كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 20-3-2015

فوبيا الجمعة ....
أشهرها الإسلام سلاحا في وجه الطغاة والمستبدين
وجمعتكم أمن وأمان
=============
يوم المعلم ...
جميل أن تستصحب وأنت قريب من السبعين شعور التلميذ . شعور لم يفارقني ولا أريد أن يفارقني ....
وبكل أدب التلميذ ووجله وخجله وتلعثمه أقف اليوم على عتبات كل من علمني وأبدأ بالشيخ خالد رفيع الذي ختمت القرآن في زاويته وأنا ابن ست سنين
أزجي الشكر والعرفان والتقدير لهم جميعا في محاريب مساجد حلب . أو على منابر فصولها المدرسية في مدرسة المثنى بن حارثة - ودير ياسين - وسعد الله الجابري - والهاشمية - وإعدادبة أبي العلاء المعري -- وثانوية المأمون - وقسم اللغة العربية قي كلية اللغات - جامعة حلب ...
اللهم اجز عني كل من علمني خير الجزاء ومتع بالصحة والعافية البقية منهم . وتغمد بالرحمة والرضوان الأرواح الطاهرة التي صارت إليك ...
وفّه التبجيلا ..
=============
في يوم النيروز ، يوم الربيع والحباة الجديدة ...
أهنئ الأشجار بالأنوار والأطيار ...أعزي الإنسانية بعقوق أبنائها
=============
تقليد علمي ...
كل العلماء الكبار والعظام الذين تتلمذت عليهم أو تعرفت عليهم أو جالستهم كانوا ..كل واحد منهم يتمسك بوصف نفسه ( طالب علم ) وفقط
وما أجمله من لقب أتطلع إلى مكانة ( تلميذ طلاب العلم )
يا رب : علمنا ما ينفعنا . وانفعنا بما علمتنا . وزدنا علما ، وعملا ، وفقها في الدين ، وفي الدنيا أيضا ..
=============
وهذا ثبت بأسماء معلميّ في المدارس الرسمية :
الأول الابتدائي : الأستاذ كلارجي - الأستاذ العريان ..
الثاني الابتدائي : الأستاذ كنفاني
الثالث الابتدائي : لم أتعرف على اسمه في الأصل
الرابع الابتدائي : الجمالي - الهاشمي - سعيد سعد - زكي الأيوبي
الخامس الابتدائي : خليل ملحيس - نجيب دباغ - صالح غريب ( صالح ملاذي ) - النسيمي
السادس الابتدائي : عبد الله حبوش - عبد القادر عتوك - رزق الله دقي - حمدون
الأول الإعدادي : نزار لبنية - غفريل كحالة - يا سين نجار - حسني حقي للرسم - مامللي- دباس - سلامة ( معلم رياضة مصري ) في أيام الوحدة
الثاني الإعدادي : سماقية - جوزيف مارديني - منذر دعاجي - يا سين نجار - ضومجي - حسني حقي للرسم - كشيشيان للموسيقا
الثالث الإعدادي : عبد الحميد الآغا - المصري - جوزيف مارديني - منذر دعاجي - كوراني - غسان نجار
الأول الثانوي - بدر الدين حاضري - ألفريد ..- منذر دعاجي - كرم بطل - عتر - مكتبي- علاء الدين زيتون - محايري
الثاني الثانوي : وحيد صادق وسعاد السمان - كيروب - بعاج - مكتبي - كرم بطل - قداح - بطرس شكر
- نجم الدين زين العابدين
الثالث الثانوي : فاضل ضياء - كيروب - صادق - نجم الدين زين العابدين بطرس شكر
وليسامحني الأساتذة الذين غاب حضورهم عن ذاكرتي أكثر ما كان يرهقنا تغيير المعلمين . غالبا بدأت بمدرس اللغة العربية ..
كثير من هذا الجيل من الأساتذة : كانوا مربين ومعلمين ...
=============
جربوا في هذا اليوم أن تتذكروا معلميكم وأن تذكروهم
=============
الأستاذ صالح غريب ....
أو صالح فلاذي ... أو صالح ملاذي ...
علمنا في الصف الخامس التاريخ والجغرافيا والعلوم الوطنية ..كان صاحب لهجة عربية غريبة نظل نتندر عليها . كان يحدثنا كثيرا عن منطقة اسمها ( كيليكية ) في لواء اسكندرون . كنا أطفالا لا نعرف شيئا عن الملل والنحل ...
ولده وزميلنا وفاء ظل زميلنا حتى تخرجنا من الثانوية . كانت في البداية زمالة طفولة واستمرت المودة . في الصف السابع كان الأستاذ ياسين نجار رحمه الله يعلمنا التاريخ . قام وفاء وقال له بكل براءة الطفولة : الناس في قريتنا يأتون بجدي وينتفون شعره ويقولون إنهم ينتفون ( شيبة الصديق ) نحن ضحكنا . الأستاذ ياسين وضح له أمورا من الأخطاء ومرت الأمور وظل وفاء صديق طفولة في لعبة شرطة وحرامية . لم يكن يومها بعث ولا طائفية . في الثانوية كبرنا . تغيرت الأمور حافظ وفاء على الوفاء اعتزل شلة الصبيان الخاصة . ظلت تجمعنا البسمة . لم يحدث أن وقع خلاف بيننا . لم تتجسد لدينا القضية الطائفية إلا بعد عقد من الزمان ...
أنا جئت لأخبركم عن الأستاذ صالح رحمه الله أعطانا يوما درس التاريخ كان لديه فائض وقت . قال من يعيد الدرس كان يومها عن ثوار العراق ورشيد عالي الكيلاني . رفعت اصبعي وخرجت وأعدت الدرس وقلت في السياق إن الثوار هربوا إلى العراق .. لما انتهيت قال لي أحسنت . ولكن نحن لا نقول : الثوار هربوا نقول : الثوار لجأوا ...وتعلمتها منه وما زلت أذكرها له وأذكره بها ولهذا قصصت عليكم كل هذه الحكاية ....
=============
في الجامعة كلية اللغات علمنا ...
الأساتذة الأجلاء : الأستاذ عمر يحيى وكان في مثل عمري اليوم - والدكتور صبري الأشتر - والدكتور عمر الدقاق - والدكتور فخر الدين قباوة - والدكتور نعيم اليافي - والدكتور نور الدين عتر شقيق حسن عتر الذي علمني في الثانوية - والدكتور عبد الحفيظ السطلي - والدكتور محمد ألتنجي - والدكتور بكري الشيخ أمين - والدكتور توفيق برو والأستاذ إلياس زحلاوي - والأستاذ سعيد كرم ...
على مدى أربع سنوات تناوبوا المقاعد ( صنوان وغير صنوان يسقى بما واحد ...)
=============
كيري يتحدث عن تحقيق في جريمة سرمين ...
لا تتعذبوا سيدي ، ما بدو ...، ...ماذا فعلتم بنتائج التحقيقات السابقة ؟!
=============
ماذا يعنيني ...
عندما أذكر أستاذتي ومعلمي منذ أكثر من نصف قرن ، وأذكر أساتذة الجامعة منذ أربعة عقود . وأذكر لكم أسماءهم وفيهم الموافق والمخالف بالخلفيات الدينية والمذهبية والفكرية والسياسية فأقف منهم بكل الصدق والإخلاص موقف التلميذ الصغير من أستاذه . فإنما أريد أن أوصل إليكم رسالة تتضمن معنى الوفاء والاعتراف بالجميل ...
بعض هؤلاء الأساتذة كان بيني وبينهم معارك وصلت إلى حد تهديدي بالرسوب . بعبارات تهديد مباشرة وصريحة . كانت المعركة ذات طبيعة علمية ودينية وسياسية ولم تكن الأجهزة التي تعلمون دور فيها ...والآن بكل الوفاء والإخلاص أعتز بأساتذتي جميعا . أنظر إلى الجانب المملوء من الكأس . أقول ولعلي كنت المخطئ في طريقة التحدي الحلبي المباشر العام ....
كانت أمي رحمها الله تعلمنا ونحن صغار : إذا وقعت الميم على القاف احك ِ ولا تخاف
هذه ليست ثرثرة يا أصحاب ..اللهم نوّر عقولنا وأبصارنا ...اللهم نوّر نورنا
=============
إخواني وأصدقائي ...
إذا كان ربنا قد وصانا ( وقولوا للناس حسنا ...) فكيف يريدنا أن نقول لبعضنا ...يعني لأنفسنا نحن الذين نغمس من قصعة واحدة ...؟!
بالله عليكم أوزنوها
=============
صحن الفول الكبير المغمر بالزيت ، ولقمة الخبز المعقوفة كأذن الجدي ، والأيدي المتوضأة طالعة نازلة ...
نحن هنا هكذا وشأننا حب وود وإخاء
=============
آه يا يمن ...!!
=============
ماذا لو أن توافق الناس على إعلان دور العبادة الصوامع والبيع والمساجد أمكنة للأمن والسلام . يأمن الداخل إليها، و القائم فيها ، والخارج منها ..
هل هذا يرضي الله أو يغضبه ؟!
=============
مع أنهم كانوا يطلقون عبارة : ولو تعلق بأستار الكعبة ؛ فلم يتتايع الناس على قتل من كان في بيت الله ...
عمرو بن سالم حين نشد رسول الله :
يا رب إني ناشد محمدا ...حلف أبينا وأبيه الأتلدا
قال : وقتلونا ركعا وسجدا ...!! أعظم بها من جريمة يختص بها بشار وشركاه
=============
طيران بشار الأسد حليف كيري و ( ضرورته ) يقصف المصلين في مسجد الجمعة في منطف في جبل الزاوية ...
لا أملك تعليقا أيها المصلون تقبل الله صلاتكم ...
=============
لا شماتة في الموت ...
ولنستمسك بمكارم الأخلاق ...
=============
البدعة : حدث يُحدث في أمر الدين . من أحدث في ( أمرنا ) أي في ديننا ؛ وليس في دروب الاجتماع والاقتصاد ...
=============
عبادة أمريكا ...
كل ما تفعله الإدارة الأمريكية متناسق ومسوغ ومبرر ومفهوم التناقض في عقولكم أنتم أيها السوريون - ما بتفهموا - وهو فقط البف اللي بيفهم واستعينوا بالفرنسية
=============
شيء يفلق ...
دبلوماسي أمريكي ينتقد سياسة أوباما ومعارض سوري ائتلافي كبير يبررها ...والله ما عادت محمولة أيها المؤلفون ...
=============
لماذا يصرون على الترقيع والتصويج لأمريكا ...
لكي يظلوا مقبولين عندها ، ويكتب لي بعضهم أنت تحرق أوراقك سيدي أنا ما عندي أوراق ، ولا طموح ، ولا أفكر بمستقبل سياسي ...لا سفير ولا مدير ..
=============
أقول لعابد أمريكا ...
طبت هويتك ....شيلا
=============
صورة البدعة كما أفهمها : أن يقول أحدهم سأنذر لله أن أقف على رجل واحدة على سبيل التعبد . أو أن أقف في الشمس من الصباح إلى المساء . أو أن يقول أحدهم سأتعبد الله بالسفر إلى طوكيو ...
=============
تعالوا نعيد الحسابات ...
في معركة بين أي قوة وتحت أي عنوان وبين عصابات الأسد أو عصابات حزب لله أو الحشد الشعبي أين سنكون ...
وتحت أي مظلة سيكون من يقاتل في صف بشار أو في صف الولي الفقيه غير لعنة الله وسخطه وعذابه في الدنيا والآخرة
=============
المنطق الحزبلاوي اللبناني ...
نحن المعترف بنا أمريكيا وأنتم المصنفون إرهابيين ...
=============
أرسل لي محاضرة مطولة عن مشروع ما سماه ( تنوير الإسلام ) !!!
وقرأت كل شيء رغم المرض وعلقت
المطلوب : تنوير العقول والأفهام ...الإسلام هو النور