...
أيها المصلون عليكم السكينة واحذروا ...
=======================
طريقتي في الرد على بعض المنشورات :
وهل يجرّئ الرجل على المرأة إلا المرأة ....ويبغي رجل على امرأة ، ويظلمها ن ويتعسف في ممارسة ما يدعي أنها حقوقه ثم يطلقها بغيا وعدوانا ثم يخرج غلى المجتمع فيؤشر بإصبعه فيجد عشر نسوة مصطفات تحت الطلب ...
أما هي القصة معروفة ...هذه ليست ديانة الإسلام هذه ديانة السوق ( عرض وطلب ) ...
=======================
وعندما تذكر إسرائيل للإدانة قل إسرائيل وافتح بها فاك . هذا ليس اعترافا هذه إدانة ...
=======================
لعلمكم الخبر ، خبر الإسرائيلي ، الذي يشتري أعضاء السوريين من مراسلة للبرافدا ، أتذكرون البرافدا الروسية أيام العز السوفياتي ...
تاس ...والبرافدا الصحيفة الرسمية الأولى ...وقولنا إسرائيلي أبلغ في الدلالة من قولنا صهيوني ..وهل هناك سماسرة أم أنه يجوس خلال الديار لا أتكهن ولا أستغرب وما هي هوية السمسار ؟ لاأتكهن ولا أستغرب ...
وبقي أن أتساءل : هل التجارة بالأعضاء أهون من التجارة بالأعراض وكلاهما حرام ...ومنكر ... وشنيع وجرائم بعضها من بعض
=======================
أكثر من خمسين منظمة إنسانية وأممية تؤكد ما بحت أصوات السوريين به منذ خمس سنوات :
5 % فقط من مساعدات الأمم المتحدة تصل إلى السوريين المستحقين والباقي يذهب إلى الشبيحة والمعتدين ...
ونحن كنا نشكر المانحيين أيها العرب ..أيها المسلمون قتلتنا ملايينكم ..
=======================
فيما قرأت من أخبار اليوم ومقالات اليوم :
إسرائيلي يتاجر بأعضاء السوريين ...
الخبر أخف وقعا من أن يكون ( مسلم أو عربي أو سوري يتاجر بأعضاء السوريين ) ألستم معي ...
ماذا ننتظر من الإسرائيليين ؟!
=======================
نحن يا رب نحبك ...
وحقك علينا نحن نحبك ..
=======================
أمر انتشرت به البلوى : حكم التلاوة الصامتة ...
التلاوة الصامتة هي أن يمرر الإنسان معاني الآيات على عقله وقلبه ، سواء نظر في المصحف ، أو كان يسترجع من حفظه ...
هذه الطريقة من الاسترجاع الذهني أو المتابعة الذهنية لا تسمى قراءة لا في اللغة ولا في الشرع . ولا بد في القراءة من تحريك اللسان والشفتين . وقال بعضهم بحيث يُسمع نفسه ، وذهب آخرون لا يشترط إسماع نفسه بل يجب تحريك لسانه وشفتيه ثم سواء سمع أو لم يسمع صحت القراءة الهامسة ...
حكم هذه التلاوة ...
لا تصح بها الصلاة على المعتمد من الأقوال ...
لا تنال أجر التلاوة والقراءة لمن يتلو القرآن تعبدا ، ولكن لا يقال يأثم ، ولكنه لا يدرك أجر القراءة والتلاوة التي وعدت بها الأخبار ...
جميل أن تكحل عينيك بآيات الله وجميل أن تعطر فمك بكلمات الله ...
======================