كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 20-9-2015

محللة روسية : بوتين سيتواضع ويتنازل ويتحدث مع أوباما بشأن سورية !!
=============
المحللون السوريون الذين ظلوا يتباهون بشعر أمريكا أخطأت استهم الحفرة ...
أعيرونا صمتكم رجاء ...
=============
الاحتلال الروسي لا بأس السوريون سيمرغون أنف بوتين في نووي ( غوانتنامو ) . سنمرغ أنف بوتين الذي مرغ أنف أوباما ...
عذرا أيها الأمريكيون ...
=============
أروع إنجاز للرئيس أوباما سيدخل به التاريخ إقرار شرعية زواج المثليين في الولايات المتحدة ...
مهارات فطرية أو مكتسبة ؟!
=============
الإدارة الأمريكية تريد تدريب السوريين ..
ما رأيكم أن نجري دورة لرئيسكم في البيت الأبض بقيم الرجولة . والفروق الأخلاقية بين القيادة والقوادة ..
=============
أوباما قلق من سقوط الأسد ..
أولم يسقط الأسد بعد ...؟!
=============
الهدنة في سورية بين الاحتلال الإيراني والثوار السوريين . والهدنة القادمة ستكون مع الرئيس بوتين مباشر فرصة 48 ساعة لسحب قواته ..
=============
من يكررها عشر مرات في عشر ثوان : ( سوري داس راس روسي )
=============
( لا تحسبوه شرا لكم بل هو خير لكم )
=============
هل سمعتم صوتا لقومجيين العرب الذين يرفضون ويدينون التدخل الخارجي ...
=============
والحق يقال : بوتين لم يكذب علينا ، بوتين ظل يعترف منذ أول يوم : أنه مجرم وسيظل يدعم المجرم إلى آخر لحظة الكذابون المدعون هم الآخرون ..
=============
منذ أربعين سنة لم أفكر أنني في إجازة ..
اليوم أرسل لي أحدكم أن أفكر سأحاول يا عزيزي لا نت ولا تلفزيون ...
سأبحث عن كتاب وحتى لو وجدت شيئا جميلا لن أضعه بين أيديكم ...تصطفلو
هل قلت شيئا خطأ ؟!
صحيح أنا متعب لكن معنوياتي عالية جدا . هل أجمل من أن يكون صراعنا مع الدولة الأقوى في العالم مع روسية العظمى التي داست رأس أوباما والاتحاد الأوربي في أوكرانيا ,...
ما أجمل أن ندوس راسها وراس بوتين
وخاطركم وسامحونا ولا تواخذونا قال صديقي : أنا عمال أخبص . طيب يا صاحبي الخبيصة حلوة . خبيصة البرتقال ( البالوظة ) . وبرز الحليب والبرتقال ( المبطن ) وبالدبس والجوز وجوز الهند المبشور ولا ألذ ولا أحلى ...
تخبيصي أحلى أو تخبيص أوباما وبوتين والولي الفقيه وغيرهم وغيرهم ...
سامحوني مرة أخرى لا تخبيص إلى آخر اليوم
=============
بس خطر سؤال لغوي قبل أن أغادر :
ماذا يسمون جوز الهند في الهند ...
في حلب نقول عن عرنوس الذرة الصفراء ( الدرمصري ) . وعندما ذهبت إلى مصر سمعتهم يطلقون عليه ( الدرة الشامي ) ...