كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 17/11/2016

أكبر خطأ يرتكبه الإنسان : أن يفسر الآخرين على ما في نفسه ...ليس صحيحا أن كل الحكاية عيون بهية . في ناس لم يسمعوا ببهية ، ولم يروا عيونها
أعجبني
=======================
يقول المسلم لأخيه : لا تنسني من دعوة صالحة ، جوابها : باذل ومستمد ...
وليس بل أنت أدع لي . في الدعاء بظهر الغيب الكل بحاجة إلى الكل وها انا أبذل اللهم اهد وأعن ووفق وييسر لليسرى كل من قرأ منشوري هذا وأستمد منكم جميعا مثله
=======================
مما تعلمته من العلماء وأسقطته على الفيزياء ...
أن لكل شخصية ( ضغطها الاسموزي ) فأنت حين تجلس أمام من هو اعلى ضغطا ، تجد نفسك مستمدا دون أن تشعر ...
=======================
مما قلته بالأمس على قناة المستقلة : إن الله سيحاسب أمير عشرة في هذه الثورة على مسئوليته . الحمد لله لم أكن عريفا على ثلاثة ...
مما تعلمته في حياتي أن المنصٍب هو المنصَب . يشهد الله عليّ : ما شرّت عيني على مسئولية إلا أن تكون مجلس علم آخذ فيه أكثر مما أعطي ..
=======================
وها أنا اليوم أدعى لندوة شعرية في لندن ، لشاعر وشاعرة ، مع كل الاحترام ووددت أني أحضر ، عنوان الندوة ( الرسم بالكلمات ) ..
والرسم بالكلمات عنوان كتاب لدكتورة من حلب اسمها ( نادية سلطان ) تحكي عن التصوير في القرآن . قرأت الكتاب منذ لا أعرف متى ...
طيب أنا مطلوب مني : أكبكب أو أطبطب ..أو الأفضل ألا أجيب
=======================
أما منشور الغمط ، فقد شرحت لكم معنى الغمط ، ولو أردت ان أزيد لزدت ، والذي في جسده شوكة تشكه . والعاقل لا يضع نفسه على طريق القافية ..
=======================
خفي على البعض معنى الكبكة : في حلب نقول : كبة مكبكة ..
أما البكبكة ، فهذا حال جماعات ( القيادات السياسية ) يصنعون المأساة ثم يتبكبكون ...
أما الطبطبة فهي الداء الدوي ...
وكم من قائل أحسنت للمسيء ...
=======================
الكبر : بطر الحق وغمط الناس
=======================
في حلب على زماننا : كان الناس يعرفون الكبكبة ولا يعرفون الطبطبة ...ويقولون لي لكل زمان دولة ورجال
=======================
( وما كان الله ليضيع إيمانكم ...)
أجمل الوعد ، وأجمل العزاء ..
=======================
ولفظ ( غير ) مغرق في التنكير ، لذلك قالوا لا تنفع ( أل التعريف ) مع غير ...
ولو قلت ( غير فلان ) أخرجت فلانا من الحكم وأدخلت فيه كل الخلق ...فأي تعريف في هذه الإضافة ...
=======================
( وجاءه قومه يُهرعون إليه ) ...
هكذا الناس يهرعون إلى ترامب ، كل واحد يلتمس أن يدق بخاشجيته بوتين وبشار الأسد وغيرهما أيضا . سر هذا المنشور في غيرهم .