الرئيسة \  زهير-فيسبوك  \  كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 23-9-2016

كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 23-9-2016

25.09.2016
Admin




سؤال طرحه أحمد شوقي في عصره احتجاجا على إعدام الشهيد عمر المختار ، يبدو أن هذا العصر أولى به ، أوباما ...وبوتين ...والولي الفقيه ...:
يا ويحهم نصبوا منارا من دم ..يوحي إلى جيل الغد البغضاء
ما ضرّ لو جعلوا العلاقة في غد ...بين الشعوب مودة وإخاء
=========
" من يفعل الخير لا يعدم جوازيه ...لا يذهب العرف بين الله والناس "
الحطيئة
=========
كنا دائما نحب أن يكون يوم الجمعة متميزا على صعيد الفرد والأسرة والمجتمع ...
متميزا بالعبادة والذكر ، و بالغدوة والروحة ، وبالبر والصلة ، ...
ولا تنسوا حديث : من غسّل واغتسل ..
جمعتكم مباركة ويومكم إشراق وأبصاركم نور وصدوركم محبة .
=========
قضى كل ذي دين فوفى غريمه ...وعزة ممطول معنّى غريمها
يا رب
=========
حرصا على الوحدة الوطنية :
صديق هنا يبدي حرصه الشديد على الوحدة الوطنية ، فيتبنى كل الهوامش والفئات ويدافع عنها بحرارة ويغفر جرائم بعضها تسأله يجيب : يا أخي حرصا على الوحدة الوطنية يجب أن نبقى متحدين لنعرف كيف نعيش ونبني مستقبلا زاهرا لأبنائنا ووطننا ، هذا الصديق نفسه وعلى صفحته نفسها لا يكل ولا يمل من مهاجمة الأكثرية ونعتها بأبشع النعوت إن ارتقت لغته سماهم غجر ونور وجنكلة ومتخلفين وإن تسفلت دخل الحظيرة فأطلق على الناس ما قرب لعينه ..
يا نور عين أمك : احسب هؤلاء الذين تزعم أنك تنتمي إليهم أقلية ودارهم كما تداري جميع الأقليات ، وجاملهم كما تجامل عباد العجل والجعل والعلج ...
العقل ضرورة ..
=========
إذا لم يكن بينك وبين الله سر تخفيه ، وحال تداريه ، وحبل وثيق تعتصم به كلما ضاقت بك السبل أو انقطعت عنك الوسائل ، أو تخلى عنك من كنت تأمل ..
فارجع وراجع وجدد ...
ورجل ذكر الله خاليا ففاضت عيناه ...
=========
نذكّر من لا يضل ولا ينسى العهد الذي بيننا ...
قلوب منكسرة وأكف بالضراعة مبسوطة ، عز جارك يا رب ...
=========
التصوف : ليس لبس البالي من الخرق ، ولا الرقص بين الناس في الحلق ، التصوف ليس حرفا في كتاب ، ولا كأسا من شراب ..
هو ما عرف من ذاق ، وما عايش من حضر ثم أفاق ...
قد كان ما كان مما لست أذكره ...فظن خيرا ولا تسأل عن الخبر
=========
صبغة وصبغة
عن أنس بن مالك قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يؤتى بأنعم أهل الدنيا من أهل النار يوم القيامة فيصبغ في النار صبغة ثم يقال يا ابن آدم هل رأيت خيرا قط هل مر بك نعيم قط فيقول لا والله يا رب ويؤتى بأشد الناس بؤسا في الدنيا من أهل الجنة فيصبغ صبغة في الجنة فيقال له يا ابن آدم هل رأيت بؤسا قط هل مر بك شدة قط فيقول لا والله يا رب ما مر بي بؤس قط ولا رأيت شدة قط ) أخرجه الإمام مسلم في صحيحه
=========
بين المؤمنين وسواهم ...
آمن كل المؤمنين أن وراء عالم الشهود الذي يعايشون سرا خفيا ، أوجده وأبدعه وسواه وركبه ونظمه وعدده ، ومع اتفاقهم عليه ، اختلفوا في تصوراتهم عنه ، ذاتا ، وحقيقة ، واسما ، وصفة ، وكل الصادقين منهم يسعون دأبهم للاقتراب منه والتعرف عليه ن والعمل على كسب رضاه
تخبط كثيرون ، ضل كثيرون ، أصاب قليلون ، وشهد في تاريخ الإنسانية شهود عدول كرام من خيار الخلق ، أنهم قد جاءهم من وراء الستر عن هذا السر أمر ، فأخبروا ووضحوا وشرحوا وعلموا وكان أولئك هم الكرام من الرسل : نوح وإبراهيم وموسى وعيسى ومحمد عليهم السلام ، فاختصروا الطرق ، وهدوا إلى الصراط المستقيم ...
وسوى المؤمنين قالوا : ( وقالوا ما هي إ لا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا إلا الدهر وما لهم بذلك من علم إن هم إلا يظنون )
=========
قلت له سيدي لماذا تواريتم في هذه الأحداث الجسام ...
فأجابني : ولا سراة إذا جهالهم سادوا ...
أكون في المجلس فالكل يحملون المسئولية لمن يسمونهم ( للكبار ..للعلماء ...) تحذلقا وتكبرا ..
فإذا تكلم أحد هؤلاء الكبار أو العلماء بكلمة أو أشار برأي انبرى له عشرة عجيان ( هذا لفظ الرجل ) يسفهون رأيه ، ويردون عليه ، ويتهمونه ليس بالغباء فقط بل بما هو أكثر من الغباء ...
قال وهو يداري دمعة أشعر أنني بين أناس لا أعرفهم ولا يعرفونني ، فاكتفيت بالنأي عنهم والدعاء لسورية ...
=========
قلت له سيدي ...
قال لي : وددت أن المجتمع الدولي ( أمريكا وروسية ) حسموا الأمر منذ العام الأول ، ونصروا أحد الطرفين .
أشاح بوجهه عني : كان مقررا أن يحموا نظام بشار الأسد لكن بعد كل هذا القتل والتهجير والتدمير ، أرأيت عالما أكثر توحشا من هذا ...
=========
أنكروا على مرشح رئاسة أمريكي يبعد آلاف الأميال عن حلب أن يسأل : ما هي حلب ...
اليوم حلب : ينكرها العرب ويعرفها الروس ، ينكرها الترك ويطؤها الفرس ...