الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 19-2-2015

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 19-2-2015

21.02.2015
Admin





أوباما ...
يريد أن يملي على علماء المسلمين ورجال الفكر والدعوة في الأمة ماذا يقولون وكيف يقولون وإلا فهم داعمون للتطرف والإرهاب ...
مثل السيسي وبشار الأسد نفش السي ...
أمريكا تدعم التطرف والإرهاب والمتطرفين والإرهابيين وتعلن الحرب على الإسلام الحق والمسلمين الصادقين
هذا هو الحق الذي ندين به ..
================
لو كان صادقا في حربه على لتطرف والمتطرفين والإرهاب والإرهابيين ...
لما سمح للإرهابي المتطرف الولي الفقيه والإرهابي المتطرف بشار الأسد والإرهابي المتطرف حسن نصر الله أن يذبحوا السوريين ...
================
بشار الأسد أيضا مثل أوباما يقول إن حربه ليست على الإسلام المسلمين والولي الفقيه وحسن نصر الله يقولان : إن حربهم ليست ضد الإسلام السني في العراق والشام واليمن والبحرين ...
إن الأقوال تشابهت علينا ...
================
أعدموا سيد قطب منذ نصف قرن ....
لأنه تحدث عن الإسلام الأمريكاني ...
إسلام بلا لون ولا طعم ولا رائحة ، إسلام لا يؤمن ولا ينجز ولا يتقن ، ربما يتسامحون فقط مع خمار ووشاح ولحية ليطمئن المسلم أنه ما زال مسلما ...
هيهات هيهات لما تظنون
================
نحن لا نعادي الأمريكيين ...
الأمريكيون هم الذين يعادوننا ويعملون على إجهاض ثورتنا ...
 
================
خلاصة الأمر في الشمال والجنوب ...
رد الثوار جنود الولي الفقيه خائبين لا تنسوا أن ثوار أفغانستان دوخوا السوفييت وردوهم على أعقابهم خائبين ...
سيقول البعض : كان معهم الأمريكان ..
ولكن ها هم اليوم يدوخون الأمريكان
عصابات الولي الفقيه ونحس لبنان تغوص في المستنقع السوري ...
وسيبقى الغد للشهيد أو لطفل الشهيد أو لطفل طفل الشهيد
نحس لبنان أعلنها حرب وجود سيعلم من سيبقى على هذه الأرض : عمر أو أبو لؤلؤة المجوسي ...
================
بشارة محمدية لقمع نحس لبنان ...
إذا هلك كسرى فلا كسرى بعدُ ...
محمد رسول الله
================
أبدا أنا لا أستصغر شعائر الإسلام البرانية ولكنني أحتج على نسيان الشعائر الجوانية ..
وأراها الأولى والأهم ولا يقبل ظاهر ما لم يصح باطن ( وإنما الأعمال بالنيات ) ...
================
المجند السوري الأسير بيد الثوار في حلب ...
عليه حق كبير وله حق لا تنسوه ...
حبستها لساعات وأعلم أنها سوف تثير الكثير منكم ...
الخطأ في العفو خير ...المجند السوري الأسير وأنتم تعرفون كل الحكاية ...
================
أنا أتفهم أن يقاتلنا سوري يهيم عشقا برائحة جوارب بشار الأسد ...
ولكن ما شأن اللبناني والعراقي والإيراني والأفغاني والباكستاني ....
================
تعديل الأمزجة أحد الوظائف الرئيسية من مثل هذه الصفحات من حق المزاج السوري أن تغلب عليه السوداء والصفراء ...
================
إذا كنا هنا ليقول كل واحد منا للآخرين ما يشتهون فلا حاجة لهذه الصداقة تعلمني أشياء وأذكرك بأخرى ...
================
كنا إذا سمعنا المشايخ الكبار يدعون ...
اللهم آمنا في أوطاننا لا نفهم مغزى الدعاء حتى ابتلينا ...
وسألنا الله العافية ....
================
أدركنا في مدينة حلب جيلا من أهل العلم من حقكم أن تغبطونا عليهم وكان لكل واحد منهم نكهته الخاصة ...
هيهات أن يجود الزمان بمثلهم ...
================
لا أقول عالم وعالمان وثلاثة بل عشرة وعشرون وثلاثون ...
================
وكان شيخنا أبو سعد الشيخ عبد ناصح علوان جبلا يمشي على الأرض لا يخاف في الله لومة لائم ...
================
ولو جلست يوم الجمعة بعد صلاة العصر في جامع بانقوسا في مجلس الشيخ عبد الله سراج الدين واستمعت إليه ينادي عليك يا إنسان فيغوص في أعماقك أو لو صليت المغرب والعشاء في جامع الزكي واستمعت إلى الشيخ محمد الحجار يرتل سورة الفاتحة بطريقته الخاصة أو لعلك يتاح لك أن تسلم على الشيخ محمد السلقيني فترى إهابا من تقوى يمشي على الأرض ....
================
كانت النصيحة المشيخية : امش بين سيفين ولا تمش بين شيخين ...ولكنني كنت أصر على المشي بينهم جميعا ...
نجوم هدى ...
================
العالم محكوم بعصابة
مافيا صقلية بامتياز
واحكلي بحكلك أو زيتلي بزيتلك على حساب المستضعفين
ستقولون لي قديمة . قديمة في بلادنا ولكننا نكتشفها اليوم في العالم الأول كما في العالم السابع عشر
================
قاتل الزعيم الفلسطيني عرفات صاحب شهيدا شهيدا شهيدا في كل عرس للشر له قرص