الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 23-3-2015

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 23-3-2015

25.03.2015
Admin




في ذكرى استشهاد أحمد ياسين ....
أحمد ياسين رحمه الله سار في طريق يعرف بدايته ومعالمه وغايته وأعطى كثيرا وما أكدى . لم يجد في عذره عذرا . وترك للأمة خارطة طريق . وخلف للعدو هولا وويلا ...
هو حسن البنا فلسطين ....
وحماس ...
صنائع فاق صانعها ففاقت ... وغرس طاب غارسه فطابا
يا إخوتي في حماس احذروا على نصاعة ثوب الشيخ أحمد ....الشيخ أحمد لا يرضى أن ترضوا ......
=============
كان الدكتور مصطفى السباعي رحمه الله حسن بنا سورية ..
وأعطى كثيرا فما أكدى ...
وعندما وقعت الواقعة في فلسطين لبس وإخوانه لأمتهم وساروا ...وتركوا للربيع بنت معوذ وأخواتها أمراطهن ..
تجول خلاخيل النساء ولا أرى ......لرملة خلخالا يجول ولا قلبا
=============
كتبت لجيل الشباب من ...قبل الثورة بنحو عام أو أكثر :
أزيحونا أريحونا ...
فأزاحونا نعم وما أراحونا بل زادوا من البلوى والشكوى وأعجموا ما أردناهم أن يعربوه ..
=============
لا أتعلى على منصة أحد ، ولا كرسيه ، ولم ألبس قبقباب أحد ، ولم أزاحم على ( بوفية ) أي مؤتمر ...كل الذي أنا فيه ( إرث شيخوخة متعبة واهنة تخلط أحيانا ) تركت لهم االنبع و لأرض والفأس والشجرة ...
وما تزال سهامهم ...ويحكم لو على غير ظهري رميتم
=============
في اندماج حركتي أحرار الشام وصقورها ...
وقلدوا أمركم لله دركمُ ...رحب الذراع بأمر الحرب مطلعا
لا مترفا ، إن رخيّ العيش ساعدة ...ولا إذا عض مكروه به خشعا
جمعكم الله على الحب والخير
=============
كل قادة السنة العراقيين في عصابة العبادي مثل نظرائهم في عصابة بشار ...
أحذية ( برسم الخلع ) ...
أما المقاتلون فتعجز لغة العرب عن وصفهم ...
=============
تفسير كلمات في المقال السابق ...
عندما أقول : أكتب من فضاء وطني إلى فضاء وطني ...
فهذه تعني لا أكتب بوصفي عضوا في جماعة الإخوان المسلمين بل بوصفي مواطنا سوريا ( إلى فضاء وطني ..) تعني لا أكتب خاصة إلى شباب الإخوان المسلمين بل إلى كل شباب سورية ...
=============
مدير الاستخبارات الأمريكية إن إيران ستصنع قنبلة نووية إذا تعثرت مفاوضاتها مع الولايات المتحدة ..وأقول : إن لم تتعثر فستصنعها أسرع
=============
وكان الإمام الغزالي قبل خلوته ...
فقيها ذا عرامة لا يشق له غبار ، ولا يدانيه عالم في جدل أو حور ، مزهوا بنفسه ، يلبس الحرير ويتختم بالذهب ...
كان عالما بغير معرفة فلما دخل خلوته وعرف ثم عاد لنشر العلم وليكتب كتابه ( إحياء علوم الدين ) قال ...
عُدت ولكني ما عُدت ...
اللهم نور قلوبنا بنور معرفتك ..
=============
في منصف القرن الماضي ....
كتب المستشار الفقيه الشهيد عبد القادرة عودة رسالته اللطيفة : الإسلام بين جهل أبنائه وعجز علمائه ....
هل يصح اليوم : المسلمون بين جهل علمائهم وعجز حكامهم ...
=============
في مصر الأزهر ...
يشطبون عقبة بن نافع رحمه الله من التاريخ .فماذا سيفعلون بعمرو بن العاص ...؟!
=============
وعندما سمع هرقل أجوبة أبي سفيان عن رسول الله قال : ليملكنّ موضع قدميّ ثم التفت إلى بطارقته ، وقد أيقن إنه نبي ، فقال وددت لو أني أتيته فغسلت قدميه ...
قال : فنخروا ...فقال - خوفا منهم - إنما أردت أن أمتحن غيرتكم على دينكم ...
علما الأزهر حتى نخيرا لا ينخرون ...
=============
إلى إخوتنا في الخليج العربي والله إنها نصيحة ...
إذا كانوا لا يدفعون عن عرض ولا يدافعون عن دين إلا قليل منهم ، أفتطمعون أن يدافعوا عنكم . وقد حيل بين العير والنزوان ...