الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 21-3-2016

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 21-3-2016

23.03.2016
Admin




برنامجي على الحوار بعد قليل ...
الاثنين - الثانية عشرة بتوقيت غرينتش - للمهتمين فقط . والمشغولين الله يجري الخير على أيديهم .
بالمناسبة البارحة اتصلت بي وسيلة إعلامية من بلد شقيق حاكمه شكيك غرّد لي مقدم البرنامج فغردت له . وسالني وأجبته ، ووصاني فقلت له لا توص حريصا . ويا عواذل فلفلو . ولو علمتم ما صدقتم ....
=================
المسلم بعد كل ركعتين يركعهما ، يصلي على محمد وعلى آل محمد ويبارك على محمد وعلى آل محمد ويقولون ناصبي ...
ويدعو لوالديه : رب ارحمهما كما ربياني صغيرا يعني أكثر من عشر مرات في اليوم . نذكر الأم والأب . اذكروهما بحضور ودموع : رب ارحمهما كما ربياني صغيرا
=================
( رب اغفر لي ولوالدِي ) بكسر الدال . أدعو بها وأنا متردد بين الالتزام وبين البر بالأباء والأمهات وإن علوا ...
جدي محمد وجدي غازي وجدتي فاطمة وجدتي آمنة ومن علا إلى أبي آدم وأمي حواء أدعو الله أن يغفر لكل من تقلبت في صلبه منهم ومنهن ...
=================
سذاجة من يخوض معركة التمييز بين الذكر والأنثى في شريعة الإسلام ...
الأمومة ذروة تألق الأنثى تتقدم على الأبوة بدرجات ثلاث ...
=================
ما احتكمت أنا وأختكم أم الطيب إلى أولادي وبناتي في أمر إلا حكموا لأمهم ....
أبربر لهم ولهن وأنا مغتبط مسرور زادهم الله برا
=================
ست الحبايب ...
أنا لا أستمع الغناء ، ولكن كلما طرقت هذه الأغنية أذني دمعت عيني
واضع الكلمات الذي اختار هذا اللقب هو شاعر بحق
لا أعرف من هو
=================
فرق بين السماع والاستماع ...
الاستماع أن تخصص مجلسا تحتفي فيه وتتفرغ فيه لتستمع . والسماع أن يطرق الصوت أذنك في عالم عمت فيه البلوى ...
رحم الله علماء علمونا أن لا ندخل مشكلة مع سائق التكسي من أجل أغنية في جهاز الراديو . وأنا لا نغادر التكسي غضبا لذلك . في الإغضاء خير إن لم ينفع النصح الناعم ...وغفر الله لمشايخ آخرين
=================
وأعرف أقواما من أهل الذكر كانوا يذكرون على صوت : هل رأى الحب سكارى مثلنا ...الحمد لله لست مفتيا
=================
ستكتشفون : أن كاوا ليس هو فلان ...
كاوا هو الضمير الخفي في وجدان كل المستضعفين يستنهضه لا تذل ...
=================
سفهاء ..ومفسدون ..
ولا يعلمون ولا يشعرون هكذا قال الله تعالى عنهم ...
وبعض من يقومون اليوم بدور العملاء والأدوات ويخدمون الأسدي والإيراني وغيرهما بعضهم لا يشعرون ولا يعلمون آه من البلادة والجهل ..