كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 21-10-2016

حتى نتحرر من ( الفكر المهرهر ) ...
الفكر المهرهر غير المهترئ ...، المهترئ مبتوت فيه ، والآخر لا ... الان كان صديق عزيز على قلبي يكتب منشورا مهرهرا ويصفق له أحباب ...
=========
لا يمكن أن تثور على بشار وتدلس مع غيره ...
=========
سيقرأ شاب سوري بعد خمس مائة عام أنه عندما كان بوتين يقصف حلب بكل أنواع الصواريخ يقتل أطفالها ، ويدمر عمرانها ويهجر سكانها كانوا يبسطون له البساط الأحمر في ممالك مسلمة ، ويستقبلونه بالابتسمات ويوطئون له المنابر ...
هكذا بلا عناوين ولا أسماء . كما نقرأ اليوم أن ( عم أبي عبد الله الصغير آخر ملوك بني الأحمر في غرناطة كان يتآمر عليه مع الفرنجة ) لم يخطر لي أن أسأل يوما ما هو اسم هذا العم ؟ هل يهمكم أنتم اسمه ...
رجاء بدون إسقاطات ولا ذكر أسماء ولا ترجمة إشارات ..
=========
بالأمس ظلت معابر الهروب الأسدية فارغة ...
حي الله أهل حلب ..حيّ الله الآباء والأمهات والأطفال ...حي الله المجاهدين القابضين على الزناد ...
=========
للمهتمين فقط ...
معكم على قناة المستقلة بعد قليل ، في الرابعة بتوقيت غرينتش ، الخامسة بتوقيت بريطانيا الصيفي .
معكم على قناة الحوار في السادسة بتوقيت غرينتش ، السابعة بتوقيت بريطانيا الصيفي ...
=========
تحرير العقول والمناهج هي الهدف الأسمى وليس تحرير موضع نزاع في الوقائع ...
الحاكم المسلم ، والحاكم الديمقراطي ....
الأول نصحه واجب ، والثاني نقده جار ..وأرى قوما يبرطمون
العلاج بالصدمة وتابعوني ...
=========
سيدنا الحسين رضي الله عنه ريحانة رسول الله صلى الله وسلم عليه وعلى آله وصحبه ..
لم يستشر أحدا من الصحابة إلا ونهاه عن الخروج ونصحه بألا يثق في أهل العراق ..
لم يستشر أحدا من أهل بيت النبوة من المعتبرين إلا ونهاه عن الخروج وكان على رأسهم ترجمان القرآن عبد الله بن عباس رضي الله عنه ..
خطؤه الأكبر ثقته بقوم قال لهم أبوه ( ليتني ما رأيتكم ولا عرفتكم معرفة والله جرت سقما وأعقبت ندما )
خطؤه الأكبر ثقته بقوم نبذ إليهم أخوه الأكبر سيدنا الحسن عهدهم ورد عليهم بيعتهم لمعاناته من من تقلبهم وتلونهم ..
وثق ببيعة ثمانية عشر ألف غادر كاذب ما كان لرجل في مثل عقله ومكانته أن يثق بمثله وهم أوعية الكذب والغدر ..
قول علماء أهل السنة أو جمهورهم أنه أخطأ في الخروج فهو خطأ تقديري لا ينفي عنه أن الشهيد السعيد الذي قتل مبغيا عليه ، بما عرض على جيش الفجرة من عروض ..
وقولنا أنه أخطأ بالوثوق بالقوم الغدر لا يعني أننا لا نقول لعن الله من قتله ، ومن خذله ، ومن رضي بقتله وبخذلانه ولعن الله من دافع عن قاتل الحسين وعن خاذل الحسين...
=========
بشار ينكر أن تكون صورة الطفل عمران حقيقية ..
جوزته تعلن أنها تعاطفت معها وتأثرت بها ...يحتاجان إلى منسق تصريحات وعواطف
=========
أنا أؤكد أن الرئيس رجب طيب أردوغان ليس مثل بشار الأسد ، وليس مثل السيسي ، وليس مثل أي من الحكام الذين لا يجرؤ أحد من رعيتهم أن يقول لهم ...ولكن ..
أنا ازعم أنه يجب أن يكون مثل عمر تنادي عليه امرأة من عرض الناس : ليس لك يا عمر ..وتستوقفه أخرى في عرض الطريق وتقول له : يا ابن الخطاب كنت عميرا فصرت عمرا ويناديه ثالث : اتق الله فيثورون في وجهه ، فيقول عمر لا خير فيكم إن لم تقولوها ولا خير فينا إن لم نسمعها ...
من يحب رجب طيب أردوغان أكثر ؟!