كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 18-6-2015

قصة قصيرة جدا ...
وما تزال أعين أصحاب الملايين عالقة بجيوب أصحاب الملاليم ..
سر الحروب والإعلام التسويقي ...
" ولا يملأ جوف ابن آدم إلا التراب "
=============
قميص سيدنا يوسف :
مرة كان شاهد الزور لإخوته ( وجاؤوا على قميصه بدم كذب ) ومرة كان شاهد الصدق لبراءته ( فلما رأى قميصه قُد من دبر قال إنه ..
=============
أطفال القرآن ودعونا في شهر القرآن ...
رب ما أحلمك ..رب ما أحكمك ..
كيف يفلح الصامتون ...لا تسأل عن القتلة المجرمين
=============
صبر كيري لم ينفد بعد لاستخدام بشار الأسد الغاز الكيماوي ضد السوريين ..
وإنما بدأ ينفد ..
=============
لم يجد الأمريكيون ثائرا سوريا واحدا مستعدا يصلح لتدريبهم ...
=============
تختلط رائحة رمضان بروائح الأولاد والأحفاد ..
يا حبذا ريح الولد ...ريح الخزامى في البلد
أهكذا كل ولد ..أم لم يلد مثلي أحد
=============
أفكر هكذا كل الدول التي تتبنى ثقافة السلام وتعمل على إقناع الشعوب الأخرى بها ، تخوض غمار سباق تسلح رهيب ...
=============
حتى ( إيفان الرهيب ) نوبل وقف جائزة لأصحاب رايات السلام وهو مخترع البارود في عنقه من دم كل قتيل من بني الإنسان قتل بالبارود نصيب ,,,,
=============
الزعامات العربية هي الوحيدة التي اقتنعت بثقافة الدعوة إلى السلام ...
والعيش في وسط الغابة بلا سلاح ..
=============
على سيدي ابن مريم السلام
رشيد سليم الخوري هل تذكرون
فتى الهيجاء لا تعتب علينا وأحسِن عذرَنا تحسنْ صنيعا
تمرستم بها أيام كنا نمارسُ في سلاسلنا الخضوعا
فأوقدتم لها جثثًا وهامًا وأوقدنا المباخر والشموعا
إذا حاولتَ رفعَ الضيم فاضرب بسيف محمدٍ واهجر يسوعا
أحبوا بعضكم بعضًا وُعظنا بها ذئبًا فما نجَّت قطيعا
ألا أنزلتَ إنجيلاً جديدًا يعلِّمنا إباءً لا خنوعا
أجِرنا من عذاب النير لا من عذاب النار إن تك مستطيعا
و يا لبنان مات بَنوك موتاً وكنت أظنَّهم هجعوا هجوعا
ألم ترهم ونار الحرب تُصلى كأنَّ دماءهم جمدت صقيعا
بدت لك فرصةٌ لتعيش حرًّا فحاذرْ أن تكون لها مُضيعا
وما لك بعد هذا اليوم يومٌ فإن لم تستطعْ لن تستطيعا
=============
الآن يحاولون ...
التدخل في التاريخ لتغيير نتائج القادسية واليرموك ...
=============
هل منع الصيامُ قط المسلمين من جهاد ...