الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 17-5-2015

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 17-5-2015

19.05.2015
Admin





الحمد لله رب العالمين ...
متعني برؤيتي البعيدة وما زالت مع تقدم العمر 6/ 6 ...
رؤيتي القريبة تتعبني ونظارتي + 4 ...عاطفي ساذج يخدعني الآخر بابتسامة فأستقبلها كصلة وصدقة ...
منهج في العيش أضناني وصباحكم قصد وتوازن ..
=============
بين البلح وحلب علاقة اشتقاق كبير ولذا كان البلح (عالي )و( حالي ) والوصول إليه (غالي )
بين قوسين حتى لا يزعل سيبويه
=============
قديما اعتبروا : المروءة في الحاكم مقدمة على الدين ...
فكم من انطوى على دينه ونشر ظلمه و شره وكم من انطوى على كفره أو شركه ونشر عدله وبره ...
ورحم الله شيخ الإسلام : إن الله يخذل الدولة المسلمة مع الظلم وينصر الدولة الكافرة مع العدل ...
=============
النظام الذي لا يستوفي شروط الوجود الأمريكية ...
يقتلع من جذوره ، ويعلق صاحبه ..
العراق وصدام حسين مثلا ..
=============
الأمريكيون اجتثوا نظام البعث العراقي ورئيسه وهو لم يرفع شعار : الموت لأمريكا ..الموت إسرائيل ...
وتحالف مع الولي الفقيه صاحب مصطلح الشيطان الأكبر ,,والاستكبار العالمي ...
فماذا وراء الأكمة
=============
الرئيس الأمريكي الرابع والأربعون ...
هل من ارتباط مع ( أبو أربع وأربعين ) و( أم أربع وأربعين ) ...
=============
على صعيد الفكر .هناك فكر التفكيك وهناك فكر التركيب .
وعلى صعيد الرؤية . هناك رؤية الجزء وهناك رؤية الكل .
وعلى صعيد العمران هناك عمال الهدم وهناك عمال البناء .
وثمن الخربطة خربطة كالتي تشاهدون ..
=============
بين يدي الانتخابات التركية ...
سينعقد تحالف الشر ضد حزب العدالة ..سيستغل أعداء الحزب وحلفاء بشار ثقل عبء اللجوء على الشعب التركي ...
ودورنا كل سوري على الأرض التركية يجب أن يكونا معروفا ومنظما أقلها حملة شكرا للشعب التركي ...فلقد أثقلنا عليكم أيها الجيران الطيبون ...
=============
أتذكر فيمن أتذكر من رجالات الدعوة في سورية ...
الأخ الدكتور محمود فوزي حمد . وما أكثر ما تغمط الحركات رجالها ...التقيته للمرة الأولى في سنة 1970 ثم تكاثرت اللقاءات وتوطدت العلاقة ...
كان رجلا ...كان رجلا ...يعجبني أن اكرر كان رجلا ..وأن أقول : فإن هم ذهب رجالهم ذهبوا ...
=============
استدعاه صلاح البيطار من المعتقل ، ولعل البيطار قد أحس أن عربة بعثهم قد غرزت ، وأنهم أوردوا سورية الموارد ..
أروي من فم الأخ محمود رحمه الله ، قال أدخلوني على البيطار وهو في مكتبه رئيسا للوزراء ، فقال لي : هل من سبيل إلى علاقة يا أبا غسان ؟ يقول أبو غسان رحمه الله فقلت له : هل تكلمني كمواطن إلى مواطن أو رئيس وزراء إلى مواطن ...
قال : فخرج رئيس الوزراء ( البيطار ) من وراء مكتبه وجاء فجلس في جواري ، وأعاد طرح السؤال ....
=============
منحنا الجار التركي لقب الضيف ، بخل علينا الأخ اللبناني بوصف اللاجئ ..وما زال الجيش العوني يتهمنا ويتخوننا ...
والأهل أهلنا والديار ديارنا ...لا ضيوفا ولا لاجئين وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون
=============
يجب أن ينتظم الشباب السوري في الخارج كخلايا نحل ، وأن يعلم كل فريق مشربهم ، وأن يشعلوا وسائل التواصل الاجتماعي بالحملات المنيرة ...تعلم الجاهل ..تنبه الغافل ..تذكر الناسي ..تشكر المحسن ..تقرّع المسيء ...
ذكور النحل لا تنفع .. والأنا الفردية لا تنجز ..
=============
ستكتب شهادتهم ويسألون " مخيف هذا الإعلام لمن وعى
=============
أنا من أكثر الناس اعتزازا بالآثار الإرث الحضاري لأمتنا والشاهد الناطق على أولويتنا ...ولكنني أبيعها كلها بقلفة ( حمامة ) رضيع سوري ، وقتلته براميل أوباما المتفجرة أو خنقته غازاته الكيماوية ...
=============
سنوات طويلة من العمل مع المطاردة في سورية كنا نضطر فيها للنوم خارج بيوتنا حسب التعليمات ...
نحن إلى تلك الأيام مع ثقلها ..
=============
أحنُّ إلى المشية على أرصفة حلب قريبا من منتصف الليل ...
جيبك مثقل بالمنشورات والتعليمات وسيارة اللاند روفر الفضية اللون تسايرك خطوة بخطوة وللقلب وجيب وأنت تتمتم ( وجعلنا من بين أيديهم سدا ومن خلفهم سدا فأغشيناهم فهم لا يبصرون ..) لا يبصرون .. ولا ينصرون إن شاء الله
=============
سيعلم أوباما
إذا انجلى الغبار أفرس تحته أم حمار
لو أن كلّ معد كان شاركنا ..في يوم ذي قار ما أخطاهم الشرف ..
ذي قار وليست القادسية ولا نهاوند
=============
ألا تعتقدون معي أن اليازجي والبستاني وزريق والمقدسي الذين كانوا يتمسحون بعروبتنا وينادون علينا :  تنبهوا واستفيقوا أيها العرب ...وينصحوننا بقطع حبل الله ووصل حبل الناس والتخلي عن الأخ الحميم والالتصاق بالأخ الهجين كانوا يخدعوننا ويكذبون علينا وها هم منذ أول يوم لمطالبتنا بحريتنا يحرضون علينا ، ويملون حتى من ضيافتنا ...
نهم بأمر الحزم لو نستطيعه ... وقد حيل بين العير والنزوان