كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 21-3-2015

نمت بالأمس مهموما ...
صفحة من يقدم نفسه صاحب غيرة على الثورة تعج بالأخبار في الطعن في المجاهدين والعاملين والمتاجرين بالثورة من العاملين ...
استقيظت وقد أيقنت أنها وإن كان ما ترويه حقا ، وليس كذلك أبدا ، من الجنود المجندة احذروا ...
=============
الاقتراح الأمريكي للحل في سورية كاقتراحها للحل في فلسطين ...
وبشار عبيدلل ...إي نيالو ...إي نيالو
=============
وأيضا أثار همي وغمي بالأمس الذين يتولون أمر ثورتنا ولو على مستوى حاجب أو خفير أو سفير ويظلون يقيسون كلماتهم على مقاس الموقف الأمريكي من العمرة إلى السترة إلى ما يليهما ....
هم أحق بالثورة . ويجب أن يكون للعمل مع الثورة : قسم براءة من كل ما هو غير سوري ....
=============
أنا أطلب الرحمة لشباب الأمة ...
الخبر عن منفذ جريمة فندق باردو في تونس أنه لم يكن أصلا من أهل هذا الطريق ....فماذا جرى ؟!
إن سياسات الاستفزاز الأمريكية والإيرانية وتخاذل القادة العرب مما يقال فيه ...
تذهل الشيخ عن بنيه وتبدي ..عن براها العقيلة العذراء ..
الرحمة ... الرحمة ...الرحمة لشباب الأمة ... الرحمة لشباب تحولوا إلى طعمة للجنون أو السيف .. الرحمة بالفعل الراشد أولى من الإدانة الشامتة يا رعاكم الله ...
=============
الإدانة الشامتة ...
أرجو أن تتأملوا فحواها جيدا ...
=============
مساجد الجمعة ...
استأثرت مساجد صنعاء بالجريمة التي وقعت فيها بالأمس بأخبار الإعلام . وأنا أدين كل عدوان على بيوت العبادة كما كتبت بالأمس ...
ولكن وجب أن أذكركم بجمعة أمس ....
قصف بالمدفعية الأسدية الإيرانية الروسية على مسجد أوتايا في غوطة دمشق أثناء خروج المصلين من صلاة الجمعة والإصابات بالعشرات ...
قصف جوي على مسجد ( منطف ) في جبل الزاوية أثناء خروج المصلين من صلاة الجمعة والإصابات بالعشرات ...
ساعدوني على تذكير العالم بهذا أرجوكم ...
=============
إن هواك الذي بقلبي ... صيرني سامعا مطيعا
أخذت قلبي و غمض عيني ... سلبتني النوم و الهجوعا
فذر فؤادي و خذ رقادي فقال : لا ...بل هما جميعا

=============
اجعلوا بين خلافاتكم حاجزا من الحب ...
من غرف نومكم إلى كراسي حكمكم . هذا تفسير قوله تعالى ( ولا تنسوا الفضل بينكم ) ..
حتى الكلمات لها عيار . وكل طلقاتي على أشد مخالفيّ عيارات صوتية ولا أرضى أن تكون مطاطية ..
=============
كاف ياء راء ياء ...
غاضب من استعمال الكيماوي في سرمين ، ويهدد ، إذا ثبت ، بإدانة دولية ...
=============
أكثر مغذيات الإرهاب والتطرف والتدعش في العالم الإسلامي ...
خطاب القيادات السنية المتشتشة .يعني المسترطبة ..يعني التخانة ..
=============
علم وخبر ...
لقب داعش ، ومصطلح التدعش ، والتداعش يغضب منه أتباع ما يسمى ( تنظيم الدولة الإسلامية ) وأنصارها ...
أنا أستخدم المصطلح ليس إشارة إليهم ، ولا أعنيهم ، أخطر تدعش في العالم هو التدعش الأسدي والتدعش الصفوي والتدعش الأمريكي أيضا ...
احفظوا هذا ولا تنسوه إذا كتبت داعش فلست بالضرورة أعنيهم
=============
رستم غزالي ...
حذاء خُلع . لا كبر ولا صغر . وأكبر مجرم سني في ماكينة الإجرام الأسدي لا يعدو قدره قدر حذاء الإشكال : فردة أو فردتين . برباط أو كسرية ...
=============
من يعرف معني الكسرية أو المنطوفة يشرحها لمن لا يعرف ...
=============
أرسل يذكرني بأمي فقلت نعما الذكرى وأنا لا أستنكرها ...
ولكنني امرؤ أدعو كل يوم أكثر من عشر مرات : رب اغفر لي ولوالدي رب ارحمهما كما ربياني صغيرا ...
يا أم تسمعين كل واحد وواحدة تقول أمي بم أجزيك ؟! يا أم كيف أرضيك ؟! جزاؤك عند الله ربنا هو الأقدر عليه . وإرضاؤك في رضاك عنا ياكريم ...
اجعلني وكل ما عملت وما قدمت فقبلته مني ورضيت به عني حبة خردل في ميزان حسنات والديّ ...
=============
حقيقة مهمة يجب أن نذكر بها...
نحن لم نصنف الولايات المتحدة دولة عدوة ، الولايات المتحدة هي التي صنفت الشعب السوري شعبا عدوا ؛ ولا تزال تصر أن تفرض عليه شراكة مع المجرمين والقتلة من عملائها الأسديين ...
=============
أعجبنا قول الأمريكيين ..
يمكن للناس أن يختلفوا في العقائد والأفكار وأساليب العيش دون أن يكونوا أعداء ..أول ما خلفناهم صنفونا أتباع ...
أسمع كلامك يعجبني أشوف فعالك أتعجب ...
=============
المشترك اللغوي ...
هو لفظ واحد يطلق على معنيين مختلفين . مثل الكسرية ، تطلق كما قال بعض الأصدقاء على نوع من البواريد القديمة التي تحتاج عند كل تلقيم إلى كسر ( طلقة ..طلقة ) . وعلى نوع من الأحذية يكسر طرفها ...
ولأن محسوبكم من فصط حلب خطر لي المعنى الآخر ( البارودة) ولكن قلت الاقتران بذكر رستم غزالي سيذهب بكل تأكيد أي وهم أو توهم ...
=============
أذكركم ....
موعدنا اليوم على قناة الحوار الخامسة بتوقيت غرينتش ، السابعة بتوقيت دمشق ، الثامنة بتوقيت مكة المكرمة ...
لا تنسوا أخاكم من نفس طيب يمده بدعوة صالحة ...
=============
تذكرت ...
في أيام مرضي السابقة طوال الوقت كنت أفكر في سيخ الكفتة المصرية الذي صنعته قيادة الجيش المصري البطل والذي يشفي الأمراض المستعصية عن بعد أناجيه : نظرة إلينا ... أناديه عطفا علينا ...
أروع إنجاز عربي تفوق على الظافر والقاهر ...
=============
عظمة الأم ....
ولا دليل على عظمة الأم إلا إجماع كل الأبناء على عظمة أمهاتهم ولو أعطينا سجلا لنخلد كل واحد عظمة أمه لسلخنا أعمارنا وما استوفينا ....
اللهم اغفر وارحم إنك أنت الأعز الأكرم
=============
من روائع الرافعي ...
" الأم في عيني طفلها ملكة العالم وإن كانت شوهاء "
=============
أنا لا ألوم الأصوات التي ارتفعت أيام الرئيس الشرعي محمد مرسي فك الله أسره تطالب بالمزيد والمزيد من الحرية والعدل والانجاز ...
أنا فقط أبحث عنها أبحث عن صوت البرادعي وحمدين صباحي و .... وأراني أغص