الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 19-9-2015

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 19-9-2015

20.09.2015
Admin




أولويات الأخبار التي صبحتني اليوم ...
إصرار الإسرائيليين على تطبيع ابتلاع الأقصى
يوم راعف في حلب ستون شهيدا ولا يذكرون ...
نتنياهو إلى موسكو لماذا ..
الاحتلال الروسي لسورية والعواقب
تفوهات بشار الأسد مع الإعلاميين الأذناب
السيسي وتكميم أفواه المعارضين السوريين
دخلت صفحاتكم لأجد فيها بعض الدعم والهدى .الكلام الإيجابي في خدمة مشروع الثورة :
مشروع الثورة : سورية لا ظالم ولا مظلوم فيها ...
=============
الظلم قبيح بحق الخالق والمخلوق ...
يزعم بعض المتكلمين : أن الله لا يتصور منه الظلم ...لأن الخلق خلقه وهو يفعل بمخلوقاته ما يشاء كيف يشاء ...
ويرد عليهم ربي تبارك وتعالى في الحديث القدسي الصحيح : يا عبادي إني حرّمت الظلم على نفسي وجعلته بينكم محرما فلا تظالموا ...
يتساءلون : هل يقدر الله على الظلم وتعلمنا في أولويات العقيدة أن ربنا تبارك وتعالى :حي عليم سميع بصير قدير مريد ...لا يفعل كل ما يقدر عليه علما وحكمة منه
=============
اللهم حرّم الظلم عليّ واجعل بيني وبينه حجرا محجورا ...
لا تجعلني ظالما ولا مظلوما ...
=============
مقال كتبته منذ 1986 ...
كان عنوانه (الجذب ...لا النبذ ) تذكرته هذا الصباح وأنا على صفحاتكم لنجعل الجذب منهجنا ..صفحات تجذب إليها ولا تنبذ عنها ...
يرسل إلي بعضكم لماذا لا تشطب فلانا وهو دائم الإساءة وأقول عسى ربي أن ينفعه بكلمة من الخير أو يرزقه بعض الذوق الاجتماعي ...
=============
الذوق الاجتماعي ...
قيمة عليا متغيرة غير ثابتة زمانيا ومكانيا ...
ونصيحتي للمهجّرين اجعلوا أكبر همكم تعلم الذوق الاجتماعي حيث تعيشون لئلا تسيئوا وأنتم تريدون الإحسان ..
=============
حتى في أحياء حلب كنا ندرك ...
أن إكرام الضيف في بعض الأحياء لا يكون إلا بالسفرة واللحم والشحم وفي بعضها يكتفي الناس بفنجان القهوة وقطعة الحلوى ,,,
وفي الصيف قد يسعفك كأس من الشراب المثلج ..
=============
لفتتني تغريدة اليوم للبابا فرنسيس . كتبتها لكم لأبعادها المتعددة وإسقاطاتها المفيدة ...
ثم حذفتها ..
خوفا من التعليقات التي تخرج بالحوار عن الأمر الرباني ( بالتي هي أحسن ...) فريق منا يعبرون عن غيرتهم على الإسلام بانتهاك حدود الله وتعاليم الإسلام ...
بعضهم عن قصور وآخرون عن ادعاء
=============
يعجبني عتب العقلاء ....
يسألني لماذا لا تتحدث إلا ( عندنا في حلب ) ولا تقول عندنا في حماة أو في إدلب ...
أعتقد أنه سؤال شديد الإحراج . أنا مررت بحماة كثيرا في باصات الهوب هوب ، في طريقي إلى دمشق أيام الخدمة العسكرية ، ومررت بإدلب كثيرا في تكسيات الساحل في طريقي إلى اللاذقية كذلك في أيام الخدمة في المدرسة ( اليهودية ) وهكذا كان اسمها مدرسة المدفعية في مدخل اللاذقية ...
وحيّ الله أهل حماة وأهل إدلب وأهل كل بلدة وقرية وكل ديك على مزبنة صياح أنا من المشاطية الواقعة بين بانقوسا وقارلق وصايحنا هي بانقوسا ويبدأ من ساحة باب الحديد عند سبيل دلي محمود وينتهي في قارلق عند مقبرة الشيخ يوسف .....
=============
قناديل تشع ظلاما ...
=============
الطفل السوداني أحمد محمد الأنموذج وليس فقط الشخص ، صورة موجزة عن الموقف النمطي ، والخوف المفتعل ، والإجراءات المبالغ فيها ...
=============
هل يجب علينا أن نساعد عدونا على الشفاء من عقده ولاسيما إذا كنا نحن ضحاياها ...
=============
حلب مائة شهيد في أربع وعشرين ساعة ...
اللهم تقبلهم شهداء ، وارفعهم سعداء ، وأحسن عزاء أهليهم
اللهم ابتليتنا بإرادتك فانصرنا بقدرتك وارزقنا من حكمتك
=============
عملت أربعين سنة أرجو وآمل من أبناء سورية الأبطال ...
كنت كلما ناديت على الشعب السوري : كتبت أيها الشعب الحر الأبيّ ,,,
لم أكن أتوقع أن يتكشف المعدن السوري عن هذا الذهب الوهاج ، أو عن هذا الألق اللازوردي ، أو أن تسيل دماء السوريين وديان عقيق حبا للحرية ، ودفاعا عن الكرامة . والموت ولا المذلة ، وحيّ الله سورية أطفالها ونساءها وشيوخها وشبابها ...
حيّ الله المجد وصانعيه ، حي ّ الله الكرامة وعاشيقها ، حي ّالله الحرية وخاطبيها ..
وعزُّ الشرق أوله دمشق ...
والشام شامة على خد التاريخ ..
وإنسانها هو التاريخ نفسه ومن فضل كأسنا فليشربوا ...
وإن شانئنا هو الأبتر فشاهت الوجوه وذلت المعاطس
=============
أرسل إليّ : أكثرت في هذه الأيام من تكرار الموت ولا المذلة ...
قلت سمعت فحيحا : المذلة ولا الموت
=============
( ولتجدنهم أحرص الناس على حياة )
وكم هو الفرق بين " حياة " وبين الحياة ...
وللدود أيضا حياة وللنمل والنحل والجراد حياة
وللإنسان وحده الحياة ..
=============
عشق الحياة هون علينا الموت ، والبعد عن الديار ، وفرقة الأحباب ...
=============
وفقدنا على طريق حب الحياة الحق إخوة يستضيء البدر بوجوههم ..
وها هم أولادهم وأحفادهم اليوم ينازعون العالم راية كرامتهم
=============
كنت على مدى ربع قرن كلما عاتبتني والدتي في فرقتها وهي التي لم تبخل عليّ يوما بعطاء أسليها بالقول تجدين إن شاء الله معاناة هذا الفراق في صحائفك كالجبال من الحسنات ...
اللهم أمي وأم كل شهيد ومعتقل ومعذب وزوجته وابنته وأخته ..
اكتب لهن أجر الشهداء لا تنقص من أجورهم شيئا ..
=============
نظرية حافظ الأسد عن حياة الدود ...
ونقل أحد رموز المعارضة من رفاق درب حافظ الأسد أنه قال له : إن 95% من أبناء المجتمعات تسعى إلى الحياة البيولوجية ( حياة الدود ) نمو وجمع ورفاه وتكاثر .وأنه مستعد أن يتعامل مع هؤلاء . وأن 5 % هم من المعنيين في السياسة فهؤلاء سيشتري منهم من يشتريه ويقتل منهم من يقتلهم ...
وحساب الدفتر ما ركب على حساب البيدر وكما تقول العرب أخطأت استه واست ولده الحفرة ..
وهذا الشعب السوري يا حباب ...
=============
مفارقة حضارية ....
عندما رسموا الصليب على صدورهم ، وجاؤوا في موجات بشرية يطلقون على كل موجة حملة صليبية ؛ من طرفنا رفض أجدادنا أ يسموها ( لحروب الصليبة ) وقالوا حروب الفرنجة ...
اليوم وهم يحاربوننا تحت مائة عنوان وعنوان ونحن نفسر كل شيء بالصليب والصليبية ...
من المخطئ جيلنا أو جيل صلاح الدين
=============
عزة الإسلام بأريج سوري تتلبسنا رغم أنوفنا ...
في سنة 1964 اعتقل خالي رحمه الله أيام المدعو بدر جمعة . ولم يعرف أحد مكان اعتقاله وتخوف أولاد عمومته على كثرتهم ومكانتهم المجتمعية السؤال عنه . وتصدت للأمر والدتي رحمها الله وكانت بحق أخت رجال ...
قيل لها ها هنا أم زهير مشارقة يمكن لو قصدتيها أجابت وأنا طفل أسمع ابنة شبارق لا تقصد اأم زهير مشارقة ...
ثم خرجت تطارد وراء خبر أخيها وصلت إلى عمارة الأوقاف قالت : طلبت أنا أقابل المدير الكبير فجاءني رجل كأن رأسه شيطان وصرخ فيّ ماذا تريدن ؟ قالت له أخي فلان هو عندكم ..
فقال لها هو في جهنم فردت عليه على الفور جهنم تحرقك وتحرق أمثالك يا قليل الأصل ...