كتابات الأستاذ زهير سالم على الفيس بوك 25-8-2015

" اعملوا آل داود شكرا "
اعملوا عملا تشكرون المنعم به ...
واعملوا عملا يشكركم الخلق عليه ...
" وقليل من عبادي الشَّكور "
=============
لو أن مختصا باستطلاعات الرأي دخل إلى صفحات السوريين المؤيديين للثورة ، أو المعارضين سياسيا فقط لبشار الأسد وأحصى ...
نسبة ما يكتبونه ضد بعضهم وثورتهم إلى ما يكتبونه ضد بشار الأسد لأفادنا كثيرا ...
أكتب هذا لأدعوك إلى جعل نتيجة الاستطلاع أفضل ...
=============
من يصنع التاريخ الفرد أو الجماعة وكتب المفكرون المجلدات
الفرد يصنع الجماعة ويقودها والجماعة معه تصنع التاريخ ..
=============
لأول مرة على جدول أعمال مجلس الأمن قضية ( حقوق المثليين ) ...
رب غفرانك
=============
صديقي الحميم الحبيب ...
إذا سمحت لك الأيام أن تكون مديرا لدائرة ، وجلست وراء مكتب على كرسي دوار ، وزارك وفد من الأصدقاء أو من كبراء أهل الفضل والعلم فإن التقليد الذوقي أن تخرج من وراء مكتبك مهما كان فاخرا أو متواضعا . وتجلس إلى جانب ضيوفك مؤنسا ومرحبا ...
ومن تواضع لله رفعه ..
من وراء المكتب تستقبل فقط المراجعين ...
أتم الله النعمة على أصحابها ووفقهم لشكرها
=============
على صفحاتهم ...
حكوا لنا حكاية الطفلة السورية الصغيرة بائعة قوارير المياه على رصيف شارع الاستقلال في اسطنبول وكيف هاجمها الشرطي التركي المتوحش الشرير ، وكيف أمسكها من عنقها ، وكيف ألقاها في سيارة الاحتجاز وكيف تبعثرت قواريرها على الأرض
قلت : اللهم أنزل غضبك وسخطك ولعناتك ولعنات ملائكتك وخلقك أجمعين على من قصفها وأهلها بالطيران والبراميل حتى اخرجها من ديارها ووضعها بين يدي الشرطي الشرير