كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 18-3-2016

يوم الدينونة الكبرى ...
ربنا سيستقبلني فردا لن يسألني عن عشيرة ولا عن قوم ولا انتماء شكلي هما سؤالان فقط ...
كيف اعتقدت ؟ وماذا عملت ؟
وجمعتكم نور وبركة ...
=============
التكليف الرباني في عنوانه العريض :
إيمان ...وعمل صالح
وكل ماعداهما فتفصيلات لا تصدقون زهير فإليكم :
قال يا رسول الله إن شرائع الإسلام قد كثرت عليّ فقل لي في الإسلام قولا لا أسأل عنه أحدا بعدك : قال قل آمنت بالله ثم استقم )
=============
يعيبني أنني أكتب الكثير من المنشورات الخاطئة والمنحرفة صدقت يا عزيزي ومتى أخبرتك أنني معصوم ...
أغضب وأكتب ، وأتألم وأكتب ، وأظن وأكتب ، وأقدر فأسيء التقدير وأكتب ...
أنتم مأمورون بالصلاة على الذي ( لا ينطق عن الهوى ) أما أنا فذاك هو حالي
=============

القرآن الكريم علمنا البحث عن المشتركات حتى في الجدال مع المخالفين من أتباع الأديان
الذين يريدون حكم الشريعة وأنا منهم لماذا لا يجعلون هذا منهجهم ..
=============
لو كنا قادرين على إعادة تقديم " الشريعة الربانية " بكل ما تحقق من المصالح . وبكل ما فيها من العدل والبر والرفق والرحمة والحب لسادت شريعة الإسلام العالم ...
=============
ما زلت أفترض أن بشار الأسد وفريقه يفكرون ، أضع على جدول أعمالهم : لو قطع الولي الفقيه حبله كما بوتين الروسي ماذا هم فاعلون ..؟! بلا غرور
=============

أحب أن أحترم كل الناس وأحب أن يساعدوني ...
منذ أيام جمعني لقاء على إحدى الفضائيات بأحد المدافعين عن النظام . عندما حاولت مقدمة البرنامج أن تتأكد من حضوره ومن نجاح الاتصال نبهها بوشوشة مسموعة أن تستعجل لأن العيادة ممتلئة بالزبائن وأنهم ينتظرون وشوشة مسموعة ومقبولة ...
وعندما خضنا بالحوار وأحببت أن أشير إليه وصفته ( بالزميل من دمشق ) وهذا حقه ولا أمن عليه به ؛ ولكنه عندما تحدث عن اللاجئين السوريين قال : إنهم يهاجرون طلبا لتحسين ظروفهم الاقتصادية وليس خوفا من القصف ....!!
يا صبر أيوب ...
=============

أجري في اليوم الواحد العديد من المقابلات والمحاورات الإعلامية التي لا يمكن تسجيلها ولا الإحاطة بها وكلها على خطوط طول بلاد العرب أوطاني ...
بعض المحاورين مجرد معرفته بشراكتي في الحوار يحاول أن يلف ويدور ليلمز جانب ( الإخوان المسلمين ) ...
وتعلمت منذ انطلاقة هذه الثورة أن لا أرد على هؤلاء أتتبع الأفكار المفيدة فأتحدث فيها ونخرج من الحوار وهو يمسح عن جبهته ...
يا أعزائي الذي ينزل الغيث هو الله وليس الروس ولا الأمريكيين ولا الإخوان المسلمين أيضا وتسجيل نقطة على الإخوان بحق أو بأخيه هو انتصار للطاغوت وليس انتصارا للثورة ...
=============
وهذه واحدة أخرى عن الإخوان المسلمين ...
وهذه تعبر عن رأي سبعيني إخواني منذ نصف قرن مشرد تحت عنوان هذه الجماعة منذ 36 سنة وليست بالضرورة معبرة عن رأي جماعة الإخوان المسلمين ...
الإخوان المسلمون الذين أعرفهم ليسوا ممثلين لا في هيئة التفاوض العليا ولا في فريق المفاوضات ..والأخوات المسلمات لسن ممثلات في فريق ديمستورا النسائي الاستشاري ....
ومع ذلك أقول : الله يوفقهم إن جاؤوا بدبس من عند النمس ...
وإن لم فلا تقولوا لي غدا الإخوان والإخوان ...
القانون 49 / 1980 ما زال ساري المفعول والله يهني سعيد بسعيدة
=============
بعض الأصدقاء فيما يكتبونه على صفحاتهم يشدون عضد الموقف الثوري ، وبعضهم ينور الموقف الثوري ،بعض الناس فيما يكتبون يشهدون على أنفسهم ..
=============
أنا فيدرالي ...
لا أؤمن بمشروع امبراطورية البغدادي التي يصفها بأنها إسلامية
اؤمن بالولايات المتحدة الإسلامية وأقبل مرحليا بالولايات المتحدة العربية ...
ومن حقنا أن نحلم وأن نورث الحلم لأبنائنا وأجيالنا