كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 25-6-2015

27.06.2015
Admin

منذ قرن مضى وتحديدا منذ الحرب الكونية الأولى أصبح السوريون الحقيقيون غرباء في وطنهم يجلدون بالكرباج ويدفعون أكثر من الجزية والخراج
سورية بحاجة إلى فتح جديد يعيد الحق إلى أهله ...
وهذا سر صعوبة المعركة
=============
أصبحنا نمسح جراحنا في حلب وجرجناز وننتظر من حوران المزيد من البشاير ...
=============
اللهم سدد رمي المدافعين عن الحق المتطلعين إلى ما تحب ...
=============
على مائدة الإفطار ...
كان سيدنا رسول الله يعلم علم يقين نفاق المنافقين ، وكيد المنافقين ، وعندما أشار عليه البعض بقتلهم قال : كيف إذا تحدث الناس أن محمدا يقتل أصحابه ...
أي فقه للأدعياء الذين يقتلون أبناء الأمة بذرائع أوهى من خيط العنكبوت ...
لو كانوا يعقلون
=============
وأخيرا اكتشف بعض السوريين العباقرة أن كل الجريمة كانت جريمة أطفال درعا وحمزة الخطيب وهاجر الشرعي وابراهيم القاشوس والحرائر السوريات اللواتي ما سلمن أنفسهن للأبطال المحررين من ....و.... حتى اضطروهم لاغتصابهن ...
ياي ... أولاد الإسلام وبناته شو متوحشين
=============
في منطق البعض الكريه ...
أن جريمة الاغتصاب ما كانت لتقع لو أن البنت السنية سلمت نفسها للفارس العلوي لتمت الأمور بسهولة ويسر ودون أي اغتصاب أو إكراه وساد الإخاء الوطني وحافظنا على الوحدة الوطنية واللحمة الأهلية .