كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 20/7/2016

كربلاء حلبية
ظلوا ينادون على حلب فلما أجابتهم خذلوها ...
خذلان كخذلان الحسين
====================
الشاب الظريف في حلب وأهلها ,,,
أقولُ والبارقُ العُلْوِيُّ مُبتسِمٌ والرُّيحُ مُعْتَلَّة ٌ والغَيْثُ مُنْسَكِبُ
إذا سَقَى حَلَبٌ مِنْ مُزْنِ غَادِيَة ٍ أَرْضاً فَخُصَّتْ بِأَوْفَى قَطْرِهِ حَلَبُ
أَرْضٌ إذا قُلْتَ مَنْ سُكَّان أَرْبُعِها أجابَكَ الأَشرفَانِ الجُودُ والحَسَبُ
قومٌ إذا زُرْتَهُمْ أصْفوكَ وُدَّهُم كأَنَّما لَكَ أُمٌّ مِنْهُمُ وأَبُ
====================
حلب ستنتصر ...
رغم الروس ...والمجوس ...والتيوس
====================
كانت العرب تقول استنكارا : أوسعتهم سبا وأودوا بالإبل ..
في هذا العصر لا إبل ..ولا حتى سباب ، ادب يا عرب أدب
====================
" إذا قُتلنا ولا يبكي لنا أحد "
الأعجب أننا لا نبكي على أنفسنا
====================
بعد أحداث سنة 1982 وانفضاض الكثير من الشباب عن جماعتنا ولا أريد أن اقول معذورين أو غير ...
خلصت إلى النتيجة التالية : ما يأتي به المد يذهب به الجزر ...
احذروا
====================
معنا صديق عزيز : إن كتبت هنا : لا إله إلا الله ..محمد رسول الله ...
يعلق عليّ : أهذا وقتها ..
شكرا صديقي ولو شئت لأجبته ( الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم )
خفّ عليّ قليلا والمداومة على صفحتي ليست من الواجبات ولا السنن ولا المندوبات ...
====================
عندما نفذها علينا حافظ الأسد سنة 1978 - 1979 سميناها مجزرة التعليم
====================
اللهم يسّر عبدك رجب طيب أردوغان لليسرى وهيأ له بطانة تزين له الخير وتعينه عليه ...
تحية وسلام للبطل أردوغان من الشاعر العريق وليد الأعظمي ...
تالله ما الدَّعواتُ تُهزَمُ بالأذى ***أبدا وفي التاريخِ بِرُّ يميني
ضع في يديَّ القيدَ ألهِب أضلُعي *** بالسَّوطِ ضع عُنُقي على السكّينِ
لن تستطيعَ حصارَ فكريَ ساعةً *** أو نزعَ إيماني ونورَ يقيني
فالنورُ في قلبي وقلبي في يدَي *** ربّي وربّي حافظي ومُعيني
سأظلُّ مُعتصماً بحبلِ عقيدتي *** وأموتُ مُبتسِماً ليحيا ديني
هؤلاء قوم يعتقدون أنهم على الحق وإن ضلوا
====================
أنا رجل مودع فمن أراد من الشباب منكم أن يذكرني يوما ، فليذكرني بأني لا اخوض مع الخائضين لا مقبلين ولا مدبرين ...
الجماعات لا تهزم بالأذى غنيناها طويلا وصبرنا عليها طويلا ويجب علينا أن نتذكرها في مثل هذا اليوم
====================
الأنبياء عليهم السلام : دلونا على الطريق وقالوا لنا : اسلكوا ، وقوفك تحت لافتة نبي لا يعني أنك سلكت . ندعو في كل لحظة اهدنا الصراط المستقيم : مكنا منه وثبتنا عليه وسهله علينا
====================
قال لهم المسيح عليه السلام : أحبوا أعداءكم وهم غير قادرين على حب أصدقائهم ولا أنفسهم ...
====================
أيها المسلمون في كل الأقطار والبلاد ...
" حطوا إيديكم على رؤوس أولادكم ما تقولو ما قلنا لكم .."
====================
إذا كان الشيطان وراء العملية فاعلموا أنه لن ييأس وسيحاول ثانية ...
اعقلوا وتوكلوا وأبشروا وأملوا ...
====================
الحقيقة على الشعب التركي أن يبوس يده وجه وقفا ...
ماذا لو تحركت القوات الأمريكية والروسية والإيرانية وجاء حسن وجه الشيطان وقالوا له : حل سياسي أو معركة صفرية ..
====================
أدوات العمل السياسي :
عين مفتوحة ، واذن واعية ، وقلب حاضر وصوت على الجهر بالحق جريء ...
لا أخاف ما يقولون ويسوقون ( حتى تأطروهم على الحق أطرا ) لا هسهسة ولا دسدسة
====================
لو أن الأتراك جلسوا في بيوتهم ينتظرون انتصار أردوغان لما فرحنا هذا الفرح ..إذا وجدت من تقدمك بخطوة وقال أنا في هذا الخير المجلي فاخطُ خلفه وقل أن المصلي ..
وإذا دعا للخير واحد فقل أنا الثاني ، وإذا دعا إليه اثنان فتقدم وقل أن الثالث ..وإن دعا إليه تسعة فتقدم وقل أنا العاشر ...
ولا تجلسوا لتتفرجوا كيف يصلب الأول ...
====================
قال لي : هل علمت لماذا تأخر ....
قلت هو يدفع : ثمن تأخره ...ولو عزم وحسم لما أحاطوا به ...حبنا للشخص لا يعني أننا شبيحة أو منحبكجية ...
====================
أصدقائي اعذروني : الفاضي بيعمل قاضي ...
أنا رجل متقاعد ولا بعمل والفاضي إذا أراد أن يتسلى يتفلى وإن كان يتقلى