كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 19/11/2016

رأيت عرابة الأوسي يسمو ... إلى الخيرات منقطع النظير
إذا ما راية رفعت لمجد ..تلقاها عرابة باليمين
==========================
بيت من الشعر يلهمني ..
لمن راية ( خضراء ) يخفق ظلها ... إذا قيل قدمها حُضين تقدما
==========================
هل رأيتم صورة الطفلة من ياقد العدس ..
هل نظرتم في عينيها ...
هذه هي حضارة القرن الحادي والعشرين ، هذا هو بان كيمون وأوباما وبوتين والولي الفقيه وحسن نصر الله ...
ولا تنسوا قوما آخرين
==========================
أهل حلب يشبهون الإنسان الضعيف الواهن المتعب : بالخرقة المبلولة ...تشبيه عام ، الصحابية رضي الله عنها ، شبهته تشبيها خاصا : بهدبة الثوب ...
==========================
أي فرق ؟!
خلال الشهور الماضية صدمت أكثر من صدمة ، انضممت إلى أكثر من مجموعة ، تعمل في الظل ، هدفها أن تكون رافعة ، تساعد على رفع الهمة وبعث العزيمة ، والدفع على طريق الانجاز ...
فوجئت بأن في صف الفريق الذي أنا فيه من المثبطين والمجحفين أكثر من المحفزين والرافعين ...
يقولون للواهن العاجز احذر : لا يتغبر ألجينك ...
==========================
على فضائية عربية منذ لحظات : الموسيقا خير من التطرف . وهذا عندنا بليغ حمدي وعندنا الولد المشخلع المغربي : شخلعة وخمر ومخدرات واغتصاب وماذا بقي من التطرف ...
والمتحدث أستاذ في علم الاجتماع ...
وما آفة الأخبار إلا رواتها
==========================
القنزعة : وهؤلاء المتقنزعون ...
==========================
كل قيادات المعارضة بلا استثناء ، التي عزلت كل الطاقات التي أرادت أن تشارك بحمل العبء ، وقالت لكل واحد فينا من متسكعة الفيسبوك ما قاله الحطيئة للزبرقان ...
هي لم تهجنا ولكن فعلت بنا ما حكم به سيدنا حسان ...
وأتابع صور أطفال حلب المختنقين بالغاز عبر الشاشات ...زعم زاعمهم : أنهم قدها وقدود
==========================
عندما هجا الحطئية الزبرقان بقصيدته التي قال فيها :
دع المكارم لا ترحل لبغيتها ...واقعد فإنك أنت الطاعم الكاسي
وشكاه الزبرقان لعمر ، وقال عمر تهوينا للأمر ، ما أراه هجاك ؛ قال الزبرقان : يا أمير المؤمنين أما رأى في همتي غير أن آكل وأشرب ..
حول سيدنا عمر القضية إلى حكم أصحاب الاختصاص ، إلى سيدنا حسان ، سيدنا حسان بطبعه الشعري الحاد قال : ما اراه هجاه ...ولكنه سلح عليه ...
==========================
معارضة ليليليليليش ..
قال خير الدين الأسدي في موسوعة حلب في شرح الزغرودة الحلبية ( ليليليليلليش )...
إلي ...إلي ..إلي ..إلي ..
==========================
كان سيدنا العباس جهوري الصوت :
وكان سيدنا رسول الله إذا احتاج صوته ، قال : مروا العباس فليناد بالناس .
وكان سيدنا بلال ندي الصوت ، وفي حديث الأذان ، قال ، لقنها بلالا إنه أندى منك صوتا ...
( توظيف الطاقات )
==========================
( الاستخراج ) سنة عمرية
وكان الوالي إذا ولي ولاية وثبت عنه أنه فرط وضيع ( يُستخرج منه ) وللاستخراج أساليب ، لو جد الناس لوجدوا
==========================
وأشهد الله وأشهدكم ..
أن الشعب السوري لم ينل منه الأسديون والإيرانيون والروس والأصدقاء الكاذبون فقط وإنما خذل هذا الشعب وهذه الثورة من تولى أمرها ثم غفل عنها وأنتم أقدر على تسميتهم مني ..
كان لهم في الخذلان وفي التقتيل وفي التدمير وفي التهجير أوفى نصيب ، والله ما أتوا من قلة كما يزعمون وإنما أتوا من ذلة ووهن حدث عنه سيد المرسلين ...
==========================
قالوا تجحف ..
أو تصمت ...قلت : وأمتني مادام الموت خيرا لي ...
==========================
إلى الرجل الذي نصحت : وها قد جاء صاحب العجل ..
وأسأل حلبيا ينبك
==========================
وتميز بين حجر النحيت وبين الركة
==========================
حلب تميز بين معلم معمار وبين الجحيف
==========================
ما نال من هذه الثورة أسدي ولا إيراني ، ولا روسي مثلما نالت منها سياسة التجحيف ...
بغير اللغة الحلبية لا يحسن الكلام عن حلب ...
==========================
قال له : كل بيمنك ، أجابه لا أستطيع
رد عليه : لا استطعت ..
==========================
أيها الرضع الإرهابيون عفوا ..
==========================
ياحلب هم ..ونحن ..هذه شجاعة الجبناء
==========================
يا حلب : نحن بخير فاطمئني
==========================
صحيح كم ترك الأول للآخر
ولكن تصحيح الأحاديث أو تضعيفها ، بعد أن مرت على اساطين أهل الصنعة ، عبر القرون ..
==========================
احذروا الفتيشة :
في تعليقات بعض المحسوبين على الأصدقاء من جيش الأسد الالكتروني يلقي أحدهم فتيشة ، إثارة للفتنة ، أو استدعاء للجدل والمراء ، وأحيانا يبدو مدافعا عن الثورة والثوار ...
أجمل ما نواجه به هذه الفتيشة ، الإعراض ، تعرض كأنك تقول : ( قل موتوا بغيظكم ) و ( قد نبأنا الله من أخباركم ) ..
==========================
بين لغة الدين ولغة السياسة ...
الأصل أن تخضع لغة السياسة للغة الدين . ويبقى للغة الدين خصوصيتها ، ويبقى للغة ( المتكلم ) و ( الفقيه ) خصوصيتها على لغة الواعظ والقصاص .